• 2882
  • حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدٍ ، حَدَّثَنَا سُفْيَانُ ، سَمِعْتُ سُلَيْمَانَ بْنَ أَبِي مُسْلِمٍ ، عَنْ طَاوُسٍ ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ : كَانَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذَا قَامَ مِنَ اللَّيْلِ يَتَهَجَّدُ ، قَالَ : اللَّهُمَّ لَكَ الحَمْدُ ، أَنْتَ نُورُ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ وَمَنْ فِيهِنَّ ، وَلَكَ الحَمْدُ ، أَنْتَ قَيِّمُ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ وَمَنْ فِيهِنَّ ، وَلَكَ الحَمْدُ ، أَنْتَ الحَقُّ ، وَوَعْدُكَ حَقٌّ ، وَقَوْلُكَ حَقٌّ ، وَلِقَاؤُكَ حَقٌّ ، وَالجَنَّةُ حَقٌّ ، وَالنَّارُ حَقٌّ ، وَالسَّاعَةُ حَقٌّ ، وَالنَّبِيُّونَ حَقٌّ ، وَمُحَمَّدٌ حَقٌّ ، اللَّهُمَّ لَكَ أَسْلَمْتُ ، وَعَلَيْكَ تَوَكَّلْتُ ، وَبِكَ آمَنْتُ ، وَإِلَيْكَ أَنَبْتُ ، وَبِكَ خَاصَمْتُ ، وَإِلَيْكَ حَاكَمْتُ ، فَاغْفِرْ لِي مَا قَدَّمْتُ وَمَا أَخَّرْتُ ، وَمَا أَسْرَرْتُ وَمَا أَعْلَنْتُ ، أَنْتَ المُقَدِّمُ وَأَنْتَ المُؤَخِّرُ ، لاَ إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ ، أَوْ : لاَ إِلَهَ غَيْرُكَ

    عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ : كَانَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذَا قَامَ مِنَ اللَّيْلِ يَتَهَجَّدُ ، قَالَ : " اللَّهُمَّ لَكَ الحَمْدُ ، أَنْتَ نُورُ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ وَمَنْ فِيهِنَّ ، وَلَكَ الحَمْدُ ، أَنْتَ قَيِّمُ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ وَمَنْ فِيهِنَّ ، وَلَكَ الحَمْدُ ، أَنْتَ الحَقُّ ، وَوَعْدُكَ حَقٌّ ، وَقَوْلُكَ حَقٌّ ، وَلِقَاؤُكَ حَقٌّ ، وَالجَنَّةُ حَقٌّ ، وَالنَّارُ حَقٌّ ، وَالسَّاعَةُ حَقٌّ ، وَالنَّبِيُّونَ حَقٌّ ، وَمُحَمَّدٌ حَقٌّ ، اللَّهُمَّ لَكَ أَسْلَمْتُ ، وَعَلَيْكَ تَوَكَّلْتُ ، وَبِكَ آمَنْتُ ، وَإِلَيْكَ أَنَبْتُ ، وَبِكَ خَاصَمْتُ ، وَإِلَيْكَ حَاكَمْتُ ، فَاغْفِرْ لِي مَا قَدَّمْتُ وَمَا أَخَّرْتُ ، وَمَا أَسْرَرْتُ وَمَا أَعْلَنْتُ ، أَنْتَ المُقَدِّمُ وَأَنْتَ المُؤَخِّرُ ، لاَ إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ ، أَوْ : لاَ إِلَهَ غَيْرُكَ "

    يتهجد: تهجد : استيقظ لقيام الليل بالصلاة وقراءة القرآن
    قيم: القيِّم : القائم على رعاية شئون غيره
    أنبت: الإنابة : الرجوع إلى اللَّه بالتَّوبة
    خاصمت: خاصم : احتكم
    حاكمت: حاكمت : رَفَعْتُ الحُكم إليك فلا حُكم إلاَّ لك. وقيل : بكَ خاصمْتُ في طَلَب الحُكم وإبْطالِ من نازَعَنِي في الدين، وهي مُفَاعَلَةٌ من الحُكْم.
