• 1647
  • إِنَّ تَمِيمًا ، قَالَ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ، مَا السُّنَّةُ فِي الرَّجُلِ يُسْلِمُ عَلَى يَدَيِ الرَّجُلِ مِنَ الْمُسْلِمِينَ ، قَالَ : " هُوَ أَوْلَى النَّاسِ بِمَحْيَاهُ وَمَمَاتِهِ "

    حَدَّثَنَا يَزِيدُ بْنُ خَالِدِ بْنِ مَوْهَبٍ الرَّمْلِيُّ ، وَهِشَامُ بْنُ عَمَّارٍ ، قَالَا : حَدَّثَنَا يَحْيَى - قَالَ أَبُو دَاوُدَ : وَهُوَ ابْنُ حَمْزَةَ - عَنْ عَبْدِ الْعَزِيزِ بْنِ عُمَرَ ، قَالَ : سَمِعْتُ عَبْدَ اللَّهِ بْنَ مَوْهَبٍ ، يُحَدِّثُ عُمَرَ بْنَ عَبْدِ الْعَزِيزِ ، عَنْ قَبِيصَةَ بْنِ ذُؤَيْبٍ ، قَالَ هِشَامٌ : عَنْ تَمِيمٍ الدَّارِيِّ ، أَنَّهُ قَالَ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ، وَقَالَ يَزِيدُ : إِنَّ تَمِيمًا ، قَالَ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ، مَا السُّنَّةُ فِي الرَّجُلِ يُسْلِمُ عَلَى يَدَيِ الرَّجُلِ مِنَ الْمُسْلِمِينَ ، قَالَ : هُوَ أَوْلَى النَّاسِ بِمَحْيَاهُ وَمَمَاتِهِ

    لا توجد بيانات
    " هُوَ أَوْلَى النَّاسِ بِمَحْيَاهُ وَمَمَاتِهِ " *
    حديث رقم: 2132 في جامع الترمذي أبواب الفرائض باب ما جاء في ميراث الذي يسلم على يدي الرجل
    حديث رقم: 2748 في سنن ابن ماجة كِتَابُ الْفَرَائِضِ بَابُ الرَّجُلِ يُسْلِمُ عَلَى يَدَيِ الرَّجُلِ
    حديث رقم: 16642 في مسند أحمد ابن حنبل مُسْنَدُ الشَّامِيِّينَ حَدِيثُ تَمِيمٍ الدَّارِيِّ
    حديث رقم: 16645 في مسند أحمد ابن حنبل مُسْنَدُ الشَّامِيِّينَ حَدِيثُ تَمِيمٍ الدَّارِيِّ
    حديث رقم: 16648 في مسند أحمد ابن حنبل مُسْنَدُ الشَّامِيِّينَ حَدِيثُ تَمِيمٍ الدَّارِيِّ
    حديث رقم: 6221 في السنن الكبرى للنسائي كِتَابُ الْفَرَائِضِ بَابُ مِيرَاثِ مَوَالِي الْمُوَالَاةِ
    حديث رقم: 6222 في السنن الكبرى للنسائي كِتَابُ الْفَرَائِضِ بَابُ مِيرَاثِ مَوَالِي الْمُوَالَاةِ
    حديث رقم: 6223 في السنن الكبرى للنسائي كِتَابُ الْفَرَائِضِ بَابُ مِيرَاثِ مَوَالِي الْمُوَالَاةِ
    حديث رقم: 2822 في المستدرك على الصحيحين كِتَابُ الْمُكَاتَبِ كِتَابُ الْمُكَاتَبِ
    حديث رقم: 2823 في المستدرك على الصحيحين كِتَابُ الْمُكَاتَبِ كِتَابُ الْمُكَاتَبِ
    حديث رقم: 30939 في مصنّف بن أبي شيبة كِتَابُ الْفَرَائِضِ فِي الرَّجُلِ يُسْلِمُ عَلَى يَدَيْ رَجُلٍ ثُمَّ يَمُوتُ ، مَنْ قَالَ
