• 64
  • حَدَّثَنَا مُسَدَّدٌ ، حَدَّثَنَا يَحْيَى ، عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ ، قَالَ : حَدَّثَنِي نَافِعٌ ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ اتَّخَذَ خَاتَمًا مِنْ ذَهَبٍ ، وَجَعَلَ فَصَّهُ مِمَّا يَلِي كَفَّهُ ، فَاتَّخَذَهُ النَّاسُ ، فَرَمَى بِهِ وَاتَّخَذَ خَاتَمًا مِنْ وَرِقٍ أَوْ فِضَّةٍ

    عَنْ عَبْدِ اللَّهِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ " اتَّخَذَ خَاتَمًا مِنْ ذَهَبٍ ، وَجَعَلَ فَصَّهُ مِمَّا يَلِي كَفَّهُ ، فَاتَّخَذَهُ النَّاسُ ، فَرَمَى بِهِ وَاتَّخَذَ خَاتَمًا مِنْ وَرِقٍ أَوْ فِضَّةٍ "

    ورق: الورق : الفضة. والأورق : الأسمر.
    اتَّخَذَ خَاتَمًا مِنْ ذَهَبٍ ، وَجَعَلَ فَصَّهُ مِمَّا يَلِي كَفَّهُ
    لا توجد بيانات

    [5865] فِيهِ فَاتَّخَذَهُ النَّاسُ أَيِ اتَّخَذُوا مِثْلَهُ كَمَا بَيَّنَهُ بَعْدُ وَقَوْلُهُ مِنْ وَرِقٍ أَوْ فِضَّةٍ شَكٌّ مِنَ الرَّاوِي وَجَزَمَ فِي الَّذِي يَلِيهِ بِقَوْلِهِ مِنْ فِضَّةٍ وَفِي الَّذِي يَلِيهِ بِأَنَّهُ مِنْ وَرِقٍ وَالْوَرِقُ بِفَتْحِ الْوَاوِ وَكَسْرِ الرَّاء وَيجوز اسكانها وَحكى الصغاني وَحَكَى كَسْرَ أَوَّلِهِ مَعَ السُّكُونِ فَتِلْكَ أَرْبَعُ لُغَاتٍ وَفِيهَا لُغَةٌ خَامِسَةٌ الرِّقَّةُ وَالرَّاءُ بَدَلَ الْوَاوِ كَالْوَعْدِ وَالْعِدَةِ وَقِيلَ الْوَرِقُ يَخْتَصُّ بِالْمَصْكُوكِ والرقة أَعم(قَوْلُهُ بَابُ خَاتَمِ الْفِضَّةِ) أَيْ جَوَازُ لُبْسِهِ وَذكر فِيهِ حديثين الأول


    [ رقم الحديث عند عبدالباقي:5551 ... ورقمه عند البغا: 5865 ]
    - حَدَّثَنَا مُسَدَّدٌ، حَدَّثَنَا يَحْيَى، عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ قَالَ: حَدَّثَنِى نَافِعٌ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ - رضى الله عنه - أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- اتَّخَذَ خَاتَمًا مِنْ ذَهَبٍ وَجَعَلَ فَصَّهُ مِمَّا يَلِى كَفَّهُ فَاتَّخَذَهُ النَّاسُ فَرَمَى بِهِ وَاتَّخَذَ خَاتَمًا مِنْ وَرِقٍ أَوْ فِضَّةٍ.وبه قال: (حدّثنا مسدد) بالمهملات ابن مسرهد قال (حدّثنا يحيى) بن سعيد القطان (عن عبيد الله) بضم العين ابن عمر العمري أنه (قال: حدّثني) بالإفراد (نافع عن) مولاه (عبد الله) بن عمر (رضي الله عنه) وعن أبيه (أن رسول الله -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- اتخذ خاتمًا من ذهب) أي أمر بصياغته فصيغ له أو وجده مصوغًا فاتخذه ولبسه (وجعل فصه) بفتح الفاء على الأفصح (مما يلي كفه) مؤنثة وإنما سميت بذلك لأنها تكف أي تدفع عن البدن وإنما جعله مما يلي كفه لأنه أبعد من الزهو والإعجاب ليقتدى به لكن لما لم يأمر بذلك جاز جعله في ظاهر الكف وقد عمل السلف بالوجهين (فاتخذه الناس) أي صاغوا خواتم مثل خاتمه عليه الصلاة والسلام (فرمى به) أي بخاتمه الشريف فرمى الناس خواتيمهم (واتخذ) عليه الصلاة والسلام (خاتمًا من ورق) بكسر الراء (أو) من (فضة) وهما بمعنى واحد والشك من الراوي وقد جاء عن جماعة من الصحابة لبس خاتم الذهب لكن الذي استقر عليه الإجماع بعد التحريم، وقد قال -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- في الذهب والحرير: "هذان حرامان على رجال أمتي حلٌّ لإناثها". وفي حديث الباب حلٌّ استعمال الورق وعليه الإجماع.وهذا الحديث أخرجه مسلم في اللباس.


