• 1149
  • عَنْ زَيْدِ بْنِ ثَابِتٍ ، قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " مَنْ تَكُنِ الدُّنْيَا نِيَّتُهُ جَعَلَ اللَّهُ فَقْرَهُ بَيْنَ عَيْنَيْهِ ، وَشَتَّتَ اللَّهُ عَلَيْهِ ضَيْعَتَهُ ، وَلَا يَأْتِيَهُ مِنْهَا إِلَّا مَا كُتِبَ لَهُ ، وَمَنْ تَكُنِ الْآخِرَةُ نِيَّتَهُ جَعَلَ اللَّهُ غِنَاهُ فِي قَلْبِهِ ، وَيَكُفُّ عَلَيْهِ ضَيْعَتَهُ ، وَتَأْتِيهِ الدُّنْيَا وَهِيَ رَاغِمَةٌ "

    حَدَّثَنَا أَبُو مُحَمَّدِ بْنُ حَيَّانَ ، ثنا عُمَرُ بْنُ بَحْرٍ الْأَسَدِيُّ ، قَالَ : سَمِعْتُ مُوسَى بْنَ عَامِرٍ الدِّمَشْقِيَّ ، ثنا عِرَاكُ بْنُ خَالِدِ بْنِ يَزِيدَ الْمُرِّيُّ ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ بْنِ أَبِي عَبْلَةَ ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَجْلَانَ ، عَنْ أَبِيهِ ، عَنْ زَيْدِ بْنِ ثَابِتٍ ، قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ : مَنْ تَكُنِ الدُّنْيَا نِيَّتُهُ جَعَلَ اللَّهُ فَقْرَهُ بَيْنَ عَيْنَيْهِ ، وَشَتَّتَ اللَّهُ عَلَيْهِ ضَيْعَتَهُ ، وَلَا يَأْتِيَهُ مِنْهَا إِلَّا مَا كُتِبَ لَهُ ، وَمَنْ تَكُنِ الْآخِرَةُ نِيَّتَهُ جَعَلَ اللَّهُ غِنَاهُ فِي قَلْبِهِ ، وَيَكُفُّ عَلَيْهِ ضَيْعَتَهُ ، وَتَأْتِيهِ الدُّنْيَا وَهِيَ رَاغِمَةٌ

    ضيعته: ضيعة الرجل : ما منه معاشه ، كالصنعة والزراعة والتجارة وغير ذلك
    راغمة: راغمة : ذليلة حقيرة تابعة له لا يحتاج في طلبها إلى سعي كثير
    لا توجد بيانات
    لا توجد بيانات
    لا توجد بيانات
    لا توجد بيانات