• 239
  • عَنْ رَافِعِ بْنِ أَبِي رَافِعٍ ، قَالَ : " بَعَثَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ جَيْشًا ، فَاسْتَعْمَلَ عَلَيْهِمْ عَمْرَو بْنَ الْعَاصِ ، وَفِيهِمْ أَبُو بَكْرٍ ، وَأَمَرَهُمْ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنْ يَسْتَنْفِرُوا مَنْ مَرُّوا عَلَيْهِ مِنَ الْمُسْلِمِينَ ، قَالَ : فَمَرُّوا بِنَا فَاسْتَنْفَرُونَا ، قَالَ : وَكُنْتُ رَجُلًا هَادِيًا بِالْأَرْضِ آتِي النَّاسَ عَنْ مَيَامِنِهِمْ فَأَسْتَاقُ غَنَمَهُمْ ، وَكُنْتُ أَدْفِنُ الْأَدْحَى وَفِيهِ مَاءٌ فَأَمُرُّ بِهِ فَأَسْتَنْثِرُهُ فَأَشْرَبُ مِنْهُ ، قَالَ : وَهِيَ الْغَزْوَةُ الَّتِي يَفْخَرُ بِهَا أَهْلُ الشَّامِ ، وَيَقُولُونَ : أَمَّرَ عَمْرَو بْنَ الْعَاصِ ، فَقُلْتَ : لَأَخْتَارَنَّ لِنَفْسِي رَجُلًا مِنْ أَصْحَابِ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فَإِنِّي رَجُلٌ نَاءٍ عَنِ الْمَدِينَةِ وَلَا أَسْتَطِيعُ أَنْ آتِيَهَا كُلَّمَا شِئْتُ ، فَاخْتَرْتُ أَبَا بَكْرٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ وَكَانَ لَهُ كِسَاءٌ فَدَكِيٌّ بِخَلِّهِ ، يَقُولُ : أَذُو الْخِلَالِ نُبَايِعُ بَعْدَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ؟ قَالَ : فَلَمَّا قَضَيْنَا غَزَاتَنَا نَزَلْنَا مَنْزِلًا ، فَأَتَيْتُهُ فَقُلْتُ : حَدِّثْنِي حَدِيثًا آخُذُ بِهِ ، قَالَ : احْفَظْ مَا أَقُولُ لَكَ : أُعْبِدِ اللَّهَ لَا تُشْرِكْ بِهِ شَيْئًا ، وَأَقِمِ الصَّلَاةَ ، وَأَدِّ الزَّكَاةَ ، وَصُمْ رَمَضَانَ " أُرَاهُ قَالَ : " وَحُجَّ الْبَيْتَ ، وَلَا تَأَمَّرَنَّ عَلَى اثْنَيْنِ " قَالَ : قُلْتُ : هَذَا إِقَامُ الصَّلَاةِ ، وَإِيتَاءُ الزَّكَاةِ ، وَصِيَامُ رَمَضَانَ ، قَدْ عَرَفْنَاهُ ، أَرَأَيْتَ قَوْلَكَ : لَا تَأَمَّرَنَّ عَلَى اثْنَيْنِ ؟ وَهَلْ يُصِيبُ النَّاسُ الْخَيْرَ وَيُدْرِكُونَ الشَّرَفَ إِلَّا فِي الْإِمَارَاتِ ؟ قَالَ : إِنَّكُ اسْتَجْهَدْتَنِي فَجَهَدْتُ ، إِنَّ النَّاسَ دَخَلُوا فِي الْإِسْلَامِ طَوْعًا وَكَرْهًا فَأَجَارَهُمُ اللَّهُ وَهُمْ عُوَّاذُ اللَّهِ وَجِيرَانُ اللَّهِ وَفِي ذِمَّةِ اللَّهِ ، فَمَنْ يَظْلِمْ مِنْهُمْ أَحَدًا فَإِنَّمَا يَخْفِرُ رَبَّهُ ، وَإِنَّ أَحَدَكُمْ لَتُؤْخَذُ شَاةُ جَارِهِ أَوْ بَعِيرُهُ فَيَظَلُّ نَاتِئًا عَضَلُهُ غَضَبًا ، فَجَارُهُ ، وَاللَّهُ مِنْ وَرَاءِ جَارِهِ ، قَالَ : فَلَمَّا قُبِضَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَبُويِعَ أَبُو بَكْرٍ أَتَانَا نَاسٌ مِنْ أَصْحَابِنَا فَأَخْبَرُونَا بِقَبْضِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَخِلَافَةِ أَبِي بَكْرٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ : قُلْتُ لِصَاحِبِي الَّذِي قَالَ لِي فَتَحَمَّلْتُ إِلَيْهِ ، قَالَ : فَتَعَرَّضْتُ لَهُ حَتَّى وَجَدْتُ خَلْوَةً ، قَالَ : قُلْتُ : أَتَعْرِفُنِي ؟ قَالَ : نَعَمْ ، أَلَسْتَ صَاحِبِي ؟ قَالَ : قُلْتُ : أَتَذْكُرُ مَا قُلْتَ لِي : لَا تَأَمَّرَنَّ عَلَى اثْنَيْنِ ، وَقَدْ تَأَمَّرْتَ عَلَى النَّاسِ ؟ قَالَ : فَقَالَ : إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قُبِضَ وَالنَّاسُ حَدِيثُ عَهْدٍ بِجَاهِلِيَّةٍ ، فَخَشِيتُ أَنْ يَرْتَدُّوا وَيَخْتَلِفُوا ، وَخَشِيتُ كَذَا وَكَذَا فَدَخَلْتُ فِيهِ وَأَنَا كَارِهُهُ ، قَالَ : فَمَا زَالَ يَعْتَذِرُ إِلَيَّ حَتَّى عَذَرْتُهُ "

    حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرٍ مُحَمَّدُ بْنُ جَعْفَرِ بْنِ الْهَيْثَمِ ، ثنا أَحْمَدُ بْنُ الْخَلِيلِ الْبُرْجُلَانِيُّ ، ثنا خَلَفُ بْنُ تَمِيمٍ الْكُوفِيُّ ، ثنا عَمَّارُ بْنُ سَيْفٍ الضَّبِّيُّ ، ثنا الْأَعْمَشُ ، عَنْ سُلَيْمَانَ بْنِ مَيْسَرَةَ ، عَنْ طَارِقِ بْنِ شِهَابٍ ، عَنْ رَافِعِ بْنِ أَبِي رَافِعٍ ، قَالَ : بَعَثَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ جَيْشًا ، فَاسْتَعْمَلَ عَلَيْهِمْ عَمْرَو بْنَ الْعَاصِ ، وَفِيهِمْ أَبُو بَكْرٍ ، وَأَمَرَهُمْ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنْ يَسْتَنْفِرُوا مَنْ مَرُّوا عَلَيْهِ مِنَ الْمُسْلِمِينَ ، قَالَ : فَمَرُّوا بِنَا فَاسْتَنْفَرُونَا ، قَالَ : وَكُنْتُ رَجُلًا هَادِيًا بِالْأَرْضِ آتِي النَّاسَ عَنْ مَيَامِنِهِمْ فَأَسْتَاقُ غَنَمَهُمْ ، وَكُنْتُ أَدْفِنُ الْأَدْحَى وَفِيهِ مَاءٌ فَأَمُرُّ بِهِ فَأَسْتَنْثِرُهُ فَأَشْرَبُ مِنْهُ ، قَالَ : وَهِيَ الْغَزْوَةُ الَّتِي يَفْخَرُ بِهَا أَهْلُ الشَّامِ ، وَيَقُولُونَ : أَمَّرَ عَمْرَو بْنَ الْعَاصِ ، فَقُلْتَ : لَأَخْتَارَنَّ لِنَفْسِي رَجُلًا مِنْ أَصْحَابِ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فَإِنِّي رَجُلٌ نَاءٍ عَنِ الْمَدِينَةِ وَلَا أَسْتَطِيعُ أَنْ آتِيَهَا كُلَّمَا شِئْتُ ، فَاخْتَرْتُ أَبَا بَكْرٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ وَكَانَ لَهُ كِسَاءٌ فَدَكِيٌّ بِخَلِّهِ ، يَقُولُ : أَذُو الْخِلَالِ نُبَايِعُ بَعْدَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ؟ قَالَ : فَلَمَّا قَضَيْنَا غَزَاتَنَا نَزَلْنَا مَنْزِلًا ، فَأَتَيْتُهُ فَقُلْتُ : حَدِّثْنِي حَدِيثًا آخُذُ بِهِ ، قَالَ : احْفَظْ مَا أَقُولُ لَكَ : أُعْبِدِ اللَّهَ لَا تُشْرِكْ بِهِ شَيْئًا ، وَأَقِمِ الصَّلَاةَ ، وَأَدِّ الزَّكَاةَ ، وَصُمْ رَمَضَانَ أُرَاهُ قَالَ : وَحُجَّ الْبَيْتَ ، وَلَا تَأَمَّرَنَّ عَلَى اثْنَيْنِ قَالَ : قُلْتُ : هَذَا إِقَامُ الصَّلَاةِ ، وَإِيتَاءُ الزَّكَاةِ ، وَصِيَامُ رَمَضَانَ ، قَدْ عَرَفْنَاهُ ، أَرَأَيْتَ قَوْلَكَ : لَا تَأَمَّرَنَّ عَلَى اثْنَيْنِ ؟ وَهَلْ يُصِيبُ النَّاسُ الْخَيْرَ وَيُدْرِكُونَ الشَّرَفَ إِلَّا فِي الْإِمَارَاتِ ؟ قَالَ : إِنَّكُ اسْتَجْهَدْتَنِي فَجَهَدْتُ ، إِنَّ النَّاسَ دَخَلُوا فِي الْإِسْلَامِ طَوْعًا وَكَرْهًا فَأَجَارَهُمُ اللَّهُ وَهُمْ عُوَّاذُ اللَّهِ وَجِيرَانُ اللَّهِ وَفِي ذِمَّةِ اللَّهِ ، فَمَنْ يَظْلِمْ مِنْهُمْ أَحَدًا فَإِنَّمَا يَخْفِرُ رَبَّهُ ، وَإِنَّ أَحَدَكُمْ لَتُؤْخَذُ شَاةُ جَارِهِ أَوْ بَعِيرُهُ فَيَظَلُّ نَاتِئًا عَضَلُهُ غَضَبًا ، فَجَارُهُ ، وَاللَّهُ مِنْ وَرَاءِ جَارِهِ ، قَالَ : فَلَمَّا قُبِضَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَبُويِعَ أَبُو بَكْرٍ أَتَانَا نَاسٌ مِنْ أَصْحَابِنَا فَأَخْبَرُونَا بِقَبْضِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَخِلَافَةِ أَبِي بَكْرٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ : قُلْتُ لِصَاحِبِي الَّذِي قَالَ لِي فَتَحَمَّلْتُ إِلَيْهِ ، قَالَ : فَتَعَرَّضْتُ لَهُ حَتَّى وَجَدْتُ خَلْوَةً ، قَالَ : قُلْتُ : أَتَعْرِفُنِي ؟ قَالَ : نَعَمْ ، أَلَسْتَ صَاحِبِي ؟ قَالَ : قُلْتُ : أَتَذْكُرُ مَا قُلْتَ لِي : لَا تَأَمَّرَنَّ عَلَى اثْنَيْنِ ، وَقَدْ تَأَمَّرْتَ عَلَى النَّاسِ ؟ قَالَ : فَقَالَ : إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قُبِضَ وَالنَّاسُ حَدِيثُ عَهْدٍ بِجَاهِلِيَّةٍ ، فَخَشِيتُ أَنْ يَرْتَدُّوا وَيَخْتَلِفُوا ، وَخَشِيتُ كَذَا وَكَذَا فَدَخَلْتُ فِيهِ وَأَنَا كَارِهُهُ ، قَالَ : فَمَا زَالَ يَعْتَذِرُ إِلَيَّ حَتَّى عَذَرْتُهُ رَوَاهُ وَكِيعٌ ، وَأَبُو أُسَامَةَ ، وَأَبُو مُعَاوِيَةَ ، فِي آخَرِينَ ، عَنِ الْأَعْمَشِ وَرَوَاهُ طَلْحَةُ بْنُ مُصَرِّفٍ ، عَنْ سُلَيْمَانَ ، عَنْ طَارِقٍ ، عَنْ رَافِعٍ حَدَّثَنَاهُ أَحْمَدُ بْنُ بُنْدَارٍ ، وَعَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدٍ ، قَالَا : ثنا ابْنُ أَبِي عَاصِمٍ ، ثنا إِبْرَاهِيمُ بْنُ الْحَجَّاجِ ، ثنا عَبْدُ الْوَارِثِ بْنُ سَعِيدٍ ، ثنا مُحَمَّدُ بْنُ جُحَادَةَ ، عَنْ طَلْحَةَ بْنِ مُصَرِّفٍ ، عَنْ سُلَيْمَانَ الْأَحْوَلِ ، عَنْ طَارِقِ بْنِ شِهَابٍ ، عَنْ رَافِعٍ الطَّائِيِّ ، فَذَكَرَ نَحْوَهُ ، قَالَ طَلْحَةُ : فَذَكَرْتُ لِمُجَاهِدٍ ، وَزَادَ فِيهِ : وَإِنِ اسْتَطَعْتَ أَلَّا يَطْلُبَكَ اللَّهُ بِذِمَّتِهِ فَافْعَلْ ، هَكَذَا قَالَ طَلْحَةُ سُلَيْمَانُ الْأَحْوَلُ ، وَهُوَ وَهْمٌ ؛ لِأَنَّ سُلَيْمَانَ الْأَحْوَلَ مَكِّيٌّ ، وَهُوَ خَالُ ابْنِ أَبِي نَجِيحٍ ، رَوَى عَنْهُ ابْنُ جُرَيْجٍ ، وَابْنُ عُيَيْنَةَ وَغَيْرُهُمَا وَرَوَاهُ إِسْرَائِيلُ ، وَشَرِيكٌ ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ بْنِ مُهَاجِرٍ ، عَنْ طَارِقٍ ، عَنْ رَافِعٍ حَدَّثَنَاهُ سُلَيْمَانُ بْنُ أَحْمَدَ ، ثنا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ سَعِيدِ بْنِ أَبِي مَرْيَمَ ، ثنا مُحَمَّدُ بْنُ يُوسُفَ الْفِرْيَابِيُّ ، حَدَّثَنَا إِسْرَائِيلُ ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ بْنِ الْمُهَاجِرِ ، عَنْ طَارِقِ بْنِ شِهَابٍ ، عَنْ رَافِعِ بْنِ عَمْرٍو الطَّائِيِّ ، قَالَ : بَعَثَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ جَيْشًا ، الْحَدِيثَ بِطُولِهِ حَدَّثَنَاهُ . . . ، قَالَ : حَدَّثَنَا أَبُو حَاتِمٍ الرَّازِيُّ ، ثنا دَاوُدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الْجَعْفَرِيُّ ، ثنا حَاتِمٌ بِهِ وَرَوَاهُ حَاتِمُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ ، عَنْ شَرِيكٍ ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ ، عَنْ طَارِقٍ وَرَوَاهُ شَرِيكٌ أَيْضًا ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ ، عَنْ قَيْسِ بْنِ أَبِي حَازِمٍ ، عَنْ رَافِعِ بْنِ عَمْرٍو الطَّائِيِّ حَدَّثَنَاهُ أَبُو بَكْرٍ الطَّلْحِيُّ ، حَدَّثَنَا أَبُو حُصَيْنٍ الْقَاضِي ، حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ حَكِيمٍ ، حَدَّثَنَا شَرِيكٌ ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ بْنِ شِهَابٍ ، عَنْ قَيْسِ بْنِ أَبِي حَازِمٍ ، عَنْ رَافِعِ بْنِ عَمْرٍو الطَّائِيِّ ، قَالَ : رَأَيْتُهُمْ فِي حَجَّةٍ يَعْنِي أَصْحَابَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَتَأَمَّلْتُهُمْ فَلَمْ أَرَ فِيهِمْ أَحْسَنَ مِنْ أَبِي بَكْرٍ الصِّدِّيقِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ رَوَاهُ إِسْمَاعِيلُ بْنُ أَبَانَ الْوَرَّاقُ ، عَنْ شَرِيكٍ ، فَقَالَ : عَنْ قَيْسٍ مِثْلَهُ

