محمد بن عجلان - صدوق حسن الحديث

السيرة الذاتية

الاسم: محمد بن عجلان
الشهرة: محمد بن عجلان القرشي
الكنيه: أبو عبد الله
النسب: المدني, القرشي
الرتبة: صدوق حسن الحديث
عاش في: المدينة
مات في: المدينة
مولي: مولى فاطمة بنت الوليد بن عتبة بن ربيعة
توفي عام: 148

الجرح والتعديل

أبو بكر البيهقي : ثقة
أبو جعفر العقيلي : يضطرب في حديث نافع
أبو حاتم الرازي : ثقة
أبو حاتم بن حبان البستي : قد سمع سعيد المقبري عن أبي هريرة وسمع عن أبيه عن أبي هريرة فلما اختلط على ابن عجلان صحيفته ولم يميز بينهما اختلط فيها وجعلها كلها عن أبي هريرة فلا يجب الاحتجاج عند الاحتياط إلا بما يروي الثقات المتقنون عنه
أبو زرعة الرازي : من الثقات
أحمد بن حنبل : سئل عن محمد بن عجلان وموسى بن عقبة أيهما اعجب إليك؟ فقال: جميعا ثقة ما أقربهما
أحمد بن شعيب النسائي : ثقة
أحمد بن صالح الجيلي : ثقة
ابن حجر العسقلاني : صدوق اختلطت عليه أحاديث أبي هريرة، ومرة: صدوق مشهور فيه مقال من قبل حفظه
الذهبي : لم يبلغ حديثه رتبه الصحيح فلا ينحط عن رتبه الحسن
جرير بن عبد الحميد الضبي : ما رأيت من المدنيين من يشبهه وكان مثل الياقوت الأحمر
زكريا بن يحيى الساجي : من أهل الصدق لم يحدث عنه مالك إلا يسيرا
سفيان بن عيينة : ثقة، ومرة: كان يثني عليه
علي بن المديني : ابن أبي ذئب أثبت في سعيد بن أبي سعيد من ابن عجلان، ومرة: ليس أحد أثبت في سعيد بن أبي سعيد المقبري من ابن أبي ذئب، وليث بن سعد، ومحمد بن إسحاق، هؤلاء الثلاث يسندون أحاديث ابن عجلان كان يخطئ فيها
مالك بن أنس : أثنى عليه خيرا
محمد بن سعد كاتب الواقدي : ثقة، كثير الحديث
محمد بن عبد الله المخرمي : لم يكن بالمدينة أحد أشبه بأهل العلم منه، كنت أشبهه بالياقوتة بين العلماء
يحيى بن سعيد القطان : لا أعلم إلا إني سمعت ابن عجلان، يقول: كان سعيد المقبري يحدث عن أبيه، عن أبي هريرة، وعن رجل، عن أبي هريرة فاختلطت، علي فجعلتها عن أبي هريرة
يحيى بن معين : ثقة، ومرة: ثقة أوثق من محمد بن عمرو بن علقمة ما يشك في هذا أحد وكان داود بن قيس يجلس إلى ابن عجلان يتحفظ عنه ويقال إنها اختلطت على ابن عجلان يعني في حديث سعيد المقبري
يعقوب بن شيبة السدوسي : من الثقات
بيانات الراوي من موسوعة الأعلام

ذكر اسماء التابعين ومن بعدهم - الدارقطني

مُحَمَّد بن عجلَان

الثقات - أبو الحسن العجلي

محمد بن عجلان: "مدني"، ثقة.

مشاهير علماء الأمصار - مشاهير علماء الأمصار

محمد بن عجلان مولى فاطمة بنت عتبة بن ربيعة القرشي من خيار أهل المدينة مات سنة ثمان وأربعين ومائة

الطبقات - خليفة بن الخياط

- ومحمد بن عجلان. مولى فاطمة بنت عتبة بن ربيعة بن عبد شمس بن عبد مناف, يكنى أبا عبد الله. مات سنة ثمان وأربعين ومائة.

