أَنَّهُ سَمِعَ حَارِثَةَ بْنَ وَهْبٍ ، يَقُولُ : سَمِعْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَذَكَرَ الحَوْضَ فَقَالَ : " كَمَا بَيْنَ المَدِينَةِ وَصَنْعَاءَ "
حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ ، حَدَّثَنَا حَرَمِيُّ بْنُ عُمَارَةَ ، حَدَّثَنَا شُعْبَةُ ، عَنْ مَعْبَدِ بْنِ خَالِدٍ : أَنَّهُ سَمِعَ حَارِثَةَ بْنَ وَهْبٍ ، يَقُولُ : سَمِعْتُ النَّبِيَّ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ وَذَكَرَ الحَوْضَ فَقَالَ : كَمَا بَيْنَ المَدِينَةِ وَصَنْعَاءَ وَزَادَ ابْنُ أَبِي عَدِيٍّ ، عَنْ شُعْبَةَ ، عَنْ مَعْبَدِ بْنِ خَالِدٍ ، عَنْ حَارِثَةَ : سَمِعَ النَّبِيَّ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ قَوْلَهُ : حَوْضُهُ مَا بَيْنَ صَنْعَاءَ وَالمَدِينَةِ فَقَالَ لَهُ المُسْتَوْرِدُ : أَلَمْ تَسْمَعْهُ قَالَ : الأَوَانِي ؟ قَالَ : لاَ ، قَالَ المُسْتَوْرِدُ : تُرَى فِيهِ الآنِيَةُ مِثْلَ الكَوَاكِبِ