عَنْ مُعَاذِ بْنِ جَبَلٍ , أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : " إِيَّاكُمْ وَثَلَاثَةً : زَلَّةَ عَالِمٍ , وَجِدَالَ الْمُنَافِقِ بِالْقُرْآنِ , وَدُنْيَا تُقَطِّعُ أَعْنَاقَكُمْ , فَأَمَّا زَلَّةُ الْعَالِمِ فَلَا تُقَلِّدُوهُ دِينَكُمْ , وَإِنْ زَلَّ فَلَا تَقْطَعُوا عَنْهُ أَنَاتَكُمْ , وَأَمَّا جِدَالُ الْمُنَافِقِ بِالْقُرْآنِ فَإِنَّ لِلْقُرْآنِ مَنَارًا كَمَنَارِ الطَّرِيقِ , فَمَا عَرَفْتُمْ فَخُذُوهُ , وَمَا أَنْكَرْتُمْ فَرَدُّوهُ إِلَى عَالِمِهِ , وَأَمَّا دُنْيَا تُقَطِّعُ أَعْنَاقَكُمْ فَمَنْ جَعَلَ اللَّهُ فِي قَلْبِهِ الْغِنَى فَهُوَ الْغَنِيُّ "
أَخْبَرَنَا جَعْفَرُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ يَعْقُوبَ , قَالَ : أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ هَارُونَ الرُّويَانِيُّ , قَالَ : أَخْبَرَنَا أَحْمَدُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ وَهْبٍ , قَالَ : حَدَّثَنِي عَمِّي , قَالَ : حَدَّثَنِي اللَّيْثُ , عَنْ يَحْيَى بْنِ سَعِيدٍ , عَنْ خَالِدِ بْنِ أَبِي عِمْرَانَ , عَنْ أَبِي حَازِمٍ , عَنْ عَمْرِو بْنِ مُرَّةَ , عَنْ مُعَاذِ بْنِ جَبَلٍ , أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ ، قَالَ : إِيَّاكُمْ وَثَلَاثَةً : زَلَّةَ عَالِمٍ , وَجِدَالَ الْمُنَافِقِ بِالْقُرْآنِ , وَدُنْيَا تُقَطِّعُ أَعْنَاقَكُمْ , فَأَمَّا زَلَّةُ الْعَالِمِ فَلَا تُقَلِّدُوهُ دِينَكُمْ , وَإِنْ زَلَّ فَلَا تَقْطَعُوا عَنْهُ أَنَاتَكُمْ , وَأَمَّا جِدَالُ الْمُنَافِقِ بِالْقُرْآنِ فَإِنَّ لِلْقُرْآنِ مَنَارًا كَمَنَارِ الطَّرِيقِ , فَمَا عَرَفْتُمْ فَخُذُوهُ , وَمَا أَنْكَرْتُمْ فَرَدُّوهُ إِلَى عَالِمِهِ , وَأَمَّا دُنْيَا تُقَطِّعُ أَعْنَاقَكُمْ فَمَنْ جَعَلَ اللَّهُ فِي قَلْبِهِ الْغِنَى فَهُوَ الْغَنِيُّ