القرآن
المصحف الجامع
صور آيات القرآن
فيديوهات آيات القرآن
الجذور والمتشابهات
فهرس موضوعات القرآن
الحديث
الحديث الشريف
رواة الحديث
الفتاوى
الاستشارات
الصوتيات
خطب ومحاضرات
كتب مسموعة
قنوات Soundcloud
أناشيد
المرئيات
التاريخ
المكتبة
المقالات
المكتبة الشاملة
ببليوغرافيا الكتب العربية
ببليوغرافيا الكتب الإنجليزية
جوامع الكلم
اقتباسات ومقولات موثقة
المعاجم والموسوعات
الشعر
الأعلام
سير وتراجم الأعلام
كُتّاب ومؤلفو الكتب الإسلامية
مقالات عن أعلام المسلمين
عن الموقع
عن الموقع
تواصل معنا
موسوعة الحديث | مصنّف بن أبي شيبة | كِتَابُ صَلَاةِ التَّطَوُّعِ وَالْإِمَامَةِ وَأَبْوَابٌ مُتَفَرِّقَةٌ | 387 باب
ابحث
جاري التحميل..
يجب أن يكون طول البحث أكثر من 2
مصنّف بن أبي شيبة
فِي الصَّلَاةِ بَيْنَ الْمَغْرِبِ وَالْعِشَاءِ
فِي ثَوَابِ الرَّكْعَتَيْنِ بَعْدَ الْمَغْرِبِ
فِي الصَّلَاةِ بَيْنَ الظُّهْرِ وَالْعَصْرِ
فِي الْأَرْبَعِ قَبْلَ الظُّهْرِ مَنْ كَانَ يَسْتَحِبُّهَا
الْأَرْبَعُ قَبْلَ الظُّهْرِ يَطُولَنَّ أَوْ يُخَفَّفْنَ
مَنْ كَانَ يُصَلِّي قَبْلَ الظُّهْرِ ثَمَانِ رَكَعَاتٍ
مَنْ كَانَ يُصَلِّي بَعْدَ الظُّهْرِ أَرْبَعًا
فِيمَا يَجِبُ مِنَ التَّطَوُّعِ بِالنَّهَارِ
مَنْ قَالَ : إِذَا فَاتَتْكَ أَرْبَعٌ قَبْلَ الظُّهْرِ ، فَصَلِّهَا بَعْدَهَا
فِي ثَوَابِ مَنْ ثَابَرَ عَلَى اثْنَتَيْ عَشْرَةَ رَكْعَةً مِنَ التَّطَوُّعِ
فِي الرَّكْعَتَيْنِ قَبْلَ الْعَصْرِ
الرَّجُلُ تَفُوتُهُ الصَّلَاةُ فِي مَسْجِدِ قَوْمِهِ
مَنْ قَالَ : يُصَلِّي فِي مَسْجِدِهِ
مَنْ كَرِهَ أَنْ يُصَلِّيَ بَعْدَ الصَّلَاةِ مِثْلَهَا
الْقُرْبُ مِنَ الْمَسْجِدِ أَفْضَلُ أَمِ الْبُعْدُ
فِي الرَّجُلِ يَقْضِي صَلَاتَهُ يَتَطَوَّعُ فِي مَكَانِهِ
مَنْ رَخَّصَ أَنْ يَتَطَوَّعَ فِي مَكَانِهِ
مَنْ كَرِهَ لِلْإِمَامِ أَنْ يَتَطَوَّعَ فِي مَكَانِهِ
مَنْ كَانَ يَسْتَحِبُّ أَنْ يَتَقَدَّمَ وَلَا يَتَأَخَّرَ فِي الصَّلَاةِ
فِي الرَّجُلِ يُصَلِّي فَيَمُرُّ بِآيَةِ رَحْمَةٍ أَوْ آيَةِ عَذَابٍ
فِي الرَّجُلِ يُصَلِّي ، فَيَمُرُّ بِالصَّلَاةِ عَلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ
فِي الْحَامِلِ تَرَى الدَّمَ ، أَتُصَلِّي أَمْ لَا ؟
مَا فِيهِ إِذَا رَأَتْهُ وَهِيَ تُطْلَقُ
فِي إِمَامَةِ الْأَعْمَى ، مَنْ رَخَّصَ فِيهِ
مَنْ كَرِهَ إِمَامَةَ الْأَعْمَى
فِي الْإِمَامِ الْأَعْرَابِيِّ
مَنْ رَخَّصَ فِي إِمَامَةِ وَلَدِ الزِّنَا
مَنْ كَرِهَ ذَلِكَ
فِي الْمَحْدُودِ يَؤُمُّ
فِي إِمَامَةِ الْعَبْدِ
فِي الرَّجُلِ يَؤُمُّ أَبَاهُ
مَنْ قَالَ : إِذَا زَارَ الْقَوْمَ فَلَا يَؤُمُّهُمْ
مَنْ رَخَّصَ فِي التَّرَبُّعِ فِي الصَّلَاةِ
مَنْ كَرِهَ ذَلِكَ