    ناء: النائي : البعيد
    الخلال: الخلة : السمة والخصلة والصفة
    فجهدت: الجُهْد والجَهْد : بالضم هو الوُسْع والطَّاقة، وبالفَتْح : المَشَقَّة. وقيل المُبَالَغة والْغَايَة. وقيل هُمَا لُغتَان في الوُسْع والطَّاقَة، فأمَّا في المشَقَّة والْغَاية فالفتح لا غير
    ذمة: الذمة والذمام : العَهْد، والأمَانِ، والضَّمان، والحُرمَة، والحقِّ
    ناتئا: النتوء : البروز
    خلوة: الخلوة : وقت الاختلاء والانفراد فيه عن الناس
    " بَعَثَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ جَيْشًا ، فَاسْتَعْمَلَ عَلَيْهِمْ
    أَبُو بَكْرٍ مُحَمَّدُ بْنُ جَعْ
    أَحْمَدُ بْنُ الْخَلِيلِ الْبُرْ
    خَلَفُ بْنُ تَمِيمٍ الْكُوفِيُّ
    عَمَّارُ بْنُ سَيْفٍ الضَّبِّيُّ
    الْأَعْمَشُ
    سُلَيْمَانَ بْنِ مَيْسَرَةَ
    طَارِقِ بْنِ شِهَابٍ
    وَكِيعٌ
    وَأَبُو أُسَامَةَ
    وَأَبُو مُعَاوِيَةَ
    الْأَعْمَشِ
    طَلْحَةُ بْنُ مُصَرِّفٍ
    سُلَيْمَانَ
    ابْنُ أَبِي عَاصِمٍ
    إِبْرَاهِيمُ بْنُ الْحَجَّاجِ
    عَبْدُ الْوَارِثِ بْنُ سَعِيدٍ
    مُحَمَّدُ بْنُ جُحَادَةَ
    طَلْحَةَ بْنِ مُصَرِّفٍ
    سُلَيْمَانَ الْأَحْوَلِ
    طَارِقِ بْنِ شِهَابٍ
    إِسْرَائِيلُ
    وَشَرِيكٌ
    إِبْرَاهِيمَ بْنِ مُهَاجِرٍ
    طَارِقٍ
    سُلَيْمَانُ بْنُ أَحْمَدَ
    عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْ
    مُحَمَّدُ بْنُ يُوسُفَ الْفِرْيَ
    إِسْرَائِيلُ
    إِبْرَاهِيمَ بْنِ الْمُهَاجِرِ
    طَارِقِ بْنِ شِهَابٍ
    أَبُو حَاتِمٍ الرَّازِيُّ
    دَاوُدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الْج
    حَاتِمُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ
    شَرِيكٍ
    إِبْرَاهِيمَ
    طَارِقٍ
    شَرِيكٌ
    إِبْرَاهِيمَ
    قَيْسِ بْنِ أَبِي حَازِمٍ
    أَبُو حُصَيْنٍ الْقَاضِي
    عَلِيُّ بْنُ حَكِيمٍ
    شَرِيكٌ
    قَيْسِ بْنِ أَبِي حَازِمٍ
    إِسْمَاعِيلُ بْنُ أَبَانَ الْوَر
    شَرِيكٍ
    قَيْسٍ
    لا توجد بيانات
    لا توجد بيانات
    لا توجد بيانات