    حديث رقم: 462 في سنن الدارمي وَمِنْ كِتَابِ الْفَرَائِضِ بَابُ : فِي الرَّجُلِ يُوَالِي الرَّجُلَ
    حديث رقم: 1259 في المعجم الكبير للطبراني بَابُ التَّاءِ مَا أَسْنَدَ تَمِيمٌ الدَّارِيُّ
    حديث رقم: 1260 في المعجم الكبير للطبراني بَابُ التَّاءِ مَا أَسْنَدَ تَمِيمٌ الدَّارِيُّ
    حديث رقم: 1261 في المعجم الكبير للطبراني بَابُ التَّاءِ مَا أَسْنَدَ تَمِيمٌ الدَّارِيُّ
    حديث رقم: 201 في سنن سعيد بن منصور كِتَابُ وِلَايَةِ الْعَصَبَةِ بَابُ مَنْ أَسْلَمَ عَلَى الْمِيرَاثِ قَبْلَ أَنْ يُقْسَمَ
    حديث رقم: 19969 في السنن الكبير للبيهقي كِتَابُ الْوَلَاءِ بَابٌ : مَا جَاءَ فِي عِلَّةِ حَدِيثٍ رُوِيَ فِيهِ ، عَنْ
    حديث رقم: 19970 في السنن الكبير للبيهقي كِتَابُ الْوَلَاءِ بَابٌ : مَا جَاءَ فِي عِلَّةِ حَدِيثٍ رُوِيَ فِيهِ ، عَنْ
    حديث رقم: 19971 في السنن الكبير للبيهقي كِتَابُ الْوَلَاءِ بَابٌ : مَا جَاءَ فِي عِلَّةِ حَدِيثٍ رُوِيَ فِيهِ ، عَنْ
    حديث رقم: 19972 في السنن الكبير للبيهقي كِتَابُ الْوَلَاءِ بَابٌ : مَا جَاءَ فِي عِلَّةِ حَدِيثٍ رُوِيَ فِيهِ ، عَنْ
    حديث رقم: 3842 في سنن الدارقطني كِتَابُ الرَّضَاعِ
    حديث رقم: 3844 في سنن الدارقطني كِتَابُ الرَّضَاعِ
    حديث رقم: 3464 في السنن الصغير للبيهقي كِتَابُ الْعِتْقِ بَابُ نَسْخِ الْمِيرَاثِ بِالْمُوَالَاةِ وَالْإِسْلَامِ وَمَنْ أَعْتَقَ عَبْدَةً سَائِبَةً
    حديث رقم: 822 في مسند ابن أبي شيبة تَمِيمٌ الدَّارِيُّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ
    حديث رقم: 2244 في الآحاد والمثاني لابن أبي عاصم الآحاد والمثاني لابن أبي عاصم لَخْمٌ أَخُو جُذَامَ فَمِنْ لَخْمٍ
    حديث رقم: 7008 في مسند أبي يعلى الموصلي مسند أبي يعلى الموصلي مُسْنَدُ تَمِيمٍ الدَّارِيِّ
    حديث رقم: 1210 في معجم ابن المقرئ بَابُ الْعَيْنِ مَنِ اسْمُهُ عَبَّاسٌ
    حديث رقم: 1209 في معرفة الصحابة لأبي نعيم الأصبهاني الأسمَاء تَمِيمُ بْنُ أَوْسٍ الدَّارِيُّ وَيُقَالُ ابْنُ قَيْسٍ ، وَهُوَ تَمِيمُ بْنُ أَوْسِ بْنِ خَارِجَةَ بْنِ سُوَيْدِ بْنِ جَذِيمَةَ ، وَقِيلَ ابْنُ سَوَّادِ بْنِ جَذِيمَةَ بْنِ ذِرَاعِ بْنِ عَدِيِّ بْنِ الدَّارِ مِنْ لَخْمٍ ، وَقِيلَ هَانِئُ بْنُ حَبِيبِ بْنِ أَنْمَارِ بْنِ عَدِيِّ بْنِ عَمْرِو بْنِ سَبَأٍ أَبُو رُقَيَّةَ ، حَدَّثَ عَنْهُ سَيِّدُ الْأَوَّلِينَ وَالْآخِرِينَ مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قِصَّةَ الْجَسَّاسَةِ ، كَانَ رَاهِبَ الْأُمَّةِ فِي عَصْرِهِ ، وَوَاعِظَهُمْ فِي وَقْتِهِ ، وَعَابِدَ أَهْلِ فِلَسْطِينَ ، وَاسْتَأْذَنَ عُمَرَ بْنَ الْخَطَّابِ فِي الْقَصَصِ ، فَكَانَ يَقُصُّ ، وَأَوَّلُ مَنْ أَسْرَجَ السِّرَاجَ فِي الْمَسْجِدِ
    حديث رقم: 1210 في معرفة الصحابة لأبي نعيم الأصبهاني الأسمَاء تَمِيمُ بْنُ أَوْسٍ الدَّارِيُّ وَيُقَالُ ابْنُ قَيْسٍ ، وَهُوَ تَمِيمُ بْنُ أَوْسِ بْنِ خَارِجَةَ بْنِ سُوَيْدِ بْنِ جَذِيمَةَ ، وَقِيلَ ابْنُ سَوَّادِ بْنِ جَذِيمَةَ بْنِ ذِرَاعِ بْنِ عَدِيِّ بْنِ الدَّارِ مِنْ لَخْمٍ ، وَقِيلَ هَانِئُ بْنُ حَبِيبِ بْنِ أَنْمَارِ بْنِ عَدِيِّ بْنِ عَمْرِو بْنِ سَبَأٍ أَبُو رُقَيَّةَ ، حَدَّثَ عَنْهُ سَيِّدُ الْأَوَّلِينَ وَالْآخِرِينَ مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قِصَّةَ الْجَسَّاسَةِ ، كَانَ رَاهِبَ الْأُمَّةِ فِي عَصْرِهِ ، وَوَاعِظَهُمْ فِي وَقْتِهِ ، وَعَابِدَ أَهْلِ فِلَسْطِينَ ، وَاسْتَأْذَنَ عُمَرَ بْنَ الْخَطَّابِ فِي الْقَصَصِ ، فَكَانَ يَقُصُّ ، وَأَوَّلُ مَنْ أَسْرَجَ السِّرَاجَ فِي الْمَسْجِدِ
    حديث رقم: 1211 في معرفة الصحابة لأبي نعيم الأصبهاني الأسمَاء تَمِيمُ بْنُ أَوْسٍ الدَّارِيُّ وَيُقَالُ ابْنُ قَيْسٍ ، وَهُوَ تَمِيمُ بْنُ أَوْسِ بْنِ خَارِجَةَ بْنِ سُوَيْدِ بْنِ جَذِيمَةَ ، وَقِيلَ ابْنُ سَوَّادِ بْنِ جَذِيمَةَ بْنِ ذِرَاعِ بْنِ عَدِيِّ بْنِ الدَّارِ مِنْ لَخْمٍ ، وَقِيلَ هَانِئُ بْنُ حَبِيبِ بْنِ أَنْمَارِ بْنِ عَدِيِّ بْنِ عَمْرِو بْنِ سَبَأٍ أَبُو رُقَيَّةَ ، حَدَّثَ عَنْهُ سَيِّدُ الْأَوَّلِينَ وَالْآخِرِينَ مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قِصَّةَ الْجَسَّاسَةِ ، كَانَ رَاهِبَ الْأُمَّةِ فِي عَصْرِهِ ، وَوَاعِظَهُمْ فِي وَقْتِهِ ، وَعَابِدَ أَهْلِ فِلَسْطِينَ ، وَاسْتَأْذَنَ عُمَرَ بْنَ الْخَطَّابِ فِي الْقَصَصِ ، فَكَانَ يَقُصُّ ، وَأَوَّلُ مَنْ أَسْرَجَ السِّرَاجَ فِي الْمَسْجِدِ
    حديث رقم: 2384 في مُشكِل الآثار للطحاوي مُشكِل الآثار للطحاوي بَابُ بَيَانِ مُشْكِلِ مَا رُوِيَ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ
    حديث رقم: 2385 في مُشكِل الآثار للطحاوي مُشكِل الآثار للطحاوي بَابُ بَيَانِ مُشْكِلِ مَا رُوِيَ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ
    حديث رقم: 65 في مسند عمر بن عبد العزيز مسند عمر بن عبد العزيز عُمَرُ بْنُ عَبْدِ الْعَزِيزِ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَوْهَبٍ

    [2918] (مَا السُّنَّةُ فِي الرَّجُلِ) أَيْ مَا حُكْمُ الشَّرْعِ فِي الرَّجُلِ الْكَافِرِ (قَالَ) أَيِ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ (هُوَ) أَيِ الرَّجُلُ الْمُسْلِمُ الَّذِي أَسْلَمَ عَلَى يَدَيْهِ الْكَافِرُ (بِمَحْيَاهُ وَمَمَاتِهِ) أَيْ بِمَنْ أَسْلَمَ فِي حَيَاتِهِ وَمَمَاتِهِقَالَ الْخَطَّابِيُّ قَدْ يَحْتَجُّ بِهِ مَنْ يَرَى تَوْرِيثَ الرَّجُلِ مِمَّنْ يُسْلِمُ عَلَى يَدِهِ مِنَ الْكُفَّارِ وَإِلَيْهِ ذَهَبَ أَصْحَابُ الرَّأْيِ إِلَّا أَنَّهُمْ قَدْ زَادُوا فِي ذَلِكَ شَرْطًا وَهُوَ أَنْ يُعَاقِدَهُ وَيُوَالِيَهُ فَإِنْ أَسْلَمَ عَلَى يَدِهِ وَلَمْ يُعَاقِدْهُ وَلَمْ يُوَالِهِ فَلَا شَيْءَلَهُ وَقَالَ إسحاق بن رَاهْوَيْهِ كَقَوْلِ أَصْحَابِ الرَّأْيِ إِلَّا أَنَّهُ لَمْ يَذْكُرِ الْمُوَالَاةَقَالَ الْخَطَّابِيُّ وَدَلَالَةُ الْحَدِيثِ مُبْهَمَةٌ وَلَيْسَ فِيهِ أَنَّهُ يَرِثُهُ وَإِنَّمَا فِيهِ أَنَّهُ أَوْلَى النَّاسِ بِمَحْيَاهُ وَمَمَاتِهِ فَقَدْ يَحْتَمِلُ أَنْ يَكُونَ ذَلِكَ فِي الْمِيرَاثِ وَقَدْ يَحْتَمِلُ أَنْ يَكُونَ ذَلِكَ فِي رَعْيِ الذِّمَامِ وَالْإِيثَارِ وَالْبِرِّ وَالصِّلَةِ وَمَا أَشْبَهَهَا مِنَ الْأُمُورِ وَقَدْ عَارَضَهُ قَوْلُهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الْوَلَاءُ لِمَنْ أَعْتَقَ وَقَالَ أَكْثَرُ الْفُقَهَاءِ لَا يَرِثُهُوَضَعَّفَ أَحْمَدُ بْنُ حَنْبَلٍ حَدِيثَ تَمِيمٍ الدَّارِيِّ هَذَا وَقَالَ عَبْدُ الْعَزِيزِ رَاوِيهِ لَيْسَ مِنْ أَهْلِ الْحِفْظِ وَالْإِتْقَانِ انْتَهَىوَقَالَ الشَّيْخُ أَبُو الْبَرَكَاتِ النَّسَفِيُّ الْحَنَفِيُّ وَعَقْدُ الْمُوَالَاةِQقال الحافظ شمس الدين بن القيم رحمه اللَّه وَاَلَّذِينَ رَدُّوا هَذَا الْحَدِيث مِنْهُمْ مَنْ رَدَّهُ لِضَعْفِهِ وَمِنْهُمْ مَنْ رَدَّهُ لِكَوْنِهِ مَنْسُوخًا وَمِنْهُمْ مَنْ قَالَ لَا دَلَالَة فِيهِ عَلَى الْمِيرَاث بَلْ لَوْ صَحَّ كَانَ مَعْنَاهُ هُوَ أَحَقّ بِهِ يُوَالِيه وَيَنْصُرهُ وَيَبَرّهُ وَيَصِلهُ وَيَرْعَى ذِمَامه وَيُغَسِّلهُ وَيُصَلِّي