عبد الله بن محمد بن عبيد بن سفيان بن قيس - صدوق حسن الحديث

السيرة الذاتية

الاسم: عبد الله بن محمد بن عبيد بن سفيان بن قيس
الشهرة: ابن أبي الدنيا القرشي
الكنيه: أبو بكر
النسب: البغدادي, الأموي, القرشي
الرتبة: صدوق حسن الحديث
عاش في: بغداد
مات في: بغداد
الوظيفة: المؤدب, المعلم
مولي: مولى بني أمية
ولد عام: 209
توفي عام: 282

الجرح والتعديل

أبو الفرج بن الجوزي : ثقة صدوق
أبو حاتم الرازي : صدوق
إسماعيل بن إسحاق القاضي : رحم الله ابا بكر مات معه علم كثير
ابن أبي حاتم الرازي : صدوق، كتبت عنه مع أبي
ابن حجر العسقلاني : صدوق حافظ صاحب تصانيف
الذهبي : المحدث الصدوق
المزي : الحافظ صاحب التصانيف المشهورة المفيدة
صالح بن محمد جزرة : صدوق وكان يختلف معنا إلا أنه كان يسمع من رجل يسمى محمد بن إسحاق بلخي كان يضع للكلام اسنادا وكان كذابا يروي أحاديث من ذات نفسه مناكير
بيانات الراوي من موسوعة الأعلام

سير أعلام النبلاء - الذهبي

ابْنُ أَبِي الدُّنْيَا عَبْدُ اللهِ بنُ مُحَمَّدِ بنِ عُبَيْدِ
ابْنِ سُفْيَانَ بنِ قَيْسٍ القُرَشِيُّ مَوْلاَهُمُ، البَغْدَادِيُّ، المُؤَدِّبُ، صَاحِبُ التَّصَانِيْفِ السَّائِرَةِ، مِنْ مَوَالِي بَنِي أُمَيَّةَ.
وُلِدَ: سَنَةَ ثَمَانٍ وَمائَتَيْنِ.
وَأَقدم شَيْخ لَهُ: سَعِيْد بن سُلَيْمَانَ سَعْدَوَيْه الوَاسِطِيّ.
وَسَمِعَ مِنْ: عَلِيِّ بنِ الْجَعْد، وَخَالِد بن خِداش، وَعَبْد اللهِ بن خَيْرَان، صَاحِب المَسْعُوْدِيّ، وَطَبَقَتِهم.
وَقَدْ جمع شَيْخنَا أَبُو الحجَّاج الحَافِظ أَسْمَاء شُيُوْخه عَلَى الْمُعْجَم، وَهُم خلق كَثِيْر، فمنهُم: أَحْمَد بن إِبْرَاهِيْمَ الدَّوْرَقِيّ، وَأَحْمَد بن جَنَاب، وَأَحْمَد بن حَاتِمٍ الطَّوِيْل، وَأَحْمَد بن عَبْدَة الضَّبِّيّ، وَأَحْمَد بن عِمْرَانَ الأَخنسِي، وَأَحْمَد بن عِيْسَى المِصْرِيّ، وَأَحْمَد بن مُحَمَّدِ بنِ أَيُّوْب، وَأَحْمَد بن مُحَمَّدٍ البِرتِي، وَأَحْمَد بن مَنِيْعٍ، وَأَحْمَد بن زِيَادٍ سَبَلَان، وَإِبْرَاهِيْم بن سَعِيْدٍ الجَوْهَرِيّ، وَإِبْرَاهِيْم بن عَبْد اللهِ الهَرَوِيّ، وَإِبْرَاهِيْم بن مُحَمَّدِ بنِ عَرْعَرَة، وَإِبْرَاهِيْم بن أُوْرمَة - وَهُوَ أَصغر مِنْهُ - وَإِسْحَاق بن أَبِي إِسْرَائِيْلَ، وَإِسْمَاعِيْل بن إِبْرَاهِيْمَ التَرْجُمَانِي، وَإِسْمَاعِيْل القَاضِي - وَتَأَخر بَعْدَهُ - وَإِسْمَاعِيْل بن عَبْدِ اللهِ بنِ زُرَارَةَ الرَّقِّيّ، وَإِسْمَاعِيْل بن عُبَيْدٍ بن أَبِي