مَنْ قَالَ : إِذَا صَلَّى وَهُوَ جَالِسٌ ، جَعَلَ قِيَامَهُ مُتَرَبِّعًا
مَنْ قَالَ : إِذَا صَلَّى مُتَرَبِّعًا فَيُثْنِي رِجْلَهُ
إِذَا جَاءَ وَقَدْ تَمَّ الصَّفُّ
فِي الرَّجُلِ يَؤُمُّ النِّسَاءَ
فِي الرَّجُلِ وَالْمَرْأَةِ يُصَلِّي وَبَيْنَهُ وَبَيْنَ الْإِمَامِ حَائِطٌ
مَنْ كَانَ يُرَخِّصُ فِي ذَلِكَ
فِي الْمُؤَذِّنِ يُصَلِّي فِي الْمِئْذَنَةِ
الْمَرْأَةُ فِي ثَوْبٍ تُصَلِّي
فِي الْمَرْأَةِ إِذَا لَمْ يَكُنْ لَهَا إِلَّا ثَوْبٌ
فِي الصَّلَاةِ فِي الثَّوْبِ الْوَاحِدِ
الصَّلَاةُ فِي الْجُبَّةِ وَالْمُسْتُقَةِ
الْمَرْأَةُ تُصَلِّي وَلَا تُغَطِّي شَعْرَهَا
فِي الْأَمَةِ تُصَلِّي بِغَيْرِ خِمَارٍ
فِي الْمَسْجِدِ الْمُحْدَثِ وَالْعَتِيقِ
الرَّجُلُ يَدْخُلُ الْمَسْجِدَ فَيَرْكَعُ فِيهِ رَكْعَةً
فِي الصَّلَاةِ فِي الْقَوْسِ وَالسَّيْفِ
مَا رُخِّصَ فِيهِ مِنْ تَرْكِ الْجَمَاعَةِ
فِي الْجَمْعِ بَيْنَ الصَّلَاتَيْنِ فِي اللَّيْلَةِ الْمَطِيرَةِ
فِي قَوْلِهِ تَعَالَى : أَقِمِ الصَّلَاةَ لِدُلُوكِ الشَّمْسِ
فِي الرَّجُلِ يَشْتَكِي عَيْنَيْهِ ، فَيُوصَفُ لَهُ أَنْ يَسْتَلْقِيَ
مَنْ قَالَ : إِذَا كَانَ يَوْمُ غَيْمٍ ، فَعَجِّلُوا الظُّهْرَ ،
فِي قَوْلِهِ تَبَارَكَ وَتَعَالَى : كَانُوا قَلِيلًا مِنَ اللَّيْلِ مَا يَهْجَعُونَ
فِي الثَّوْبِ يَخْرُجُ مِنَ النَّسَّاجِ يُصَلِّي فِيهِ
فِي الرَّجُلِ رَفَعَ بَصَرَهُ إِلَى السَّمَاءِ فِي الصَّلَاةِ
فِي رَكْعَتَيِ الْفَجْرِ
فِي رَكْعَتَيِ الْفَجْرِ أَيُّ سَاعَةٍ تُصَلَّيَانِ ؟
مَا يَقْرَأُ بِهِ فِيهِمَا
مَنْ قَالَ : تُخَفَّفَانِ
مَنْ قَالَ : لَا بَأْسَ أَنْ تُطَوَّلَا
فِي الرَّجُلِ يَفْتَتِحُ الصَّلَاةَ مِنَ اللَّيْلِ فَيُدْرِكُهُ الْفَجْرُ
مَنْ كَانَ لَا يَتَطَوَّعُ فِي الْمَسْجِدِ
مَنْ كَانَ يَسْتَحِبُّ أَنْ يُصَلِّيَ الرَّكْعَتَيْنِ بَعْدَ الْمَغْرِبِ فِي بَيْتِهِ
مَنْ قَالَ : يُؤَخِّرُ الرَّكْعَتَيْنِ بَعْدَ الْمَغْرِبِ
الِاضْطِجَاعُ بَعْدَ رَكْعَتَيِ الْفَجْرِ
مَنْ كَرِهَهُ
الْكَلَامُ بَعْدَ رَكْعَتَيِ الْفَجْرِ
مَنْ كَانَ لَا يُرَخِّصُ فِي الْكَلَامِ بَيْنَهُمَا
فِي الرَّجُلِ يَدْخُلُ الْمَسْجِدَ فِي الْفَجْرِ
مَنْ قَالَ : صَلِّهِمَا قَبْلَ أَنْ تَدْخُلَ الْمَسْجِدَ
فِي التَّسَانُدِ إِلَى الْقِبْلَةِ وَالِاحْتِبَاءِ
فِي ثَوَابِ صَلَاةِ الْعَتَمَةِ فِي اللَّيْلَةِ الْمُظْلِمَةِ
فِي رَكْعَتَيِ الْفَجْرِ إِذَا فَاتَتْهُ
مَنْ أَمَرَ بِالصَّلَاةِ فِي الْبُيُوتِ
فِي الصَّفِّ الْمُقَدَّمِ
فِي الصَّلَاةِ بَيْنَ النِّيَامِ وَالْمُتَحَدَّثِينَ
فِي الصَّلَاةِ فِي جُلُودِ الثَّعَالِبِ
مَنْ كَرِهَ السَّدْلَ فِي الصَّلَاةِ
مَنْ رَخَّصَ فِيهِ
مَنْ كَانَ يُحِبُّ لِلْمُصَلِّي أَنْ يَكُونَ بَصَرُهُ حِذَاءَ مَوْضِعِ سُجُودِهِ
