• 2621
  • حَدَّثَنِي أَبُو بَكْرٍ الصِّدِّيقُ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ : " فَاتَنِي الْعَشَاءُ ذَاتَ لَيْلَةٍ فَقُلْتُ لِأَهْلِي : هَلْ عِنْدَكُمْ شَيْءٌ ؟ قَالُوا : لَا , فَلَمَّا أَخَذْتُ مَضْجَعِي جَعَلْتُ أَتَقَلَّبُ عَلَى فِرَاشِي فَلَا يَأْتِينِي النَّوْمُ , فَقُلْتُ : إِنِّي لَوْ خَرَجْتُ إِلَى الْمَسْجِدِ فَصَلَّيْتُ رَكَعَاتٍ فَتَعَلَّلْتُ حَتَّى أُصْبِحَ , فَخَرَجْتُ إِلَى الْمَسْجِدِ فَصَلَّيْتُ رَكَعَاتٍ , ثُمَّ جَلَسْتُ , فَبَيْنَا أَنَا جَالِسٌ إِذْ طَلَعَ عُمَرُ فَقَالَ : مَنْ هَذَا ؟ قُلْتُ : هَذَا أَبُو بَكْرٍ قَالَ : مَا أَخْرَجَكَ فِي هَذِهِ السَّاعَةِ فَقَصَصْتُ عَلَيْهِ الْقِصَّةَ قَالَ : وَأَنَا وَاللَّهِ مَا أَخْرَجَنِي إِلَّا ذَلِكَ , فَبَيْنَا نَحْنُ كَذَلِكَ جَالِسَانِ إِذْ خَرَجَ عَلَيْنَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ , فَبَدَرَنِي عُمَرُ فَقَالَ : يَا نَبِيَّ اللَّهِ هَذَا أَبُو بَكْرٍ وَهَذَا أَنَا عُمَرُ , قَالَ : " مَا أَخْرَجَكُمَا فِي هَذِهِ السَّاعَةِ ؟ " قَالَ عُمَرُ : يَا رَسُولَ اللَّهِ دَخَلْتُ الْمَسْجِدَ فَرَأَيْتُ سَوَادًا فَقُلْتُ : مَنْ هَذَا ؟ فَقَالَ : هَذَا أَبُو بَكْرٍ , فَقُلْتُ لَهُ : مَا أَخْرَجَكَ هَذِهِ السَّاعَةِ ؟ فَقَالَ الْجُوعُ , فَقُلْتُ لَهُ : وَأَنَا وَاللَّهِ مَا أَخْرَجَنِي إِلَّا الْجُوعُ , فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " وَأَنَا مَا أَخْرَجَنِي إِلَّا الَّذِي أَخْرَجَكُمَا , انْطَلِقُوا بِنَا إِلَى الْوَاقِفِيِّ أَبِي الْهَيْثَمِ بْنِ التَّيْهَانِ لَعَلَّنَا نُصِيبُ عِنْدَهُ شَيْئًا " فَانْطَلَقْنَا فِي الْقَمَرِ حَتَّى أَتَيْنَا الْحَائِطَ فَقَرَعْنَا الْبَابَ , فَقَالَتِ الْمَرْأَةُ : مَنْ هَذَا ؟ فَقَالَ عُمَرُ : هَذَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَأَبُو بَكْرٍ وَعُمَرُ , فَفَتَحَتْ لَنَا الْبَابَ , فَدَخَلْنَا فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " أَيْنَ بَعْلُكِ ؟ " قَالَتْ : ذَهَبَ يَسْتَعْذِبُ لَنَا مِنْ حِسْيِ بَنِي حَارِثَةَ وَالَآنَ يَأْتِيكُمْ , فَجَلَسْنَا حَتَّى أَتَى بِقِرْبَةٍ فَمَلَأَهَا فَعَلَّقَهَا بِكِرْنَافَةٍ مِنْ كَرَانِيفِ النَّخْلِ , ثُمَّ أَقْبَلَ عَلَيْنَا فَقَالَ : مَرْحَبًا بِرَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَبِصَاحِبَيْهِ , مَا زَارَ النَّاسَ مِثْلُ مَنْ زَارَنِي اللَّيْلَةَ , ثُمَّ قَطَعَ عَذْقًا فَوَضَعَهُ بَيْنَ أَيْدِينَا , فَجَعَلْنَا نَأْكُلُ مِنْهُ , ثُمَّ أَخَذَ الشَّفْرَةَ فَجَالَ فِي الْغَنَمِ , فَقَالَ لَهُ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " عَزَمْتُ عَلَيْكَ أَنْ تَذْبَحَ لَنَا ذَاتَ دَرٍّ " فَذَبَحَ وَسَلَخَ وَقَطَّعَ فِي الْقَدْرِ , وَقَامَتِ الْمَرْأَةُ فَطَحَنَتْ وَعَجَنَتْ وَخَبَزَتْ حَتَّى بَلَغَ الْخُبْزُ وَاللَّحْمُ , ثُمَّ ثَرَدَ وَغَرَفَ , ثُمَّ جَاءَ بِهِ فَوَضَعَهُ بَيْنَ أَيْدِينَا , فَأَكَلْنَا حَتَّى شَبِعْنَا , ثُمَّ قَامَ إِلَى الْقِرْبَةِ وَقَدْ سَفَتْهَا الرِّيحُ , حَتَّى بَرَدَتْ فَصَبَّ مِنْهَا فِي الْإِنَاءِ , ثُمَّ نَاوَلَ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَشَرِبَ , ثُمَّ نَاوَلَ أَبَا بَكْرٍ وَعُمَرَ , فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " الْحَمْدُ لِلَّهِ خَرَجْنَا لَمْ يُخْرِجْنَا إِلَّا الْجُوعُ , ثُمَّ لَمْ نَرْجِعْ حَتَّى أَصَبْنَا هَذَا , هَذَا وَرَبِّكُمُ النَّعِيمُ , لَتُسْأَلُنَّ عَنْ هَذَا " ثُمَّ قَالَ لَهُ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " أَمَا لَكَ خَادِمٌ يَسْقِيكَ مِنَ الْمَاءِ ؟ " قَالَ : لَا , قَالَ : " فَانْظُرْ أَوَّلَ سَبْيٍ يَجِيئُنَا فَأْتِنَا حَتَّى نُخْدِمَكَ خَادِمًا " فَلَمْ يَلْبَثْ أَنْ أَتَاهَ سَبْيٌ , فَأَتَاهُ الْوَاقِفِيُّ فَقَالَ : مَوْعِدُكَ يَا رَسُولَ اللَّهِ , قَالَ : " نَعَمْ , هَذَا سَبْيٌ اخْتَرْهُمْ " قَالَ : كُنْ أَنْتَ الَّذِي تَخْتَارُ لِي يَا رَسُولَ اللَّهِ , قَالَ : " خُذْ هَذَا وَأَحْسِنْ إِلَيْهِ " فَانْطَلَقَ بِهِ حَتَّى أَتَى بِهِ امْرَأَتَهُ فَقَالَ : هَذَا مَوْعِدُ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ , فَقَالَتْ : مَا قُلْتَ لَهُ وَمَا قَالَ لَكَ ؟ قَالَ : قَالَ لِي : " هَذَا سَبْيٌ اخْتَرْهُمْ " فَقُلْتُ لَهُ : كُنْ أَنْتَ الَّذِي تَخْتَارُ لِي , فَقَالَ : " خُذْ هَذَا الْغُلَامَ وَأَحْسِنْ إِلَيْهِ " فَقَالَتْ : قَدْ قَالَ لَكَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : أَحْسِنْ إِلَيْهِ , فَأَحْسِنْ إِلَيْهِ كَمَا أَمَرَكَ , قَالَ : وَمَا الْإِحْسَانُ إِلَيْهِ قَالَتْ : أَنْ تَعْتِقَهَ , فَأَعْتَقَهُ

    حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ عَلِيٍّ قَالَ : حَدَّثَنَا أَبُو مُوسَى الْهَرَوِيُّ , وَعَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ صَالِحٍ قَالَا : حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ مُحَمَّدٍ الْمُحَارِبِيُّ قَالَ : حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ عُبَيْدِ اللَّهِ , عَنْ أَبِيهِ , عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ : حَدَّثَنِي أَبُو بَكْرٍ الصِّدِّيقُ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ : فَاتَنِي الْعَشَاءُ ذَاتَ لَيْلَةٍ فَقُلْتُ لِأَهْلِي : هَلْ عِنْدَكُمْ شَيْءٌ ؟ قَالُوا : لَا , فَلَمَّا أَخَذْتُ مَضْجَعِي جَعَلْتُ أَتَقَلَّبُ عَلَى فِرَاشِي فَلَا يَأْتِينِي النَّوْمُ , فَقُلْتُ : إِنِّي لَوْ خَرَجْتُ إِلَى الْمَسْجِدِ فَصَلَّيْتُ رَكَعَاتٍ فَتَعَلَّلْتُ حَتَّى أُصْبِحَ , فَخَرَجْتُ إِلَى الْمَسْجِدِ فَصَلَّيْتُ رَكَعَاتٍ , ثُمَّ جَلَسْتُ , فَبَيْنَا أَنَا جَالِسٌ إِذْ طَلَعَ عُمَرُ فَقَالَ : مَنْ هَذَا ؟ قُلْتُ : هَذَا أَبُو بَكْرٍ قَالَ : مَا أَخْرَجَكَ فِي هَذِهِ السَّاعَةِ فَقَصَصْتُ عَلَيْهِ الْقِصَّةَ قَالَ : وَأَنَا وَاللَّهِ مَا أَخْرَجَنِي إِلَّا ذَلِكَ , فَبَيْنَا نَحْنُ كَذَلِكَ جَالِسَانِ إِذْ خَرَجَ عَلَيْنَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ , فَبَدَرَنِي عُمَرُ فَقَالَ : يَا نَبِيَّ اللَّهِ هَذَا أَبُو بَكْرٍ وَهَذَا أَنَا عُمَرُ , قَالَ : مَا أَخْرَجَكُمَا فِي هَذِهِ السَّاعَةِ ؟ قَالَ عُمَرُ : يَا رَسُولَ اللَّهِ دَخَلْتُ الْمَسْجِدَ فَرَأَيْتُ سَوَادًا فَقُلْتُ : مَنْ هَذَا ؟ فَقَالَ : هَذَا أَبُو بَكْرٍ , فَقُلْتُ لَهُ : مَا أَخْرَجَكَ هَذِهِ السَّاعَةِ ؟ فَقَالَ الْجُوعُ , فَقُلْتُ لَهُ : وَأَنَا وَاللَّهِ مَا أَخْرَجَنِي إِلَّا الْجُوعُ , فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : وَأَنَا مَا أَخْرَجَنِي إِلَّا الَّذِي أَخْرَجَكُمَا , انْطَلِقُوا بِنَا إِلَى الْوَاقِفِيِّ أَبِي الْهَيْثَمِ بْنِ التَّيْهَانِ لَعَلَّنَا نُصِيبُ عِنْدَهُ شَيْئًا فَانْطَلَقْنَا فِي الْقَمَرِ حَتَّى أَتَيْنَا الْحَائِطَ فَقَرَعْنَا الْبَابَ , فَقَالَتِ الْمَرْأَةُ : مَنْ هَذَا ؟ فَقَالَ عُمَرُ : هَذَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَأَبُو بَكْرٍ وَعُمَرُ , فَفَتَحَتْ لَنَا الْبَابَ , فَدَخَلْنَا فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : أَيْنَ بَعْلُكِ ؟ قَالَتْ : ذَهَبَ يَسْتَعْذِبُ لَنَا مِنْ حِسْيِ بَنِي حَارِثَةَ وَالَآنَ يَأْتِيكُمْ , فَجَلَسْنَا حَتَّى أَتَى بِقِرْبَةٍ فَمَلَأَهَا فَعَلَّقَهَا بِكِرْنَافَةٍ مِنْ كَرَانِيفِ النَّخْلِ , ثُمَّ أَقْبَلَ عَلَيْنَا فَقَالَ : مَرْحَبًا بِرَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَبِصَاحِبَيْهِ , مَا زَارَ النَّاسَ مِثْلُ مَنْ زَارَنِي اللَّيْلَةَ , ثُمَّ قَطَعَ عَذْقًا فَوَضَعَهُ بَيْنَ أَيْدِينَا , فَجَعَلْنَا نَأْكُلُ مِنْهُ , ثُمَّ أَخَذَ الشَّفْرَةَ فَجَالَ فِي الْغَنَمِ , فَقَالَ لَهُ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : عَزَمْتُ عَلَيْكَ أَنْ تَذْبَحَ لَنَا ذَاتَ دَرٍّ فَذَبَحَ وَسَلَخَ وَقَطَّعَ فِي الْقَدْرِ , وَقَامَتِ الْمَرْأَةُ فَطَحَنَتْ وَعَجَنَتْ وَخَبَزَتْ حَتَّى بَلَغَ الْخُبْزُ وَاللَّحْمُ , ثُمَّ ثَرَدَ وَغَرَفَ , ثُمَّ جَاءَ بِهِ فَوَضَعَهُ بَيْنَ أَيْدِينَا , فَأَكَلْنَا حَتَّى شَبِعْنَا , ثُمَّ قَامَ إِلَى الْقِرْبَةِ وَقَدْ سَفَتْهَا الرِّيحُ , حَتَّى بَرَدَتْ فَصَبَّ مِنْهَا فِي الْإِنَاءِ , ثُمَّ نَاوَلَ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَشَرِبَ , ثُمَّ نَاوَلَ أَبَا بَكْرٍ وَعُمَرَ , فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : الْحَمْدُ لِلَّهِ خَرَجْنَا لَمْ يُخْرِجْنَا إِلَّا الْجُوعُ , ثُمَّ لَمْ نَرْجِعْ حَتَّى أَصَبْنَا هَذَا , هَذَا وَرَبِّكُمُ النَّعِيمُ , لَتُسْأَلُنَّ عَنْ هَذَا ثُمَّ قَالَ لَهُ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : أَمَا لَكَ خَادِمٌ يَسْقِيكَ مِنَ الْمَاءِ ؟ قَالَ : لَا , قَالَ : فَانْظُرْ أَوَّلَ سَبْيٍ يَجِيئُنَا فَأْتِنَا حَتَّى نُخْدِمَكَ خَادِمًا فَلَمْ يَلْبَثْ أَنْ أَتَاهَ سَبْيٌ , فَأَتَاهُ الْوَاقِفِيُّ فَقَالَ : مَوْعِدُكَ يَا رَسُولَ اللَّهِ , قَالَ : نَعَمْ , هَذَا سَبْيٌ اخْتَرْهُمْ قَالَ : كُنْ أَنْتَ الَّذِي تَخْتَارُ لِي يَا رَسُولَ اللَّهِ , قَالَ : خُذْ هَذَا وَأَحْسِنْ إِلَيْهِ فَانْطَلَقَ بِهِ حَتَّى أَتَى بِهِ امْرَأَتَهُ فَقَالَ : هَذَا مَوْعِدُ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ , فَقَالَتْ : مَا قُلْتَ لَهُ وَمَا قَالَ لَكَ ؟ قَالَ : قَالَ لِي : هَذَا سَبْيٌ اخْتَرْهُمْ فَقُلْتُ لَهُ : كُنْ أَنْتَ الَّذِي تَخْتَارُ لِي , فَقَالَ : خُذْ هَذَا الْغُلَامَ وَأَحْسِنْ إِلَيْهِ فَقَالَتْ : قَدْ قَالَ لَكَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : أَحْسِنْ إِلَيْهِ , فَأَحْسِنْ إِلَيْهِ كَمَا أَمَرَكَ , قَالَ : وَمَا الْإِحْسَانُ إِلَيْهِ قَالَتْ : أَنْ تَعْتِقَهَ , فَأَعْتَقَهُ

    نصيب: أصاب : نال
    الحائط: الحائط : البستان أو الحديقة وحوله جدار
    فقرعنا: القرع : الدق والطرق
    بعلك: البعل : الزوج
    يستعذب: العذب : الماء الطيب الذي لا ملوحة فيه
    بقربة: القربة : وعاء مصنوع من الجلد لحفظ الماء واللبن
    عذقا: العَذْق بالفتح : النَّخْلة ، وبالكسر : العُرجُون بما فيه من الشَّمارِيخ ، ويُجْمع على عِذَاقٍ
    الشفرة: الشفرة : السكين العريضة
    ذات در: الدر : اللبن
    ثرد: الثرد : الفَتُّ والخلط
    القربة: القربة : هي وعاء مصنوع من الجلد لحفظ الماء واللبن
    سبي: السبي : الأسرى من النساء والأطفال
    تعتقه: عتق : تحرر من العبودية
    مَا أَخْرَجَنِي إِلَّا الَّذِي أَخْرَجَكُمَا , انْطَلِقُوا بِنَا إِلَى الْوَاقِفِيِّ أَبِي
    حديث رقم: 3178 في سنن ابن ماجة كِتَابُ الذَّبَائِحِ بَابُ النَّهْيِ عَنْ ذَبْحِ ذَوَاتِ الدَّرِّ
    حديث رقم: 16312 في المعجم الكبير للطبراني
    حديث رقم: 16313 في المعجم الكبير للطبراني
    حديث رقم: 1 في الكنى والأسماء للدولابي ذِكْرُ الْمَعْرُوفِينَ بِالْكُنَى مِنْ أَصْحَابِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَبُو يَحْيَى أُسَيْدُ بْنُ حُضَيْرٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ
    حديث رقم: 33 في تركة النبي تركة النبي المُقَدِّمة
    حديث رقم: 14 في الجوع لابن أبي الدنيا الجوع لابن أبي الدنيا الرَّسُولُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
    حديث رقم: 3221 في المطالب العالية للحافظ بن حجر كِتَابُ الرَّقَائِقِ بَابُ عَيْشِ السَّلَفِ
    حديث رقم: 71 في مسند أبي يعلى الموصلي مسند أبي يعلى الموصلي مُسْنَدُ أَبِي بَكْرٍ الصِّدِّيقِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ
    حديث رقم: 28 في أمثال الحديث لأبي الشيخ الأصبهاني أمثال الحديث لأبي الشيخ الأصبهاني قَوْلُهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : الْمُسْتَشَارُ مُؤْتَمَنٌ
    لا توجد بيانات
    لا توجد بيانات