كَرِيْمَة، وَإِسْمَاعِيْل بن عِيْسَى العَطَّار، وَبسَام بن يَزِيْدَ النَّقَّالَ، وَبَشَّار بن مُوْسَى، وَبِشْر بن الوَلِيْدِ الكِنْدِيّ، وَحَاجِب بن الوَلِيْدِ، وَالحَارِث بن سُرَيْج النَّقَّالَ، وَالحَارِث بن أَبِي أُسَامَةَ - رَفِيْقه - وَالحَكَم بن مُوْسَى، وَخَالِد بن خِدَاشٍ، وَخَلَف بن سَالِم المُخَرِّمِيّ، وَخَلَف بن هِشَامٍ البَزَّار، وَدَاوُد بن رُشَيْدٍ، وَدَاوُد بن عَمْرٍو الضَّبِّيّ، وَالرَّبِيْع بن ثَعْلَب، وَزُهَيْر بن حَرْب، وَسُرَيْج بن يُوْنُسَ، وَسَعِيْد بن زُنْبُور الهَمْدَانِيّ، وَسَعِيْد بن سُلَيْمَانَ المُخَرِّمِيّ الأَحْوَل، وَسَعِيْد بن سُلَيْمَانَ سَعْدَويه، وَسَعِيْد بن مُحَمَّدٍ الجَرْمِيّ، وَسُلَيْمَان بن أَيُّوْبَ - صَاحِب البَصْرِيّ - وَسُوَيْد بن سَعِيْدٍ، وَعَبْد اللهِ بن خَيْرَان، وَعَبْد اللهِ بن عَوْنٍ الخرَّاز، وَعَبْد اللهِ بنمُعَاوِيَة الجُمَحِيّ، وَعَبْد الأَعْلَى بن حَمَّادٍ، وَعَبْد الصَّمَدِ بن يَزِيْدَ مَرْدَوَيْه، وَعَبْد العَزِيْزِ بن بَحْر، وَعَبْد المتعَالِي بن طَالب، وَأَبو نَصْر بن عَبْدِ العَزِيْزِ التَّمَّار، وَعُبَيْد اللهِ القَوَارِيْرِيّ، وَعُبَيْد الله العَيْشِيّ، وَعَلِيّ بن الْجَعْد، وَعَمَّار بن نَصْرٍ، وَأَبُو عُبَيْد القَاسِمُ بنُ سَلاَّم - وَهُوَ مِنْ قُدمَاء شُيُوْخه - وَكَامِل بن طَلْحَة، وَمُحَمَّد بن إِسْمَاعِيْلَ بنِ أَبِي سَمِينَة، وَمُحَمَّد بن بَكَّارٍ بن الرَّيَّان، وَمُحَمَّد بن جَعْفَرٍ المَدَائِنِيّ، عَنْ حَمْزَة الزَّيَّات فِي (اصطنَاع المَعْرُوف) ، وَمُحَمَّد بن زِيَادِ بنِ الأَعْرَابِيّ، وَمُحَمَّد بن سَعِيْدٍ الكَاتِب، وَمُحَمَّد بن سَلاَّمٍ الجُمَحِيّ، وَمُحَمَّد بن الصَّبَّاحِ الدُّوْلاَبِيّ، وَمُحَمَّد بن الصَّبَّاح الجَرْجَرَائِيّ، وَمُحَمَّد