فِي تَغْمِيضِ الْعَيْنِ فِي الصَّلَاةِ
فِي شَدِّ الْحَقْوِ فِي الصَّلَاةِ
مَنْ رَخَّصَ أَنْ يُصَلِّيَ بِغَيْرِ إِزَارٍ وَلَا يَشُدُّ حَقْوَهُ
الصَّلَاةُ فِي الْقَبَاءِ
فِي الْإِمَامِ يَرْتَفِعُ عَلَى أَصْحَابِهِ
فِي الْإِمَامِ يَخُصُّ نَفْسَهُ بِدُعَاءٍ
فِي النَّفْخِ فِي الصَّلَاةِ
مَنْ رَخَّصَ فِي التَّرْوِيحِ فِي الصَّلَاةِ
مَنْ كَرِهَ ذَلِكَ
مَنْ قَالَ : صَلِّ فِي السَّفِينَةِ جَالِسًا
مَنْ قَالَ : صَلِّ فِيهَا قَائِمًا
مَنْ قَالَ : يَدُورُ مَعَ الْقِبْلَةِ حَيْثُ دَارَتْ
فِي الْمَلَّاحِينَ يُصَلُّونَ
الْمَلَّاحُ يَكُونُ مَجُوسِيًّا فَيُصَلِّي الْقَوْمُ وَهُوَ بَيْنَ أَيْدِيهِمْ
مَا يُعِيدُ الْمُغْمَى عَلَيْهِ مِنَ الصَّلَاةِ
مَنْ قَالَ : لَيْسَ عَلَيْهِ إِعَادَةٌ
مَنْ كَانَ يَحْمِلُ فِي السَّفِينَةِ شَيْئًا يَسْجُدُ عَلَيْهِ
مَنْ كَانَ يَأْمُرُ بِقِيَامِ اللَّيْلِ
أَيُّ سَاعَةٍ مِنَ اللَّيْلِ يُقَامُ فِيهَا
مَنْ قَالَ : إِذَا قَامَ الرَّجُلُ مِنَ اللَّيْلِ فَلْيَفْتَتِحْ بِرَكْعَتَيْنِ
مَنْ قَالَ : صَلَاةُ اللَّيْلِ مَثْنَى مَثْنَى
فِي صَلَاةِ النَّهَارِ كَمْ هِيَ
يُصَلِّي فِي بَيْتِهِ ثُمَّ يُدْرِكُ جَمَاعَةً
مَنْ قَالَ : صَلَاتُهُ الَّتِي صَلَّى فِي الْجَمَاعَةِ
مَنْ قَالَ : إِذَا أَعَدْتَ الْمَغْرِبَ فَاشْفَعْ بِرَكْعَةٍ
فِي إِعَادَةِ الصَّلَاةِ
مَنْ كَانَ يَكْرَهُ إِعَادَةَ الصَّلَاةِ
مَنْ كَرِهَ السَّمَرَ بَعْدَ الْعَتَمَةِ
مَنْ رَخَّصَ فِي ذَلِكَ
مَنْ قَالَ : يَجْعَلُ الرَّجُلُ آخِرَ صَلَاتِهِ بِاللَّيْلِ وَتْرًا
مَنْ قَالَ : وِتْرُ النَّهَارِ الْمَغْرِبُ
فِي الصَّلَاةِ بَعْدَ الْوِتْرِ
فِي الرَّجُلِ يُوتِرُ ثُمَّ يَقُومُ بَعْدَ ذَلِكَ
مَنْ قَالَ : يُصَلِّي شَفْعًا وَلَا يَشْفَعُ وَتْرَهُ
فِي مَنْ كَانَ يُؤَخِّرُ وَتْرَهُ
مَنْ كَانَ يُحِبُّ أَنْ يُوتِرَ قَبْلَ أَنْ يُصْبِحَ
مَا فِيمَا إِذَا صَلَّى الْفَجْرَ وَلَمْ يُوتِرْ
فِي مَسِّ اللِّحْيَةِ فِي الصَّلَاةِ
فِي الرَّجُلِ يَئِنُّ فِي صَلَاتِهِ ، أَوْ يَزْفِرُ
مَنْ قَالَ : يُوتِرُ ، وَإِنْ أَصْبَحَ وَعَلَيْهِ قَضَاؤُهُ
مَنْ كَانَ يُوتِرُ بِرَكْعَةٍ
مَنْ كَانَ يُوتِرُ بِثَلَاثٍ ، أَوْ أَكْثَرَ
مَنْ قَالَ : الْوَتْرُ سُنَّةٌ
مَنْ قَالَ : الْوَتْرُ وَاجِبٌ
مَنْ قَالَ : الْوَتْرُ عَلَى أَهْلِ الْقُرْآنِ
فِي الْوَتْرِ مَا يُقْرَأُ فِيهِ
فِي قُنُوتِ الْوَتْرِ مِنَ الدُّعَاءِ
فِي الْمُسَافِرِ يَكُونُ عَلَيْهِ وَتْرٌ
فِي الْقُنُوتِ قَبْلَ الرُّكُوعِ أَوْ بَعْدَهُ
مَنْ كَرِهَ الْوَتْرَ عَلَى الرَّاحِلَةِ
مَنْ رَخَّصَ فِي الْوَتْرِ عَلَى الرَّاحِلَةِ
فِي الرَّجُلِ يُوتِرُ ثُمَّ يُصَلِّي كَمَا هُوَ عَلَى أَثَرِ وَتْرِهِ
فِي الَّذِي يَشُكُّ فِي وَتْرِهِ
مَنْ قَالَ : الْقُنُوتُ فِي النِّصْفِ مِنْ رَمَضَانَ
مَا يَقُولُ الرَّجُلُ فِي آخِرِ وَتْرِهِ
مَنْ كَانَ لَا يَقْنُتُ فِي الْوَتْرِ
فِي السَّهْوِ فِي قُنُوتِ الْوَتْرِ
فِي التَّكْبِيرِ لِلْقُنُوتِ
فِي رَفْعِ الْيَدَيْنِ فِي قُنُوتِ الْوَتْرِ
الْوَتْرُ يُطَالُ فِيهِ الْقِيَامُ ، أَوْ لَا
مَنْ قَالَ : لَا وَتْرَ إِلَّا بِقُنُوتٍ
مَنْ كَانَ لَا يَقْنُتُ فِي الْفَجْرِ
مَنْ كَانَ يَقْنُتُ فِي الْفَجْرِ وَيَرَاهُ
فِي قُنُوتِ الْفَجْرِ قَبْلَ الرُّكُوعِ أَوْ بَعْدَهُ
مَا يَدْعُو بِهِ فِي قُنُوتِ الْفَجْرِ
فِي التَّكْبِيرِ فِي قُنُوتِ الْفَجْرِ مِنْ فِعْلِهِ
مَنْ كَانَ يَرْفَعُ يَدَيْهِ فِي قُنُوتِ الْفَجْرِ
فِي تَسْمِيَةِ الرَّجُلِ فِي الْقُنُوتِ
فِي سَهْوٍ فِي قُنُوتِ الْفَجْرِ
فِي الْقُنُوتِ فِي الْمَغْرِبِ
مَنْ كَانَ يُرَاوِحُ بَيْنَ قَدَمَيْهِ فِي الصَّلَاةِ
مَنْ كَانَ يَصُفُّ قَدَمَيْهِ
الرَّجُلُ يَدْخُلُ الْمَسْجِدَ ، وَقَدْ سُبِقَ بِالصَّلَاةِ
مَنْ قَالَ : لَا بَأْسَ أَنْ يَتَطَوَّعَ قَبْلَ الْمَكْتُوبَةِ
فِي الْقَوْمِ يَجِيئُونَ إِلَى الْمَسْجِدِ وَقَدْ صُلِّيَ فِيهِ ، مَنْ قَالَ
مَنْ قَالَ : يُصَلُّونَ فُرَادَى ، وَلَا يَجْمَعُونَ
الرَّجُلُ تَفُوتُهُ بَعْضُ الصَّلَاةِ مَعَ الْإِمَامِ
مَنْ قَالَ : مَا أَدْرَكْتَ مَعَ الْإِمَامِ فَاجْعَلْهُ آخِرَ صَلَاتِكَ
الرَّجُلُ يُصَلِّي فَيَضَعُ إِحْدَى رِجْلَيْهِ عَلَى الْأُخْرَى
فِي الْإِمَامِ يُصَلِّي جَالِسًا
مَنْ قَالَ : ائْتَمَّ بِالْإِمَامِ
فِي فِعْلِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
فِي الرَّجُلِ يَضَعُ رِدَاءَهُ عَلَى مَنْكِبَيْهِ فِي الصَّلَاةِ
مَنْ كَرِهَ النَّوْمَ بَيْنَ الْمَغْرِبِ وَالْعِشَاءِ
مَنْ رَخَّصَ فِي النَّوْمِ قَبْلَهَا
فِي الرَّجُلِ يُصَلِّي الصُّبْحَ ثُمَّ يَسْتَبِينُ لَهُ أَنَّهُ صَلَّى بِلَيْلٍ
فِي الْحَائِضِ تَطْهُرُ آخِرَ النَّهَارِ
فِي الرَّجُلِ يَؤُمُّ الْقَوْمَ وَهُوَ يَقْرَأُ فِي الْمُصْحَفِ
مَنْ كَرِهَهُ
فِي الْمَرْأَةِ يَدْخُلُ عَلَيْهَا وَقْتُ صَلَاةٍ فَلَا تُصَلِّيهَا حَتَّى تَحِيضَ
فِي الْحَائِضِ لَا تَقْضِي الصَّلَاةَ
مَنْ كَانَ يَقُولُ فِي الصَّلَاةِ : لَا تَتَحَرَّكْ
مَنْ كَرِهَ أَنْ يَقُولَ الرَّجُلُ لَمْ يُصَلِّ
مَنْ قَالَ : التَّسْبِيحُ لِلرِّجَالِ ، وَالتَّصْفِيقُ لِلنِّسَاءِ
الْحَائِضُ هَلْ تُسَبِّحُ ؟
مَنْ كَانَ يَأْمُرُ بِذَلِكَ
فِي أَرْبَعِ رَكَعَاتٍ بَعْدَ الْعِشَاءِ
تَفَرْقُعُ الْيَدِ فِي الصَّلَاةِ
فِي الرَّجُلِ يَرَى الدَّمَ فِي ثَوْبِهِ وَهُوَ فِي الصَّلَاةِ
فِي الرَّجُلِ يَنْهَضُ فِي صَلَاتِهِ فَيُقَدِّمُ إِحْدَى رِجْلَيْهِ
فِي تَغْطِيَةِ الْفَمِ فِي الصَّلَاةِ
فِي التَّلَثُّمِ فِي الصَّلَاةِ
فِي تَغْطِيَةِ الْأَنْفِ وَحْدَهُ
