• 896
  • عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ ، أَنَّهُ قَالَ : كَانَ النَّاسُ إِذَا رَأَوْا أَوَّلَ الثَّمَرِ جَاءُوا بِهِ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فَإِذَا أَخَذَهُ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : " اللَّهُمَّ بَارِكْ لَنَا فِي ثَمَرِنَا ، وَبَارِكْ لَنَا فِي مَدِينَتِنَا ، وَبَارِكْ لَنَا فِي صَاعِنَا ، وَبَارِكْ لَنَا فِي مُدِّنَا ، اللَّهُمَّ إِنَّ إِبْرَاهِيمَ عَبْدُكَ وَخَلِيلُكَ وَنَبِيُّكَ ، وَإِنِّي عَبْدُكَ وَنَبِيُّكَ ، وَإِنَّهُ دَعَاكَ لِمَكَّةَ ، وَإِنِّي أَدْعُوكَ لِلْمَدِينَةِ بِمِثْلِ مَا دَعَاكَ بِهِ لِمَكَّةَ ، وَمِثْلَهُ مَعَهُ " ، ثُمَّ يَدْعُو أَصْغَرَ وَلِيدٍ يَرَاهُ فَيُعْطِيهِ ذَلِكَ الثَّمَرَ

    وَحَدَّثَنِي يَحْيَى ، عَنْ مَالِكٍ ، عَنْ سُهَيْلِ بْنِ أَبِي صَالِحٍ ، عَنْ أَبِيهِ ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ ، أَنَّهُ قَالَ : كَانَ النَّاسُ إِذَا رَأَوْا أَوَّلَ الثَّمَرِ جَاءُوا بِهِ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ ، فَإِذَا أَخَذَهُ رَسُولُ اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ ، قَالَ : اللَّهُمَّ بَارِكْ لَنَا فِي ثَمَرِنَا ، وَبَارِكْ لَنَا فِي مَدِينَتِنَا ، وَبَارِكْ لَنَا فِي صَاعِنَا ، وَبَارِكْ لَنَا فِي مُدِّنَا ، اللَّهُمَّ إِنَّ إِبْرَاهِيمَ عَبْدُكَ وَخَلِيلُكَ وَنَبِيُّكَ ، وَإِنِّي عَبْدُكَ وَنَبِيُّكَ ، وَإِنَّهُ دَعَاكَ لِمَكَّةَ ، وَإِنِّي أَدْعُوكَ لِلْمَدِينَةِ بِمِثْلِ مَا دَعَاكَ بِهِ لِمَكَّةَ ، وَمِثْلَهُ مَعَهُ ، ثُمَّ يَدْعُو أَصْغَرَ وَلِيدٍ يَرَاهُ فَيُعْطِيهِ ذَلِكَ الثَّمَرَ

    صاعنا: الصاع : مكيال المدينة تقدر به الحبوب وسعته أربعة أمداد ، والمد هو ما يملأ الكفين
    مدنا: المد : كيل يُساوي ربع صاع وهو ما يملأ الكفين وقيل غير ذلك
    اللَّهُمَّ بَارِكْ لَنَا فِي ثَمَرِنَا ، وَبَارِكْ لَنَا فِي مَدِينَتِنَا
    حديث رقم: 1785 في صحيح البخاري كتاب فضائل المدينة باب فضل المدينة وأنها تنفي الناس
    حديث رقم: 2515 في صحيح مسلم كِتَابُ الْحَجِّ بَابُ فَضْلِ الْمَدِينَةِ ، وَدُعَاءِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِيهَا
    حديث رقم: 2516 في صحيح مسلم كِتَابُ الْحَجِّ بَابُ فَضْلِ الْمَدِينَةِ ، وَدُعَاءِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِيهَا
    حديث رقم: 2534 في صحيح مسلم كِتَابُ الْحَجِّ بَابُ مَنْ أَرَادَ أَهْلَ الْمَدِينَةِ بِسُوءٍ أَذَابَهُ اللَّهُ
    حديث رقم: 2526 في صحيح مسلم كِتَابُ الْحَجِّ بَابُ فَضْلِ الْمَدِينَةِ ، وَدُعَاءِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِيهَا
    حديث رقم: 2537 في صحيح مسلم كِتَابُ الْحَجِّ بَابُ مَنْ أَرَادَ أَهْلَ الْمَدِينَةِ بِسُوءٍ أَذَابَهُ اللَّهُ
    حديث رقم: 2529 في صحيح مسلم كِتَابُ الْحَجِّ بَابُ الْمَدِينَةِ تَنْفِي شِرَارَهَا
    حديث رقم: 2530 في صحيح مسلم كِتَابُ الْحَجِّ بَابُ الْمَدِينَةِ تَنْفِي شِرَارَهَا
    حديث رقم: 2535 في صحيح مسلم كِتَابُ الْحَجِّ بَابُ مَنْ أَرَادَ أَهْلَ الْمَدِينَةِ بِسُوءٍ أَذَابَهُ اللَّهُ
    حديث رقم: 4022 في جامع الترمذي أبواب المناقب باب ما جاء في فضل المدينة
    حديث رقم: 3529 في جامع الترمذي أبواب الدعوات باب ما يقول إذا رأى الباكورة من الثمر
    حديث رقم: 3110 في سنن ابن ماجة كِتَابُ الْمَنَاسِكِ بَابُ فَضْلِ الْمَدِينَةِ
    حديث رقم: 3111 في سنن ابن ماجة كِتَابُ الْمَنَاسِكِ بَابُ فَضْلِ الْمَدِينَةِ
    حديث رقم: 3326 في سنن ابن ماجة كِتَابُ الْأَطْعِمَةِ بَابٌ إِذَا أُتِيَ ، بِأَوَّلِ الثَّمَرَةِ
