• 69
  • عَنْ أَبِي الدَّرْدَاءِ ، أَنَّهُ أَتَاهُ رَجُلٌ ، فَذَكَرَ لَهُ أَنَّهُ احْتَبَسَ بَوْلُهُ ، فَأَصَابَتْهُ حَصَاةُ الْبَوْلِ فَعَلَّمَهُ رُقْيَةً سَمِعَهَا مِنَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " رَبَّنَا اللَّهَ الَّذِي فِي السَّمَاءِ ، تَقَدَّسَ اسْمُكَ ، أَمْرُكَ فِي السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ ، كَمَا رَحْمَتُكَ فِي السَّمَاءِ ، فَاجْعَلْ رَحْمَتَكَ فِي الْأَرْضِ وَاغْفِرْ لَنَا حُوبَنَا وَخَطَايَانَا ، أَنْتَ رَبُّ الطَّيِّبِينَ ، فَأَنْزِلْ شِفَاءً مِنْ شِفَائِكَ وَرَحْمَةً مِنْ رَحْمَتِكَ عَلَى هَذَا الْوَجَعِ " ، فَيَبْرَأُ ، وَأَمَرَهُ أَنْ يَرْقِيَهُ بِهَا ، فَرَقَاهُ ، فَبَرَأَ

    حَدَّثَنَا مُطَّلِبُ بْنُ شُعَيْبٍ ، نا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ صَالِحٍ ، حَدَّثَنِي اللَّيْثُ ، حَدَّثَنِي زِيَادَةُ بْنُ مُحَمَّدٍ الْأَنْصَارِيُّ ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ كَعْبٍ الْقُرَظِيِّ ، عَنْ فَضَالَةَ بْنِ عُبَيْدٍ ، عَنْ أَبِي الدَّرْدَاءِ ، أَنَّهُ أَتَاهُ رَجُلٌ ، فَذَكَرَ لَهُ أَنَّهُ احْتَبَسَ بَوْلُهُ ، فَأَصَابَتْهُ حَصَاةُ الْبَوْلِ فَعَلَّمَهُ رُقْيَةً سَمِعَهَا مِنَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : رَبَّنَا اللَّهَ الَّذِي فِي السَّمَاءِ ، تَقَدَّسَ اسْمُكَ ، أَمْرُكَ فِي السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ ، كَمَا رَحْمَتُكَ فِي السَّمَاءِ ، فَاجْعَلْ رَحْمَتَكَ فِي الْأَرْضِ وَاغْفِرْ لَنَا حُوبَنَا وَخَطَايَانَا ، أَنْتَ رَبُّ الطَّيِّبِينَ ، فَأَنْزِلْ شِفَاءً مِنْ شِفَائِكَ وَرَحْمَةً مِنْ رَحْمَتِكَ عَلَى هَذَا الْوَجَعِ ، فَيَبْرَأُ ، وَأَمَرَهُ أَنْ يَرْقِيَهُ بِهَا ، فَرَقَاهُ ، فَبَرَأَ لَا يُرْوَى هَذَانِ الْحَدِيثَانِ عَنْ أَبِي الدَّرْدَاءِ إِلَّا بِهَذَا الْإِسْنَادِ ، تَفَرَّدَ بِهِمَا : اللَّيْثُ بْنُ سَعْدٍ

    رقية: الرقية : العوذة أو التعويذة التى تقرأ على صاحب الآفة مثل الحمى أو الصرع أو الحسد طلبا لشفائه
    تقدس: التقديس : التعظيم والتسبيح والتنزيه
    حوبنا: الحوب : الإثم والذنب
    فيبرأ: بَرَأَ أو بَرِئ : شفي من المرض
    يرقيه: رقاه : عَوَّذه
    فرقاه: رقاه : عَوَّذه
    فبرأ: بَرَأَ أو بَرِئ : شفي من المرض
    " رَبَّنَا اللَّهَ الَّذِي فِي السَّمَاءِ ، تَقَدَّسَ اسْمُكَ ، أَمْرُكَ
    لا توجد بيانات
    لا توجد بيانات