بن عَاصِم - صَاحِب الخَان - حَدَّثَهُ عَنْ: حَرِيز بن عُثْمَانَ، وَعَنْ كَثِيْر بن سُلَيْم، وَمُحَمَّد بن عَبَّاد المَكِّيّ، وَمُحَمَّد بن عَبْدِ الوَاهِب الحَارِثِيّ، وَمُحَمَّد بن عُبَيْدٍ وَالده، وَمُحَمَّد بن عِمْرَانَ بنِ أَبِي لَيْلَى الأَنْصَارِيّ، وَمُحَمَّد بن يُوْنُسَ الكُدَيْمِيّ،
وَمَحْمُوْد بن الحَسَنِ الوَرَّاق - مِنْ نَظمه - وَمَحْمُوْد بن مُحَمَّدِ بنِ مَحْمُوْد بن عَدِيّ بنِ ثَابِت بن قَيْس بن الْخطيم الظَّفَرِيّ، وَمَنْصُوْر بن أَبِي مُزَاحم، وَمَهْدِيّ بن حَفْص، وَمُوْسَى بن مُحَمَّدِ بنِ حَيَّانَ البَصْرِيّ، وَالنَّضْر بن طَاهِرٍ البَصْرِيّ، وَنُعَيْم بن الهيصم، وَهَارُوْن بن مَعْرُوف، وَالهَيْثَم بن خَارِجَةَ، وَيَحْيَى بن أَيُّوْبَ العَابِد، وَيَحْيَى بن درست القُرَشِيّ، وَيَحْيَى بن عَبْد الحَمِيْد الحِمَّانِيّ، وَيَحْيَى بن عَبْدوَيْهِ - صَاحِب شُعبَة - وَيَحْيَى بن يُوْسُفَ الزَّمِّي،وَأَبُو بلاَل الأَشْعَرِيّ مِرْدَاس، وَأَبُو عُبَيْدَة بن فُضَيْل بن عِيَاض.
ويَرْوِي عَنْ خلق كَثِيْر لاَ يُعرفون، وَعَنْ طَائِفَةٍ مِنَ المُتَأَخِّرين: كيَحْيَى بن أَبِي طَالِبٍ، وَأَبِي قِلاَبةَ الرَّقَاشِيّ، وَأَبِي حَاتِمٍ الرَّازِيِّ، وَمُحَمَّد بن إِسْمَاعِيْلَ التِّرْمِذِيّ، وَعَبَّاس الدُّوْرِيّ؛ لأَنَّهُ كَانَ قَلِيْل الرِّحلَة، فَيتَعَذَّر عَلَيْهِ رِوَايَة الشَّيْء، فَيَكْتُبهُ نَازلاً وَكَيْفَ اتَّفَقَ.
وَتَصَانِيْفه كَثِيْرَةٌ جِدّاً، فِيْهَا مُخَبّآت وَعجَائِب.
حَدَّثَ عَنْهُ: الحَارِث بن أَبِي أُسَامَة، أَحَد شُيُوْخِه، وَابْن أَبِي حَاتِمٍ، وَأَحْمَد بن مُحَمَّدٍ اللُّنبَانِي، وَأَبُو بَكْرٍ أَحْمَدُ بنُ سَلْمَان النَّجَّاد، وَالحُسَيْن بن صَفْوَانَ البَرْذَعِيّ، وَأَحْمَد بن خُزَيْمَةَ، وَأَبُو جَعْفَرٍ عَبْد اللهِ بن بُريَة الهَاشِمِيّ، وَأَبُو بَكْرٍ مُحَمَّدُ بنُ عَبْد اللهِ الشَّافِعِيّ، وَعِيْسَى بن مُحَمَّدٍ الطُّومَارِي، وَأَبُو عَلِيٍّ أَحْمَد بن مُحَمَّدٍ الصَّحَّاف، وَأَبُو العَبَّاسِ بن عُقدَة، وَأَبُو سَهْل بن زِيَادٍ، وَأَحْمَد بن مَرْوَانَ الدِّيْنَوَرِيّ، وَعُثْمَان بن مُحَمَّدٍ