    حديث رقم: 1610 في موطأ مالك كِتَابُ الْجَامِعِ بَابُ مَا جَاءَ فِي سُكْنَى الْمَدِينَةِ وَالْخُرُوجِ مِنْهَا
    حديث رقم: 7073 في مسند أحمد ابن حنبل مُسْنَدُ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ
    حديث رقم: 7209 في مسند أحمد ابن حنبل مُسْنَدُ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ
    حديث رقم: 7582 في مسند أحمد ابن حنبل مُسْنَدُ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ
    حديث رقم: 7684 في مسند أحمد ابن حنبل مُسْنَدُ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ
    حديث رقم: 7830 في مسند أحمد ابن حنبل مُسْنَدُ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ
    حديث رقم: 7905 في مسند أحمد ابن حنبل مُسْنَدُ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ
    حديث رقم: 8271 في مسند أحمد ابن حنبل مُسْنَدُ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ
    حديث رقم: 8329 في مسند أحمد ابن حنبل مُسْنَدُ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ
    حديث رقم: 8407 في مسند أحمد ابن حنبل مُسْنَدُ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ
    حديث رقم: 8505 في مسند أحمد ابن حنبل مُسْنَدُ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ
    حديث رقم: 8800 في مسند أحمد ابن حنبل مُسْنَدُ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ
    حديث رقم: 8976 في مسند أحمد ابن حنبل مُسْنَدُ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ
    حديث رقم: 9050 في مسند أحمد ابن حنبل مُسْنَدُ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ
    حديث رقم: 9478 في مسند أحمد ابن حنبل مُسْنَدُ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ
    حديث رقم: 9580 في مسند أحمد ابن حنبل مُسْنَدُ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ
    حديث رقم: 9801 في مسند أحمد ابن حنبل مُسْنَدُ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ
    حديث رقم: 3803 في صحيح ابن حبان كِتَابُ الْحَجِّ بَابٌ ، فَضْلُ مَكَّةَ
    حديث رقم: 3807 في صحيح ابن حبان كِتَابُ الْحَجِّ بَابٌ ، فَضْلُ مَكَّةَ
    حديث رقم: 3809 في صحيح ابن حبان كِتَابُ الْحَجِّ بَابٌ ، فَضْلُ مَكَّةَ
    حديث رقم: 3353 في صحيح ابن حبان كِتَابُ الزَّكَاةِ بَابُ الْعُشْرِ
    حديث رقم: 3793 في صحيح ابن حبان كِتَابُ الْحَجِّ بَابٌ ، فَضْلُ مَكَّةَ
    حديث رقم: 3810 في صحيح ابن حبان كِتَابُ الْحَجِّ بَابٌ ، فَضْلُ مَكَّةَ
    حديث رقم: 3804 في صحيح ابن حبان كِتَابُ الْحَجِّ بَابٌ ، فَضْلُ مَكَّةَ
    حديث رقم: 3814 في صحيح ابن حبان كِتَابُ الْحَجِّ بَابٌ ، فَضْلُ مَكَّةَ
    حديث رقم: 3817 في صحيح ابن حبان كِتَابُ الْحَجِّ بَابٌ ، فَضْلُ مَكَّةَ
    حديث رقم: 6900 في صحيح ابن حبان كِتَابُ التَّارِيخِ ذِكْرُ الْبَيَانِ بِأَنْ سَتَكُونَ الْمَدِينَةُ خَيْرًا لِأَهْلِهَا مِنَ الِانْجِلَاءِ عَنْهَا لَوْ
    حديث رقم: 4132 في السنن الكبرى للنسائي كِتَابُ المناسك إِشْعَارُ الْهَدْيِ
    حديث رقم: 4139 في السنن الكبرى للنسائي كِتَابُ المناسك إِشْعَارُ الْهَدْيِ
    حديث رقم: 10957 في السنن الكبرى للنسائي كِتَابُ التَّفْسِيرِ سُورَةُ الْأَحْزَابِ
    حديث رقم: 9774 في السنن الكبرى للنسائي كِتَابُ عَمَلِ الْيَوْمِ وَاللَّيْلَةِ مَا يَقُولُ إِذَا دُعِيَ بِأَوَّلِ الثَّمَرِ فَأَخَذَهُ
    حديث رقم: 1396 في سنن الدارمي وَمِنْ كِتَابِ الْأَطْعِمَةِ بَابٌ فِي الْبَاكُورَةِ