الْمَرْأَةُ تُصَلِّي وَهِيَ مُنْتَقِبَةٌ
مَنْ قَالَ : لَا صَلَاةَ بَعْدَ الْفَجْرِ
مَنْ رَخَّصَ فِي الرَّكْعَتَيْنِ بَعْدَ الْعَصْرِ
مَنْ كَانَ يَنْهَى عَنِ الصَّلَاةِ عِنْدَ طُلُوعِ الشَّمْسِ وَعِنْدَ غُرُوبِهَا
مَنْ كَرِهَ إِذَا طَلَعَ الْفَجْرُ أَنْ يُصَلِّيَ أَكْثَرَ مِنْ رَكْعَتَيْنِ
مَنْ رَخَّصَ فِي الصَّلَاةِ بَعْدَ الْفَجْرِ
مَنْ كَانَ يُصَلِّي رَكْعَتَيْنِ قَبْلَ الْمَغْرِبِ
مَنْ كَرِهَ أَنْ يَسْتَقْبِلَ بِوَجْهِهِ وَجْهَ الْمُصَلِّي
مَنْ كَانَ يُسْرِعُ إِلَى الصَّلَاةِ
مَنْ كَرِهَ
فِي الْحَائِضِ تُنَاوِلُ الشَّيْءَ مِنَ الْمَسْجِدِ
فِي الرَّجُلِ عَلَى غَيْرِ وُضُوءٍ وَالْحَائِضُ يَمَسَّانِ الْمُصْحَفَ
مَنْ قَالَ : مَا بَيْنَ الْمَشْرِقِ وَالْمَغْرِبِ قِبْلَةٌ
فِي تَخْلِيقِ الْمَسَاجِدِ
مَنْ كَرِهَ أَنْ يَبْزُقَ تُجَاهَ الْمَسْجِدِ
مَنْ قَالَ : الْبُصَاقُ فِي الْمَسْجِدِ خَطِيئَةٌ
مَنْ قَالَ : احْفِرْ لِبَزْقَتِكَ
الرَّجُلُ يَأْخُذُ الْقَمْلَةَ فِي الصَّلَاةِ
الرَّجُلُ يَجِدُ الْقَمْلَةَ فِي الْمَسْجِدِ
مَنْ كَانَ يَكْرَهُ الصَّلَاةَ بَيْنَ السَّوَارِي
مَنْ رَخَّصَ فِيهِ
فِي الصَّلَاةِ فِي مَسْجِدِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
فِي الْمَسْجِدِ الَّذِي أُسِّسَ عَلَى التَّقْوَى
فِي الصَّلَاةِ فِي مَسْجِدِ قُبَاءٍ
فِي الصَّلَاةِ فِي بَيْتِ الْمَقْدِسِ ، وَمَسْجِدِ الْكُوفَةِ
فِي الصَّلَاةِ عِنْدَ قَبْرِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَإِتْيَانِهِ
فِي الْمَرْأَةِ يُجْزِيهَا أَنْ تُصَلِّيَ خَلْفَ الصَّفِّ وَحْدَهَا
فِي الصَّلَاةِ فِي الْمَوْضِعِ الَّذِي خُسِفَ بِهِ
فِي الصَّلَاةِ خَلْفَ الْأُمَرَاءِ
مَا تُكْرَهُ الصَّلَاةُ إِلَيْهِ وَفِيهِ
فِي الْأَمِيرِ يُؤَخِّرُ الصَّلَاةَ عَنِ الْوَقْتِ
فِي الصَّلَاةِ فِي ثِيَابِ النِّسَاءِ
مَنْ كَرِهَ أَنْ يَقُولَ انْصَرَفْنَا
مَنْ رَخَّصَ لِلنِّسَاءِ فِي الْخُرُوجِ إِلَى الْمَسْجِدِ
مَنْ كَرِهَ ذَلِكَ
مَنْ قَالَ خَيْرُ صُفُوفِ النِّسَاءِ آخِرُهَا
فِي فَضْلِ الصَّلَاةِ
فِيمَا يُكَفَّرُ بِهِ الذُّنُوبُ
فِي عَقْدِ التَّسْبِيحِ وَعَدَدِ الْحَصَى
مَنْ كَرِهَ عَقْدَ التَّسْبِيحِ
فِي صَلَاةِ رَمَضَانَ
كَمْ يُصَلِّي فِي رَمَضَانَ مِنْ رَكْعَةٍ
مَنْ كَانَ يَرَى الْقِيَامَ فِي رَمَضَانَ
فِي قِيَامِ رَمَضَانَ
مَنْ كَانَ لَا يَقُومُ مَعَ النَّاسِ فِي رَمَضَانَ
مَنْ كَانَ يُصَلِّي خَلْفَ الْإِمَامِ فِي رَمَضَانَ
فِي الْقَوْمِ يُصَلُّونَ تَطَوُّعًا فِي نَاحِيَةٍ
فِي الصَّلَاةِ بَيْنَ التَّرَاوِيحِ
التَّعْقِيبُ فِي رَمَضَانَ
فِي كَمْ يُسَلِّمُ الْإِمَامُ
مَنْ كَانَ يَقُومُ لَيْلَةَ الْفِطْرِ
فِي الرَّجُلِ يَقُومُ بِالنَّاسِ فِي رَمَضَانَ فَيُعْطَى
