سَأَلْتُ الْحَسَنَ ، فَقُلْتُ : يَا أَبَا سَعِيدٍ يَجِيءُ رَمَضَانُ ، أَوْ يَحْضُرُ رَمَضَانُ ، فَيَقُومُ النَّاسُ فِي الْمَسَاجِدِ فَمَا تَرَى أَقُومُ مَعَ النَّاسِ أَوْ أُصَلِّي أَنَا لِنَفْسِي ؟ قَالَ : " تَكُونُ أَنْتَ تَفُوهُ الْقُرْآنَ أَحَبُّ إِلَيَّ مِنْ أَنْ يُفَاهَ عَلَيْكَ بِهِ "
حَدَّثَنَا قَطَنُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ أَبُو مُرَيٍّ ، عَنْ نَصْرٍ الْمُعَلِّمِ ، قَالَ : حَدَّثَنِي عُمَرُ بْنُ عُثْمَانَ ، قَالَ : سَأَلْتُ الْحَسَنَ ، فَقُلْتُ : يَا أَبَا سَعِيدٍ يَجِيءُ رَمَضَانُ ، أَوْ يَحْضُرُ رَمَضَانُ ، فَيَقُومُ النَّاسُ فِي الْمَسَاجِدِ فَمَا تَرَى أَقُومُ مَعَ النَّاسِ أَوْ أُصَلِّي أَنَا لِنَفْسِي ؟ قَالَ : تَكُونُ أَنْتَ تَفُوهُ الْقُرْآنَ أَحَبُّ إِلَيَّ مِنْ أَنْ يُفَاهَ عَلَيْكَ بِهِ