• 1231
  • عَنْ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا ، قَالَتْ : " كَانَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُعْجِبُهُ الحَلْوَاءُ وَالعَسَلُ "

    حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ ، حَدَّثَنَا أَبُو أُسَامَةَ ، قَالَ : أَخْبَرَنِي هِشَامٌ ، عَنْ أَبِيهِ ، عَنْ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا ، قَالَتْ : كَانَ النَّبِيُّ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ يُعْجِبُهُ الحَلْوَاءُ وَالعَسَلُ

    لا توجد بيانات
    يُعْجِبُهُ الحَلْوَاءُ وَالعَسَلُ
    حديث رقم: 4986 في صحيح البخاري كتاب الطلاق باب {لم تحرم ما أحل الله لك} [التحريم: 1]
    حديث رقم: 6606 في صحيح البخاري كتاب الحيل باب ما يكره من احتيال المرأة مع الزوج والضرائر، وما نزل على النبي صلى الله عليه وسلم في ذلك
    حديث رقم: 4938 في صحيح البخاري كتاب النكاح باب دخول الرجل على نسائه في اليوم
    حديث رقم: 5138 في صحيح البخاري كتاب الأطعمة باب الحلواء والعسل
    حديث رقم: 4646 في صحيح البخاري كتاب تفسير القرآن باب {يا أيها النبي لم تحرم ما أحل الله لك تبتغي مرضاة أزواجك والله غفور رحيم}
    حديث رقم: 5300 في صحيح البخاري كتاب الأشربة باب الباذق، ومن نهى عن كل مسكر من الأشربة
    حديث رقم: 5382 في صحيح البخاري كتاب الطب باب الدواء بالعسل
    حديث رقم: 4985 في صحيح البخاري كتاب الطلاق باب {لم تحرم ما أحل الله لك} [التحريم: 1]
    حديث رقم: 6341 في صحيح البخاري كتاب الأيمان والنذور باب إذا حرم طعامه
    حديث رقم: 2773 في صحيح مسلم كِتَابُ الطَّلَاقِ بَابُ وُجُوبِ الْكَفَّارَةِ عَلَى مَنْ حَرَّمَ امْرَأَتَهُ ، وَلَمْ يَنْوِ الطَّلَاقَ
    حديث رقم: 2772 في صحيح مسلم كِتَابُ الطَّلَاقِ بَابُ وُجُوبِ الْكَفَّارَةِ عَلَى مَنْ حَرَّمَ امْرَأَتَهُ ، وَلَمْ يَنْوِ الطَّلَاقَ
    حديث رقم: 3281 في سنن أبي داوود كِتَاب الْأَشْرِبَةِ بَابٌ فِي شَرَابِ الْعَسَلِ
    حديث رقم: 1834 في جامع الترمذي أبواب الأطعمة باب ما جاء في حب النبي صلى الله عليه وسلم الحلواء والعسل
    حديث رقم: 3403 في السنن الصغرى للنسائي كتاب الطلاق تأويل هذه الآية على وجه آخر
    حديث رقم: 3775 في السنن الصغرى للنسائي كتاب الأيمان والنذور تحريم ما أحل الله عز وجل
    حديث رقم: 3937 في السنن الصغرى للنسائي كتاب عشرة النساء باب الغيرة
    حديث رقم: 3320 في سنن ابن ماجة كِتَابُ الْأَطْعِمَةِ بَابُ الْحَلْوَاءِ
    حديث رقم: 23793 في مسند أحمد ابن حنبل حَدِيثُ السَّيِّدَةِ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا
    حديث رقم: 25318 في مسند أحمد ابن حنبل حَدِيثُ السَّيِّدَةِ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا
    حديث رقم: 4257 في صحيح ابن حبان كِتَابُ الْحَجِّ بَابٌ الْهَدْيُ
    حديث رقم: 5344 في صحيح ابن حبان كِتَابُ الْأَطْعِمَةِ بَابُ مَا يَجُوزُ أَكْلُهُ وَمَا لَا يَجُوزُ
