قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " حَسْبِي خَالِقِي مِنْ خَلْقِهِ حَسْبِي دِينِي مِنْ دُنْيَايَ " ثُمَّ قَالَ : يَا أَبَا مُحَمَّدٍ ، لَكَ عِيَالٌ ؟ قَالَ : قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : لَرَوْعَةٌ تُرَوِّعُكَ ابْنَتُكَ أَوْ زَوْجَتُكَ تَقُولُ الْخُبْزُ وَالْخُبْزُ فِي السَّلَّةِ إِلَى أَنْ تَأْخُذَهُ فَتَنَاوَلَهَا إِيَّاهُ أَنْتَ فِيهِ أَعْظَمُ أَجْرًا مِمَّا تَرَانِي فِيهِ قُلْتُ : فَمَا يَمْنَعُكَ قَالَ : الضَّعْفُ
حَدَّثَنَا أَبُو عَبْدِ اللَّهِ مُحَمَّدُ بْنُ إِسْحَاقَ بْنِ زِيَادٍ الْبَاهِلِيُّ ، حَدَّثَنَا بَقِيَّةُ بْنُ الْوَلِيدِ ، قَالَ : لَقِيتُ إِبْرَاهِيمَ بْنَ أَدْهَمَ فَقَالَ : مَا جَاءَ بِكَ ؟ قُلْتُ : الْحَدِيثُ قَالَ : مَتَى عَهْدُكَ بِي فَإِنِّي أُحِبُّ الْحَدِيثَ ؟ قُلْتُ : زَوِّدْنِي حَدِيثًا وَاحِدًا لَعَلَّ اللَّهَ أَنْ يَنْفَعَنِي بِهِ قَالَ : حَدَّثَنِي أَبُو ثَابِتٍ وَلَوْ رَأَيْتَ أَبَا ثَابِتٍ قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ : حَسْبِي خَالِقِي مِنْ خَلْقِهِ حَسْبِي دِينِي مِنْ دُنْيَايَ ثُمَّ قَالَ : يَا أَبَا مُحَمَّدٍ ، لَكَ عِيَالٌ ؟ قَالَ : قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : لَرَوْعَةٌ تُرَوِّعُكَ ابْنَتُكَ أَوْ زَوْجَتُكَ تَقُولُ الْخُبْزُ وَالْخُبْزُ فِي السَّلَّةِ إِلَى أَنْ تَأْخُذَهُ فَتَنَاوَلَهَا إِيَّاهُ أَنْتَ فِيهِ أَعْظَمُ أَجْرًا مِمَّا تَرَانِي فِيهِ قُلْتُ : فَمَا يَمْنَعُكَ قَالَ : الضَّعْفُ