• 441
  • عَنْ خَالِدِ بْنِ عَرْعَرَةَ قَالَ : " لَمَّا قُتِلَ عُثْمَانُ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ذُعِرْتُ ذُعْرًا شَدِيدًا ، وَكَانَ سَلُّ السَّيْفِ فِينَا عَظِيمًا , فَخَرَجْنَا إِلَى السُّوقِ فِي بَعْضِ الْحَاجَةِ , فَمَرَرْتُ بِبَابِ دَارٍ فَإِذَا سِلْسِلَةٌ مُعَرَّضَةٌ مَثْنِيَّةٌ عَلَى الْبَابِ , وَإِذَا جَمَاعَةٌ , فَذَهَبْتُ أَدْخُلُ فَمَنَعَنِي رَجُلٌ مِنَ الْقَوْمِ ، قَالَ الْقَوْمُ : دَعْهُ , فَدَخَلْتُ فَإِذَا وِسَادَةٌ مَثْنِيَّةٌ , وَإِذَا جَمَاعَةٌ إِذْ جَاءَ رَجُلٌ عَظِيمٌ الْبَطْنِ أَصْلَعُ فِي حُلَّةٍ لَهُ فَجَلَسَ فَقَالَ : سَلُونِي وَلَا تَسْأَلُونِي إِلَّا عَمَّا يَنْفَعُ وَيُضَرُّ , فَقَالَ لَهُ رَجُلٌ : يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ ، مَا {{ وَالذَّارِيَاتِ ذَرْوًا }} ؟ قَالَ : وَيْحَكَ أَلَمْ أَقُلْ لَكَ : لَا تَسْأَلْنِي إِلَّا عَمَّا يَنْفَعُ وَيُضَرُّ ؟ تِلْكَ الرِّيَاحُ , قَالَ : فَمَا {{ فَالْحَامِلَاتِ وَقْرًا }} ؟ قَالَ : وَيْحَكَ ، أَلَمْ أَقُلْ لَكَ : لَا تَسْأَلْنِي إِلَّا عَمَّا يَنْفَعُ وَيُضَرُّ ؟ هِيَ السَّحَابُ ، قَالَ : فَمَا {{ فَالْجَارِيَاتِ يُسْرًا }} قَالَ : وَيْحَكَ ، أَلَمْ أَقُلْ لَكَ : لَا تَسْأَلْنِي إِلَّا عَمَّا يَنْفَعُ وَيُضَرُّ ؟ تِلْكَ السُّفُنُ ، قَالَ : فَمَا {{ فَالْمُقَسِّمَاتِ أَمْرًا }} قَالَ : وَيْحَكَ ، أَلَمْ أَقُلْ لَكَ : لَا تَسْأَلْنِي إِلَّا عَمَّا يَنْفَعُ وَيُضَرُّ ؟ تِلْكَ الْمَلَائِكَةُ , قَالَ لَهُ رَجُلٌ : يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ ، أَخْبِرْنِي عَنْ هَذَا الْبَيْتِ هُوَ أَوَّلُ بَيْتٍ وُضِعَ لِلنَّاسِ , قَالَ : كَانَتِ الْبُيُوتُ قَبْلَهُ وَقَدْ كَانَ نُوحٌ عَلَيْهِ السَّلَامُ سَكَنَ الْبُيُوتَ ، وَلَكِنَّهُ أَوَّلُ بَيْتٍ وُضِعَ لِلنَّاسِ مُبَارَكًا وَهَدَى لِلْعَالَمِينَ ، قَالَ : فَأَخْبِرْنِي عَنْ بِنَائِهِ ، قَالَ : أَوْحَى اللَّهُ تَعَالَى إِلَى إِبْرَاهِيمَ عَلَيْهِ السَّلَامُ أَنِ ابْنِ لِي بَيْتًا ، فَضِيقَ إِبْرَاهِيمُ ذَرْعًا ، فَأَرْسَلَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ رِيحًا يُقَالُ لَهَا السَّكِينَةُ وَيُقَالُ لَهَا الْخَجُوجُ لَهَا عَيْنَانِ وَرَأْسٌ ، وَأَوْحَى اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ إِلَى إِبْرَاهِيمَ أَنْ يَسِيرَ إِذَا سَارَتْ وَيَقِيلَ إِذَا قَالَتْ ، فَسَارَتْ حَتَّى انْتَهَتْ إِلَى مَوْضِعِ الْبَيْتِ فَتَطَوَّقَتْ عَلَيْهِ مِثْلَ الْحَجَفَةِ وَهِيَ بِإِزَاءِ الْبَيْتِ الْمَعْمُورِ يَدْخُلُهُ كُلَّ يَوْمٍ سَبْعُونَ أَلْفَ مَلَكٍ لَا يَعُودُونَ فِيهِ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ ، فَجَعَلَ إِبْرَاهِيمُ ، وَإِسْمَاعِيلُ عَلَيْهِمَا السَّلَامُ يَبْنِيَانِ كُلَّ يَوْمٍ مَسَاقًا فَإِذَا اشْتَدَّ عَلَيْهِمَا الْحَرُّ اسْتَظَلَّا فِي ظِلِّ الْجَبَلِ , فَلَمَّا بَلَغَا مَوْضِعَ الْحَجَرِ قَالَ إِبْرَاهِيمُ لِإِسْمَاعَيلَ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ائْتِنِي بِحَجَرٍ أَضَعُهُ يَكُونَ عَلَمًا لِلنَّاسِ فَاسْتَقْبَلَ إِسْمَاعِيلُ الْوَادِيَ وَجَاءَهُ بِحَجَرٍ فَاسْتَصْغَرَهُ إِبْرَاهِيمُ وَرَمَى بِهِ وَقَالَ : جِئْنِي بِغَيْرِهِ , فَذَهَبَ إِسْمَاعِيلُ عَلَيْهِ السَّلَامُ وَهَبَطَ جِبْرِيلُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِمَا عَلَى إِبْرَاهِيمَ عَلَيْهِ السَّلَامُ بِالْحَجَرِ فَجَاءَ إِسْمَاعِيلُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ لَهُ إِبْرَاهِيمُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : قَدْ جَاءَنِي مَنْ لَمْ يَكِلْنِي فِيهِ إِلَى حَجَرِكَ قَالَ : فَبَنَى الْبَيْتَ وَجَعَلُوا يَطُوفُونَ حَوْلَهُ وَيُصَلُّونَ حَتَّى مَاتُوا وَانْقَرَضُوا وَتَهَدَّمَ الْبَيْتُ فَبَنَتْهُ الْعَمَالِقَةُ , فَكَانُوا يَطُوفُونَ بِهِ حَتَّى مَاتُوا وَانْقَرَضُوا , فَتَهَدَّمَ الْبَيْتُ فَبَنَتْهُ قُرَيْشٌ , فَلَمَّا بَلَغُوا مَوْضِعَ الْحَجَرِ اخْتَلَفُوا فِي وَضْعِهِ فَقَالُوا : أَوَّلُ مَنْ يَطْلُعُ مِنَ الْبَابِ , فَطَلَعَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالُوا : قَدْ طَلَعَ الْأَمِينُ فَبَسَطَ ثَوْبًا وَوَضَعَ الْحَجَرَ وَسَطَهُ , وَأَمَرَ بُطُونَ قُرَيْشٍ فَأَخَذَ كُلُّ بَطْنٍ مِنْهُمْ بِنَاحِيَةٍ مِنَ الثَّوْبِ وَوَضَعَهُ بِيَدِهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ "

    حَدَّثَنَا الْعَبَّاسُ بْنُ الْفَضْلِ الْعَبْدِيُّ الْأَزْرَقُ بِبَغْدَادَ إِمْلَاءً , وَهُوَ مِنْ أَهْلِ الْبَصْرَةِ , ثنا حَمَّادُ بْنُ سَلَمَةَ , ثنا سِمَاكُ بْنُ حَرْبٍ , عَنْ خَالِدِ بْنِ عَرْعَرَةَ قَالَ : لَمَّا قُتِلَ عُثْمَانُ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ذُعِرْتُ ذُعْرًا شَدِيدًا ، وَكَانَ سَلُّ السَّيْفِ فِينَا عَظِيمًا , فَخَرَجْنَا إِلَى السُّوقِ فِي بَعْضِ الْحَاجَةِ , فَمَرَرْتُ بِبَابِ دَارٍ فَإِذَا سِلْسِلَةٌ مُعَرَّضَةٌ مَثْنِيَّةٌ عَلَى الْبَابِ , وَإِذَا جَمَاعَةٌ , فَذَهَبْتُ أَدْخُلُ فَمَنَعَنِي رَجُلٌ مِنَ الْقَوْمِ ، قَالَ الْقَوْمُ : دَعْهُ , فَدَخَلْتُ فَإِذَا وِسَادَةٌ مَثْنِيَّةٌ , وَإِذَا جَمَاعَةٌ إِذْ جَاءَ رَجُلٌ عَظِيمٌ الْبَطْنِ أَصْلَعُ فِي حُلَّةٍ لَهُ فَجَلَسَ فَقَالَ : سَلُونِي وَلَا تَسْأَلُونِي إِلَّا عَمَّا يَنْفَعُ وَيُضَرُّ , فَقَالَ لَهُ رَجُلٌ : يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ ، مَا {{ وَالذَّارِيَاتِ ذَرْوًا }} ؟ قَالَ : وَيْحَكَ أَلَمْ أَقُلْ لَكَ : لَا تَسْأَلْنِي إِلَّا عَمَّا يَنْفَعُ وَيُضَرُّ ؟ تِلْكَ الرِّيَاحُ , قَالَ : فَمَا {{ فَالْحَامِلَاتِ وَقْرًا }} ؟ قَالَ : وَيْحَكَ ، أَلَمْ أَقُلْ لَكَ : لَا تَسْأَلْنِي إِلَّا عَمَّا يَنْفَعُ وَيُضَرُّ ؟ هِيَ السَّحَابُ ، قَالَ : فَمَا {{ فَالْجَارِيَاتِ يُسْرًا }} قَالَ : وَيْحَكَ ، أَلَمْ أَقُلْ لَكَ : لَا تَسْأَلْنِي إِلَّا عَمَّا يَنْفَعُ وَيُضَرُّ ؟ تِلْكَ السُّفُنُ ، قَالَ : فَمَا {{ فَالْمُقَسِّمَاتِ أَمْرًا }} قَالَ : وَيْحَكَ ، أَلَمْ أَقُلْ لَكَ : لَا تَسْأَلْنِي إِلَّا عَمَّا يَنْفَعُ وَيُضَرُّ ؟ تِلْكَ الْمَلَائِكَةُ , قَالَ لَهُ رَجُلٌ : يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ ، أَخْبِرْنِي عَنْ هَذَا الْبَيْتِ هُوَ أَوَّلُ بَيْتٍ وُضِعَ لِلنَّاسِ , قَالَ : كَانَتِ الْبُيُوتُ قَبْلَهُ وَقَدْ كَانَ نُوحٌ عَلَيْهِ السَّلَامُ سَكَنَ الْبُيُوتَ ، وَلَكِنَّهُ أَوَّلُ بَيْتٍ وُضِعَ لِلنَّاسِ مُبَارَكًا وَهَدَى لِلْعَالَمِينَ ، قَالَ : فَأَخْبِرْنِي عَنْ بِنَائِهِ ، قَالَ : أَوْحَى اللَّهُ تَعَالَى إِلَى إِبْرَاهِيمَ عَلَيْهِ السَّلَامُ أَنِ ابْنِ لِي بَيْتًا ، فَضِيقَ إِبْرَاهِيمُ ذَرْعًا ، فَأَرْسَلَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ رِيحًا يُقَالُ لَهَا السَّكِينَةُ وَيُقَالُ لَهَا الْخَجُوجُ لَهَا عَيْنَانِ وَرَأْسٌ ، وَأَوْحَى اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ إِلَى إِبْرَاهِيمَ أَنْ يَسِيرَ إِذَا سَارَتْ وَيَقِيلَ إِذَا قَالَتْ ، فَسَارَتْ حَتَّى انْتَهَتْ إِلَى مَوْضِعِ الْبَيْتِ فَتَطَوَّقَتْ عَلَيْهِ مِثْلَ الْحَجَفَةِ وَهِيَ بِإِزَاءِ الْبَيْتِ الْمَعْمُورِ يَدْخُلُهُ كُلَّ يَوْمٍ سَبْعُونَ أَلْفَ مَلَكٍ لَا