• 2445
  • عَنْ قَيْسِ بْنِ عَاصِمٍ ، قَالَ : أَتَيْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَلَمَّا دَنَوْتُ مِنْهُ سَمِعْتُهُ يَقُولُ : " هَذَا سَيِّدُ أَهْلِ الْوَبَرِ " فَسَلَّمْتُ , ثُمَّ جَلَسْتُ , فَقُلْتُ : يَا رَسُولَ اللَّهِ , الْمَالُ الَّذِي لَا يَكُونُ عَلِيَّ فِيهِ تَبَعَةٌ مِنْ ضَيْفٍ ضَافَنِي أَوْ عِيَالٍ إِنْ كَثُرُوا , فَقَالَ : " نِعْمَ الْمَالُ الْأَرْبَعُونَ مِنَ الْإِبِلِ , وَالْأَكْثَرُ سِتُّونَ , وَوَيْلٌ لِأَصْحَابِ الْمِئَتَيْنِ إِلَّا مَنْ أَعْطَى فِي رِسْلِهَا , وَنَجْدَتِهَا , وَأَفْقَرَ ظَهْرَهَا , وَأَطْرَقَ فَحْلَهَا , وَنَحَرَ سَمِينَهَا , وَأَطْعَمَ الْقَانِعَ وَالْمُعْتَرَّ " قَالَ : قُلْتُ يَا رَسُولَ اللَّهِ , مَا أَكْرَمَ هَذِهِ الْأَخْلَاقَ وَأَحْسَنَهَا , إِنَّهُ لَا يَحُلُّ بِالْوَادِي الَّذِي أَنَا فِيهُ مِنْ كَثْرَةِ إِبِلِي ، قَالَ : " فَكَيْفَ تَصْنَعُ بِالْمِنْحَةِ " ؟ قَالَ : قُلْتُ : إِنِّي لَأَمْنَحُ فِي كُلِّ عَامٍ مِائَةً , قَالَ : " كَيْفَ تَصْنَعُ بِالْعَارِيَةِ ؟ " قَالَ : تَغْدُو الْإِبِلُ وَيَغْدُوا النَّاسُ , فَمَنْ أَخَذَ بِرَأْسِ بَعِيرٍ ذَهَبَ بِهِ , قَالَ : " فَكَيْفَ تَصْنَعُ بِالْأَفْقَارِ ؟ " قَالَ : إِنِّي لَأُفْقِرُ الْبِكْرَ الضَّرْعَ , وَالنَّابَ الْمُدْبِرَ , قَالَ : " فَمَالُكَ أَحَبُّ إِلَيْكَ أَمْ مَالُ مَوْلَاكَ ؟ " قَالَ : قُلْتُ : بَلْ مَالِي ، قَالَ : " فَإِنَّمَا لَكَ مِنْ مَالِكِ مَا أَكَلْتَ فَأَفْنَيْتَ , وَلَبَسْتَ فَأَبْلَيْتَ , وَأَعْطَيْتَ فَأَمْضَيْتَ , وَمَا بَقِيَ لِمَوْلَاكَ " قُلْتُ : لِمَوْلَايَ ؟ قَالَ : " نَعَمْ " قَالَ : أَمَا وَاللَّهِ لَئِنْ بَقِيَتُ لَأَدَعَنَّ عِدَّتَهَا قَلِيلًا

    حَدَّثَنَا أَبُو يَعْلَى , ثنا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُطِيعٍ ، ثنا هُشَيْمٌ ، عَنْ زِيَادِ بْنِ أَبِي زِيَادٍ ، عَنِ الْحَسَنِ بْنِ أَبِي الْحَسَنِ ، عَنْ قَيْسِ بْنِ عَاصِمٍ ، قَالَ : أَتَيْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَلَمَّا دَنَوْتُ مِنْهُ سَمِعْتُهُ يَقُولُ : هَذَا سَيِّدُ أَهْلِ الْوَبَرِ فَسَلَّمْتُ , ثُمَّ جَلَسْتُ , فَقُلْتُ : يَا رَسُولَ اللَّهِ , الْمَالُ الَّذِي لَا يَكُونُ عَلِيَّ فِيهِ تَبَعَةٌ مِنْ ضَيْفٍ ضَافَنِي أَوْ عِيَالٍ إِنْ كَثُرُوا , فَقَالَ : نِعْمَ الْمَالُ الْأَرْبَعُونَ مِنَ الْإِبِلِ , وَالْأَكْثَرُ سِتُّونَ , وَوَيْلٌ لِأَصْحَابِ الْمِئَتَيْنِ إِلَّا مَنْ أَعْطَى فِي رِسْلِهَا , وَنَجْدَتِهَا , وَأَفْقَرَ ظَهْرَهَا , وَأَطْرَقَ فَحْلَهَا , وَنَحَرَ سَمِينَهَا , وَأَطْعَمَ الْقَانِعَ وَالْمُعْتَرَّ قَالَ : قُلْتُ يَا رَسُولَ اللَّهِ , مَا أَكْرَمَ هَذِهِ الْأَخْلَاقَ وَأَحْسَنَهَا , إِنَّهُ لَا يَحُلُّ بِالْوَادِي الَّذِي أَنَا فِيهُ مِنْ كَثْرَةِ إِبِلِي ، قَالَ : فَكَيْفَ تَصْنَعُ بِالْمِنْحَةِ ؟ قَالَ : قُلْتُ : إِنِّي لَأَمْنَحُ فِي كُلِّ عَامٍ مِائَةً , قَالَ : كَيْفَ تَصْنَعُ بِالْعَارِيَةِ ؟ قَالَ : تَغْدُو الْإِبِلُ وَيَغْدُوا النَّاسُ , فَمَنْ أَخَذَ بِرَأْسِ بَعِيرٍ ذَهَبَ بِهِ , قَالَ : فَكَيْفَ تَصْنَعُ بِالْأَفْقَارِ ؟ قَالَ : إِنِّي لَأُفْقِرُ الْبِكْرَ الضَّرْعَ , وَالنَّابَ الْمُدْبِرَ , قَالَ : فَمَالُكَ أَحَبُّ إِلَيْكَ أَمْ مَالُ مَوْلَاكَ ؟ قَالَ : قُلْتُ : بَلْ مَالِي ، قَالَ : فَإِنَّمَا لَكَ مِنْ مَالِكِ مَا أَكَلْتَ فَأَفْنَيْتَ , وَلَبَسْتَ فَأَبْلَيْتَ , وَأَعْطَيْتَ فَأَمْضَيْتَ , وَمَا بَقِيَ لِمَوْلَاكَ قُلْتُ : لِمَوْلَايَ ؟ قَالَ : نَعَمْ قَالَ : أَمَا وَاللَّهِ لَئِنْ بَقِيَتُ لَأَدَعَنَّ عِدَّتَهَا قَلِيلًا قَالَ الْحَسَنُ : فَفَعَلَ رَحِمَهُ اللَّهُ , فَلَمَّا حَضَرَتْهُ الْوَفَاةُ , دَعَا بَنِيهِ , فَقَالَ : يَا بَنِيَّ ، خُذُوا عَنِّي ، فَلَا أَجِدُ أَنْصَحَ لَكُمْ مِنِّي , إِذَا أَنَا مُتُّ فَسَوِّدُوا كِبَارَكُمْ , وَلَا تُسَوِّدُوا صِغَارَكُمْ , فَيَسْتَسْفِهَ النَّاسُ كِبَارَكُمْ , فَيَهُونُوا عَلَيْهِمْ , وَعَلَيْكُمْ بِاسْتِصْلَاحِ الْمَالِ , فَإِنَّهُ مَنْبَهَةٌ لِلْكَرِيمِ , وَيُسْتَغْنَىَ بِهِ عَنِ اللَّئِيمِ , وَإِيَّاكُمْ وَالْمَسْأَلَةَ , فَإِنَّهُ آخِرُ كَسْبِ الْمَرْءِ , إِنَّ أَحَدًا لَمْ يَسْأَلْ إِلَّا تَرَكَ كَسْبَهُ ، وَإِذَا أَنَا مُتُّ فَكَفِّنُونِي فِي ثِيَابِي الَّتِي كُنْتُ أُصَلِّي فِيهَا وَأَصُومُ , وَإِيَّاكُمْ وَالنِّيَاحَةَ عَلِيَّ ؛ فَإِنِّي سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَنْهَى عَنْهَا , وَادْفِنُونِي فِي مَكَانٍ لَا يَعْلَمُ بِهِ أَحَدٌ , فَإِنَّهُ قَدْ كَانَتْ بَيْنَنَا وَبَيْنَ بَكْرِ بْنِ وَائِلٍ خَمَاشَاتٌ فِي الْجَاهِلِيَّةِ , فَأَخَافُ أَنْ يُدْخِلُوهَا عَلَيْكُمْ فِي الْإِسْلَامِ , فَيَعْنِتُوا عَلَيْكُمْ دِينَكُمْ قَالَ الْحَسَنُ رَحِمَهُ اللَّهُ : نُصْحًا فِي الْحَيَاةِ وَنُصْحًا فِي الْمَمَاتِ

    دنوت: الدنو : الاقتراب
    ظهرها: أفقر ظهرها : أعارها للركوب
    ونحر: النحر : الذبح
    الضرع: البكر الضرع : الجمل الضعيف
    عَلَيْكُمْ بِجَمْعِ هَذَا الْمَالِ ، وَاصْطِنَاعِهِ ، فَإِنَّهُ مَنْبَهَةٌ لِلْكَرِيمٍ
    حديث رقم: 1844 في السنن الصغرى للنسائي كتاب الجنائز النياحة على الميت
    حديث رقم: 20117 في مسند أحمد ابن حنبل أَوَّلُ مُسْنَدِ الْبَصْرِيِّينَ حَدِيثُ قَيْسِ بْنِ عَاصِمٍ
    حديث رقم: 6642 في المستدرك على الصحيحين كِتَابُ مَعْرِفَةِ الصَّحَابَةِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ ذِكْرُ قَيْسِ بْنِ عَاصِمٍ الْمِنْقَرِيِّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ
    حديث رقم: 6643 في المستدرك على الصحيحين كِتَابُ مَعْرِفَةِ الصَّحَابَةِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ ذِكْرُ قَيْسِ بْنِ عَاصِمٍ الْمِنْقَرِيِّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ
    حديث رقم: 1957 في السنن الكبرى للنسائي كِتَابُ الْجَنَائِزِ النِّيَاحَةُ عَلَى الْمَيِّتِ
    حديث رقم: 1359 في المستدرك على الصحيحين كِتَابُ الْجَنَائِزِ كِتَابُ الْجَنَائِزِ
    حديث رقم: 6237 في المعجم الأوسط للطبراني بَابُ الْمِيمِ بَابُ الْمِيمِ مَنِ اسْمُهُ : مُحَمَّدٌ
    حديث رقم: 15668 في المعجم الكبير للطبراني
    حديث رقم: 15669 في المعجم الكبير للطبراني
    حديث رقم: 629 في الجامع لمعمّر بن راشد بَابُ مَسْأَلَةِ النَّاسِ
    حديث رقم: 1002 في المطالب العالية للحافظ بن حجر كِتَابُ الزَّكَاةِ بَابُ الْحَثِّ عَلَى الصَّدَقَةِ ، وَفَضْلِهَا
    حديث رقم: 252 في معجم ابن الأعرابي بَابُ المُحمدين بَابُ المُحمدين
    حديث رقم: 7013 في الطبقات الكبير لابن سعد المجلد التاسع قَيْسُ بْنُ عَاصِمِ بْنِ سِنَانِ بْنِ خَالِدِ بْنِ مِنْقَرِ بْنِ عُبَيْدٍ مِنْ بَنِي تَمِيمٍ وَكَانَ قَيْسٌ قَدْ حَرَّمَ الْخَمْرَ فِي الْجَاهِلِيَّةِ ، ثُمَّ وَفَدَ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي وَفْدِ بَنِي تَمِيمٍ ، فَأَسْلَمَ ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : هَذَا سَيِّدُ أَهْلِ الْوَبَرِ وَكَانَ سَيِّدًا جَوَّادًا