    أسررت: أسررت : كتمت
    اللَّهُمَّ لَكَ الحَمْدُ ، أَنْتَ نُورُ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ وَمَنْ فِيهِنَّ
    لا توجد بيانات

    [6317] قَوْله سُفْيَان هُوَ بن عُيَيْنَةَ قَوْلُهُ كَانَ إِذَا قَامَ مِنَ اللَّيْلِ يَتَهَجَّدُ تَقَدَّمَ شَرْحُهُ مُسْتَوْفًى فِي أَوَائِلِ التَّهَجُّدِ وَقَوْلُهُ فِي آخِرِهِ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ أَوْ لَا إِلَهَ غَيْرُكَ شَكٌّ مِنَ الرَّاوِي وَوَقَعَ فِي رِوَايَةٍ لِلطَّبَرَانِيِّ فِي آخِرِهِ وَلَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيمِ (قَوْلُهُ بَابُ التَّكْبِيرِ وَالتَّسْبِيحِ) عِنْدَ الْمَنَامِ أَيْ والتحميد


    [ رقم الحديث عند عبدالباقي:5984 ... ورقمه عند البغا: 6317 ]
    - حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدٍ، حَدَّثَنَا سُفْيَانُ، سَمِعْتُ سُلَيْمَانَ بْنَ أَبِى مُسْلِمٍ، عَنْ طَاوُسٍ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ كَانَ النَّبِىُّ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- إِذَا قَامَ مِنَ اللَّيْلِ يَتَهَجَّدُ قَالَ: «اللَّهُمَّ لَكَ الْحَمْدُ أَنْتَ نُورُ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ، وَمَنْ فِيهِنَّ وَلَكَ الْحَمْدُ أَنْتَ قَيِّمُ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ وَمَنْ فِيهِنَّ، وَلَكَ الْحَمْدُ أَنْتَ الْحَقُّ وَوَعْدُكَ حَقٌّ، وَقَوْلُكَ حَقٌّ وَلِقَاؤُكَ حَقٌّ، وَالْجَنَّةُ حَقٌّ وَالنَّارُ حَقٌّ، وَالسَّاعَةُ حَقٌّ وَالنَّبِيُّونَ حَقٌّ، وَمُحَمَّدٌ حَقٌّ، اللَّهُمَّ لَكَ أَسْلَمْتُ وَعَلَيْكَ تَوَكَّلْتُ، وَبِكَ آمَنْتُ وَإِلَيْكَ أَنَبْتُ وَبِكَخَاصَمْتُ وَإِلَيْكَ حَاكَمْتُ، فَاغْفِرْ لِى مَا قَدَّمْتُ وَمَا أَخَّرْتُ وَمَا أَسْرَرْتُ وَمَا أَعْلَنْتُ، أَنْتَ الْمُقَدِّمُ وَأَنْتَ الْمُؤَخِّرُ لاَ إِلَهَ إِلاَّ أَنْتَ أَوْ لاَ إِلَهَ غَيْرُكَ».وبه قال: (حدّثنا) ولأبي ذر بالإفراد (عبد الله بن محمد) المسندي قال: (حدّثنا سفيان) بن عيينة (قال: سمعت سليمان بن أبي مسلم) الأحول (عن طاوس) هو ابن كيسان (عن ابن عباس) أنه قال: (كان النبي -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- إذا قام من الليل يتهجد) حال من الضمير في قام (قال): في موضع نصب خبر كان أي كان -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- عند قيامه متهجدًا يقول:(اللهم لك الحمد) وفي رواية مالك عن أبي الزبير عن طاوس إذا قام إلى الصلاة من جوف الليل. وظاهر السياق أنه كان يقوله أول ما يقوم إلى الصلاة والتهجد التيقظ من النوم والهجود النوم فمعناه التجنب عن النوم والحمد الوصف بالجميل على التفضيل والألف واللام فيه للاستغراق (أنت نور السماوات والأرض) منوّرهما (و) منوّر (من فيهن) بنور هدايتك وعبر بمن دون ما تغليبًا للعقلاء على غيرهم (ولك الحمد أنت قيم السماوات والأرض ومن فيهن) المدبر لهم في جميع أحوالهم فلا يتصور وجود موجود إلا به (ولك الحمد أنت الحق) أي المتحقق الوجود الثابت بلا شك فيه (ووعدك حق) ثابت لا يدخله شك في وقوعه وتحققه، ولأبي ذر: الحق بالتعريف (وقولك حق) أي مدلوله ثابت، وفي رواية أبي ذر بالتعريف كالسابقة (ولقاؤك) بعد الموت في القيامة (حق والجنة حق والنار حق والساعة) وهو قيامها (حق) فلا بد منه وهو مما يجب الاِيمان به فمنكره كافر ثبتنا الله على ذلك وعلى تصديق كل ما جاءت به الرسل صلوات الله وسلامه عليهم (والنبيون حق) لا يجوز إنكار واحد منهم (ومحمد حق) عطفه عليهم إيذانًا بالتغاير إذ إنه فائق عليهم بخصوصيات اختص بها دونهم وجرده عن ذاته كأنه غيره ووجب عليه الإِيمان به وتصديقه مبالغة في إثبات نبوته وهذه كلها وسائل قدمت لتحقق المطلوب من قوله (اللهم لك أسلمت) انقدت لأمرك ونهيك (وعليك توكلت) أي فوضت الأمر إليك قاطعًا النظر عن الأسباب العادية (وبك آمنت) صدقت بك وبما أنزلت (وإليك أنبت) رجعت مقبلاً بالقلب وعليك (وبك) بما أعطيتني من البرهان والسنان (خاصمت) الخصم المعاند وقمعته بالحجة والسيف (وإليك حاكمت) كل من جحد (فاغفر لي ما قدمت وما أخرت وما أسررت وما أعلنت) أخفيت وأظهرت أو ما تحرك به لساني أو حدثت به نفسي قال: ذلك مع القطع له بالمغفرة تواضعًا وتعظيمًا لله تعالى وتعليمًا وإرشادًا للأمة (أنت المقدم) لي في البعث في القيامة (وأنت المؤخر) لي في البعث في الدنيا (لا إله إلا أنت أو لا إله غيرك) ولأبي ذر عن الكشميهني بإسقاط الألف من أو.والحديث سبق في أول التهجد في آخر كتاب الصلاة.


    [ رقم الحديث عند عبدالباقي:5984 ... ورقمه عند البغا:6317 ]