    حديث رقم: 2840 في المعجم الأوسط للطبراني بَابُ الْأَلِفِ بَابُ مَنِ اسْمُهُ إِبْرَاهِيمُ
    حديث رقم: 2841 في المعجم الأوسط للطبراني بَابُ الْأَلِفِ بَابُ مَنِ اسْمُهُ إِبْرَاهِيمُ
    حديث رقم: 9401 في المعجم الأوسط للطبراني بَابُ النُّونِ مَنِ اسْمُهُ : نَصْرٌ
    حديث رقم: 1102 في المعجم الصغير للطبراني بَابُ النُّونِ مَنِ اسْمُهُ نَصْرٌ
    حديث رقم: 16563 في مصنّف عبد الرزاق كِتَابُ الْأَشْرِبَةِ مَنْ أَخَافَ أَهْلَ الْمَدِينَةِ
    حديث رقم: 16564 في مصنّف عبد الرزاق كِتَابُ الْأَشْرِبَةِ مَنْ أَخَافَ أَهْلَ الْمَدِينَةِ
    حديث رقم: 16565 في مصنّف عبد الرزاق كِتَابُ الْأَشْرِبَةِ مَنْ أَخَافَ أَهْلَ الْمَدِينَةِ
    حديث رقم: 16573 في مصنّف عبد الرزاق كِتَابُ الْأَشْرِبَةِ بَابُ سُكْنَى الْمَدِينَةِ
    حديث رقم: 7279 في السنن الكبير للبيهقي كِتَابُ الزَّكَاةِ بَابُ مَا دَلَّ عَلَى أَنَّ صَاعَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ عِيَارُهُ خَمْسَةَ أَرْطَالٍ وَثُلُثٍ .
    حديث رقم: 496 في المنتقى لابن جارود كِتَابُ الْمَنَاسِكِ بَابُ الْمَنَاسِكِ
    حديث رقم: 1101 في مسند الحميدي مسند الحميدي بَابٌ جَامِعٌ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ
    حديث رقم: 1116 في مسند الحميدي مسند الحميدي بَابٌ جَامِعٌ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ
    حديث رقم: 202 في الأحاديث المرفوعة من التاريخ الكبير للبخاري الأحاديث المرفوعة من التاريخ الكبير للبخاري
    حديث رقم: 741 في الأحاديث المرفوعة من التاريخ الكبير للبخاري الأحاديث المرفوعة من التاريخ الكبير للبخاري
    حديث رقم: 847 في الأحاديث المرفوعة من التاريخ الكبير للبخاري الأحاديث المرفوعة من التاريخ الكبير للبخاري
    حديث رقم: 2590 في مسند الطيالسي مَا أَسْنَدَ أَبُو هُرَيْرَةَ وَعَمَّارُ بْنُ أَبِي عَمَّارٍ
    حديث رقم: 30 في مشيخة ابن طهمان مشيخة ابن طهمان
    حديث رقم: 228 في أحاديث إسماعيل بن جعفر أحاديث إسماعيل بن جعفر ثَالِثًا : أَحَادِيثُ مُحَمَّدِ بْنِ عَمْرِو بْنِ عَلْقَمَةَ بْنِ وَقَّاصٍ
    حديث رقم: 245 في أحاديث إسماعيل بن جعفر أحاديث إسماعيل بن جعفر رَابِعًا أَحَادِيثُ الْعَلَاءِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ
    حديث رقم: 2794 في الجعديات لأبي القاسم البغوي الجدعيات لأبي القاسم البغوي حَدِيثُ حَمَّادِ بْنِ سَلَمَةَ
    حديث رقم: 137 في حديث هشام بن عمار حديث هشام بن عمار أَحَادِيثُ مُحَمَّدِ بْنِ عَمْرِو بْنِ عَلْقَمَةَ
    حديث رقم: 374 في الأدب المفرد للبخاري بَابُ يُعْطَى الثَّمَرَةَ أَصْغَرُ مَنْ حَضَرَ مِنَ الْوِلْدَانِ
    حديث رقم: 200 في الشمائل المحمدية للترمذي الشمائل المحمدية للترمذي بَابُ مَا جَاءَ فِي فَاكِهَةِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
    حديث رقم: 195 في النفقة على العيال لابن أبي الدنيا النفقة على العيال لابن أبي الدنيا بَابُ الرَّأْفَةِ عَلَى الْوِلْدَانِ وَالرَّأْفَةِ بَيْنَهُمْ
    حديث رقم: 5735 في مسند أبي يعلى الموصلي مسند أبي يعلى الموصلي مُسْنَدُ أَبِي هُرَيْرَةَ
    حديث رقم: 773 في مسند أبي يعلى الموصلي مسند أبي يعلى الموصلي مُسْنَدُ سَعْدِ بْنِ أَبِي وَقَّاصٍ
    حديث رقم: 5808 في مسند أبي يعلى الموصلي مسند أبي يعلى الموصلي مُسْنَدُ أَبِي هُرَيْرَةَ
    حديث رقم: 5856 في مسند أبي يعلى الموصلي مسند أبي يعلى الموصلي مُسْنَدُ أَبِي هُرَيْرَةَ
    حديث رقم: 6243 في مسند أبي يعلى الموصلي مسند أبي يعلى الموصلي الْأَعْرَجُ ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ
    حديث رقم: 6356 في مسند أبي يعلى الموصلي مسند أبي يعلى الموصلي شَهْرُ بْنُ حَوْشَبٍ ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ
    حديث رقم: 3049 في مستخرج أبي عوانة كِتَابُ الْحَجِّ بَابُ دُعَاءِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لِلْمَدِينَةِ إِذَا أُتِيَ بِالْبَاكُورَةِ
    حديث رقم: 3046 في مستخرج أبي عوانة كِتَابُ الْحَجِّ بَابُ دُعَاءِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لِلْمَدِينَةِ إِذَا أُتِيَ بِالْبَاكُورَةِ
    حديث رقم: 3050 في مستخرج أبي عوانة كِتَابُ الْحَجِّ بَابُ ذِكْرِ أَسَامِي الْمَدِينَةِ ، وَأَنَّهَا تَنْفِي شِرَارَ أَهْلِهَا ، وَأَنَّ
    حديث رقم: 3051 في مستخرج أبي عوانة كِتَابُ الْحَجِّ بَابُ ذِكْرِ أَسَامِي الْمَدِينَةِ ، وَأَنَّهَا تَنْفِي شِرَارَ أَهْلِهَا ، وَأَنَّ
    حديث رقم: 3056 في مستخرج أبي عوانة كِتَابُ الْحَجِّ بَابُ ذِكْرِ أَسَامِي الْمَدِينَةِ ، وَأَنَّهَا تَنْفِي شِرَارَ أَهْلِهَا ، وَأَنَّ
    حديث رقم: 3061 في مستخرج أبي عوانة كِتَابُ الْحَجِّ بَابُ عِقَابِ مَنْ يُرِيدُ بِالْمَدِينَةِ سُوءًا وَبِأَهْلِهَا
    حديث رقم: 3062 في مستخرج أبي عوانة كِتَابُ الْحَجِّ بَابُ عِقَابِ مَنْ يُرِيدُ بِالْمَدِينَةِ سُوءًا وَبِأَهْلِهَا
    حديث رقم: 572 في معجم ابن المقرئ بَابُ الْأَلْفِ مَنِ اسْمُهُ أَحْمَدُ
    حديث رقم: 13318 في حلية الأولياء وطبقات الأصفياء حلية الأولياء وطبقات الأصفياء عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنِ مَهْدِيٍّ
    حديث رقم: 20 في ذكر من اسمه شعبة لأبي نعيم الأصبهاني شُعْبَةُ
    حديث رقم: 711 في أخبار أصبهان لأبي نعيم الأصبهاني بَابُ الْأَلِفِ إِبْرَاهِيمُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ حَمْزَةَ بْنِ عُمَارَةَ أَبُو إِسْحَاقَ الْحَافِظُ وَاحِدُ زَمَانِهِ فِي الْحِفْظِ , لَمْ يُرَ بَعْدَ ابْنِ مُظَاهِرٍ مِثْلَهُ فِي الْحِفْظِ , جَمَعَ الشُّيُوخَ وَصَنَّفَ الْمُسْنَدَ , تُوُفِّيَ فِي شَهْرِ رَمَضَانَ لِسَبْعٍ خَلَوْنَ مِنْهُ سَنَةَ ثَلَاثٍ وَخَمْسِينَ وَثَلَاثِمِائَةٍ , وَهُوَ إِبْرَاهِيمُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ حَمْزَةَ بْنِ عُمَارَةَ بْنِ حَمْزَةَ بْنِ يَسَارِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ حَفْصِ ابْنِ أَخِي أَبِي مُسْلِمٍ صَاحِبِ الدَّوْلَةِ , رَوَى عَنِ الْحَضْرَمِيِّ مَطِينٍ ، وَمُحَمَّدِ بْنِ عُثْمَانَ بْنِ أَبِي شَيْبَةَ ، وَمُحَمَّدِ بْنِ نَصْرٍ الصَّائِغِ ، وَأَحْمَدَ بْنِ يَحْيَى الْحُلْوَانِيِّ , وَأَبِي شُعَيْبٍ الْحَرَّانِيِّ , وَيُوسُفَ الْقَاضِي , كَتَبَ بِالْعِرَاقَيْنِ وَالْجَزِيرَةِ وَالْحِجَازِ , حَدَّثَ عَنْهُ الْمَشَايِخُ وَالْمُتَقَدِّمُونَ *
    حديث رقم: 1578 في مُشكِل الآثار للطحاوي مُشكِل الآثار للطحاوي بَابُ بَيَانِ مُشْكِلِ مَا رُوِيَ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ
    حديث رقم: 1061 في مُشكِل الآثار للطحاوي مُشكِل الآثار للطحاوي بَابُ بَيَانِ مُشْكِلِ مَا رُوِيَ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ
    حديث رقم: 1577 في مُشكِل الآثار للطحاوي مُشكِل الآثار للطحاوي بَابُ بَيَانِ مُشْكِلِ مَا رُوِيَ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ
    حديث رقم: 4 في فضائل المدينة للجندي فضائل المدينة للجندي بَابُ مَا جَاءَ فِي فَضَائِلِ الْمَدِينَةِ ؛ مَدِينَةِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى
    حديث رقم: 23 في فضائل المدينة للجندي فضائل المدينة للجندي بَابُ مَا جَاءَ فِي اسْمِ الْمَدِينَةِ ، وَمَنْ سَمَّاهَا يَثْرِبَ ،