الصَّلَاةُ فِي الطَّرِيقِ
مَنْ رَخَّصَ فِي ذَلِكَ وَفَعَلَهُ
مَنْ قَالَ : الْأَرْضُ كُلُّهَا مَسْجِدٌ
فِي الْقِرَاءَةِ فِي رَمَضَانَ هَلْ يَقْرَأُ أَحَدُهُمْ مِنْ حَيْثُ يَبْلُغُ
مَنْ كَانَ يُطِيلُ فِي الْأُولَيَيْنِ فِي كُلِّ صَلَاةٍ
مَنْ كَانَ إِذَا صَلَّى جَلَسَ فِي مُصَلَّاهُ
مَنْ قَالَ : أَوَّلُ مَا يُحَاسَبُ بِهِ الْعَبْدُ الصَّلَاةُ
مَنْ كَانَ لَا يُصَلِّي الضُّحَى
مَنْ كَانَ يُصَلِّيهَا
أَيُّ سَاعَةٍ تُصَلَّى الضُّحَى
كَمْ يُصَلَّى مِنْ رَكْعَةٍ ؟
مَا يُقْرَأُ فِي صَلَاةِ الضُّحَى
مَسْحُ الْحَصَى وَتَسْوِيَتُهُ فِي الصَّلَاةِ
مَنْ رَخَّصَ فِي ذَلِكَ
مَنْ كَرِهَ إِخْرَاجَ الْحَصَى مِنَ الْمَسْجِدِ
فِي تَحْرِيكِ الْحَصَى
مَنْ رَخَّصَ فِي الصَّلَاةِ فِي النَّعْلَيْنِ
مَنْ كَانَ لَا يُصَلِّي فِيهِمَا
فِي الرَّجُلِ إِذَا قَامَ يُصَلِّي أَيْنَ يَضَعُ نَعْلَيْهِ
فِي رَفْعِ الصَّوْتِ فِي الْمَسَاجِدِ
الصَّلَاةُ وَالْعَشَاءُ يَحْضُرَانِ بِأَيِّهِمَا يُبْدَأُ
فِي مُدَافَعَةِ الْغَائِطِ وَالْبَوْلِ فِي الصَّلَاةِ
مَنْ رَخَّصَ فِي مُدَافَعَتِهِ
فِي حَدِيثِ النَّفْسِ فِي الصَّلَاةِ
فِي الْإِمَامِ يَقُومُ فِي نَاحِيَةِ الْمَسْجِدِ
مَا ذَكَرُوا فِي آمِينَ ، وَمَنْ كَانَ يَقُولُهَا
فِي التَّثَاؤُبِ فِي الصَّلَاةِ
الرَّجُلُ يَرَى أَنَّهُ أَحْدَثَ فِي الصَّلَاةِ
الرَّجُلُ يَجِدُ الْبِلَّةَ وَهُوَ يُصَلِّي
فِي الرَّجُلِ يَدْعُوهُ وَالِدُهُ وَهُوَ فِي الصَّلَاةِ
الرَّجُلُ يَعْطِسُ فِي الصَّلَاةِ مَا يَقُولُ
الرَّجُلُ يُشَمِّتُ الرَّجُلَ وَهُوَ يُصَلِّي مَا عَلَيْهِ
فِي الرَّجُلِ يَتَيَمَّمُ ثُمَّ يَجِدُ الْمَاءَ فِي وَقْتٍ ، مَنْ قَالَ
مَنْ قَالَ : لَا يُعِيدُ تُجْزِيهِ صَلَاتُهُ
الرَّجُلُ يُصَلِّي وَشَعْرُهُ مَعْقُوصٌ
فِي سَلِّ السَّيْفِ فِي الْمَسْجِدِ
فِي الرَّجُلِ يَمُرُّ فِي الْمَسْجِدِ بِسِهَامٍ
فِي الْقِرَاءَةِ فِي الرُّكُوعِ وَالسُّجُودِ مَنْ كَرِهَهَا
مَنْ رَخَّصَ فِي الْقِرَاءَةِ وَالسُّجُودِ
فِي الْمَسْجِدِ يُنْسَبُ إِلَى الْقَوْمِ فَيُقَالُ : مَسْجِدُ بَنِي فُلَانٍ
مَنْ رَخَّصَ لِلْمُسْتَحَاضَةِ أَنْ تَجْمَعَ بَيْنَ الصَّلَاتَيْنِ
مَنْ كَرِهَ أَنْ يَقُولَ الْعَتَمَةُ
مَنْ سَمَّاهَا الْعَتَمَةَ
قَوْلُهُ تَعَالَى : وَلَا تَجْهَرْ بِصَلَاتِكَ
فِي تَسْمِيَةِ الرَّجُلِ فِي الدُّعَاءِ
فِي الْكَلَامِ فِي الصَّلَاةِ
فِي مَسِيرَةِ كَمْ يَقْصُرُ الصَّلَاةَ
مَنْ قَالَ : لَا تُقْصَرُ الصَّلَاةُ إِلَّا فِي السَّفَرِ الْبَعِيدِ
مَنْ كَانَ يَقْصُرُ الصَّلَاةَ
فِي أَهْلِ مَكَّةَ يَقْصُرُونَ إِلَى مِنًى
فِي الْمُسَافِرِ إِنْ شَاءَ صَلَّى رَكْعَتَيْنِ وَإِنْ شَاءَ أَرْبَعًا
فِي الرَّجُلِ يَبْدُو أَيَقْصُرُ الصَّلَاةَ أَمْ لَا ؟
