ووسائل المواصلات والاتصالات التي يملكها المسلمون - سواء كانت برية أو بحرية أو جوية، هاتفية أو إعلامية - تخدمهم خدمة عظيمة في السباق إلى العقول بالحق الذي يملكونه. (1)
(1) ولا تزال هذه الوسائل التي تعين المسلمين على سبقهم بالحق إلى العقول تزداد يوما بعد يوم، ومنها: وسيلة (الإنترنت) التي استغلها أهل الباطل أعظم استغلال في سبقهم بباطلهم إلى العقول ...