    حديث رقم: 25 في فضائل المدينة للجندي فضائل المدينة للجندي بَابُ مَا جَاءَ فِي اسْمِ الْمَدِينَةِ ، وَمَنْ سَمَّاهَا يَثْرِبَ ،
    حديث رقم: 30 في فضائل المدينة للجندي فضائل المدينة للجندي بَابٌ فِيمَا رُوِيَ فِيمَنْ أَرَادَ الْمَدِينَةَ بِسُوءٍ وَأَخَافَ أَهْلَهَا
    حديث رقم: 31 في فضائل المدينة للجندي فضائل المدينة للجندي بَابٌ فِيمَا رُوِيَ فِيمَنْ أَرَادَ الْمَدِينَةَ بِسُوءٍ وَأَخَافَ أَهْلَهَا
    حديث رقم: 35 في فضائل المدينة للجندي فضائل المدينة للجندي بَابٌ فِيمَا رُوِيَ فِيمَنْ أَرَادَ الْمَدِينَةَ بِسُوءٍ وَأَخَافَ أَهْلَهَا
    حديث رقم: 36 في فضائل المدينة للجندي فضائل المدينة للجندي بَابٌ فِيمَا رُوِيَ فِيمَنْ أَرَادَ الْمَدِينَةَ بِسُوءٍ وَأَخَافَ أَهْلَهَا
    حديث رقم: 41 في فضائل المدينة للجندي فضائل المدينة للجندي بَابُ شَفَاعَةِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
    حديث رقم: 554 في الضعفاء للعقيلي بَابُ الدَّالِ دَاوُدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الْجَعْفَرِيُّ

    وَحَدَّثَنِي يَحْيَى، عَنْ مَالِكٍ، عَنْ سُهَيْلِ بْنِ أَبِي صَالِحٍ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، أَنَّهُ قَالَ: كَانَ النَّاسُ إِذَا رَأَوْا أَوَّلَ الثَّمَرِ جَاءُوا بِهِ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فَإِذَا أَخَذَهُ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: اللَّهُمَّ بَارِكْ لَنَا فِي ثَمَرِنَا، وَبَارِكْ لَنَا فِي مَدِينَتِنَا، وَبَارِكْ لَنَا فِي صَاعِنَا، وَبَارِكْ لَنَا فِي مُدِّنَا، اللَّهُمَّ إِنَّ إِبْرَاهِيمَ عَبْدُكَ وَخَلِيلُكَ وَنَبِيُّكَ، وَإِنِّي عَبْدُكَ وَنَبِيُّكَ، وَإِنَّهُ دَعَاكَ لِمَكَّةَ، وَإِنِّي أَدْعُوكَ لِلْمَدِينَةِ بِمِثْلِ مَا دَعَاكَ بِهِ لِمَكَّةَ، وَمِثْلَهُ مَعَهُ، ثُمَّ يَدْعُو أَصْغَرَ وَلِيدٍ يَرَاهُ فَيُعْطِيهِ ذَلِكَ الثَّمَرَ.

    (مالك عن إسحاق بن عبد الله بن أبي طلحة) زيد (الأنصاري) المدني الثقة الحجة قيل كان مالك لا يقدم عليه أحدًا مات سنة اثنين وثلاثين ومائة وقيل بعدها (عن أنس بن مالك) رضي الله عنه (أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال اللهم بارك) أتم وزد (لهم في مكيالهم) بكسر الميم آلة الكيل أي فيما يكال في مكيالهم (وبارك لهم في) ما يكال في (صاعهم و) ما يكال في (مدهم) فحذف المقدر لفهم السامع وهو من باب ذكر المحل وإرادة الحال قال ابن عبد البر هذا من فصيح كلامه وبلاغته صلى الله عليه وسلم وفيه استعارة لأن الدعاء إنما هو للبركة في الطعام المكيل بالصاع والمد لا في الظروف وقد يحتمل على ظاهر العموم أن تكون فيهما وقال القاضي عياض البركة هنا بمعنى النمو والزيادة وتكون بمعنى الثبات واللزوم قال وقيل يحتمل أن تكون هذه البركة دينية وهي ما يتعلق بهذه المقادير من حقوق الله تعالى في الزكاة والكفارات فيكون بمعنى الدعاء لها ببقاء الشريعة وثباتها وأن تكون دنيوية من تكثير المال والقدر بها حتى يكفي منها ما لا يكفي من غيره في غير المدينة أو ترجع البركة إلى التصرف بها في التجارة وأرباحها أو إلى كثرة ما يكال بها من غلاتها وأثمارها أو لاتساع عيشهم بعد ضيقه بما فتح الله عليهم ووسع من فضله لهم بتمليك بلاد الخصب والريف بالشام والعراق ومصر وغيرها حتى كثر الحمل إلى المدينة واتسع عيشهم حتى صارت هذه البركة في الكيل نفسه فزاد مدهم وصار هشاميًا مثل مد النبي صلى الله عليه وسلم مرتين أو مرة ونصفًا وفي هذا كله ظهور إجابة دعوته صلى الله عليه وسلم انتهى قال النووي والظاهر من هذا كله أن المراد البركة في نفس الكيل في المدينة بحيث يكفي المد فيها لمن لا يكفيه في غيرها وقال الطيبي ولعل الظاهر هو قول عياض أو لاتساع عيش أهلها إلخ لأنه صلى