سَمِعْتُ أُسَامَةَ بْنَ شَرِيكٍ ، يَقُولُ : أَتَيْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَإِذَا أَصْحَابُهُ عِنْدَهُ كَأَنَّ عَلَى رُءُوسِهِمُ الطَّيْرَ ، جَاءَ الْأَعْرَابُ فَسَأَلُوهُ ، فَقَالُوا : أَنَتَدَاوَى ؟ قَالَ : " تَدَاوَوْا فَإِنَّ اللَّهَ لَمْ يَضَعْ دَاءً إِلَّا وَضْعَ لَهُ دَوَاءً غَيْرَ شَيْءٍ وَاحِدٍ "
أَخْبَرَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ مَسْعُودٍ ، وَمُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الْأَعْلَى ، قَالَ : حَدَّثَنَا خَالِدٌ ، عَنْ شُعْبَةَ ، أَنَّ زِيَادَ بْنَ عِلَاقَةَ ، حَدَّثَهُمْ قَالَ : سَمِعْتُ أُسَامَةَ بْنَ شَرِيكٍ ، يَقُولُ : أَتَيْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ فَإِذَا أَصْحَابُهُ عِنْدَهُ كَأَنَّ عَلَى رُءُوسِهِمُ الطَّيْرَ ، جَاءَ الْأَعْرَابُ فَسَأَلُوهُ ، فَقَالُوا : أَنَتَدَاوَى ؟ قَالَ : تَدَاوَوْا فَإِنَّ اللَّهَ لَمْ يَضَعْ دَاءً إِلَّا وَضْعَ لَهُ دَوَاءً غَيْرَ شَيْءٍ وَاحِدٍ قَالَ إِسْمَاعِيلُ فِي حَدِيثِهِ : الْهَرَمُ