    - حدَّثنا عَبْدُ الله بنُ مُحَمَّدٍ حَدثنَا سُفْيانُ قَالَ: سَمِعْتُ سلَيْمانَ بن أبي مُسْلِمٍ عَن طاوُوس عنِ ابنِ عَبَّاسٍ: كَانَ النبيُّ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم، إِذا قَامَ مِنَ اللَّيْلِ تَهَجَّدَ، قَالَ: اللَّهُمَّ لَكَ الحمْدُ أنْتَ نُورُ السَّماواتِ والأرْضِ ومَنْ فِيهِنَّ، وَلَكَ الحَمْدُ أنْتَ قَيِّمُ السَّماواتِ والأرْضِ ومَنْ فِيهِنَّ، وَلَكَ الحَمْدُ أنْتَ الحَقُّ وَوَعْدُكَ حَقٌّ وَقَوْلُكَ حَقٌّ ولقاؤُكَ حَقٌّ والجَنَّةُ حَقٌّ والنَّارُ حَقٌّ والسَّاعَةُ حَقٌّ والنَّبِيُّونَ حَقٌّ ومُحَمَّدٌ حَقٌّ. أللَّهُمَّ لَكَ أسْلَمْتُ وَعَلَيْكَ تَوَكَّلْتُ وَبِكَ آمَنْتُ وإلَيْكَ أنَبْتُ وبِكَ خاصَمْتُ وإلَيْكَ حاكَمْتُ فاغْفِرْ لِي مَا قَدَّمْتُ وَمَا أخَّرْتُ، وَمَا أسْرَرْتُ وَمَا أعْلَنْتُ أنْتَ المُقَدِّمُ وأنتَ المُؤَخِّرُ لَا إلاهَ إلاّ أنْتَ أوْ: لَا إلاهَ غَيْرُكَ.مطابقته للتَّرْجَمَة ظَاهِرَة. وَعبد الله بن مُحَمَّد الْجعْفِيّ الْمَعْرُوف بالمسندي، وسُفْيَان هُوَ ابْن عُيَيْنَة، وَسليمَان بن أبي مُسلم الْأَحول خَال عبد الله بن أبي نجيح سمع طَاوُوس بن كيسَان، مَاتَ بِمَكَّة سنة خمس أَو سِتّ وَمِائَة.والْحَدِيث مضى فِي أول: بابُُ التَّهَجُّد بِاللَّيْلِ فِي آخر الصَّلَاة، فَإِنَّهُ أخرجه هُنَاكَ عَن عَليّ بن عبد الله عَن سُفْيَان عَن سُلَيْمَان بن أبي مُسلم عَن طَاوُوس، وَمضى الْكَلَام فِيهِ هُنَاكَ.قَوْله تهجد: أَي صلى، وَقَالَ ابْن التِّين، أَي سهر، وَهُوَ من الأضداد يُقَال: هجد وتهجد إِذا نَام، وهجد وتهجد إِذا سهر، قَالَه الْجَوْهَرِي، وَقَالَ الْهَرَوِيّ: تهجد إِذا سهر وَألقى الهجود وَهُوَ النّوم عَن نَفسه، وهجد نَام. وَقَالَ النّحاس: التَّهَجُّد عِنْد أهل اللُّغَة السهر، والهجود النّوم. وَقَالَ ابْن فَارس: الهاجد النَّائِم، والمتهجد الْمُصَلِّي لَيْلًا. قَوْله: (قيم السَّمَوَات وَالْأَرْض) الْقيم وَالْقِيَام والقيوم مَعْنَاهَا وَاحِد، وَهُوَ الْقَائِم بتدبير الْخلق الْمُعْطِي لَهُ مَا بِهِ قوامه. قَوْله: (أنبت) أَي: رجعت إِلَيْك مُقبلا بِالْقَلْبِ عَلَيْك. قَوْله: (وَبِك خَاصَمت) أَي: بِمَا أَعْطَيْتنِي من الْبُرْهَان والسنان خَاصَمت المعاند. قَوْله: (وَإِلَيْك حاكمت) . من المحاكمة وَهِي رفع الْقَضِيَّة إِلَى الْحَاكِم أَي: كل من جحد الْحق جعلتك الْحَاكِم بيني وَبَينه لَا غَيْرك مِمَّا كَانَت الْجَاهِلِيَّة تحاكم إِلَيْهِ من صنم أَو كَاهِن. قَوْله: (أَو: لَا إِلَه غَيْرك) شكّ من الرَّاوِي.

    حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدٍ، حَدَّثَنَا سُفْيَانُ، سَمِعْتُ سُلَيْمَانَ بْنَ أَبِي مُسْلِمٍ، عَنْ طَاوُسٍ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، كَانَ النَّبِيُّ ﷺ إِذَا قَامَ مِنَ اللَّيْلِ يَتَهَجَّدُ قَالَ ‏ "‏ اللَّهُمَّ لَكَ الْحَمْدُ، أَنْتَ نُورُ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ وَمَنْ فِيهِنَّ، وَلَكَ الْحَمْدُ أَنْتَ قَيِّمُ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ وَمَنْ فِيهِنَّ، وَلَكَ الْحَمْدُ، أَنْتَ الْحَقُّ وَوَعْدُكَ حَقٌّ، وَقَوْلُكَ حَقٌّ، وَلِقَاؤُكَ حَقٌّ، وَالْجَنَّةُ حَقٌّ، وَالنَّارُ حَقٌّ، وَالسَّاعَةُ حَقٌّ، وَالنَّبِيُّونَ حَقٌّ، وَمُحَمَّدٌ حَقٌّ، اللَّهُمَّ لَكَ أَسْلَمْتُ وَعَلَيْكَ تَوَكَّلْتُ وَبِكَ آمَنْتُ، وَإِلَيْكَ أَنَبْتُ، وَبِكَ خَاصَمْتُ، وَإِلَيْكَ حَاكَمْتُ، فَاغْفِرْ لِي مَا قَدَّمْتُ وَمَا أَخَّرْتُ، وَمَا أَسْرَرْتُ، وَمَا أَعْلَنْتُ، أَنْتَ الْمُقَدِّمُ وَأَنْتَ الْمُؤَخِّرُ لاَ إِلَهَ إِلاَّ أَنْتَ ـ أَوْ ـ لاَ إِلَهَ غَيْرُكَ ‏"‏‏.‏

    Narrated Ibn `Abbas:When the Prophet (ﷺ) got up at night to offer the night prayer, he used to say: "Allahumma laka l-hamdu; Anta nuras-samawati wal ardi wa man fihinna. wa laka l-hamdu; Anta qaiyim as-samawati wal ardi wa man flhinna. Wa lakaI-hamdu; Anta-l-,haqqun, wa wa'daka haqqun, wa qauluka haqqun, wa liqauka haqqun, wal-jannatu haqqun, wannaru haqqun, was-sa atu haqqun, wan-nabiyyuna huqqun, Mahammadun haqqun, Allahumma laka aslamtu, wa Alaika tawakkaltu, wa bika amantu, wa ilaika anabtu, wa bika Khasamtu, wa ilaika hakamtu, faghfirli ma qaddamtu wa ma akh-khartu, wa ma asrartu, wa ma a'lantu. Anta al-muqaddimu, wa anta al-mu-'akhkhiru. La ilaha il-la anta (or La ilaha ghairuka)

    Telah menceritakan kepada kami [Abdullah bin Muhammad] telah menceritakan kepada kami [Sufyan] saya mendengar [Sulaiman bin Abu Muslim] dari [Thawus] dari [Ibnu Abbas] bahwa; "Apabila Nabi shallallahu 'alaihi wasallam hendak bangun Tahajjud pada malam hari, beliau membaca: "ALAAHUMA LAKAL HAMDU, ANTA NUURUSSAMAWAATI WAL ARDH WAMAN FIIHINNA, WALAKAL HAMDU ANTA QAYYIMUSSAWAATI WAL ARDH WAMAN FIIHINNA, WALAKAL HAMDU ANTAL HAQQU, WAWA'DUKA HAQQ, WAQAULUKA HAQQ, WALIQAA'UKA HAQQ, WALJANNATU HAQQ, WANNAARU HAQQ, WASSAA'ATU HAQQ, WANNABIYUUN HAQQ, WAMUHAMMADUN HAQQ. ALLAAHUMMA LAKA ASLAMTU WABIKA AAMANTU WAILAIKA TAWAKKALTU, WAILAIKA ANABTU, WABIKA KHAASHAMTU, WAILAIKA HAAKAMTU, FAHGHFIRLII MA QADDAMMTU