الذّهبِي، وَعَلِيّ بن الفَرَجِ بن أَبِي رَوْح، وَإِبْرَاهِيْم بن مُوْسَى بن جَمِيْل الأَنْدَلُسِيّ، وَإِبْرَاهِيْم بن عُثْمَانَ الخشَّاب، بصرِي، وَإِبْرَاهِيْم بن عَبْدِ اللهِ بنِ الجُنَيْد - وَمَاتَ قَبْلَهُ - وَأَبُو الحُسَيْن أَحْمَد بن مُحَمَّدِ بنِ جَعْفَرٍ الجَوْزِيّ، وَابْن أَبِي حَاتِمٍ، وَعَبْد الرَّحْمَن بن حَمْدَانَ الجَلاَّب، وَمُحَمَّد بن عَبْدِ اللهِ بنِ أَحْمَد الأَصْبَهَانِيّ الصَّفَّار، وَأَبُو بشير الدُّوْلاَبِيّ، وَأَبُو جَعْفَرٍ بن البَخْتَرِيّ، وَمُحَمَّد بن أَحْمَدَ بنِ خنب البُخَارِيّ، وَابْن المَرْزبَان، وَمُحَمَّد بن خَلَف، وَكِيْع، وَآخَرُوْنَ.وَقَدْ رَوَى عَنْهُ: ابْنُ مَاجَهْ فِي (تَفْسِيْره) .
وَقَالَ ابْنُ أَبِي حَاتِمٍ: كَتَبْتُ عَنْهُ مَعَ أَبِي، وَقَالَ أَبِي: هُوَ صَدُوْقٌ.
وَقَالَ الخَطِيْبُ: كَانَ يُؤدِّب غَيْر وَاحِدٍ مِنْ أَولاَد الخُلَفَاء.
وَقَالَ غَيْرُهُ: كَانَ ابْنُ أَبِي الدُّنْيَا إِذَا جَالس أَحَداً، إِن شَاءَ أَضحكه، وَإِن شَاءَ أَبكَاهُ فِي آنٍ وَاحِدٍ، لتَوَسُّعِهِ فِي العِلْمِ وَالأَخْبَار.
قَالَ أَحْمَد بن كَامِلٍ: كَانَ ابْنُ أَبِي الدُّنْيَا مُؤَدِّب المُعْتَضِد.
قَالَ أَبُو بَكْرٍ بن شَاذَان البَزَّاز: حَدَّثَنَا أَبُو ذَر القَاسِم بن دَاوُد، حَدَّثَنِي ابْن أَبِي الدُّنْيَا، قَالَ: دَخَلَ المكتفِي عَلَى المُوَفَّق وَلَوْحُه بِيَدِه، فَقَالَ مَالِك لَوْحُك بِيَدِك؟
قَالَ: مَاتَ غُلاَمِي وَاسْترَاح مِنَ الكُتَّاب.
قَالَ: لَيْسَ هَذَا مِنْ كَلاَمك، كَانَ الرَّشِيْد أَمر أَنْ تُعْرَض عَلَيْهِ أَلواح أَولاَدِه، فَعُرضت
عَلَيْهِ فَقَالَ لابْنهِ مَا لغُلاَمك لَيْسَ لَوْحك مَعَهُ؟قَالَ: مَاتَ وَاسْترَاح مِنَ الكُتَّاب.
قَالَ: وَكَأَنَّ المَوْت أَسهل عَلَيْك مِنَ الْكتاب؟
قَالَ: نَعَمْ.
قَالَ: فدع الكُتَّاب، قَالَ: ثُمَّ جِئْته.
فَقَالَ: كَيْفَ مَحَبَّتك لمُؤَدِّبك؟
قُلْتُ: كَيْفَ لاَ أَحَبّه، وَهُوَ أَوَّلُ مَنْ فتق لسَانِي بِذِكْرِ الله، وَهُوَ مَعَ ذَاكَ إِذَا شِئْت أَضحكك، وَإِذَا شِئْت أَبكَاك.