فِي الْمُسَافِرِ يُطِيلُ الْمُقَامَ فِي الْمِصْرِ
مَنْ قَالَ : إِذَا أَجْمَعَ عَلَى إِقَامَةِ خَمْسَ عَشْرَةَ أَتَمَّ
مَنْ قَالَ : إِذَا وَضَعَ رَحْلَهُ وَبَرَكَ أَتَمَّ
مَنْ قَالَ : يَجْمَعُ الْمُسَافِرُ بَيْنَ الصَّلَاتَيْنِ
مَنْ كَرِهَ الْجَمْعَ بَيْنَ الصَّلَاتَيْنِ مِنْ غَيْرِ عُذْرٍ
فِي الرَّاعِي يَجْمَعُ بَيْنَ الصَّلَاتَيْنِ
فِي الصَّلَاةِ عِنْدَ الْمُسَايَفَةِ
فِي صَلَاةِ الْخَوْفِ كَمْ هِيَ ؟
صَلَاةُ الْكُسُوفِ ، كَمْ هِيَ ؟
مَا يُقْرَأُ بِهِ فِي الْكُسُوفِ
فِي الْجَهْرِ بِالْقِرَاءَةِ فِي صَلَاةِ الْكُسُوفِ
فِي الصَّلَاةِ إِذَا انْكَسَفَتِ الشَّمْسُ بَعْدَ الْعَصْرِ
فِي الصَّلَاةِ فِي الزَّلْزَلَةِ
مَنْ كَانَ يُصَلِّي صَلَاةَ الِاسْتِسْقَاءِ
مَنْ قَالَ : لَا يُصَلِّي فِي الِاسْتِسْقَاءِ
الرُّكُوعُ وَالسُّجُودُ أَفْضَلُ أَمِ الْقِيَامُ
الرَّجُلُ يَأْكُلُ وَيَشْرَبُ فِي الصَّلَاةِ
الرَّجُلُ يُصَلِّي وَهُوَ يَمْشِي
الرَّجُلُ يُرَدِّدُ الْآيَةَ فِي الصَّلَاةِ
فِي قَوْلِهِ تَعَالَى : وَإِذَا قُرِئَ الْقُرْآنُ فَاسْتَمِعُوا لَهُ وَأَنْصِتُوا
فِي الرُّعَافِ إِذَا لَمْ يَسْكُنْ
مَا جَاءَ فِي فَضْلِ صَلَاةِ الْجَمَاعَةِ عَلَى غَيْرِهَا
الرَّجُلُ يُحْسِنُ صَلَاتَهُ حَيْثُ يَرَاهُ النَّاسُ
الرَّجُلُ يُصَلِّي فِي الثَّوْبِ الَّذِي يُجَامِعُ فِيهِ
فِي سَجْدَةِ الشُّكْرِ
فِي الدُّعَاءِ فِي الصَّلَاةِ بِإِصْبَعٍ مَنْ رَخَّصَ فِيهِ
مَنْ كَرِهَ رَفْعَ الْيَدَيْنِ فِي الدُّعَاءِ
فِي الرَّجُلِ يُصَلِّي ثُمَّ يَقُومُ يَدْعُو
فِي رَفْعِ الصَّوْتِ بِالدُّعَاءِ
فِي أَيِّ السَّاعَاتِ يُسْتَجَابُ الدُّعَاءُ ؟
فِي الْإِمَامِ يَرْفَعُ رَأْسَهُ مِنَ الرَّكْعَةِ ثُمَّ يُحْدِثُ قَبْلَ أَنْ يَتَشَهَّدَ
مَنْ قَالَ : لَا يُجْزِيهِ حَتَّى يَتَشَهَّدَ أَوْ يَجْلِسَ
فِي مَنْ أَدْرَكَ رَكْعَةً مِنَ الْمَغْرِبِ
فِي فَضْلِ صَلَاةِ اللَّيْلِ
فِي الْإِيمَاءِ فِي الصَّلَاةِ
مَنْ كَانَ يُصَلِّي عَلَى رَاحِلَتِهِ حَيْثُمَا تَوَجَّهَتْ بِهِ
الصَّلَاةُ فِي الْحِجْرِ وَمَا جَاءَ فِيهِ
فِي الرَّجُلِ يُدْرِكُ الْإِمَامَ وَهُوَ جَالِسٌ
فِي التَّعْشِيرِ فِي الْمُصْحَفِ
مَنْ كَرِهَ أَنْ يُكْتَبَ الْقُرْآنُ فِي الشَّيْءِ الصَّغِيرِ
فِي إِدَامَةِ النَّظَرِ فِي الْمُصْحَفِ
مَا أُمِرَ بِهِ مِنْ تَعَاهُدِ الْقُرْآنِ
فِي الْقُرْآنِ ، فِي كَمْ يُخْتَمُ ؟
مَنْ رَخَّصَ أَنْ يُقْرَأَ الْقُرْآنُ فِي لَيْلَةٍ وَقِرَاءَتُهُ فِي رَكْعَةٍ
فِي قَوْلِهِ تَعَالَى : حَافِظُوا عَلَى الصَّلَوَاتِ وَالصَّلَاةِ الْوُسْطَى
بَابُ مَسْأَلَةٍ فِي الصَّلَاةِ
الصَّلَاةُ عَلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، كَيْفَ هِيَ ؟
مَنْ كَانَ إِذَا سَلَّمَ أَقْبَلَ عَلَى الْقَوْمِ بِوَجْهِهِ
