• 2059
  • عَنْ جَابِرِ بْنِ سَمُرَةَ ، أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ يَقْرَأُ فِي الظُّهْرِ بِـ {{ سَبِّحِ اسْمَ رَبِّكَ الْأَعْلَى }} وَفِي الصُّبْحِ بِأَطْوَلَ مِنْ ذَلِكَ

    وَحَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ ، حَدَّثَنَا أَبُو دَاوُدَ الطَّيَالِسِيُّ ، عَنْ شُعْبَةَ ، عَنْ سِمَاكٍ ، عَنْ جَابِرِ بْنِ سَمُرَةَ ، أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ يَقْرَأُ فِي الظُّهْرِ بِـ {{ سَبِّحِ اسْمَ رَبِّكَ الْأَعْلَى }} وَفِي الصُّبْحِ بِأَطْوَلَ مِنْ ذَلِكَ

    لا توجد بيانات
    يَقْرَأُ فِي الظُّهْرِ بِـ سَبِّحِ اسْمَ رَبِّكَ الْأَعْلَى وَفِي الصُّبْحِ بِأَطْوَلَ
    حديث رقم: 729 في صحيح مسلم كِتَابُ الصَّلَاةِ بَابُ الْقِرَاءَةِ فِي الصُّبْحِ
    حديث رقم: 975 في السنن الصغرى للنسائي كتاب الافتتاح القراءة في الركعتين الأوليين من صلاة العصر
    حديث رقم: 491 في صحيح ابن خزيمة كِتَابُ الصَّلَاةِ بَابُ ذِكْرِ قِرَاءَةِ الْقُرْآنِ فِي الرَّكْعَتَيْنِ الْأُولَيَيْنِ مِنَ الظُّهْرِ وَالْعَصْرِ
    حديث رقم: 20300 في مسند أحمد ابن حنبل أَوَّلُ مُسْنَدِ الْبَصْرِيِّينَ حَدِيثُ جَابِرِ بْنِ سَمُرَةَ السَّوَائِيِّ
    حديث رقم: 20489 في مسند أحمد ابن حنبل أَوَّلُ مُسْنَدِ الْبَصْرِيِّينَ حَدِيثُ جَابِرِ بْنِ سَمُرَةَ السَّوَائِيِّ
    حديث رقم: 20571 في مسند أحمد ابن حنبل أَوَّلُ مُسْنَدِ الْبَصْرِيِّينَ حَدِيثُ جَابِرِ بْنِ سَمُرَةَ السَّوَائِيِّ
    حديث رقم: 1034 في السنن الكبرى للنسائي الْعَمَلُ فِي افْتِتَاحِ الصَّلَاةِ الْقِرَاءَةُ فِي الرَّكْعَتَيْنِ الْأُولَيَيْنِ مِنْ صَلَاةِ الْعَصْرِ
    حديث رقم: 3529 في مصنّف بن أبي شيبة كِتَابُ الصَّلَاةِ
    حديث رقم: 3530 في مصنّف بن أبي شيبة كِتَابُ الصَّلَاةِ
    حديث رقم: 1862 في المعجم الكبير للطبراني بَابُ الْجِيمِ بَابُ مَنِ اسْمُهُ جَابِرٌ
    حديث رقم: 1874 في المعجم الكبير للطبراني بَابُ الْجِيمِ بَابُ مَنِ اسْمُهُ جَابِرٌ
    حديث رقم: 3752 في السنن الكبير للبيهقي كِتَابُ الصَّلَاةِ
    حديث رقم: 792 في مسند الطيالسي جَابِرُ بْنُ سَمُرَةَ جَابِرُ بْنُ سَمُرَةَ
    حديث رقم: 1385 في مستخرج أبي عوانة بَابٌ فِي الصَّلَاةِ بَيْنَ الْأَذَانِ وَالْإِقَامَةِ فِي صَلَاةِ الْمَغْرِبِ وَغَيْرِهِ بَيَانُ صِفَةِ طُولِ الْقِيَامِ فِي صَلَاةِ الظُّهْرِ فِي الرَّكْعَةِ الْأُولَى وَالثَّانِيَةِ