    حديث رقم: 4602 في السنن الكبرى للنسائي كِتَابُ الْأَيْمَانِ وَالنُّذُورِ تَحْرِيمُ مَا أَحَلَّ اللَّهُ
    حديث رقم: 5451 في السنن الكبرى للنسائي كِتَابُ الطَّلَاقِ تَأْوِيلُ هَذِهِ الْآيَةِ عَلَى وَجْهٍ آخَرَ
    حديث رقم: 6500 في السنن الكبرى للنسائي كِتَابُ الْوَلِيمَةِ وآداب الأكل الْحَلْوَاءُ
    حديث رقم: 6501 في السنن الكبرى للنسائي كِتَابُ الْوَلِيمَةِ وآداب الأكل الْعَسَلُ
    حديث رقم: 7316 في السنن الكبرى للنسائي كِتَابُ الطِّبِّ الدَّوَاءُ بِالْعَسَلِ
    حديث رقم: 8636 في السنن الكبرى للنسائي كِتَابُ عِشْرَةِ النِّسَاءِ الْغَيْرَةُ
    حديث رقم: 11162 في السنن الكبرى للنسائي كِتَابُ التَّفْسِيرِ سُورَةُ التَّحْرِيمِ
    حديث رقم: 7174 في المستدرك على الصحيحين كِتَابُ الْأَطْعِمَةِ كِتَابُ الْأَطْعِمَةِ
    حديث رقم: 23682 في مصنّف بن أبي شيبة كِتَابُ الْأَشْرِبَةِ مَا يُسْتَحَبُّ مِنَ الْأَشْرِبَةِ
    حديث رقم: 1392 في سنن الدارمي وَمِنْ كِتَابِ الْأَطْعِمَةِ بَابٌ فِي الْحَلْوَاءِ وَالْعَسَلِ
    حديث رقم: 14098 في السنن الكبير للبيهقي كِتَابُ الْخُلْعِ وَالطَّلَاقِ جُمَّاعُ أَبْوَابِ مَا يَقَعُ بِهِ الطَّلَاقُ مِنَ الْكَلَامِ وَلَا يَقَعُ إِلَّا
    حديث رقم: 14097 في السنن الكبير للبيهقي كِتَابُ الْخُلْعِ وَالطَّلَاقِ جُمَّاعُ أَبْوَابِ مَا يَقَعُ بِهِ الطَّلَاقُ مِنَ الْكَلَامِ وَلَا يَقَعُ إِلَّا
    حديث رقم: 2113 في السنن الصغير للبيهقي الْخُلْعُ وَالطَّلَاقُ بَابُ مَا يَقَعُ بِهِ الطَّلَاقُ مِنَ الْكَلَامِ ، وَلَا يَقَعُ إِلَّا
    حديث رقم: 845 في الطبقات الكبير لابن سعد المجلد الأول ذِكْرُ طَعَامِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَمَا كَانَ يُعْجِبُهُ مِنْهُ
    حديث رقم: 8520 في الطبقات الكبير لابن سعد المجلد العاشر حَفْصَةُ بِنْتُ عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ بْنِ نُفَيْلِ بْنِ عَبْدِ الْعُزَّى بْنِ رِيَاحِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ قُرْطِ بْنِ رَزَاحِ بْنِ عَدِيِّ بْنِ كَعْبِ بْنِ لُؤَيٍّ وَأُمُّهَا زَيْنَبُ بِنْتُ مَظْعُونِ بْنِ حَبِيبِ بْنِ وَهْبِ بْنِ حُذَافَةَ بْنِ جُمَحٍ أُخْتُ عُثْمَانَ بْنِ مَظْعُونٍ
    حديث رقم: 8787 في الطبقات الكبير لابن سعد المجلد العاشر ذِكْرُ قَسْمِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بَيْنَ نِسَائِهِ
    حديث رقم: 8578 في الطبقات الكبير لابن سعد المجلد العاشر زَيْنَبُ بِنْتُ جَحْشِ بْنِ رِيَابِ بْنِ يَعْمَرَ بْنِ صَبِرَةَ بْنِ مُرَّةَ بْنِ كَبِيرِ بْنِ غَنْمِ بْنِ دُودَانَ بْنِ أَسَدِ بْنِ خُزَيْمَةَ وَأُمُّهَا أُمَيْمَةُ بِنْتُ عَبْدِ الْمُطَّلِبِ بْنِ هَاشِمِ بْنِ عَبْدِ مَنَافِ بْنِ قُصَيٍّ
    حديث رقم: 4771 في مسند أبي يعلى الموصلي مسند أبي يعلى الموصلي مُسْنَدُ عَائِشَةَ
    حديث رقم: 3690 في مستخرج أبي عوانة مُبْتَدَأُ كِتَابِ الطَّلَاقِ بَابُ ذِكْرِ الْخَبَرِ الْمُوجِبِ عَلَى مَنْ يَقُولُ الْحِلُّ عَلَيْهِ حَرَامٌ ،
