عَنِ ابْنِ مَسْعُودٍ قَالَ : سَأَلْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، أَيُّ الْأَعْمَالِ أَفْضَلُ ؟ قَالَ : " الصَّلَاةُ لِوَقْتِهَا " قُلْتُ : ثُمَّ أَيُّ ؟ قَالَ : " ثُمَّ بِرُّ الْوَالِدَيْنِ " قُلْتُ : ثُمَّ أَيُّ ؟ قَالَ : " ثُمَّ الْجِهَادُ فِي سَبِيلِ اللَّهِ " وَايْمُ اللَّهِ لَوِ اسْتَزَدْتُهُ لَزَادَنِي
حَدَّثَنَا سَعِيدٌ قَالَ : نا أَبُو شَيْبَةَ يَزِيدُ بْنُ مُعَاوِيَةَ ، قَالَ : نا عَبْدُ الْمَلِكِ بْنُ عُمَيْرٍ ، عَنْ زِرِّ بْنِ حُبَيْشٍ ، عَنِ ابْنِ مَسْعُودٍ قَالَ : سَأَلْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ ، أَيُّ الْأَعْمَالِ أَفْضَلُ ؟ قَالَ : الصَّلَاةُ لِوَقْتِهَا قُلْتُ : ثُمَّ أَيُّ ؟ قَالَ : ثُمَّ بِرُّ الْوَالِدَيْنِ قُلْتُ : ثُمَّ أَيُّ ؟ قَالَ : ثُمَّ الْجِهَادُ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَايْمُ اللَّهِ لَوِ اسْتَزَدْتُهُ لَزَادَنِي