    [ رقم الحديث عند عبدالباقي:5551 ... ورقمه عند البغا:5865 ]
    - حدَّثنا مُسدَّدٌ حَدثنَا يَحْياى عَنْ عُبَيْدِ الله، قَالَ: حدّثني نافِعٌ عَنْ عبدِ الله رَضِي الله عَنهُ، أنَّ
    رسولَ الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم، اتخَذَ خاتَماً مِنْ ذَهَبٍ وَجَعَلَ فَصَّهُ مِمَّا يَلِي كَفهُ، فاتَّخَذَهُ النَّاسُ، فَرَمَى بِهِ واتَّخَذَ خاتَماً مِنْ ورقٍ أوْ فِضَّةٍ.مطابقته للتَّرْجَمَة فِي قَوْله: (اتخذ خَاتمًا من ذهب) وَيحيى هُوَ ابْن سعيد الْقطَّان، وَعبيد الله هُوَ ابْن عمر الْعمريّ.والْحَدِيث أخرجه مُسلم أَيْضا فِي اللبَاس عَن زُهَيْر بن حَرْب.قَوْله: (اتخذ خَاتمًا) يَعْنِي: أَمر بصياغته فصيغ لَهُ فلبسه أَو وجده مصوغاً فاتخذه. قَوْله: (فصه) ، بِفَتْح الْفَاء والعامة تَقول بِالْكَسْرِ. قَوْله: (فاتخذه النَّاس) ، أَي: فَاتخذ النَّاس الْخَاتم من ذهب. قَوْله: (وَاتخذ) أَي: النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم (خَاتمًا من ورق) بِكَسْر الرَّاء وَهُوَ الفصة. قَوْله: (أَو فضَّة) شكّ من الرَّاوِي.وَهَذَا الحَدِيث وَالَّذِي قبله يدلان على تَحْرِيم خَاتم الذَّهَب على الرِّجَال، وَقَالَ النَّوَوِيّ: وَأَجْمعُوا على تَحْرِيمه على الرِّجَال إلاَّ مَا حُكيَ عَن ابْن أبي بكر مُحَمَّد بن عَمْرو بن حزم فَإِنَّهُ أَبَاحَهُ، وَعَن بَعضهم أَنه مَكْرُوه لَا حرَام. قلت: رُوِيَ عَن جمَاعَة من الصَّحَابَة وَالتَّابِعِينَ أَنهم لبسوه، فَمن الصَّحَابَة: أنس بن مَالك والبراء بن عَازِب وَجَابِر بن سَمُرَة وَحُذَيْفَة بن الْيَمَان وَزيد بن أَرقم وَزيد بن حَارِثَة وَسعد ابْن أبي وَقاص وصهيب بن سِنَان وَطَلْحَة بن عبيد الله وَعبد الله بن يزِيد وَأَبُو أسيد. وَمن التَّابِعين: عِكْرِمَة مولى ابْن عَبَّاس وَأَبُو بكر مُحَمَّد بن عَمْرو بن حزم وَآخَرُونَ.وَأجِيب عَن فعل الصَّحَابَة رَضِي الله عَنْهُم، بجوابين: أَحدهمَا: أَنه لَعَلَّهُم لم يبلغهم النَّهْي. وَالثَّانِي: لَعَلَّهُم حملُوا النَّهْي على التَّنْزِيه وَإِن طَرحه صلى الله عَلَيْهِ وَسلم، بِخَاتم الذَّهَب للتنزه عَن الدُّنْيَا كَمَا كَانَ ينْهَى أَهله عَن الْحِلْية مَعَ أَنَّهَا كَانَت مُبَاحَة للنِّسَاء.