الطبقات الكبرى - ابن سعد

محمد بن عجلان
- محمد بن عجلان مولى فَاطِمَةَ بِنْتَ الْوَلِيدِ بْنِ عُتْبَةَ بْنِ رَبِيعَةَ بن عبد شمس. ويكنى أبا عبد الله. وكان عابدا ناسكا فقيها. وكانت له حلقة في المسجد وكان يفتي. وكان داود بن قيس الفراء يجلس إليه. قَالَ محمد بن عمر: سمعت عبد الله بن محمد بن عجلان يقول: حمل بأبي أكثر من ثلاث سنين. قَالَ محمد بن عمر: وسمعت نساء آل جحاف من ولد زيد بن الخطاب يقلن: ما حملت منا امرأة أقل من ثلاثين شهرا. والحمل كذلك- أراد توطأ ثم ترفعها الحيضة ثلاث سنين. أو أقل أو أكثر ثم يستبين الحمل من غير وطيء حادث- قَالَ: وسمعت مالك بن أنس يقول: قد يكون الحمل سنتين أو أكثر وأعرف من حمل به أكثر من سنتين- يعني نفسه-. قَالَ: وخرج محمد بن عجلان مع محمد بن عبد الله بن حسن. حين خرج بالمدينة. فلما قتل محمد بن عبد الله وولي جعفر بن سليمان بن على المدينة. بعث إلى محمد بن عجلان فأتي به. فبكته وكلمه كلاما. وقال: خرجت مع الكذاب. وأمر به تقطع يده. فلم يتكلم محمد بن عجلان بكلمة. إلا أنه يحرك شفتيه بشيء لا يدري ما هو. يظن أنه يدعو. قال: فقام من حضر جعفر بن سليمان من فقهاء أهل المدينة وأشرافهم. فقالوا: أصلح الله الأمير. محمد بن عجلان فقيه أهل المدينة وعابدها! وإنما شبه عليه وظهر أنه المهدي الذي جاءت فيه الرواية. فلم يزالوا يطلبون إليه حتى تركه. فولى محمد بن عجلان منصرفا لم يتكلم بكلمه حتى أتى منزله. قَالَ محمد بن عمر: قد رأيته وسمعت منه. ومات سنة ثمان. أو تسع وأربعين ومائة بالمدينة في خلافة أبي جعفر المنصور. وكان ثقة كثير الحديث.

الثقات - ابن حبان

مُحَمَّد بْن عجلَان مولى فَاطِمَة بنت عتبَة بْن ربيعَة بْن عَبْد شمس الْقرشِي من أهل الْمَدِينَة يَرْوِي عَنْ أَبِيه وَسَعِيد المَقْبُري رَوَى عَنْهُ الثَّوْرِيُّ وَمَالِكٌ عِنْدَهُ صحيفَة عَنْ سعيد المَقْبُري بَعْضهَا عَنْ أَبِيه عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ وَبَعضهَا عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ نَفسه قَالَ يَحْيَى الْقَطَّان سَمِعت مُحَمَّد بْن عجلَان يَقُول كَانَ سعيد المَقْبُري يحدث عَنْ أَبِيه عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ وَعَن أَبِي هُرَيْرَةَ فاختلط على فجعلتها كلهَا عَنْ أَبِي هُرَيْرَة قَالَ
أَبُو حَاتِم رَضِي الله عَنهُ وَقد سمع سعيد المَقْبُري من أَبِي هُرَيْرَةَ وَسمع عَنْ أَبِيه عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ فَلَمَّا اخْتَلَط عَليّ بْن عجلَان صَحِيفَته وَلم يُمَيّز بَينهمَا اخْتَلَط فِيهَا وَجعلهَا كلهَا عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ وَلَيْسَ هَذَا مِمَّا يهى الْإِنْسَان بِهِ لِأَن الصَّحِيفَة كلهَا فِي نَفسهَا صَحِيحَة فَمَا قَالَ بْن عجلَان عَنْ سعيد عَنْ أَبِيه عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ فَذَاك مِمَّا حمل عَنْهُ قَدِيما قبل اخْتِلَاط صَحِيفَته عَلَيْهِ وَمَا قَالَ عَنْ سعيد عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ فبعضها مُتَّصِل صَحِيح وَبَعضهَا مُنْقَطع لِأَنَّهُ أسقط أَبَاهُ مِنْهَا فَلَا يجب الِاحْتِجَاج عِنْد الِاحْتِيَاط إِلَّا بِمَا يروي الثِّقَات المتقنون عَنْهُ عَنْ سعيد عَنْ أَبِيه عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ وَإِنَّمَا كَانَ يهي أمره ويضعف لَو قَالَ فِي الْكل سعيد عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ فَإِنَّهُ لَو قَالَ ذَلِك لَكَانَ كَاذِبًا فِي الْبَعْض لِأَن الْكل لم يسمعهُ سعيد عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ فَلَو قَالَ ذَلِك لَكَانَ الِاحْتِجَاج بِهِ سَاقِطا على حسب مَا ذَكرْنَاهُ وَمَات مُحَمَّد بْن عجلَان سنة ثَمَان وَأَرْبَعين وَمِائَة حَدثنَا مُحَمَّد بن أَحْمد المسندي قَالَ ثَنَا مُحَمَّد بن نصر الْفراء قَالَ ثَنَا أَحْمد بن حَنْبَل قَالَ ثَنَا مُحَمَّد بْن
إِدْرِيس الشَّافِعِي عَنْ مَالك عَنِ بن عجلَان قَالَ إِذا أغفل الْعَالم لَا أَدْرِي أُصِيبَت مقَالَته