عَلَيْهِ وَيَدْفِنهُ فَهَذِهِ أَوْلَوِيَّته بِهِ لَا أَنَّهَا أَوْلَوِيَّته بِمِيرَاثِهِ وَهَذَا هُوَ التَّأْوِيلوَقَالَ بِهَذَا الْحَدِيث آخَرُونَ مِنْهُمْ إِسْحَاق بْن رَاهْوَيْهِ وَأَحْمَد بْن حَنْبَل فِي إِحْدَى الرِّوَايَتَيْنِ عَنْهُ وَطَاوُسٌ وَرَبِيعَة وَاللَّيْث بْن سَعْد وَهُوَ قَوْل عُمَر بْن الْخَطَّاب وَعُمَر بْن عَبْد الْعَزِيزوَفِيهَا مَذْهَب ثَالِث أَنَّهُ إِنْ عَقَلَ عَنْهُ وَرِثَهُ وَإِنْ لَمْ يَعْقِل عَنْهُ لم يرثه وهو مذهب سعيد بن المسيب
    مَشْرُوعَةٌ وَالْوِرَاثَةُ بِهَا ثَابِتَةٌ عِنْدَ عَامَّةِ الصَّحَابَةِ وَهُوَ قَوْلُ الْحَنَفِيَّةِ وَتَفْسِيرُهُ إِذَا أَسْلَمَ رَجُلٌ أَوِ امْرَأَةٌ لَا وَارِثَ لَهُ وَلَيْسَ بِعَرَبِيٍّ وَلَا مُعْتَقٍ فَيَقُولُ الْآخَرُ وَالَيْتُكَ عَلَى أَنْ تَعْقِلَنِي إِذَا جَنَيْتُ وَتَرِثَ مِنِّي إِذَا مُتُّ وَيَقُولُ الْآخَرُ قَبِلْتُ انْعَقَدَ ذَلِكَ وَيَرِثُ الْأَعْلَى مِنَ الْأَسْفَلِ انْتَهَىقَالَ الْمُنْذِرِيُّ وَأَخْرَجَهُ التِّرْمِذِيُّ والنسائي وبن مَاجَهْ وَقَالَ التِّرْمِذِيُّ لَا نَعْرِفُهُ إِلَّا مِنْ حَدِيثِ عَبْدِ اللَّهِ بن موهب ويقال بن وَهْبٍ عَنْ تَمِيمٍ الدَّارِيِّ وَقَدْ أَدْخَلَ بَعْضُهُمْ بَيْنَ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَوْهِبٍ وَبَيْنَ تَمِيمٍ الدَّارِيِّ قَبِيصَةَ بْنَ ذُؤَيْبٍ وَهُوَ عِنْدِي لَيْسَ بِمُتَّصِلٍهَذَا آخِرُ كَلَامِهِوَقَالَ الشَّافِعِيُّ هَذَا الْحَدِيثُ لَيْسَ بِثَابِتٍ إِنَّمَا يَرْوِيهِ عَبْدُ الْعَزِيزِ بن عمر عن بن موهب عن تميم الداري وبن مَوْهِبٍ لَيْسَ بِالْمَعْرُوفِ عِنْدَنَا وَلَا نَعْلَمُهُ لَقِيَ تَمِيمًا وَمِثْلُ هَذَا لَا يَثْبُتُ عِنْدَنَا وَلَا عِنْدَكَ مِنْ قِبَلِ أَنَّهُ مَجْهُولٌ وَلَا أَعْلَمُهُ مُتَّصِلًاوَقَالَ الْخَطَّابِيُّ ضَعَّفَ أَحْمَدُ بْنُ حَنْبَلٍ حَدِيثَ تَمِيمٍ الدَّارِيِّ هَذَا وَقَالَ عَبْدُ الْعَزِيزِ رَاوِيهِ لَيْسَ مِنْ أَهْلِ الْحِفْظِ وَالْإِتْقَانِوَقَالَ الْبُخَارِيُّ فِي الصَّحِيحِ وَاخْتَلَفُوا فِي صِحَّةِ هَذَا الْخَبَرِهَذَا آخِرُ كَلَامِهِوَقَالَ أَبُو مُسْهِرٍ عَبْدِ الْعَزِيزِ بْنِ عُمَرَ بْنِ عَبْدِ الْعَزِيزِ ضَعِيفُ الْحَدِيثِ وَقَدْ قُلْتُ احْتَجَّ الْبُخَارِيُّ فِي صَحِيحِهِ بِحَدِيثِ عَبْدِ الْعَزِيزِ هَذَا وَأَخْرَجَ لَهُ عن نافع مولى بن عُمَرَ حَدِيثًا وَاحِدًا وَذَكَرَ الْحَاكِمُ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ النَّيْسَابُورِيُّ وَأَبُو الْحَسَنِ الدَّارَقُطْنِيُّ أَنَّ الْبُخَارِيَّ وَمُسْلِمًا أَخْرَجَا لَهُوَقَالَ يَحْيَى بْنُ مَعِينٍ عَبْدِ الْعَزِيزِ بْنِ عُمَرَ بْنِQوَفِيهَا مَذْهَب رَابِع أَنَّهُ إِنْ أَسْلَمَ عَلَى يَدَيْهِ وَوَالَاهُ فَإِنَّهُ يَرِثهُ وَيَعْقِل عَنْهُ وَلَهُ أَنْ يَتَحَوَّل عَنْهُ إِلَى غَيْره مَا لَمْ يَعْقِل عَنْهُ إِلَى غَيْره فَإِذَا عَقَلَ عَنْهُ لَمْ يَكُنْ لَهُ أَنْ يَتَحَوَّل عَنْهُ إِلَى غَيْرهوَهَذَا قَوْل أَبِي حَنِيفَة وَأَبِي يُوسُف وَمُحَمَّدوَفِيهَا مَذْهَب خَامِس أَنَّ هَذَا الْحُكْم ثَابِت فِيمَنْ كَانَ مِنْ أَهْل الْحَرْب دُون أَهْل الذِّمَّة وَهُوَ مَذْهَب يَحْيَى بْن سَعِيدفَلَا إِجْمَاع فِي الْمَسْأَلَة مَعَ مُخَالَفَة هَؤُلَاءِ الْأَعْلَاموَأَمَّا تَضْعِيف الْحَدِيث فَقَدْ رُوِيَتْ لَهُ شَوَاهِدمِنْهَا حَدِيث أَبِي أُمَامَةَوَأَمَّا رَدّه بِجَعْفَرِ بْن الزُّبَيْر فَقَدْ رَوَاهُ سَعِيد بْن مَنْصُور أَخْبَرَنَا عِيسَى بْن يُونُس حَدَّثَنَا مُعَاوِيَة بْن يَحْيَى الصَّدَفِيّ عَنْ الْقَاسِم عَنْ أَبِي أُمَامَةَ مَرْفُوعًاوَرَوَاهُ أَيْضًا مِنْ حَدِيث سَعِيد بْن الْمُسَيِّب عَنْ النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مُرْسَلًاوَحَدِيث تَمِيم وَإِنْ لَمْ يَكُنْ فِي رُتْبَة الصَّحِيح فَلَا يَنْحَطّ عَنْ أَدْنَى دَرَجَات الْحَسَن وَقَدْ عَضَّدَهُ الْمُرْسَل وَقَضَاء عُمَر بْن الْخَطَّاب وَعُمَر بْن عَبْد الْعَزِيز بِرِوَايَةِ الْفَرَائِض وَإِنَّمَا يَقْتَضِي تَقْدِيم الْأَقَارِب عَلَيْهِ وَلَا يَدُلّ عَلَى عَدَم تَوْرِيثه إِذَا لَمْ يَكُنْ لَهُ نَسَب وَاَللَّه أَعْلَم
    عَبْدِ الْعَزِيزِ ثِقَةٌ لَيْسَ بَيْنَ النَّاسِ فِيهِ اخْتِلَافٌهَكَذَا قَالَوَقَدْ قَدَّمْنَا الْخِلَافَ فِيهِ انْتَهَى كَلَامُ الْمُنْذِرِيِّ

    حَدَّثَنَا يَزِيدُ بْنُ خَالِدِ بْنِ مَوْهَبٍ الرَّمْلِيُّ، وَهِشَامُ بْنُ عَمَّارٍ، قَالاَ حَدَّثَنَا يَحْيَى، - قَالَ أَبُو دَاوُدَ وَهُوَ ابْنُ حَمْزَةَ - عَنْ عَبْدِ الْعَزِيزِ بْنِ عُمَرَ، قَالَ سَمِعْتُ عَبْدَ اللَّهِ بْنَ مَوْهَبٍ، يُحَدِّثُ عُمَرَ بْنَ عَبْدِ الْعَزِيزِ عَنْ قَبِيصَةَ بْنِ ذُؤَيْبٍ، - قَالَ هِشَامٌ عَنْ تَمِيمٍ الدَّارِيِّ، أَنَّهُ قَالَ يَا رَسُولَ اللَّهِ ‏.‏ وَقَالَ يَزِيدُ - إِنَّ تَمِيمًا قَالَ يَا رَسُولَ اللَّهِ مَا السُّنَّةُ فِي الرَّجُلِ يُسْلِمُ عَلَى يَدَىِ الرَّجُلِ مِنَ الْمُسْلِمِينَ قَالَ ‏ "‏ هُوَ أَوْلَى النَّاسِ بِمَحْيَاهُ وَمَمَاتِهِ ‏"‏ ‏.‏