    حديث رقم: 1493 في المنتخب من مسند عبد بن حميد المنتخب من مسند عبد بن حميد مِنْ مُسْنَدِ الصِّدِّيقَةِ عَائِشَةَ أُمِّ الْمُؤْمِنِينَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا ، وَعَنْ
    حديث رقم: 162 في الشمائل المحمدية للترمذي الشمائل المحمدية للترمذي بَابُ مَا جَاءَ فِي صِفَةِ إِدَامِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ
    حديث رقم: 4 في غريب الحديث لإبراهيم الحربي غَرِيبُ حَدِيثِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بَابُ : جرس
    حديث رقم: 4618 في مسند أبي يعلى الموصلي مسند أبي يعلى الموصلي مُسْنَدُ عَائِشَةَ
    حديث رقم: 4767 في مسند أبي يعلى الموصلي مسند أبي يعلى الموصلي مُسْنَدُ عَائِشَةَ
    حديث رقم: 4828 في مسند أبي يعلى الموصلي مسند أبي يعلى الموصلي مُسْنَدُ عَائِشَةَ
    حديث رقم: 4829 في مسند أبي يعلى الموصلي مسند أبي يعلى الموصلي مُسْنَدُ عَائِشَةَ
    حديث رقم: 4832 في مسند أبي يعلى الموصلي مسند أبي يعلى الموصلي مُسْنَدُ عَائِشَةَ
    حديث رقم: 3688 في مستخرج أبي عوانة مُبْتَدَأُ كِتَابِ الطَّلَاقِ بَابُ ذِكْرِ الْخَبَرِ الْمُوجِبِ عَلَى مَنْ يَقُولُ الْحِلُّ عَلَيْهِ حَرَامٌ ،
    حديث رقم: 3689 في مستخرج أبي عوانة مُبْتَدَأُ كِتَابِ الطَّلَاقِ بَابُ ذِكْرِ الْخَبَرِ الْمُوجِبِ عَلَى مَنْ يَقُولُ الْحِلُّ عَلَيْهِ حَرَامٌ ،
    حديث رقم: 3691 في مستخرج أبي عوانة مُبْتَدَأُ كِتَابِ الطَّلَاقِ بَابُ ذِكْرِ الْخَبَرِ الْمُوجِبِ عَلَى مَنْ يَقُولُ الْحِلُّ عَلَيْهِ حَرَامٌ ،
    حديث رقم: 1322 في معجم ابن الأعرابي بَابُ الْجِيمِ بَابُ الْجِيمِ
    حديث رقم: 4132 في حلية الأولياء وطبقات الأصفياء حلية الأولياء وطبقات الأصفياء عُبَيْدُ بْنُ عُمَيْرٍ

    باب شَرَابِ الْحَلْوَاءِ وَالْعَسَلِوَقَالَ الزُّهْرِيُّ: لاَ يَحِلُّ شُرْبُ بَوْلِ النَّاسِ لِشِدَّةٍ تَنْزِلُ، لأَنَّهُ رِجْسٌ قَالَ اللَّهُ تَعَالَى: {{أُحِلَّ لَكُمُ الطَّيِّبَاتُ}} [المائدة: 4] وَقَالَ ابْنُ مَسْعُودٍ فِي السَّكَرِ: إِنَّ اللَّهَ لَمْ يَجْعَلْ شِفَاءَكُمْ فِيمَا حَرَّمَ عَلَيْكُمْ.(باب شراب الحلواء) بالمد للمستملي وبالقصر لغيره لغتان (و) شراب (العسل) وليس المراد بقوله شراب الحلواء الحلواء المعهودة المعقودة بالنار بل كل حلواء تشرب من نقيع حلو وغيره مما يشبهه وقوله الحلواء شامل للعسل فذكره بعدها من التخصيص بعد التعميم.(وقال الزهري) محمد بن مسلم فيما وصله عبد الرزاق (لا يحل شرب بول الناس لشدّة) أي لضرورة عطش ونحو (تنزل الآية) أي البول (رجس) نجس (قال الله تعالى: {{أحل لكم الطيبات}}) [المائدة: 4]. وقال عز وجل: {{ويحرّم عليهم الخبائث}} [الأعراف: 7: 1] والرجس: من جملة الخبائث وأورد عليه جواز أكل الميتة عند الشدّة وهي رجس وقد جوّز شرب البول للتداوي. وأجيب: باحتمال أن يكون الزهري يرى أن القياس لا يدخل الرخص فإن الرخصة قد وردت في الميتة لا في البول، وفي شُعب البيهقي أن الزهري كان يصوم يوم عاشوراء في السفر فقيل له: أنت تفطر في رمضان في السفر؟ فقال: إن الله عز وجل قال في رمضان: {{فعدّة من أيام أُخر}} [البقرة: 184] وليس ذلك لعاشوراء.(وقال ابن مسعود) عبد الله (في السكر) بفتح السين المهملة والكاف بعدها راء الخمر بلغة العجم وفي فوائد علي بن حرب الطائي عن سفيان بن عيينة عن منصور أخرجه ابن أبي شيبة بسند صحيح على شرط الشيخين عن جرير عن منصور عن أبي وائل قال: اشتكى رجل منا يقال له خيثم بن العداء داء ببطنه يقال له الصفر فنعت له السكر فأرسل إلى ابن مسعود يسأله فقال: (إن الله لم يجعل شفاءكم فيما) ولأبي ذر مما (حرم عليكم).فإن قلت: قد جوزوا إساغة اللقمة بالجرعة من الخمر فلِم يجوزوا التداوي به وأي فرق بينهما؟ أجيب: بأن الإساغة يتحقق بها المراد بخلاف الشفاء فإنه غير محقق كما لا يخفى، وقد قال بعضهم: إن المنافع في الخمر قبل التحريم سلبت بعده فتحريمها مجزوم به وكونها دواء مشكوك فيه بل الراجح أنها ليست بدواء بإطلاق الحديث. نعم يجوز تناولها في صورة واحدة وهي ما إذا اضطر إلى إزالة عقله لقطع عضو من الأكلة والعياذ بالله تعالى، فقد خرّجه الرافعي على الخلاف في جواز التداوي بالخمر وصحح النووي هنا الجواز وهو المنصوص. قال في الفتح: ينبغي أن يكون محله فيما إذا تعين ذاك طريقًا إلى سلامة بقية الأعضاء ولم يجد مرقدًا غيرها.فإن قلت: ما وجه المطابقة بين الترجمة والأثرين؟ جاب
    ابن المنير بأنه ترجم على شيء وأعقبه بضده قال: وبضدها تتبين الأشياء ثم عاد إلى ما يطابق الترجمة نصًّا، ويحتمل أن يكون مراده بقول الزهري الإشارة بقوله تعالى: {{أُحلّ لكم الطيبات}} [المائدة: 4] إلى أن الحلواء والعسل من الطيبات فهما حلال وبقول ابن مسعود الإشارة إلى قوله تعالى: {{فيه شفاء للناس}} [النحل: 69] فدلّ الامتنان به على حقه فلم يجعل الله الشفاء فيما حرم.
    [ رقم الحديث عند عبدالباقي:5315 ... ورقمه عند البغا: 5614]
    حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ حَدَّثَنَا أَبُو أُسَامَةَ قَالَ: أَخْبَرَنِي هِشَامٌ عَنْ أَبِيهِ عَنْ عَائِشَةَ-رضي الله عنها- قَالَتْ: كَانَ النَّبِيُّ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- يُعْجِبُهُ الْحَلْوَاءُ وَالْعَسَلُ.وبه قال: (حدّثنا علي بن عبد الله) المديني قال: (حدّثنا أبو أسامة) حماد بن أسامة قال: (أخبرني) بالإفراد (هشام عن أبيه) عروة بن الزبير بن العوّام (عن عائشة -رضي الله عنها-) أنها (قالت: كان النبي -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- يعجبه الحلواء) بالمد ويجوز القصر (والعسل) قال النووي: المراد بالحلواء في هذا الحديث كل شيء حلو وذكر العسل بعدها للتنبيه على شرفه ومزيته، وفي شعب البيهقي عن أبي سليمان الداراني قول عائشة كان يحب الحلواء ليس على معنى كثرة التشهي لها وشدّة نزاع النفس إليها وتأنق الصنعة في اتخاذها كفعل أهل الترف والشره وإنما كان إذا قدمت إليه نال منها نيلًا جيدًا فيعلم بذلك أنها تعجبه قاله في الفتح.وهذا الحديث قد مرّ في كتاب الأطعمة.

    حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ، حَدَّثَنَا أَبُو أُسَامَةَ، قَالَ أَخْبَرَنِي هِشَامٌ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ عَائِشَةَ ـ رضى الله عنها ـ قَالَتْ كَانَ النَّبِيُّ ﷺ يُعْجِبُهُ الْحَلْوَاءُ وَالْعَسَلُ‏.‏

    Narrated `Aisha:The Prophet (ﷺ) used to like sweet edible things (syrup, etc.) and honey

    Telah menceritakan kepada kami [Ali bin Abdullah] telah menceritakan kepada kami [Abu Usamah] dia berkata; telah mengabarkan kepadaku [Hisyam] dari [ayahnya] dari [Aisyah] radliallahu 'anha dia berkata; bahwa Nabi shallallahu 'alaihi wasallam sangat menyukai manisan dan madu

    Aişe r.anha'dan, dedi ki: "Nebi Sallallahu Aleyhi ve Sellem tatlıyı ve balı severdi." Fethu'l-Bari Açıklaması: "ez-Zühri dedi ki: İnsanl~rın karşı karşıyakaldıkları bir zorluk ve sıkıntı dolayısıyla sidiklerini içmek helal değildir. Çünkü o bir pisliktir. Yüce Allah: "Size hoş ve temiz şeyler helal kılındı."(Maide, 5) diye buyurmuştur." İbnu't-TIn bunu şöyle açıklamıştır: Nebi Sallallahu Aleyhi ve Sellem sidiğe ricz (pislik, necaset) adını vermiş, Cenab-ı Allah da: "O Nebi onlara pis ve murdar şeyleri haram kılar. "(A'raf, 157) diye buyurmaktadır. Ricz ise pis ve murdar şeyler arasındadır. Zühri'nin böyle bir istidlaline karşı zorluk ve sıkıntı halinde yine bir ricz (pis) olan meyte (leş) yemenin caiz oluşu gösterilebilir. Bundan dolayı İbn Battal şöyle demiştir: Fukaha Zühri'nin bu sözleriyle dile getirdiği kanaate muhalif kanaattedir. Sidik hakkında söz konusu olacak en ağır durum, necaset arasında ve haram kılınması bakımından meyte, kan ve domuz eti gibi olmasıdır: Zaruret halinde bunların kullanılmasının caiz oluşu hususunda da fukaha arasında görüş ayrı lı ğı yoktur. "İbn Mesud da sarhoşluk verici şeyler (ile tedavi) hakkında: Allah sizin şifanızı size haram ettiği şeylerde kılmadı demiştir." İbnu't-TIn dedi ki: "Seker: Sarhoşluk verici şey" hakkında görüş ayrılığı vardır. Bunun şarap olduğu söylendiği gibi, sertleşmeden önce ıslatılmış hurma ve sirke gibi içilmesi caiz şeyler olduğu da söylenmiştir. Sertleşmesi halinde hurma şırası olduğu da söylenmiştir. Derim ki: Nahl suresinin tefsirinde ilim ehlinin çoğunluğundan yapılan nakle göre yüce Allah'ın: "Ağaçlarının meyvelerinden de içki çikarırsınız ve onlardan güzel bir rızık edinirsiniz."(Nahl, 67) buyruğundaki seker (içki) lafzının haram kılınan içki anlamına geldiği de geçmiş b~lunmaktadır. Güzel rızık ise A1lah'ınhelal kıldığı şeydir. Tedavi ve susuzluk gidermek amacıyla içki içmenin caiz oluşu hususunda da görüş ayrılığı vardır. Maıik Bu maksatla içki içemez. Çünkü o ancak susuzluğunu artırır, demiştir. Şafillerce daha sahih olan görüş de budur, ama gösterilen bu gerekçenin yasağın sadece üzüm ve kuru üzüm gibi yapısı itibariyle sıcak olan şeylerden yapılmış içeceklere münhasır olmasını gerektirmektedir. Arpa gibi yapısı serin olan şeylerden edinilen içecekler ise böyle olmamalıdır. Tedaviye gelince, bazıları da şöyle demiştir: Şarap