    عن جابر بن سمرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يقرأ في الظهر بـ {سبح اسم ربك الأعلى} وفي الصبح بأطول من ذلك.
    المعنى العام:
    نكتفي بالمعنى العام:
    للباب التالي. المباحث العربية (صلى لنا النبي صلى الله عليه وسلم) وفي الرواية الثالثة صلى بنا فكل من اللام والباء مقصود به المصاحبة، أي صلى لنا إماما أو صلى بنا إماما. (بمكة) أخذ منه بعضهم أن سورة المؤمنين مكية، قال الحافظ ابن حجر: وهو قول الأكثر، ولمن خالف أن يعتمد على رواية النسائي والطبراني وفيها يوم الفتح. (فاستفتح سورة المؤمنين) أي جعل بداية قراءته فاتحة سورة المؤمنين {قد أفلح المؤمنون} قال النووي: يقال. سورة بلا همز وبالهمز لغتان ذكرهما ابن قتيبة وغيره، وترك الهمزة هنا هو المشهور الذي جاء به القرآن العزيز، ويقال قرأت السورة، وقرأت بالسورة، وافتتحتها وافتتحت بها. اهـ (حتى جاء ذكر موسى وهارون) في قوله تعالى: {ثم أرسلنا موسى وأخاه هارون بآياتنا وسلطان مبين} [المؤمنون: 45] (أو ذكر عيسى) في قوله تعالى: {وجعلنا ابن مريم وأمه آية} [المؤمنون: 50] وذكر عيسى متصل في الآيات بذكر قصة موسى، وفي رواية الطحاوي على ذكر موسى وعيسى بقصد نهاية قصة موسى وبداية قصة عيسى، بقوله تعالى: {ولقد آتينا موسى الكتاب لعلهم يهتدون. وجعلنا ابن مريم وأمه آية} [المؤمنون:4
    9-50]
    (أخذت النبي صلى الله عليه وسلم سعلة) بفتح السين وسكون العين. وفتح اللام من السعال، ويجوز ضم السين، وفي رواية لابن ماجه فلما بلغ ذكر عيسى وأمه أخذته سعلة - أو قال - شهقة وفي رواية شرقة بفتح الشين وسكون الراء وفتح القاف. (فحذف فركع) قال الحافظ ابن حجر: فحذف أي ترك القراءة. {(والليل إذا عسعس)} أي بالسورة التي فيها {والليل إذا عسعس} وهي سورة التكوير، قال جمهور أهل اللغة: معنى عسعس الليل أدبر، كذا نقله صاحب المحكم عن الأكثرين، ونقل القراء إجماع المفسرين عليه. قال: وقال آخرون: معناه أقبل وقال آخرون: هو من الأضداد، يقال إذا أقبل، وإذا أدبر. {(والنخل باسقات)} أي طويلات. {(لها طلع نضيد)} قال النووي: قال أهل اللغة والمفسرون: معناها منضود متراكب بعضه فوق بعض. قال ابن قتيبة: هذا قبل أن ينشق فإذا انشق كمامه وتفرق فليس هو بعد ذلك بنضيد. (وربما قال) ق (والنخل باسقات لها طلع نضيد) هي الآية العاشرة من سورة ق فالرسول صلى الله عليه وسلم كان يقرأ ق ويصل الآية المذكورة وما بعدها، فالإخبار بـ ق صحيح والإخبار بهذه الآية أو غيرها من سورة ق صحيح وليس مراد الراوي بيان عدد الآيات المقروءة من السورة، فعدد آيات ق خمس وأربعون آية، والظاهر أن الرسول صلى الله عليه وسلم كان يقرأ السورة في ركعتين كما يفهم من الروايات التالية. (وكان صلاته بعد تخفيفا) أي بعد القراءة، فلم يكن يطيل في الركوع والسجود مثلا فوق ما يتحمل المأمومون. (وفي الصبح أطول من ذلك) هذه الجملة هي التي أدخلت الحديث تحت الترجمة والباب. وأطول وإن كانت تحتمل طوال السور إلا أن المراد ما يلي السورة المذكورة في الطول. (من الستين إلى المائة) من الستين كحد أقل، وإلى المائة كحد أعلى، وهذا بيان لبعض حالاته صلى الله عليه وسلم، وكل راو عبر عن أكثر ما شاهد، والظاهر أن هذا العدد مقسوم على الركعتين. (عن ابن عباس قال: إن أم الفضل بنت الحارث) هي والدة ابن عباس الراوي عنها، وكان الظاهر أن يقول: أمي دون ذكر اسمها، ولكن الإسلام وقد رفع من شأن المرأة جعل المسلمين لا يستنكفون ذكر أسماء النساء، بل يجدون في ذلك فخرا وبرا، وخصوصا إذا كان الاسم مشتهرا أو مشعرا بالمدح، وقد جاء الجمع بين ذكر الأمومة واسمها في رواية الترمذي وفيها عن ابن عباس عن أمه أم الفضل واسمها لبابة بنت الحارث، كنيت بابنها الفضل بن العباس، وهي أخت ميمونة بنت الحارث زوج النبي صلى الله عليه وسلم، ويقال: إنها أول امرأة أسلمت بعد خديجة، والصحيح أن أخت عمر سبقتها إلى الإسلام. (سمعته) أي سمعت ابن عباس، وفيه التفات من التكلم إلى الغيبة، لأن ابن عباس قال: إن أم الفضل سمعته، كما في الرواية، فكان الأصل أن يقول: سمعتني. (يا بني) تصغير ابن للشفقة والترحم. (لقد ذكرتني) بتشديد الكاف وسكون الراء. (بقراءتك هذه السورة) هذه السورة تنازعها ذكرتني وقراءتك فهي معمول للأول عند الكوفيين وللثاني عند البصريين. (إنها لأخر ما سمعت) أي إن السورة لآخر ما سمعت ويروى ما سمعته. (يقرأ بها) في موضع الحال، أي سمعته في حال قراءته. (في المغرب) قال الحافظ ابن حجر: تقدم في حديث عائشة أن الصلاة التي كانت آخر صلاة صلاها النبي صلى الله عليه وسلم بأصحابه في مرض موته كانت الظهر، وقد جمعنا بينه وبين حديث أم الفضل هذا بأن الصلاة التي حكتها عائشة كانت في المسجد، والتي حكتها أم الفضل كانت في بيته كما رواه النسائي. (جبير بن مطعم) كان سماعه لهذه السورة سبب إسلامه، فقد روى أنه جاء من مكة يكلم النبي صلى الله عليه وسلم في أسرى بدر، فاضطجع في المسجد بعد العصر، فأصابه النعاس، فنام، فأقيمت صلاة المغرب، فقام فزعا بقراءة النبي صلى الله عليه وسلم في المغرب بسورة الطور قال: فلما بلغ (إن عذاب ربك لواقع) فكأنما صدع قلبي، وكان يومئذ أول ما دخل الإسلام قلبي. فقه الحديث سندمج فقه الحديث عن هذا الباب في فقه الحديث في الباب التالي.

    وَحَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ، حَدَّثَنَا أَبُو دَاوُدَ الطَّيَالِسِيُّ، عَنْ شُعْبَةَ، عَنْ سِمَاكٍ، عَنْ جَابِرِ بْنِ سَمُرَةَ، ‏.‏ أَنَّ النَّبِيَّ ﷺ كَانَ يَقْرَأُ فِي الظُّهْرِ بِـ ‏{‏ سَبِّحِ اسْمَ رَبِّكَ الأَعْلَى‏}‏ وَفِي الصُّبْحِ بِأَطْوَلَ مِنْ ذَلِكَ ‏.‏

    حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ، وَأَبُو كُرَيْبٍ قَالاَ حَدَّثَنَا أَبُو أُسَامَةَ، عَنْ هِشَامٍ، عَنْ فَاطِمَةَ، عَنْ أَسْمَاءَ، قَالَتْ أَتَيْتُ عَائِشَةَ فَإِذَا النَّاسُ قِيَامٌ وَإِذَا هِيَ تُصَلِّي فَقُلْتُ مَا شَأْنُ النَّاسِ وَاقْتَصَّ الْحَدِيثَ بِنَحْوِ حَدِيثِ ابْنِ نُمَيْرٍ عَنْ هِشَامٍ ‏.‏ أَخْبَرَنَا يَحْيَى بْنُ يَحْيَى، أَخْبَرَنَا سُفْيَانُ بْنُ عُيَيْنَةَ، عَنِ الزُّهْرِيِّ، عَنْ عُرْوَةَ، قَالَ لاَ تَقُلْ كَسَفَتِ الشَّمْسُ وَلَكِنْ قُلْ خَسَفَتِ الشَّمْسُ ‏.‏