قَالَ: يَا رَاشِد: أَحضر هَذَا.
فَأَحضرنِي، فَابْتدأَت فِي أَخْبَار الخُلَفَاء وَموَاعِظهُم، فَبَكَى بكَاء شَدِيْداً ... ثُمَّ ابتدأْت، فَذكرت نَوَادِر الأَعرَاب، فَضَحِكَ ضحكاً كَثِيْراً، ثُمَّ قَالَ لِي: شَهْرتَنِي شَهْرتَنِي.
وَقَعَ لِي مِنْ تَصَانِيْف ابْن أَبِي الدُّنْيَا: (القنَاعَة) ، (قصر الأَمل) ، (مُجَابِي الدعوَة) ، (التَّوَكُّل) ، (الْوَجل) ، (ذمّ الملاَهِي) ، (الصَّمت) ، (الْفرج بَعْد الشِدَّة) ، (قِرَى الضَّيف) ، (مَنْ عَاشَ بَعْدَ المَوْت) ، (الْمُحْتَضرِينَ) ، (المدَارَة) بفَوْت، (محَاسبَة النَّفس) ، (ذمّ الْمُسكر) ، (اليَقين) ، (التَّوبَة) ، (الشُّكْر) ، (المَوْت) ، (القُبُوْر) ، (العزلَة) ، وَأَشيَاء.
تَرْتِيْب مصنفَاته عَلَى الْمُعْجَم: كِتَاب (الأَدب) ، (اصطنَاع المَعْرُوف) ، (الأَشرَاف) ، (أَخْبَار ضَيْغم) ، (إِصْلاَح المَال) ، (الأَنوَاء) ، (أَخْبَار المُلُوك) ، (الأَخلاق) ، (الإِخوَان) ، (الانفرَاد) ، (أَخْبَار الثَّوْرِيّ) ، (الأَلويَة) ، (الأَوْلِيَاء) ، (الأَمْر بِالمَعْرُوف) ، (الأَلحَان) ، (الأَحزَان) ، (أَخْبَار أُوَيْس) ، (أَخْبَار مُعَاوِيَة) ، (الأَضحيَة) ، (الإِخلاص) ، (الأَيَّام وَاللَّيَالِي) ، (أَهوَال القِيَامَة) ، (أَعلاَم النُّبُوَّة) ، (إِنزَال الحَاجَة بِاللهِ) ، (أَخْبَار قُرَيْش) ، (أَخْبَار
الأَعرَاب)
، (إِعَطَاء السَّائِل) ، (انْقِلَاب الزَّمَان) ، (أَعقَاب السُّرُور وَالأَحزَان وَالبكَاء) .(التَّوبَة) ، (التَّهَجُّد) ، (التَّفَكُّر وَالاعتبَار) ، (التعَازي) ، (تَارِيْخ الخُلَفَاء) ، (التَّارِيْخ) ، (تغيُّر الإخوَان) (تَغْيِير الزَّمَان) ، (التَّقْوَى) ، (تعبِير الرُّؤيَا) ، (التَّشمس) ، (التَّوَكُّل) .
(الْجُوع) ، (الجِهَاد) ، (الجفَاة عِنْد المَوْت) ، (الجيرَان) .
(حسن الظَّنّ) ، (الْحذر وَالشَّفقَة) ، (حلم الحكمَاء) ، (الْحلم) ، (حلم الأَحْنَف) ، (حُرُوف خلف) ، (الحوائِج) .
(الخُلَفَاء) ، (الخَافقين) ، (الخمُوْل) ، (الْخبز الخَاتم) .