WAMAA AKHKHARTU, WAMA ASRARTU WAMAA A'LANTU, ANTAL MUQADDIM WA ANTAL MU`AKHIR LAA-ILAAHA ILLAA ANTA -atau- LAA ILAAHA ILLA GHAIRUKA (Ya Allah, bagi-Mu lah segala puji, Engkau cahaya langit dan bumi dan sesuatu yang berada di antara keduanya, bagiMu segala puji, Engkau adalah pemelihara langit dan bumi dan siapa saja yang menghuninya, Engkau adalah benar, dan janji-Mu benar, firman-Mu benar, pertemuan dengan-Mu benar, surga-Mu benar, neraka-Mu benar, kiamat benar, para nabi benar, dan Muhammad adalah benar. Ya Allah, kepada-Mu aku berserah, kepada-Mu aku beriman, kepada-Mu aku bertawakkal, kepada-Mu aku menyandarkan diri, karena-Mu aku memusuhi, dan kepada-Mu aku meminta penghakiman, maka ampunilah bagiku apa yang telah aku perbuat dan apa yang belum aku lakukan, apa yang aku lakukan secara sembunyi-sembunyi dan apa yang aku lakukan secara terang-terangan, Engkaulah Dzat Yang Maha terdahulu dan Engkaulah Dzat Yang Maha terakhir, tiada sesembahan yang hak selain Engkau atau tiada sesembahan selain Engkau)

    İbn Abbas'tan rivayet edildiğine göre Resulullah Sallallahu Aleyhi ve Sellem gece teheccüd namazı kıldığında şu duayı edermiş: "Allahım! Hamd sanadır. Sen göklerin, yerin ve bunlarda olan her şeyin nurusun. Hamd sanadır. Sen, gökleri, yeri ve bunlarda olan her şeyi yönetensin. Sen haksın. Vaadin hak. Sözün hak. Huzuruna gelmemiz hak. Cennet hak, Cehennem hak. Kıyamet hak. Nebilerin ve Muhammed hak. Allahım! Sana teslim oldum ve tevekkül ettim. Sana inandım, boyun eğdim, senin için savaştım, seni hakem bildim. Geçmiş ve gelecek, gizli ve açık kusurlarımı bağışla. Öne alan da sona koyan da sensin! Senden başka ilah yoktur!" Fethu'l-Bari Açıklaması: Hadis metninde geçen ........ seb'un fi't-tabuti «yedi şey var ki tabuttadır» ifadesinden ne kastedildiği hususunda farklı yorumlar yapılmıştır. Dimyati Haşiyesinde tabuttan kastın kalbe kap görevi gören göğüs olduğunu kesin bir dille söylemiştir. Ondan önce İbn BattSI ve Davudi de aynı kanaati serdetmişlerdir. İbn BattSI ilmini hafızasına nakşedenler hakkında ............ ilmuhu fi't-tSbuti müstevdeun «ilmi göğsüne emanettir» denildiği bilgisini ilave etmiştir. İbnü'l-Cevzi ise tabut kelimesiyle sandığın kastedildiğini ve hadisteki ifadenin «yedi şey var ki henüz ezberlemedim; bunlar yanımdaki sandıktadır» anlamına geldiğini savunmuştur. Hadiste yer alan ......... asabi kelimesi ile ........ beşeri İbnü't-Tin'in belirttiğine göre eklem yerlerındeki sinirler ile deri anlamlarına gelmektedir. Sonda zikredilen iki şey ise öncesinde zikri geçen yedi şeyin tamamlayıcısıdır. Kurtubi Resulullah s.a.v.'in organlarını sayarak talep ettiği nuriarın asıl anlamında kabul edilerek kıyamet günü kendisinin, ona tabi olanların ve Allah'ın dilediği kuııarının azalarının parlayabileceğini söylemiştir. Ancak daha doğru yorumun ise bunun ilim ve hidayete işaret ediyor olmasıdır. Örneğin şu ayetlerde nur kelimesi bu anlamdadır: «o, Rabbi katından bir nur üzere olmaz mı?"(Zümer 22) ve "insanlar arasında yürürken önünü aydınlatacak bir nur verdiğimiz kimsenin durumu"(En'am)

    ہم سے عبداللہ بن محمد مسندی نے بیان کیا، انہوں نے کہا ہم سے سفیان بن عیینہ نے بیان کیا، انہوں نے کہا میں نے سلیمان بن ابی مسلم سے سنا، انہوں نے طاؤس سے روایت کیا اور انہوں نے ابن عباس رضی اللہ عنہما سے کہ نبی کریم صلی اللہ علیہ وسلم جب رات میں تہجد کے لیے کھڑے ہوتے تو یہ دعا کرتے «اللهم لك الحمد،‏‏‏‏ أنت نور السموات والأرض ومن فيهن،‏‏‏‏ ولك الحمد أنت قيم السموات والأرض ومن فيهن،‏‏‏‏ ولك الحمد،‏‏‏‏ أنت الحق ووعدك حق،‏‏‏‏ وقولك حق،‏‏‏‏ ولقاؤك حق،‏‏‏‏ والجنة حق،‏‏‏‏ والنار حق،‏‏‏‏ والساعة حق،‏‏‏‏ والنبيون حق،‏‏‏‏ ومحمد حق،‏‏‏‏ اللهم لك أسلمت وعليك توكلت وبك آمنت،‏‏‏‏ وإليك أنبت،‏‏‏‏ وبك خاصمت،‏‏‏‏ وإليك حاكمت،‏‏‏‏ فاغفر لي ما قدمت وما أخرت،‏‏‏‏ وما أسررت،‏‏‏‏ وما أعلنت،‏‏‏‏ أنت المقدم وأنت المؤخر لا إله إلا أنت» ”اے اللہ! تیرے ہی لیے تمام تعریفیں ہیں تو آسمان و زمین اور ان میں موجود تمام چیزوں کا نور ہے، تیرے ہی لیے تمام تعریفیں ہیں تو آسمان اور زمین اور ان میں موجود تمام چیزوں کا قائم رکھنے والا ہے اور تیرے ہی لیے تمام تعریفیں ہیں، تو حق ہے، تیرا وعدہ حق ہے، تیرا قول حق ہے، تجھ سے ملنا حق ہے، جنت حق ہے، دوزخ حق ہے، قیامت حق ہے، انبیاء حق ہیں اور محمد رسول اللہ صلی اللہ علیہ وسلم حق ہیں۔ اے اللہ! تیرے سپرد کیا، تجھ پر بھروسہ کیا، تجھ پر ایمان لایا، تیری طرف رجوع کیا، دشمنوں کا معاملہ تیرے سپرد کیا، فیصلہ تیرے سپرد کیا، پس میری اگلی پچھلی خطائیں معاف کر۔ وہ بھی جو میں نے چھپ کر کی ہیں اور وہ بھی جو کھل کر کی ہیں تو ہی سب سے پہلے ہے اور تو ہی سب سے بعد میں ہے، صرف تو ہی معبود ہے اور تیرے سوا کوئی معبود نہیں۔“