    حديث رقم: 5119 في معرفة الصحابة لأبي نعيم الأصبهاني الأسمَاء قَيْسُ بْنُ عَاصِمٍ الْمِنْقَرِيُّ وَهُوَ قَيْسُ بْنُ عَاصِمِ بْنِ سِنَانِ بْنِ خَالِدِ بْنِ مِنْقَرِ بْنِ عُبَيْدِ بْنِ مُقَاعِسٍ ، وَاسْمُهُ الْحَارِثُ ، وَسُمِّيَ مُقَاعِسًا ؛ لِتَقَاعُسِهِ عَنْ حِلْفِ بَنِي سَعْدٍ ، وَهُوَ الْحَارِثُ بْنُ عَمْرِو بْنِ كَعْبِ بْنِ سَعْدِ بْنِ زَيْدِ مَنَاةَ بْنِ تَمِيمِ بْنِ مُرِّ بْنِ أَدِّ بْنِ طَابِخَةَ بْنِ إِلْيَاسَ بْنِ مُضَرَ بْنِ نِزَارٍ أُمُّهُ أُمُّ أَصْفَرَ بِنْتُ خَلِيفَةَ بْنِ جَرْوَلِ بْنِ مُنْقِذٍ ، يُكُنَّى أَبَا عَلِيٍّ ، وَيُقَالُ : أَبَا قَبِيصَةَ ، سَيِّدُ أَهْلِ الْوَبَرِ وَأَكْثَرُهُمْ مَالًا وَوَلَدًا ، مَاتَ عَنِ اثْنَيْنِ وَثَلَاثِينَ مِنْ ذُكُورِ أَوْلَادِهِ ، جَمَعَهُمْ حِينَ وَفَاتِهِ فَأَوْصَاهُمْ بِوَصَايَاهُ ، عَقِبُهُ وَدَارُهُ بِالْبَصْرَةِ حَدِيثُهُ عَنْدَ خَلِيفَةَ بْنِ حُصَيْنٍ ، وَشُعْبَةَ بْنِ التَّوْأَمِ ، وَالْحَسَنِ الْبَصْرِيِّ ، وَأَوْلَادُهُ حَكِيمٌ وَغَيْرُهُ
    حديث رقم: 9564 في الطبقات الكبير لابن سعد المجلد السادس قَيْسُ بْنُ عَاصِمِ بْنِ سِنَانِ بْنِ خَالِدِ بْنِ مِنْقَرِ بْنِ عُبَيْدِ بْنِ مُقَاعِسِ بْنِ عَمْرِو بْنِ كَعْبِ بْنِ سَعْدِ بْنِ زَيْدِ مَنَاةَ بْنِ تَمِيمٍ ، وَكَانَ قَيْسُ قَدْ حَرَّمَ الْخَمْرَ فِي الْجَاهِلِيَّةِ ، وَذَلِكَ أَنَّهُ شَرِبَ فَسَكِرَ فَعَبَثَ بِذِي مَحْرَمٍ مِنْهُ , فَهَرَبَتْ مِنْهُ ، فَلَمَّا أَصْبَحَ قِيلَ لَهُ ذَلِكَ ، فَقَالَ : رَأَيْتُ الْخَمْرَ مَصْلَحَةً وَفِيهَا مَنَاقِبُ تَفْضَحُ الرَّجُلَ الْكَرِيمَا فَلَا وَاللَّهِ أَشْرَبُهَا حَيَاتِي وَلَا أَشْفِي بِهَا أَبَدًا سَقِيمَا قَالَ : ثُمَّ وَفْدَ قَيْسُ بْنُ عَاصِمٍ عَلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي وَفْدِ بَنِي تَمِيمٍ فَأَسْلَمَ ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : هَذَا سَيِّدُ أَهْلِ الْوَبَرِ , وَكَانَ سَيِّدَا جَوَادًا ، وَهُوَ الَّذِي قِيلَ فِيهِ لَمَّا مَاتَ : فَمَا كَانَ قَيْسٌ هُلْكُهُ هُلْكُ وَاحِدٍ وَلَكِنَّهُ بُنْيَانُ قَوْمٍ تَهَدَّمَا
    حديث رقم: 373 في الأدب المفرد للبخاري بَابُ تَسْوِيدِ الْأَكَابِرِ
    حديث رقم: 252 في غريب الحديث لإبراهيم الحربي غَرِيبُ حَدِيثِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَبَّاسٍ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بَابُ : عتر