    Jabir b. Samura reported:The Apostle of Allah (ﷺ) used to recite in the noon prayer:" Glorify the name of thy Most High Lord in the morning prayer longer than this" (lxxxvii)

    Asma' said:I came to 'A'isha when the people were standing (in prayer) and she was also praying. I said: What is this excitement of the people for? And the rest of the hadith was narrated like one, (narrated above). 'Urwa said: Do not say Kasafat-ush-Shamsu, but say Khasafat-ush-Shamsu

    Dan telah menceritakan kepada kami [Abu Bakar bin Abi Syaibah] telah menceritakan kepada kami [Abu Dawud ath-Thayalisi] dari [Syu'bah] dari [Simak] dari [Jabir bin Samurah] bahwa Nabi Shallallahu'alaihiwasallam membaca dalam shalat zhuhur surat Sabbihisma Rabbikal al-A'la (QS. Al-a'la), sedangkan dalam shalat shubuh dengan surat yang lebih panjang darinya

    Bize Ebu Bekir b. Ebî Şeybe rivayet etti. (Dediki): Bize Ebu Dâvud et-Tayalisî, Şu'be'den, o da Simâk'dan, o da Câbir b. Semurâ'dan naklen rivayet ettiki, Nebi (Sallallahu Aleyhi ve Sellem) öğle namazında sure-i A'lâyı; sabah namazında ondan daha uzun bir sure okurmuş. İzah’ı 463 te

    Bize Ebû Bekir b. Ebi Şeybe ile Ebû Küreyb rivâyet ettiler. Dediler ki: Bize Ebû Üsâme, Hişâm'dan, o da Fâtıme'den, o da Esmâ'dan naklen rivâyet etti. Esma şöyle dedi: Âişe'ye geldim. Bir de baktım halk ayakta! Âişe de namaz kılıyor. Bu insanlara ne oluyor? dedim... hadisi İbn Nümeyr'in Hişâm'dan rivâyet ettiği hadis gibi anlattı

    ابو داؤد طیالسی نے شعبہ سے ، انہوں نے سماک سے اور انہوں نے حضرت جابر بن سمرہ رضی اللہ عنہما سے روایت کی کہ نبی اکرمﷺ ظہر کی نماز میں ﴿سبح اسم ربك الأعلى﴾ ( اور اپنے پروردگار کے اونچے نام کی تسبیح کر ) پڑھتے اور صبح کی نماز میں اس سے لمبی قراءت کرتے تھے ۔

    ابو اسامہ نے ہشام سے ، انھوں نے فاطمہ سے اور انھوں نے حضرت اسمارضی اللہ عنہا سے روایت کی ، انھوں نے کہا : میں حضرت عائشہ رضی اللہ عنہا کے پاس آئی تو اس وقت لوگ ( نماز میں ) کھڑے تھے اور وہ بھی نما ز پڑھ رہی تھیں ۔ میں نے پوچھا : لوگو ں کو کیا ہوا؟ اور ( آگے ) ہشام سے ابن نمیر کی ( سابقہ ) حدیث کی طرح حدیث بیان کی ۔

    আবূ বকর ইবনু আবূ শাইবাহ (রহঃ) ..... জাবির ইবনু সামুরাহ (রাযিঃ) হতে বর্ণিত। নবী সাল্লাল্লাহু আলাইহি ওয়া সাল্লাম যুহরের সালাতে "সাব্বিহিসমা রব্বিকাল আ'লা" অর্থাৎ- “তুমি তোমার সর্বোচ্চ প্রতিপালকের নামের ঘোষণা কর"- (সূরাহ আ'লা ৮৭ঃ ১) পাঠ করতেন এবং ভোরের (ফজরের) সালাতে এর চেয়ে লম্বা সূরাহ পাঠ করতেন। (ইসলামিক ফাউন্ডেশনঃ ৯১২, ইসলামিক সেন্টারঃ)

    ইয়াহইয়া ইবনু ইয়াহইয়া (রহঃ) ..... উরওয়াহ (রহঃ) থেকে বর্ণিত। তিনি বলেনكَسَفَتِ الشَّمْسُ বলবে না, বরং خَسَفَتِ الشَّمْسُ বলো। অর্থ একই সূর্যগ্রহণ লেগেছে। (ইসলামী ফাউন্ডেশন ১৯৭৪, ইসলামীক সেন্টার)