يملكه المسلم وهو دينه، كما أن فيه تصغيرا لشأنهم وتحقيرا لهم وهذا فيه مصالح منها:
1 -لعلهم يرتدعون عما هم فيه من غواية وضلالة.
2 -يعرفهم الناس الذين يجهلون حالهم فيحذرونهم ويتجنبونهم.
3 -في الحذر منهم وعدم مجادلتهم تحجيم لبدعتهم وعدم إظهارها وانتشارها.