فَإِن قلت: أحد من روى النَّهْي فِيهِ الْبَراء بن عَازِب كَمَا مر حَدِيثه الْآن. قلت: قَالَ شَيخنَا، رَحمَه الله: الْجَواب عَنهُ أَن هَذَا لَيْسَ عملا للبراء مَحْضا فإمَّا أَنه كَانَ الْبَراء صَغِيرا حِين الْأذن، وَنحن نقُول بِجَوَاز اللبَاس لغير الْبَالِغ على الْخلاف الْمَعْرُوف فِيهِ عندنَا، وَإِمَّا أَن نجعلهما حديثين متعارضين فَيحْتَمل أَن يكون الْإِذْن مُتَقَدما على الْمَنْع. فَإِن عرف التَّارِيخ بذلك كَانَ الحكم للنَّهْي وإلاَّ فَيرجع إِلَى التَّرْجِيح، وَلَا شكّ أَن حَدِيث النَّهْي أصح لِأَنَّهُ مُتَّفق عَلَيْهِ فِي الصَّحِيحَيْنِ، والْحَدِيث الَّذِي يسْتَند إِلَيْهِ الْبَراء فِي تختمه بِالذَّهَب هُوَ مَا رَوَاهُ أَحْمد فِي: (مُسْنده) من رِوَايَة مُحَمَّد بن مَالك، وَقَالَ: رَأَيْت على الْبَراء خَاتمًا من ذهب وَكَانَ النَّاس يَقُولُونَ: لم تختم بِالذَّهَب وَقد نهى عَنهُ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم؟ فَقَالَ الْبَراء: بَينا نَحن عِنْد رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم وَبَين يَدَيْهِ غنيمَة يقسمها سبي وحربي، فَقَالَ: فَقَسمهَا حَتَّى بَقِي هَذَا الْخَاتم فَرفع طرفه إِلَى أَصْحَابه ثمَّ خفض، ثمَّ رفع طرفه فَنظر إِلَيْهِم ثمَّ خفض، ثمَّ رفع طرفه فَنظر إِلَيْهِم ثمَّ قَالَ: أَي برَاء، فَجِئْته حَتَّى قعدت بَين يَدَيْهِ فَأخذ الْخَاتم ثمَّ قبض على كرسوعي ثمَّ قَالَ: خُذ إلبس مَا كساك الله وَرَسُوله ... الحَدِيث، وَقَالَ شَيخنَا مُحَمَّد بن مَالك رَاوِيه عَن الْبَراء: تفرد بِهِ عَنهُ، وَقد ذكره ابْن حبَان فِي: (الضُّعَفَاء) وَقَالَ: وَكَانَ يخطىء كثيرا لَا يجوز الِاحْتِجَاج بِهِ إِذا انْفَرد وَمَعَ هَذَا فقد ذكره ابْن حبَان أَيْضا فِي (الثِّقَات) إلاَّ أَنه قَالَ: لم يسمع من الْبَراء شَيْئا. قَالَ شَيخنَا: لَكِن ظَاهر هَذَا الحَدِيث يثبت سَمَاعه مِنْهُ، وَحكى ابْن أبي حَاتِم عَن أَبِيه أَنه قَالَ فِيهِ: لَا بَأْس بِهِ، قَالَ: وَلَعَلَّ الْبَراء، فهم التَّخْصِيص بِإِذْنِهِ لَهُ فِي لبسه، وَمَعَ ذَلِك فَالصَّحِيح الَّذِي عَلَيْهِ الْجُمْهُور أَن الْعبْرَة بِمَا رَوَاهُ الرَّاوِي لَا بِمَا رَآهُ انْتهى. قلت: الْعبْرَة عندنَا بِمَا رَآهُ على مَا عرف فِي مَوْضِعه، وَالله أعلم.<