    ইবনু ‘আব্বাস (রাঃ) হতে বর্ণিত। তিনি বলেন, যখনি নবী সাল্লাল্লাহু আলাইহি ওয়াসাল্লাম তাহাজ্জুদের সালাতে দাঁড়াতেন, তখন বলতেনঃ হে আল্লাহ! সমস্ত প্রশংসা আপনারই জন্য, আপনি রক্ষক আসমান ও যমীনের এবং যা কিছু এগুলোর মধ্যে আছে, আপনিই তাদের নূর। আর যাবতীয় প্রশংসা শুধু আপনারই। আসমান যমীন এবং এ দু‘এর মধ্যে যা আছে, এসব কিছুকে সুদৃঢ় ও কায়িম রাখার একমাত্র মালিক আপনিই। আর সমূহ প্রশংসা একমাত্র আপনারই। আপনিই সত্য, আপনার ওয়াদা সত্য, আখিরাতে আপনার সাক্ষাৎ লাভ করা সত্য, জান্নাত সত্য, জাহান্নাম সত্য, ক্বিয়ামাত (কিয়ামত) সত্য, পয়গাম্বরগণ সত্য এবং মুহাম্মাদ সত্য। হে আল্লাহ! আপনারই কাছে আত্মসমর্পণ করেছি। আমি একমাত্র আপনারই উপর ভরসা রাখি। একমাত্র আপনারই উপর ঈমান এনেছি। আপনারই দিকে ফিরে চলছি। শত্রুদের সঙ্গে আপনারই সন্তুষ্টির জন্য শত্রুতা করি। আপনারই নিকট বিচার চাই। অতএব আমার আগের পরের এবং লুক্কায়িত প্রকাশ্যগুনাহসমূহ আপনিক্ষমা করে দিন। আপনি কোন ব্যক্তিকে অগ্রসরমান করেন, আর কোন ব্যক্তিকে পশ্চাদপদ করেন, আপনি ব্যতীত সত্যিকারের কোন মাবূদ নেই। [১১২০] (আধুনিক প্রকাশনী- ৫৮৭২, ইসলামিক ফাউন্ডেশন)

    இப்னு அப்பாஸ் (ரலி) கூறியதாவது: நபி (ஸல்) அவர்கள் தஹஜ்ஜுத் (எனும் இரவுத் தொழுகை) தொழுவதற்காக இரவில் எழுந்ததும் (பின்வருமாறு) பிரார்த்தனை செய்வார்கள்: அல்லாஹும்ம! லக்கல் ஹம்து. அன்த்த நூருஸ் ஸமாவாத்தி, வல்அர்ளி, வமன் ஃபீஹின்ன. வ லக்கல் ஹம்து. அன்த்த கய்யிமுஸ் ஸமாவாத்தி வல் அர்ளி வ மன் ஃபீஹின்ன. வ லக்கல் ஹம்து. அன்த்தல் ஹக்கு. வ வஅதுக்க ஹக்குன். வ கவ்லுக்க ஹக்குன். வ லிகாஉக்க ஹக்குன். வல் ஜன்னத்து ஹக்குன். வந்நாரு ஹக்குன். வஸ்ஸாஅத்து ஹக்குன். வந் நபிய்யூன ஹக்குன். வ முஹம்மதுன் ஹக்குன். அல்லாஹும்ம! லக்க அஸ்லம்த்து. வ அலைக்க தவக்கல்த்து. வபிக்க ஆமன்த்து. வ இலைக்க அனப்த்து. வ பிக்க காஸம்த்து. வ இலைக்க ஹாக்கம்த்து. ஃபஃக்ஃபிர்லீ மா கத்தம்த்து, வமா அக்கர்த்து, வமா அஸ்ரர்த்து, வமா அஃலன்த்து. அன்த்தல் முகத்திமு, வ அன்த்தல் முஅக்கிரு. ‘லா இலாஹ இல்லா அன்த்த’ அல்லது ‘லா இலாஹ ஃகைருக்க. (பொருள்: இறைவா! உனக்கே புகழ் அனைத்தும். நீயே வானங்கள், பூமி மற்றும் அவற்றில் உள்ளவர்களின் ஒளி ஆவாய். உனக்கே புகழ் அனைத்தும். வானங்கள், பூமி மற்றும் அவற்றில் உள்ளவர்களை நிர்வகிப்பவன் நீயே! உனக்கே புகழ் அனைத்தும். நீ உண்மையானவன். உன் வாக்கு உண்மையானது. உனது கூற்று உண்மை. உனது தரிசனம் உண்மை. சொர்க்கம் உண்மை. நரகம் உண்மை. மறுமை நாள் உண்மை. நபிமார்கள் உண்மையானவர்கள். முஹம்மத் (ஸல்) அவர்கள் உண்மையானவர்கள். இறைவா! உனக்கே அடிபணிந்தேன். உன்னையே சார்ந்துள்ளேன். உன்மீதே நம்பிக்கை கொண்டுள்ளேன். உன்னிடமே திரும்புகிறேன். உன் சான்றுகளைக் கொண்டே வழக்காடுவேன். உன்னிடமே நீதி கேட்பேன். எனவே நான் முந்திச் செய்த, பிந்திச் செய்கின்ற, இரகசியமாகச் செய்த, பகிரங்கமாகச் செய்த பாவங்கள் அனைத்தையும் மன்னிப்பாயாக. நீயே (என்னை மறுமையில்) முதலில் எழுப்புகின்றவன். நீயே (என்னை இம்மையில்) இறுதியில் அனுப்பியவன். ‘உன்னைத் தவிர வணக்கத்திற்குரியவன் வேறு யாரும் இல்லை’ அல்லது உன்னைத் தவிர வேறு இறைவன் இல்லை.)11 அத்தியாயம் :