عَنْ سُعَيْرٍ ، قَالَ : مَرَرْتُ بِعَطَاءٍ السَّلِيمِيِّ فَقَالَ : مِنْ أَيْنَ جِئْتَ ؟ قُلْتُ : مِنْ عِنْدِ أَخِيكَ الْحَسَنِ ، قَالَ : فَمَا قَالَ ؟ قُلْتُ : قَالَ : الدُّنْيَا مَطِيَّةُ الْمُؤْمِنِ إِلَى رَبِّهِ عَلَيْهَا يَرْتَحِلُ الْمُؤْمِنُ إِلَى رَبِّهِ ، فَأَصْلِحُوا مَطَايَاكُمْ تُبَلِّغُكُمْ إِلَى رَبِّكُمْ ، قَالَ فَخَرَّ عَطَاءٌ مَغْشِيًّا عَلَيْهِ
حَدَّثَنَا أَبِي ، ثَنَا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عُمَرَ ، ثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ سُفْيَانَ ، حَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ الْحُسَيْنِ ، ثَنَا الصَّلْتُ بْنُ حَكِيمٍ ، عَنْ بَكَّارٍ ، عَنْ سُعَيْرٍ ، قَالَ : مَرَرْتُ بِعَطَاءٍ السَّلِيمِيِّ فَقَالَ : مِنْ أَيْنَ جِئْتَ ؟ قُلْتُ : مِنْ عِنْدِ أَخِيكَ الْحَسَنِ ، قَالَ : فَمَا قَالَ ؟ قُلْتُ : قَالَ : الدُّنْيَا مَطِيَّةُ الْمُؤْمِنِ إِلَى رَبِّهِ عَلَيْهَا يَرْتَحِلُ الْمُؤْمِنُ إِلَى رَبِّهِ ، فَأَصْلِحُوا مَطَايَاكُمْ تُبَلِّغُكُمْ إِلَى رَبِّكُمْ ، قَالَ فَخَرَّ عَطَاءٌ مَغْشِيًّا عَلَيْهِ