    حَدَّثَنَا مُسَدَّدٌ، حَدَّثَنَا يَحْيَى، عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ، قَالَ حَدَّثَنِي نَافِعٌ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ ـ رضى الله عنه ـ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ ﷺ اتَّخَذَ خَاتَمًا مِنْ ذَهَبٍ، وَجَعَلَ فَصَّهُ مِمَّا يَلِي كَفَّهُ، فَاتَّخَذَهُ النَّاسُ، فَرَمَى بِهِ، وَاتَّخَذَ خَاتَمًا مِنْ وَرِقٍ أَوْ فِضَّةٍ‏.‏

    Narrated `Abdullah:Allah's Messenger (ﷺ) wore a gold or silver .. ring and placed its stone towards the palm of his hand. The people also started wearing gold rings like it, but when the Prophet (ﷺ) saw them wearing such rings, he threw away that golden ring and then wore a silver ring

    Telah menceritakan kepada kami [Musaddad] telah menceritakan kepada kami [Yahya] dari ['Ubaidullah] dia berkata; telah menceritakan kepadaku [Nafi'] dari [Abdullah] radliallahu 'anhu bahwa Rasulullah shallallahu 'alaihi wasallam pernah membuat cincin dari emas dan menghadapkan mata cincinnya ke arah telapak tangan, orang-orang lalu ikut memakai cincin hingga Nabi shallallahu 'alaihi wasallam membuang cincin tersebut dan membuat dari perak

    Abdullah (b. Mes'ud) r.a.'dan rivayete göre "Resulullah Sallallahu Aleyhi ve Sellem altından bir yüzük edindi ve onun kaşını avucunUn iç tarafına getirdi. İnsanlar da yüzük edinmeye başladı. Bunun üzerine o yüzüğü attı ve gümüşten bir yüzük edindi. " Bu Hadis 5866, 5867, 5873, 5876, 6651, 7298 numara ile de geçiyor Fethu'l-Bari Açıklaması: "Altından yüzükler (takmak)" Yüzükler (anlamı verilen havatım) lafzı "hatem"in çoğuludur. "Havatım" şeklinde de çoğulu yapılır. Buradaki altın yüzüğün yahut altın yüzük edinmenin yasaklı ğı -kadınları kapsamamak üzere- erkeklere hastır. Altın yüzüğün kadınlara mubah olduğu üzerinde icma' nakledilmiş bulunmaktadır. Derim ki: İbn Ebi Şeybe, Aişe'den diye naklettiği hadise göre Necaşi Nebi Sallallahu Aleyhi ve Sellem'e aralarında altın bir yüzüğüri de bulunduğu bazı süs eşyaları hediye göndermişti. Nebi ondan yüz çevirki olduğu halde o yüzüğü aldı, sonra kızının kızı Umame'ye: "Bu süs eşyasını al, sen takın, buyurdu." İbn Dakiki'l-'Id dedi ki: Nehyin zahirı anlamı haram kılmaktır. İmamların görüşü de budur ve nihai olarak hüküm böyle karar kılmıştır. İyad dedi ki: Ebu Bekr b. Muhammed b. Amr b. Hazm'dan altın yüzük takındığına dair yapılan nakil, şaz nakillerdendir. Daha çok hatıra gelen, bu hususta sünnetin ona ulaşmamış olduğudur. Çünkü ondan sonra gelen insanlar onun bu yaptığının aksi doğrultuda İCma' etmişlerdir. Aynı şekilde bu hususta Habbab'dan nakledilen rivayetin de durumu böyledir. İbn Mesud ona: "Bu yüzüğün atılması zamanı gelmedi mi, deyince, o: Bugünden sonra sen bunu benim üzerimde asla görmeyeceksin, diye cevap vermiştL" Anlaşıldığı kadarıyla bu husustaki yasak Habbab'a ulaşmamış idL Ona bu yasağın haberi ulaşınca yaptığından vazgeçmiştir. Dedi ki: Bazı ilim adamları erkeklerin altın yüzük takınmalarının tahrimi' değil, tenzihi' bir kerahet olduğunu kabul etmişlerdir. Nitekim benzeri bir hususu ipek hakkında da belirtmişlerdir. İbn Dakiki'l-'Id dedi ki: Bu açıklama, haramlığı hususunda görüş ayrılığının bulunduğunu kabul etmeyi gerektirmektedir. Böyle bir hal de haram olduğu üzerinde icma' olduğu görüşü ile çelişmektedir. Ayrıca kullanılan şeyin yüzük olarak nitelendirildiğinin göz önünde bulundurulması da kaçınılmazdır. Derim ki: Bu husustaki iki görüşü uzlaştırıp telif etmek mümkündür. Bunun tenzihi' kerahet olduğunu söyleyen kimselerin ardı arkası kesilmiş ve ondan sonra haram olduğuna dair İCma' yerleşmiş olabilir. Başlıktaki üçüncü hadis olan İbn Ömer'in rivayet ettiği hadis, altın yüzük takınmanın caiz oluşunun neshedilmiş olduğuna delil gösterilebilir. Aynı şekilde altının azıyla çoğuyla erkeklere haram kılındığına da delil gösterilmiştir. Çünkü az miktarda yüzük olarak kullanmak bile nehyedilmiş bulunmaktadır. Buradaki nehiy, bütün halleri kapsar, o halde ansızın savaşmak durumunda olan kimsenin de altın yüzük kullanması caiz değildir. Çünkü bu haram kılmanın savaş ile bir ilgisi yoktur. Oysa savaş sebebiyle ipek giyilmesine dair ruhsatın olduğu şeklinde geçmiş açıklamalar, ipeğin altından farklı olduğunu göstermektedir. Ayrıca kılıcın, kalkanın yahut kuşağın üzerinde bulunan altın süslemenin hükmü de bundan farklıdır. Böyle bir savaş aracına sahip bir kimsenin ansızın savaşa girmesi halinde, bu kılıç ile çarpışması caiz olur. Savaş sona erdikten sonra o altın süsü çıkarmalıdır. Çünkü bütün bunlar -yüzükten farklı olarak- savaş ile ilgisi olan şeyler arasındadır