مَنْ كَانَ إِذَا قَرَأَ : سَبِّحِ اسْمَ رَبِّكَ الْأَعْلَى قَالَ :
فِي الرَّجُلِ يُدْرِكُ مَعَ الْإِمَامِ رَكْعَةً
مَنْ كَانَ يَكْرَهُ إِذَا أَكَلَ بَصَلًا ، أَوْ ثُومًا أَنْ يَحْضُرَ
فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ ، وَأَيُّ لَيْلَةٍ هِيَ ؟
فِي ثَوَابِ الصَّلَاةِ عَلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
فِي الرَّجُلِ يَنْسَى التَّشَهُّدَ
فِي الصَّلَاةِ عَلَى غَيْرِ الْأَنْبِيَاءِ عَلَيْهِمُ السَّلَامُ
الرَّجُلُ يَسْتَرْخِي إِزَارُهُ فِي الصَّلَاةِ
فِي قِرَاءَةِ الْقُرْآنِ
فِي حُسْنِ الصَّوْتِ بِالْقُرْآنِ
التَّشَهُّدُ يُجْهَرُ بِهِ أَوْ يُخْفَى
فِي الرَّجُلِ يُصَلِّي الْمَغْرِبَ فِي السَّفَرِ رَكْعَتَيْنِ
فِي أَدْبَارَ السُّجُودِ وَ إِدْبَارَ النُّجُومِ
مَنْ قَالَ : لَا تَقْطَعُ الْمَرْأَةُ الصَّلَاةَ
مَنْ قَالَ الْإِمَامُ يَؤُمُّ الصَّفَّ
الرَّجُلُ يَرْكَعُ رَكَعَاتٍ لَيْسَ بَيْنَهُنَّ سُجُودٌ
مَنْ صَلَّى الْمَغْرِبَ أَرْبَعًا
فِي الرَّجُلِ لَا يُحْسِنُ إِلَّا سُورَةً يَؤُمُّ الْقَوْمَ
الصَّلَاةُ فِي السَّطْحِ
مَنْ كَانَ يُحِبُّ إِذَا قَدِمَ أَنْ يَقْرَأَ الْقُرْآنَ
فِي الْكُفَّارِ يَدْخُلُونَ الْمَسْجِدَ
الرَّجُلُ يُصَلِّي وَهُوَ جَالِسٌ
مَنْ كَرِهَ أَنْ يَسْجُدَ الرَّجُلُ لِلرَّجُلِ
الرَّجُلُ يَجْلِسُ إِلَى رَجُلٍ وَهُوَ يُصَلِّي
فِي الْقِرَاءَةِ فِي الظُّهْرِ وَالْعَصْرِ
فِي الْمُصْحَفِ يُحَلَّى
فِي السَّكْرَانِ يَؤُمُّ الْقَوْمَ
فِي الصَّلَاةِ عِنْدَ الْقَتْلِ
مَنْ قَالَ : الشَّفَقُ هُوَ الْبَيَاضُ
فِي الرَّجُلِ يَتَطَوَّعُ يَؤُمُّ الْقَوْمَ
فِي الْجَمَاعَةِ كَمْ هِيَ ؟
فِي رَفْعِ الْيَدِ فِي الرَّكْعَةِ
مَنْ قَالَ : هَاهْ فِي الصَّلَاةِ
الرَّجُلُ يَقْرَأُ مِنْ هَذِهِ السُّورَةِ وَمِنْ هَذِهِ السُّورَةِ
فِي الرَّجُلِ يُصَلِّي بِغَيْرِ قِرَاءَةٍ
مَنْ كَرِهَ أَنْ يَقُولَ : فَاتَتْنَا الصَّلَاةُ
مَنْ كَانَ يُجَافِي مَرْفِقَيْهِ فِي الرُّكُوعِ
فِي الرَّجُلِ يُصَلِّي وَفِي حُجْزَتِهِ الْأَلْوَاحُ
مَنْ كَانَ يَخُطُّ إِذَا سَجَدَ فِي صَلَاتِهِ
فِي الرَّجُلِ يُصَلِّي فِي الْمَكَانِ الَّذِي لَيْسَ بِنَظِيفٍ
مَا يَقُولُ الرَّجُلُ بَيْنَ السَّجْدَتَيْنِ
مَنْ قَالَ : يُجْزِيهِ أَنْ يَخُطَّ بَيْنَ يَدَيْهِ إِذَا صَلَّى
فِي الَّذِي يَسْجُدُ بِغَيْرِ رُكُوعٍ
مَا يُسْتَحَبُّ أَنْ يُخْفِيَهُ الْإِمَامُ
الرَّجُلُ يَجْرِي عَلَى لِسَانِهِ شَيْءٌ مِنَ الْكَلَامِ
الرَّجُلُ يُصَلِّي وَهُوَ مُضْطَجِعٌ
إِذَا كَانَ عَلَى الرَّجُلِ قَمِيصٌ ، وَمِلْحَفَةٌ كَيْفَ يَصْنَعُ ؟
فِي مُبْتَدَأِ الصَّفِّ مِنْ أَيْنَ هُوَ ؟
الْمَرْأَةُ يَكُونُ حَيْضُهَا أَيَّامًا مَعْلُومَةً
لأعلى