يَعُودُونَ فِيهِ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ ، فَجَعَلَ إِبْرَاهِيمُ ، وَإِسْمَاعِيلُ عَلَيْهِمَا السَّلَامُ يَبْنِيَانِ كُلَّ يَوْمٍ مَسَاقًا فَإِذَا اشْتَدَّ عَلَيْهِمَا الْحَرُّ اسْتَظَلَّا فِي ظِلِّ الْجَبَلِ , فَلَمَّا بَلَغَا مَوْضِعَ الْحَجَرِ قَالَ إِبْرَاهِيمُ لِإِسْمَاعَيلَ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ : ائْتِنِي بِحَجَرٍ أَضَعُهُ يَكُونَ عَلَمًا لِلنَّاسِ فَاسْتَقْبَلَ إِسْمَاعِيلُ الْوَادِيَ وَجَاءَهُ بِحَجَرٍ فَاسْتَصْغَرَهُ إِبْرَاهِيمُ وَرَمَى بِهِ وَقَالَ : جِئْنِي بِغَيْرِهِ , فَذَهَبَ إِسْمَاعِيلُ عَلَيْهِ السَّلَامُ وَهَبَطَ جِبْرِيلُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِمَا عَلَى إِبْرَاهِيمَ عَلَيْهِ السَّلَامُ بِالْحَجَرِ فَجَاءَ إِسْمَاعِيلُ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ فَقَالَ لَهُ إِبْرَاهِيمُ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ : قَدْ جَاءَنِي مَنْ لَمْ يَكِلْنِي فِيهِ إِلَى حَجَرِكَ قَالَ : فَبَنَى الْبَيْتَ وَجَعَلُوا يَطُوفُونَ حَوْلَهُ وَيُصَلُّونَ حَتَّى مَاتُوا وَانْقَرَضُوا وَتَهَدَّمَ الْبَيْتُ فَبَنَتْهُ الْعَمَالِقَةُ , فَكَانُوا يَطُوفُونَ بِهِ حَتَّى مَاتُوا وَانْقَرَضُوا , فَتَهَدَّمَ الْبَيْتُ فَبَنَتْهُ قُرَيْشٌ , فَلَمَّا بَلَغُوا مَوْضِعَ الْحَجَرِ اخْتَلَفُوا فِي وَضْعِهِ فَقَالُوا : أَوَّلُ مَنْ يَطْلُعُ مِنَ الْبَابِ , فَطَلَعَ النَّبِيُّ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ فَقَالُوا : قَدْ طَلَعَ الْأَمِينُ فَبَسَطَ ثَوْبًا وَوَضَعَ الْحَجَرَ وَسَطَهُ , وَأَمَرَ بُطُونَ قُرَيْشٍ فَأَخَذَ كُلُّ بَطْنٍ مِنْهُمْ بِنَاحِيَةٍ مِنَ الثَّوْبِ وَوَضَعَهُ بِيَدِهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ

    ذعرت: الذعر : الفزع والخوف الشديد
    سل: سل سيفه : انتزعه من غمده وأخرجه
    حلة: الحُلَّة : ثوبَان من جنس واحد
    ويحك: ويْح : كَلمةُ تَرَحُّمٍ وتَوَجُّعٍ، تقالُ لمن وَقَع في هَلَكةٍ لا يَسْتَحِقُّها. وقد يقال بمعنى المدح والتَّعجُّب
    ذرعا: ضاقَ به ذَرْعاً : ضَعُفَتْ طاقَتُه ولم يَجِدْ من المَكْروهِ فيه مَخْلَصا
    " لَمَّا قُتِلَ عُثْمَانُ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ذُعِرْتُ ذُعْرًا شَدِيدًا ،
    حديث رقم: 10824 في السنن الكبرى للنسائي كِتَابُ التَّفْسِيرِ قَوْلُهُ تَعَالَى : وَأَحَلُّوا قَوْمَهُمْ دَارَ الْبَوَارِ
