عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ : " نَهَى رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنْ ثَمَنِ الْكَلْبِ ، وَمَهْرِ الزَّمَّارَةِ "
وَأَخْبَرَنَا أَبُو عَبْدِ اللَّهِ الْحَافِظُ , ثنا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ الْحَسَنِ , ثنا إِبْرَاهِيمُ بْنُ الْحُسَيْنِ , ثنا أَبُو مَعْمَرٍ , ثنا عَبْدُ الْوَارِثِ , ثنا هِشَامُ بْنُ حَسَّانَ , عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ سِيرِينَ , عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ : نَهَى رَسُولُ اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ عَنْ ثَمَنِ الْكَلْبِ ، وَمَهْرِ الزَّمَّارَةِ قَالَ الشَّيْخُ : وَيُحْتَمَلُ أَنْ يَكُونَ النَّهْيُ عَنِ كَسْبِهِنَّ إِذَا لَمْ يُعْلَمْ مِنْ أَيْنَ كَسَبْنَهُ عَلَى طَرِيقِ التَّنْزِيهِ ؛ خَوْفًا مِنْ مُوَاقَعَةِ الْحَرَامِ ، وَعَلَى هَذَا يَدُلُّ مَا :