haram kılınmadan önce şaraptaki faydalı hususlar daha önce zikrediJen hadisin de deıa.leti ile haram kılındıktan sonra kaldırılmıştır, Aynı şekilde içkinin haramlığı kat'idir, ama onun bir ilaç olacağı şüpheli bir ihtimaldir. Hatta hadisin mutlak ifadesi dolayısıyla tedavi edici bir ilaç değildir. Diğer taraftan görüş ayrılığı, bu içkilerin sarhoşluk vermeyenleri ile ilgilidir. Bunların sarhoşluk verenlerine gelince, tedavi esnasında kullanılmaları ancak bir durumda caiz, olabilir. O da kangren gibi -ki bundan Allah'a sığınırız-bir sebep dolayısıylabir organ ın kesilmesi için aklının izale edilmesine (uyuşturulmaya) mecbur kalan kimsenin halidir. er-Ram tedavi hususundaki görüş ayrılıklarına binaen yaptığı tahricini mutlak olarak zikretmiş, Nevevı ise burada cevazın söz konusu olmasının sahih olacağını belirtmiştir. Bununla birlikte eğer belirtilen husus, diğer organların sağlıklı kalmaları için izlenecek tek yol ise ve başka bir uyuşturucu bulunamayacak ise, hükmün böyle olması gerekir. Onunla tedavi olmayı caiz kabul edenler ikinci hususu açıkça ifade etmişlerdir. Hanefiler de bunu kayıtsız ve şartsız olarak caiz kabul ederler. Çünkü zaruret meyteyi bile mubah kılar. Kullanılması helalolacak bir hale dönüşmesine imkan yoktur ama sirkeye dönüşebilme ihtimali olan şarabınböyle bir durumda helal olması evveliyetle söz konusudur. Bazı Maliki alimlerine göre zannı galip gereği içmesi halinde hastalıktan kurtulacağıkanaati hakimse (zaruret icabı) kullanması caizdir. Nitekim lokması ağzında tıkanan kimsenin durumu da böyledir. Şafiilere göre ise ağzında lokması tıkanan kimse hakkında daha sahih olan görüş, onu içmesinin caiz olacağıdır. Bu ise sırf teqavi yönünden değildir. İleride Tıb bölümünün sonlarında içki ile tedavi yasağına delil teşkil edecek hususlar gelecektir ki, bu da bu husustaki sahih olan gi)rüşü desteklemektedir

    ہم سے علی بن عبداللہ نے بیان کیا، کہا ہم سے ابواسامہ نے بیان کیا، کہا کہ مجھے ہشام نے خبر دی، انہیں ان کے والد نے اور ان سے عائشہ رضی اللہ عنہا نے بیان کیا کہ نبی کریم صلی اللہ علیہ وسلم شیرینی اور شہد کو دوست رکھتے تھے۔

    وَقَالَ الزُّهْرِيُّ لاَ يَحِلُّ شُرْبُ بَوْلِ النَّاسِ لِشِدَّةٍ تَنْزِلُ، لأَنَّهُ رِجْسٌ قَالَ اللَّهُ تَعَالَى: (أُحِلَّ لَكُمُ الطَّيِّبَاتُ)، وَقَالَ ابْنُ مَسْعُودٍ فِي السَّكَرِ إِنَّ اللَّهَ لَمْ يَجْعَلْ شِفَاءَكُمْ فِيمَا حَرَّمَ عَلَيْكُمْ. যুহরী (রহ.) বলেছেন, ভয়ানক অবস্থার সৃষ্টি হলেও মানুষের পেশাব পান করা হালাল নয়। কেননা, পেশাব অপবিত্র। আল্লাহ তা‘আলা ইরশাদঃ ‘‘তোমাদের জন্য হালাল করা হয়েছে সকল পবিত্র জিনিস।’’ সূরাহ আল-মায়িদাহঃ ৪ ও ৫) ইবনু মাস‘ঊদ নেশাদ্রব্য সম্পর্কে বলেছেনঃ আল্লাহ তোমাদের উপর যে সব বস্ত্ত হারাম করেছেন তাতে তোমাদের জন্য কোন রোগমুক্তির উপাদান নেই। ৫৬১৪. ‘আয়িশাহ (রাঃ) হতে বর্ণিত। তিনি বলেন, নবী সাল্লাল্লাহু আলাইহি ওয়াসাল্লাম এর নিকট সর্বাধিক পছন্দনীয় দ্রব্য ছিল মিষ্টিদ্রব্য ও মধু। [৪৯১২] (আধুনিক প্রকাশনী- ৫২০৩, ইসলামিক ফাউন্ডেশন)

    ஆயிஷா (ரலி) அவர்கள் கூறியதாவது: நபி (ஸல்) அவர்கள் இனிப்புப் பொருட்களையும் தேனையும் விரும்பி வந்தார்கள்.37 அத்தியாயம் :