    ہم سے مسدد نے بیان کیا، کہا ہم سے یحییٰ بن ابی کثیر نے بیان کیا، ان سے عبیداللہ نے بیان کیا، کہا کہ مجھ سے نافع نے بیان کیا اور ان سے عبداللہ بن عمر رضی اللہ عنہما نے کہ رسول اللہ صلی اللہ علیہ وسلم نے سونے کی ایک انگوٹھی بنوائی اور اس کا نگینہ ہتھیلی کی جانب رکھا پھر کچھ دوسرے لوگوں نے بھی اسی طرح کی انگوٹھیاں بنوا لیں۔ آخر نبی کریم صلی اللہ علیہ وسلم نے اسے پھینک دیا اور چاندی کی انگوٹھی بنوا لی۔

    ‘আবদুল্লাহ (রাঃ) হতে বর্ণিত। রাসূলুল্লাহ সাল্লাল্লাহু আলাইহি ওয়াসাল্লাম স্বর্ণের একটি আংটি ব্যবহার করেন। আংটির মোহর হাতের তালুর দিকে ঘুরিয়ে রাখেন। লোকেরা ঐ রকমই আংটি) ব্যবহার করা শুরু করল। নবী সাল্লাল্লাহু আলাইহি ওয়াসাল্লাম স্বর্ণের আংটিটি ফেলে দিয়ে রৌপ্যের আংটি বানিয়ে নিলেন। [৫৮৬৬, ৫৮৬৭, ৫৮৭৩, ৫৮৭৬, ৬৬৫১, ৭২৯৮; মুসলিম ৩৭/১১, হাঃ ২০৯১, আহমাদ ৫৮৫৫] (আধুনিক প্রকাশনী- ৫৪৩৮, ইসলামিক ফাউন্ডেশন)

    அப்துல்லாஹ் பின் உமர் (ரலி) அவர்கள் கூறியதாவது: அல்லாஹ்வின் தூதர் (ஸல்) அவர்கள் பொன் மோதிரம் ஒன்றைத் தயாரித்து (அணிந்து)கொண்டார்கள். அதன் குமிழைத் தமது உள்ளங்கையை ஒட்டியவாறு (உள்பக்கமாக அமையும்படி) வைத்துக்கொண்டார்கள். (இதைக் கண்ட) மக்களும் (அதைப் போன்று) மோதிரம் செய்து (அணிந்து)கொண்டார்கள். (இதைக் கண்ட) நபி (ஸல்) அவர்கள் தமது பொன் மோதிரத்தை(க் கழற்றி) எறிந்துவிட்டு, வெள்ளி மோதிரம் ஒன்றைத் தயாரித்து (அணிந்து)கொண்டார்கள்.80 அத்தியாயம் :