الله عليه وسلم قال وأنا أدعوك للمدينة بمثل ما دعاك إبراهيم لمكة ودعاء إبراهيم هو قوله {فاجعل أفئدة من الناس تهوي إليهم وارزقهم من الثمرات لعلهم يشكرون } يعني وارزقهم من الثمرات بأن تجلب إليهم من البلاد لعلهم يشكرون النعمة في أن يرزقوا أنواع الثمرات في واد ليس فيه نجم ولا شجر ولا ماء لا جرم أن الله عز وجل أجاب دعوته فجعله حرمًا آمنا يجبى إليه ثمرات كل شيء رزقًا من لدنه ولعمري أن دعاء حبيب الله صلى الله عليه وسلم استجيب لها وضاعف خيرها على غيرها بأن جلب إليها في زمن الخلفاء الراشدين من مشارق الأرض ومغاربها من كنوز كسرى وقيصر وخاقان ما لا يحصى ولا يحصر وفي آخر الأمر يأرز الدين إليها من أقاصي الأرض وشاسع البلاد وينصر هذا التأويل قوله في حديث أبي هريرة أمرت بقرية تأكل القرى ومكة أيضًا من مأكولها انتهى (يعني) صلى الله عليه وسلم (أهل المدينة) بيان من الراوي للضمائر في لهم وما بعده وهل يختص بالمد المخصوص أو يعم كل مد تعارفه أهل المدينة في سائر الأعصار زاد أو نقص وهو الظاهر لأنه صلى الله عليه وسلم أضافه إلى المدينة تارة وإلى أهلها أخرى ولم يضفه إلى نفسه الزكية فدل على عموم الدعوة لا على خصوصه بمده صلى الله عليه وسلم كما أفاده بعض العلماء وهذا الحديث رواه البخاري في البيع والاعتصام عن القعنبي وفي كفارات الأيمان عن عبد الله بن يوسف ومسلم عن قتيبة بن سعيد الثلاثة عن مالك به (مالك عن سهيل) بضم السين مصغر (ابن أبي صالح) المدني أحد الأئمة المشهورين المكثرين وثقه النسائي والدارقطني وغيرهما واحتج به الجماعة وكفى برواية مالك عنه توثيقًا (عن أبيه) ذكوان السمان الزيات الثقة الثبت (عن أبي هريرة أنه قال كان الناس إذا رأوا أول الثمر) بفتح المثلثة والميم (جاؤوا به إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم) إما هدية وجلالة ومحبة وتعظيمًا وإما تبركًا بدعائه لهم بالبركة وهو الذي يغلب على ظني وسياق الحديث يدل عليه والمعنيان محتملان قاله ابن عبد البر وقال المازري يفعلون ذلك رغبة في دعائه ورجاء تمام ثمرهم بذلك وإعلامًا ببدو صلاحها بما يتعلق بذلك من حقوق الشرع كبعث الخراص والزكاة وغير ذلك (فإذا أخذه رسول الله صلى الله عليه وسلم) زاد في بعض طرق الحديث وضعه على وجهه (قال اللهم بارك لنا في ثمرنا) أي أنمه وزده (وبارك لنا في مدينتنا) طيبة (وبارك لنا في صاعنا) وهو مكيال أربعة أمداد زاد الدراوردي بركة في بركة (وبارك لنا في مدنا) بضم الميم وشد الدال (اللهم إن إبراهيم عبدك وخليلك) كما قلت {واتخذ الله إبراهيم خليلا }ونبيك وإني عبدك ونبيك لم يقل وخليلك مع أنه خليل كما صرح به في أحاديث عدة قال الأبي رعاية للأدب في ترك المساواة بينه وبين آبائه وأجداده الكرام وقال الطيبي عدم التصريح بذلك مع رعاية الأدب أفخم قال الزمخشري في قوله تلك الرسل فضلنا بعضهم على بعض منهم من كلم الله ورفع بعضهم درجات الظاهر أنه أراد محمدًا صلى الله عليه وسلم وفي هذا الإبهام من تفخيم فضله ما لا يخفى وقد سئل الحطيئة عن أشعر الناس فقال زهير والنابغة ولو شئت لذكرت الثالث أراد نفسه ولو صرح به لم يفخم أمره (وإنه دعاك لمكة) بقوله {فاجعل أفئدة من الناس تهوي إليهم وارزقهم من الثمرات لعلهم يشكرون } (وإني أدعوك) أطلب منك (للمدينة بمثل ما دعاك به لمكة ومثله معه) في أمر الرزق والدنيا أو في أمر الآخرة وتضعيف الحسنات وغفران السيئات قاله الباجي وقد أجاب الله دعاءه كما مر تقريره (ثم يدعو أصغر وليد) أي مولود فعيل بمعنى مفعول (يراه فيعطيه ذلك الثمر) وفي رواية الدراوردي ثم يعطيه أصغر من يحضره من الولدان قال الباجي يحتمل أن يريد بذلك عظم الأجر في إدخال المسرة على من لا ذنب له لصغره فإن سروره به أعظم من سرور الكبير وقال أبو عمر فيه من الآداب وجميل الأخلاق إعطاء الصغير