    حديث رقم: 1052 في الآحاد والمثاني لابن أبي عاصم الآحاد والمثاني لابن أبي عاصم قَيْسُ بْنُ عَاصِمٍ السَّعْدِيُّ ثُمَّ الْمِنْقَرِيُّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ
    حديث رقم: 903 في المطالب العالية للحافظ بن حجر كِتَابُ الْجَنَائِزِ بَابُ الدَّفْنِ
    حديث رقم: 973 في المطالب العالية للحافظ بن حجر كِتَابُ الزَّكَاةِ بَابُ النَّهْيِ عَنِ الْمَسْأَلَةِ لِمَنْ لَا يَحْتَاجُ لَهَا
    حديث رقم: 974 في المطالب العالية للحافظ بن حجر كِتَابُ الزَّكَاةِ بَابُ النَّهْيِ عَنِ الْمَسْأَلَةِ لِمَنْ لَا يَحْتَاجُ لَهَا
    حديث رقم: 2440 في المطالب العالية للحافظ بن حجر كِتَابُ الْأَطْعِمَةِ وَالْأَشْرِبَةِ بَابُ وَصِيَّةِ قَيْسِ بْنِ عَاصِمٍ
    حديث رقم: 2441 في المطالب العالية للحافظ بن حجر كِتَابُ الْأَطْعِمَةِ وَالْأَشْرِبَةِ بَابُ وَصِيَّةِ قَيْسِ بْنِ عَاصِمٍ
    حديث رقم: 5118 في معرفة الصحابة لأبي نعيم الأصبهاني الأسمَاء قَيْسُ بْنُ عَاصِمٍ الْمِنْقَرِيُّ وَهُوَ قَيْسُ بْنُ عَاصِمِ بْنِ سِنَانِ بْنِ خَالِدِ بْنِ مِنْقَرِ بْنِ عُبَيْدِ بْنِ مُقَاعِسٍ ، وَاسْمُهُ الْحَارِثُ ، وَسُمِّيَ مُقَاعِسًا ؛ لِتَقَاعُسِهِ عَنْ حِلْفِ بَنِي سَعْدٍ ، وَهُوَ الْحَارِثُ بْنُ عَمْرِو بْنِ كَعْبِ بْنِ سَعْدِ بْنِ زَيْدِ مَنَاةَ بْنِ تَمِيمِ بْنِ مُرِّ بْنِ أَدِّ بْنِ طَابِخَةَ بْنِ إِلْيَاسَ بْنِ مُضَرَ بْنِ نِزَارٍ أُمُّهُ أُمُّ أَصْفَرَ بِنْتُ خَلِيفَةَ بْنِ جَرْوَلِ بْنِ مُنْقِذٍ ، يُكُنَّى أَبَا عَلِيٍّ ، وَيُقَالُ : أَبَا قَبِيصَةَ ، سَيِّدُ أَهْلِ الْوَبَرِ وَأَكْثَرُهُمْ مَالًا وَوَلَدًا ، مَاتَ عَنِ اثْنَيْنِ وَثَلَاثِينَ مِنْ ذُكُورِ أَوْلَادِهِ ، جَمَعَهُمْ حِينَ وَفَاتِهِ فَأَوْصَاهُمْ بِوَصَايَاهُ ، عَقِبُهُ وَدَارُهُ بِالْبَصْرَةِ حَدِيثُهُ عَنْدَ خَلِيفَةَ بْنِ حُصَيْنٍ ، وَشُعْبَةَ بْنِ التَّوْأَمِ ، وَالْحَسَنِ الْبَصْرِيِّ ، وَأَوْلَادُهُ حَكِيمٌ وَغَيْرُهُ
    حديث رقم: 834 في تاريخ المدينة لابن شبة تاريخ المدينة لابن شبة الْوُفُودُ
    حديث رقم: 836 في تاريخ المدينة لابن شبة تاريخ المدينة لابن شبة الْوُفُودُ
    حديث رقم: 464 في بغية الباحث عن زوائد مسند الحارث كِتَابُ الْوَصَايَا وَصِيَّةُ قَيْسِ بْنِ عَاصِمٍ
    حديث رقم: 2702 في مُشكِل الآثار للطحاوي مُشكِل الآثار للطحاوي بَابُ بَيَانِ مُشْكِلِ مَا رُوِيَ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ
    لا توجد بيانات
    لا توجد بيانات