قُلْتُ لِزِيَادٍ النُّمَيْرِيِّ : مَا مُنْتَهَى الْخَوْفِ . قَالَ : إِجْلَالُ اللَّهِ عِنْدَ مَقَامِ السَّوْءَاتِ ، قُلْتُ : فَمَا مُنْتَهَى الرَّجَاءِ ؟ قَالَ : تَأَمُّلُ اللَّهِ عَلَى كُلِّ الْحَالَاتِ "
حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ عُمَرَ ، ثَنَا أَبِي ، ثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ عُبَيْدٍ ، قَالَ : أَخْبَرَنِي مُحَمَّدُ بْنُ الْحُسَيْنِ ، حَدَّثَنِي يَحْيَى بْنُ رَاشِدٍ ، عَنْ مُضَرَ أَبِي سَعِيدٍ ، عَنْ عَبْدِ الْوَاحِدِ بْنِ زَيْدٍ ، قَالَ : قُلْتُ لِزِيَادٍ النُّمَيْرِيِّ : مَا مُنْتَهَى الْخَوْفِ . قَالَ : إِجْلَالُ اللَّهِ عِنْدَ مَقَامِ السَّوْءَاتِ ، قُلْتُ : فَمَا مُنْتَهَى الرَّجَاءِ ؟ قَالَ : تَأَمُّلُ اللَّهِ عَلَى كُلِّ الْحَالَاتِ