وإتحافه بالطرفة لأنه أولى من الكبير لقلة صبره ولفرحه بذلك وفي رسول الله صلى الله عليه وسلم أسوة حسنة في كل حال وقال عياض تخصيصه أصغر وليد حضره لأنه ليس فيه ما يقسم على الولدان ومن كبر منهم ملحق بأخلاق الرجال وتلويحًا إلى التفاؤل بنماء الثمار وزيادتها بدفعها لمن هو في سن النماء والزيادة كما قيل في قلب الرداء للاستسقاء قال الأبي ولا يعارض دعاءه لها بالبركة قوله في الحديث الآخر أصابهم بالمدينة جهد وشدة إذ لا منافاة بين ثبوت الشدة وثبوت البركة فيها وتخلفها عن بعض لا يضر بها كذا أجاب شيخنا والأظهر أن البركة في تحصيل القوت وأن المد بها يشبع ثلاثة أمثاله بغيرها فتكون الشدة في تحصيل المد والبركة في تضعيف القوت به انتهى ولعل الأظهر جواب شيخه وهو ابن عرفة قال ابن عبد البر وظاهر الحديث يدل على أن المدينة أفضل من مكة لدعائه بذلك ومثله معه وهذا بين لموضعه صلى الله عليه وسلم وموضع التضعيف في ذلك وأما دعاء إبراهيم فهو معنى قوله تعالى {وإذ قال إبراهيم رب اجعل هذا بلدا آمنا وارزق أهله من الثمرات من آمن منهم بالله واليوم الآخر }أخرج الفريابي عن ابن عباس قال كأن إبراهيم يحجرها أي الدعوة على المؤمنين دون الناس فقال تعالى {ومن كفر }أيضًا فإني أرزقه كما أرزق المؤمنين أأخلق خلقًا لا أرزقهم أمتعهم قليلاً ثم أضطرهم إلى عذاب أليم ثم قرأ ابن عباس {كلا نمد هؤلاء وهؤلاء من عطاء ربك وما كان عطاء ربك محظورا } انتهى وهذا الحديث رواه مسلم عن قتيبة بن سعيد عن مالك به وتابعه الدراوردي عن سهيل نحوه في مسلم أيضًا.



    وَحَدَّثَنِي يَحْيَى، عَنْ مَالِكٍ، عَنْ سُهَيْلِ بْنِ أَبِي صَالِحٍ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، أَنَّهُ قَالَ كَانَ النَّاسُ إِذَا رَأَوْا أَوَّلَ الثَّمَرِ جَاءُوا بِهِ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ ﷺ فَإِذَا أَخَذَهُ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ قَالَ ‏ "‏ اللَّهُمَّ بَارِكْ لَنَا فِي ثَمَرِنَا وَبَارِكْ لَنَا فِي مَدِينَتِنَا وَبَارِكْ لَنَا فِي صَاعِنَا وَبَارِكْ لَنَا فِي مُدِّنَا اللَّهُمَّ إِنَّ إِبْرَاهِيمَ عَبْدُكَ وَخَلِيلُكَ وَنَبِيُّكَ وَإِنِّي عَبْدُكَ وَنَبِيُّكَ وَإِنَّهُ دَعَاكَ لِمَكَّةَ وَإِنِّي أَدْعُوكَ لِلْمَدِينَةِ بِمِثْلِ مَا دَعَاكَ بِهِ لِمَكَّةَ وَمِثْلِهِ مَعَهُ ‏"‏ ‏.‏ ثُمَّ يَدْعُو أَصْغَرَ وَلِيدٍ يَرَاهُ فَيُعْطِيهِ ذَلِكَ الثَّمَرَ ‏.‏

    Yahya related to me from Malik from Suhayl ibn Abi Salih from his father that Abu Hurayra said, "When people saw the first fruits of the season, they brought them to the Messenger of Allah, may Allah bless him and grant him peace. The Messenger of Allah, may Allah bless him and grant him peace, took them and said, 'O Allah! Bless us in our fruits. Bless us in our city. Bless us in our sa and bless us in our mudd. O Allah! Ibrahim is Your slave, Your Khalil and Your Prophet. I am Your slave and Your Prophet. He prayed to You for Makka. I pray to You for Madina for the like of what He prayed to You for Makka, and the like of it with it.' Then he called the smallest child he saw and gave him the fruits

