حَدَّثَنِي مَنْ لَا أَتَّهِمُ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : " إِنَّ أَخْوَفَ مَا أَخَافُ عَلَيْكُمْ بَعْدِي ثَلَاثٌ : مَا يُفْتَحُ عَلَيْكُمْ مِنْ زَهْرَةِ الدُّنْيَا وَزِينَتِهَا ، وَرِجَالٌ يَتَأَوَّلُونَ الْقُرْآنَ عَلَى غَيْرِ تَأْوِيلِهِ ، وَزَلَّةُ عَالِمٍ " ثُمَّ قَالَ : " أَلَا أُخْبِرُكُمْ بِالْمَخْرَجِ مِنْ ذَلِكَ ، إِذَا فُتِحَتْ عَلَيْكُمُ الدُّنْيَا ، فَاشْكُرُوا اللَّهَ ، وَخُذُوا مَا تَعْرِفُونَ مِنَ التَّأْوِيلِ ، وَمَا شَكَكْتُمْ فِيهِ فَرَدُّوهُ إِلَى اللَّهِ جَلَّ وَعَزَّ ، وَانْتَظِرُوا بِالْعَالِمِ فَيْئَتَهُ ، وَلَا تَلَقَّفُوا عَلَيْهِ عَثْرَةً "
حَدَّثَنَا الْحَسَنُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ أَبِي شُعَيْبَ ، حَدَّثَنَا مِسْكِينٌ ، عَنِ الْأَوْزَاعِيِّ ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ بْنِ طَرِيفٍ ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ كَعْبٍ الْقُرَظِيِّ ، حَدَّثَنِي مَنْ لَا أَتَّهِمُ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ ، قَالَ : إِنَّ أَخْوَفَ مَا أَخَافُ عَلَيْكُمْ بَعْدِي ثَلَاثٌ : مَا يُفْتَحُ عَلَيْكُمْ مِنْ زَهْرَةِ الدُّنْيَا وَزِينَتِهَا ، وَرِجَالٌ يَتَأَوَّلُونَ الْقُرْآنَ عَلَى غَيْرِ تَأْوِيلِهِ ، وَزَلَّةُ عَالِمٍ ثُمَّ قَالَ : أَلَا أُخْبِرُكُمْ بِالْمَخْرَجِ مِنْ ذَلِكَ ، إِذَا فُتِحَتْ عَلَيْكُمُ الدُّنْيَا ، فَاشْكُرُوا اللَّهَ ، وَخُذُوا مَا تَعْرِفُونَ مِنَ التَّأْوِيلِ ، وَمَا شَكَكْتُمْ فِيهِ فَرَدُّوهُ إِلَى اللَّهِ جَلَّ وَعَزَّ ، وَانْتَظِرُوا بِالْعَالِمِ فَيْئَتَهُ ، وَلَا تَلَقَّفُوا عَلَيْهِ عَثْرَةً