    (Narrated Tamim ad-Dari: Tamim asked: Messenger of Allah), what is the sunnah about a man who accepts Islam by advice and persuasion of a Muslim? He replied: He is the nearest to him in life and in death

    Telah menceritakan kepada kami [Yazid? bin Khalid bin Mauhib Ar Ramli], dan [Hisyam bin 'Ammar], mereka berkata; telah menceritakan kepada kami [Yahya], Abu Daud berkata; ia adalah Ibnu Hamzah, dari [Abdul Aziz bin Umar], ia berkata; saya mendengar [Abdullah bin Mauhib] menceritakan kepada Umar bin Abdul Aziz, dari [Qabishah bin Dzuaib], Hisyam berkata; dari [Tamim Ad Dari], bahwa ia berkata; wahai Rasulullah, -sedangkan Yazid? berkata; sesungguhnya Tamim berkata; wahai Rasulullah, apakah sunnah bagi seorang laki-laki yang masuk Islam di hadapan seorang muslim? Beliau bersabda: "Ia adalah yang lebih layak untuk membela muslim tersebut dikala hidup dan matinya

    Hisam (b. Ammar) ile Yezid (b. Halid)'in haber verdiklerine göre; (Temim-ed-Dâri, Fahr-i kainat efendimiz'e); "Ey Allah'ın Rasûlü, müslüman bir kimsenin telkiniyle onun huzurunda müslüman olan bir kişi hakkında şer'î hüküm nedir?" diye sormuş. (Nebi s.a.v.): "O (müslüman, müslümanlığına vesile olduğu kişiyi) sağlığında ve ölümünde insanların en yakın olanıdır." buyurmuştur

    تمیم داری رضی اللہ عنہ کہتے ہیں کہ میں نے عرض کیا: اللہ کے رسول! اس شخص کے بارے میں شرع کا کیا حکم ہے جو کسی مسلمان شخص کے ہاتھ پر ایمان لایا ہو؟ آپ صلی اللہ علیہ وسلم نے فرمایا: وہ شخص دوسروں کی بہ نسبت اس کی موت و حیات کے زیادہ قریب ہے ( اگر اس کا کوئی اور وارث نہ ہو تو وہی وارث ہو گا ) ۔

    । তামীম আদ-দারী (রাঃ) সূত্রে বর্ণিত। তিনি বলেন, হে আল্লাহর রাসূল! (বর্ণনাকারী) ইয়াযীদের বর্ণনায় রয়েছে, হে আল্লাহর রাসূল! যে ব্যক্তি কোনো মুসলিমের হাতে ইসলাম কবূল করেছে তার ব্যাপারে কি বিধান? তিনি বললেনঃ ঐ মুসলিম ব্যক্তি তার জীবন ও মরণে ঘণিষ্ঠ বন্ধু।