    Abou Houraira a dit: «A la cueillette des premiers fruits, les gens les apportaient à l'Envoyé d'Allah (salallahou alayhi wa salam) r (Sur lui la grâce et la paix d'Allah)». En le prenant, l'Envoyé d'Allah (salallahou alayhi wa salam) r (Sur lui la grâce et la paix d'Allah) disait: «Grand Allah! Donne nous Ta bénédiction dans nos fruits, bénis-nous notre moudd. Grand Allah! Abraham, Ton serviteur, Ton ami confident, et Ton envoyé, et moi, je suis ton serviteur, ton Prophète. Il T'a invoqué pour la Mecque, et moi, je T'invoque pour la Médine, et moi, je T'invoque des mêmes propos pour la Médine, tout comme il l'avait fait pour la Mecque, et une fois autant». Puis l'Envoyé d'Allah (salallahou alayhi wa salam) r (Sur lui la grâce et la paix d'Allah) appelait le plus petit garçon qu'il ait vu, et il lui donnait ces premiers fruit». Chapitre II Le sujet d'habiter à Médine et du fait de la quitter

    Telah menceritakan kepadaku Yahya dari Malik dari [Suhail bin Abu Shalih] dari [Bapaknya] dari [Abu Hurairah] berkata; "Dahulu jika orang-orang melihat awal musim buah, mereka membawanya kepada Rasulullah shallallahu 'alaihi wasallam. Ketika Rasulullah shallallahu 'alaihi wasallam mengambilnya, beliau berdoa: "Ya Allah, berkahilah buah-buah kami, berkahilah Madinah kami, berkahilah kami dalam takaran kami dan berkahilah kami dalam mud kami. Ya Allah, sesungguhnya Ibrahim adalah hamba-Mu, kekasih-Mu dan Nabi-Mu. Sesungguhnya aku adalah hamba-Mu dan Nabi-mu. Ibrahim berdoa kepada-Mu untuk Makkah dan aku berdoa kepada-Mu untuk Madinah seperti apa yang dia doakan untuk Makkah." Kemudian beliau mendoakan seorang anak yang paling kecil yang beliau lihat, lalu beliau memberi anak itu dari buah tersebut

    Ebu Hureyre (r.a.) şunları anlattı: insanlar turfanda meyveyi gördüklerinde Resulullah Sallallahu Aleyhi ve Sellem'e getirirler, o da meyveyi eline alınca: «— Allah'ım! meyvelerimizi bize bereketlendir, Medine'mizde bize bolluk ver, sa' ve müddümüzde bize bereketler ihsan eyle, Allah'ım Şüphesiz ki İbrahim senin kulun, halil'in (dostun) ve peygamberindir. Ben de senin kulun ve peygamberinim. O Mekke için sana dua etti. Ben de Medi­ne için sana dua ediyorum. Onun Mekke için senden talep ettiğinin benzerini ve bir misli fazlasını senden talep edi­yorum» Sonra Resulullah Sallallahu Aleyhi ve Sellem gördüğü en küçük çocuğu çağırır, bu meyveyi ona verirdi

    ابوہریرہ رضی اللہ تعالیٰ عنہ سے روایت ہے کہ جب لوگ پہلا میوہ دیکھتے تو رسول اللہ صلی اللہ علیہ وآلہ وسلم کے پاس آتے آپ صلی اللہ علیہ وآلہ وسلم اس کو لے کر فرماتے اے پروردگار برکت دے ہمارے پھلوں میں اور برکت دے ہمارے شہر میں اور برکت دے ہمارے صاع میں اور برکت دے ہمارے مد میں، اے پروردگار ابراہیم نے جو تیرے بندے اور تیرے دوست ہیں اور تیرے نبی تھے دعا کی تھی مکہ کے واسطے تیرا بندہ ہوں اور نبی ہوں جیسے ابراہیم نے دعا کی تھی مکہ کے لئے اور اتنی اور اس کے ساتھ(اشارہ کرکے) پھر آپ صلی اللہ علیہ وآلہ وسلم سب سے چھوٹے بچے کو جو موجود ہوتا بلاتے اور وہ میوہ اس کو دے دیتے ۔

    রেওয়ায়ত ২. আবু হুরায়রা (রাঃ) বলেন, যখন কেহ বাগান হইতে প্রথম ফল আনিত তখন তাহা প্রথমত রাসূলুল্লাহ সাল্লাল্লাহু আলাইহি ওয়াসাল্লাম-এর খিদমতে লইয়া আসিত। তিনি উহা লইয়া বলিতেন, হে আল্লাহ, আমাদের ফলে বরকত দান করুন। আমাদের শহরে বরকত দান করুন। হে আল্লাহ্! আপনার বান্দা আপনার বন্ধু ও নবী ইবরাহীম (আঃ) মক্কার জন্য দু'আ করিয়াছিলেন। আমি আপনার নিকট মদীনার জন্য দুআ করিতেছি। আমি আপনার বান্দা ও নবী যেরূপ ইবরাহীম (আঃ) মক্কার জন্য দু'আ করিয়াছিলেন আমি তদ্রুপ মদীনার জন্য দুআ করিতেছি। দু'আর শেষে তিনি সকলের চাইতে ছোট যে ছেলেকে তথায় পাইতেন তাহাকে ডাকিয়া উহা তাহাকে দিয়া দিতেন।