(دلاَئِل النُّبُوَّة) ، (الدّين وَالوَفَاء) ، (الدُّعَاء) ، (ذمّ الدُّنْيَا) ، (ذمّ الشَّهَوَات) ، (ذمّ الْمُسكر) ، (ذمّ الْبَغي) ، (ذمّ الغيبَة) ، (ذمّ الْحَسَد) ، (ذمّ الفَقْر) ، (ذمّ الرَّيَاء) ، (ذمّ الرِّبَا) ، (ذمّ الضحك) ، (ذمّ البُخْل) ، (الذّكر) .
(الرُّهبَان) ، (الرُّخْصَة فِي السَّمَاع) ، (الرَّمْي) ، (الرَّهَائِن) ، (الرِّضَا) ، (الرِّقَّة) .
(الزُّهْد) ، (الزَّفير) ، (السُّنَّة) ، (السَّخَاء) ، (الشُّكر) ، (الشَّيب) ، (شرف الفَقْر) .
(الصَّمت) ، (الصَّدَقَة) ، (صدقَة الْفطر) ، (الصَّبْر) ، (صفَة الجَنَّة) ، (صفَة النَّار) ، (صفَة النَّبِيّ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-) ، (الصَّلاَة عَلَى النَّبِيِّ - صلَّى الله عَلَيْهِ وَسلَّم -) .
(الطَّبَقَات) ، (الطَّواعِين) .(العُزلَة) ، (العزَاء) ، (عقوبَة الأَنْبِيَاء) ، (الْعقل) ، (العوائِد) ، (العقوبَات) ، (العيَال) ، (العبَّاد) ، (الْعوذ) ، (الْعِيدَيْنِ) ، (العِلْم) ، (عَاشُورَاء) ، (الْعَفو) ، (عَطَاء السَّائِل) ، (الْعُمر وَالشَّبَاب) .
(فضل العَبَّاس) ، (الفتوَى) ، (الْفرج بَعْد الشِدَّة) ، (فضل الْعشْر) ، (فضل رَمَضَان) ، (فضَائِل عليّ) ، (فضل لاَ إِلَهَ إِلاَّ الله) ، (الفَوَائِد) ، (الفتُوْنَ) ، (فضَائِل القُرْآن) .
(القصّاص) ، (قَضَاء الحوائِج) ، (قصر الأَمل) ، (قرَى الضَّيف) ، (القُبُوْر) ، (القنَاعَة) .
(كَرَامَاتَ الأَوْلِيَاء) .
(المدَارَة) ، (مَنْ عَاشَ بَعْدَ المَوْتِ) ، (الْمُحْتَضرِينَ) ، (الْمَرَض وَالكفَّارَات) ، (المَوْت) ، (الْمُتَمَنِّينَ) ، (مكَائِد الشَّيْطَان) ، (المَطَر) ، (المَنَامَات) ، (مَقْتَل عليّ) ، (مَقْتَل عُثْمَان) ، (مَقْتَل الحُسَيْن) ، (مَقْتَل طَلْحَة) ، (مَقْتَل الزُّبَيْر) ، (مَقْتَل ابْن الزُّبَيْرِ) ، (مَقْتَل ابْن جُبَيْر) ، (كِتَاب المُروءة) ، (المَجُوْس) ، (معَارض الكلامَ) ، (الْمَمْلُوكين) ، (المَغَازِي) ، (الْمُنْتَظِم) ، (المنَاسك) ، (مكَارم الأَخْلاَق) ، (مجَابِي الدَّعوَة) ، (محَاسبَة النَّفس) ، (الْمَعيشَة) .
(النَّوَادر) ، (النَّوَازع) .
(الهُم وَالحزن) ، (الهدَايَا) .
(الوَرَع) ، (الوصَايَا) ، (الْوَقْف وَالابْتِدَاء) ، (الْوَجل) ، (اليَقين) .

تذكرة الحفاظ وتبصرة الأيقاظ - يوسف بن عبد الهادي الحنبلي

عبد الله بن محمّد بن عبيد، أبو بكر بن أبي الدّنيا، أحد الحفّاظ المكثرين، توفي سنة (281).