    حديث رقم: 3300 في المستدرك على الصحيحين كِتَابُ التَّفْسِيرِ تَفْسِيرُ سُورَةِ إِبْرَاهِيمَ عَلَيْهِ السَّلَامُ
    حديث رقم: 3299 في المستدرك على الصحيحين كِتَابُ التَّفْسِيرِ تَفْسِيرُ سُورَةِ إِبْرَاهِيمَ عَلَيْهِ السَّلَامُ
    حديث رقم: 3702 في المستدرك على الصحيحين كِتَابُ التَّفْسِيرِ تَفْسِيرُ سُورَةِ الطُّورِ
    حديث رقم: 3695 في المستدرك على الصحيحين كِتَابُ التَّفْسِيرِ تَفْسِيرُ سُورَةِ الذَّارِيَاتِ
    حديث رقم: 31274 في مصنّف بن أبي شيبة كِتَابُ الْفَضَائِلِ مَا ذُكِرَ فِي ذِي الْقَرْنَيْنِ
    حديث رقم: 31275 في مصنّف بن أبي شيبة كِتَابُ الْفَضَائِلِ مَا ذُكِرَ فِي ذِي الْقَرْنَيْنِ
    حديث رقم: 783 في المعجم الأوسط للطبراني بَابُ الْأَلِفِ مَنِ اسْمُهُ أَحْمَدُ
    حديث رقم: 8610 في مصنّف عبد الرزاق كِتَابُ الْمَنَاسِكِ بَابُ الْخَطِيئَةِ فِي الْحَرَمِ وَالْبَيْتِ الْمَعْمُورِ
    حديث رقم: 568 في المسند للشاشي مُسْنَدُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ مِنْ مَنَاقِبِ أَبِي عُبَيْدَةَ بْنِ الْجَرَّاحِ وَغَيْرِهِ
    حديث رقم: 526 في الجامع في بيان العلم و فضله لابن عبد البر بَابٌ فِي ابْتِدَاءِ الْعَالِمِ جُلَسَاءَهُ بِالْفَائِدَةِ
    حديث رقم: 2281 في الطبقات الكبير لابن سعد المجلد الثاني عَلِيُّ بْنُ أَبِي طَالِبٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ
    حديث رقم: 167 في الآحاد والمثاني لابن أبي عاصم الآحاد والمثاني لابن أبي عاصم وَمِنْ ذِكْرِ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبِ
    حديث رقم: 4315 في المطالب العالية للحافظ بن حجر كِتَابُ السِّيرَةِ وَالْمَغَازِي بَابُ بِنَاءِ الْكَعْبَةِ
    حديث رقم: 79 في معجم ابن المقرئ المحمدين المحمدين
    حديث رقم: 36 في أخبار مكة للأزرقي أخبار مكة للأزرقي مَا جَاءَ فِي الْبَيْتِ الْمَعْمُورِ
    حديث رقم: 37 في أخبار مكة للأزرقي أخبار مكة للأزرقي مَا جَاءَ فِي الْبَيْتِ الْمَعْمُورِ
    حديث رقم: 1610 في مُشكِل الآثار للطحاوي مُشكِل الآثار للطحاوي بَابُ بَيَانِ مُشْكِلِ مَا رُوِيَ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ
    حديث رقم: 3434 في مُشكِل الآثار للطحاوي مُشكِل الآثار للطحاوي بَابُ بَيَانِ مُشْكِلِ مَا رُوِيَ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ
    لا توجد بيانات
    لا توجد بيانات