• 2237
  • عَنْ أَبِي ذَرٍّ ، قَالَ : سَأَلْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنْ قَوْلِهِ تَعَالَى : {{ وَالشَّمْسُ تَجْرِي لِمُسْتَقَرٍّ لَهَا }} قَالَ : " مُسْتَقَرُّهَا تَحْتَ العَرْشِ "

    حَدَّثَنَا الحُمَيْدِيُّ ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، حَدَّثَنَا الأَعْمَشُ ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ التَّيْمِيِّ ، عَنْ أَبِيهِ ، عَنْ أَبِي ذَرٍّ ، قَالَ : سَأَلْتُ النَّبِيَّ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ عَنْ قَوْلِهِ تَعَالَى : {{ وَالشَّمْسُ تَجْرِي لِمُسْتَقَرٍّ لَهَا }} قَالَ : مُسْتَقَرُّهَا تَحْتَ العَرْشِ

    مستقرها: المستقر : مكان الاستقرار والثبوت
    مُسْتَقَرُّهَا تَحْتَ العَرْشِ *
    حديث رقم: 4542 في صحيح البخاري كتاب تفسير القرآن باب {والشمس تجري لمستقر لها ذلك تقدير العزيز العليم} [يس: 38]
    حديث رقم: 7036 في صحيح البخاري كتاب التوحيد باب قول الله تعالى: {تعرج الملائكة والروح إليه} [المعارج: 4]، وقوله جل ذكره: {إليه يصعد الكلم الطيب} [فاطر: 10] وقال أبو جمرة، عن ابن عباس، بلغ أبا ذر مبعث النبي صلى الله عليه وسلم، فقال لأخيه: اعلم لي علم هذا الرجل، الذي يزعم أنه يأتيه الخبر من السماء وقال مجاهد: «العمل الصالح يرفع الكلم الطيب» يقال: {ذي المعارج} [المعارج: 3]: «الملائكة تعرج إلى الله»
    حديث رقم: 3052 في صحيح البخاري كتاب بدء الخلق باب صفة الشمس والقمر بحسبان
    حديث رقم: 20780 في مسند أحمد ابن حنبل مُسْنَدُ الْأَنْصَارِ حَدِيثُ أَبِي ذَرٍّ الْغِفَارِيِّ
    حديث رقم: 20884 في مسند أحمد ابن حنبل مُسْنَدُ الْأَنْصَارِ حَدِيثُ أَبِي ذَرٍّ الْغِفَارِيِّ
    حديث رقم: 21017 في مسند أحمد ابن حنبل مُسْنَدُ الْأَنْصَارِ حَدِيثُ أَبِي ذَرٍّ الْغِفَارِيِّ
    حديث رقم: 20834 في مسند أحمد ابن حنبل مُسْنَدُ الْأَنْصَارِ حَدِيثُ أَبِي ذَرٍّ الْغِفَارِيِّ
    حديث رقم: 20939 في مسند أحمد ابن حنبل مُسْنَدُ الْأَنْصَارِ حَدِيثُ أَبِي ذَرٍّ الْغِفَارِيِّ
    حديث رقم: 21015 في مسند أحمد ابن حنبل مُسْنَدُ الْأَنْصَارِ حَدِيثُ أَبِي ذَرٍّ الْغِفَارِيِّ
    حديث رقم: 6258 في صحيح ابن حبان كِتَابُ التَّارِيخِ ذِكْرُ الْإِخْبَارِ عَنِ اسْتِقْرَارِ الشَّمْسِ فِي كُلِّ لَيْلَةٍ مِنْ لَيَالِي الدُّنْيَا
    حديث رقم: 6259 في صحيح ابن حبان كِتَابُ التَّارِيخِ ذِكْرُ وَصْفِ اسْتِقْرَارِ الشَّمْسِ تَحْتَ الْعَرْشِ كُلَّ لَيْلَةٍ
    حديث رقم: 6260 في صحيح ابن حبان كِتَابُ التَّارِيخِ ذِكْرُ الْإِخْبَارِ عَنِ اسْتِقْرَارِ الشَّمْسِ كُلَّ لَيْلَةٍ تَحْتَ الْعَرْشِ ، وَاسْتِئْذَانِهَا
    حديث رقم: 2915 في المستدرك على الصحيحين كِتَابُ التَّفْسِيرِ كِتَابُ التَّفْسِيرِ
    حديث رقم: 4571 في المعجم الأوسط للطبراني بَابُ الْعَيْنِ مَنِ اسْمُهُ عَبْدُ اللَّهِ
    حديث رقم: 456 في مسند الطيالسي أَحَادِيثُ أَبِي مُوسَى الْأَشْعَرِيِّ رَحِمَهُ اللَّهُ أَحَادِيثُ أَبِي ذَرٍّ الْغِفَارِيِّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ
    حديث رقم: 456 في مسند الطيالسي أَحَادِيثُ أَبِي مُوسَى الْأَشْعَرِيِّ رَحِمَهُ اللَّهُ مَا رَوَتْ أُمُّ كُرْزٍ الْكَعْبِيَّةُ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
    حديث رقم: 76 في جزء قراءات النبي لحفص بن عمر جزء قراءات النبي لحفص بن عمر وَمِنْ سُورَةِ الْكَهْفِ
    حديث رقم: 93 في جزء قراءات النبي لحفص بن عمر جزء قراءات النبي لحفص بن عمر وَمِنْ سُورَةِ يس
    حديث رقم: 239 في مُشكِل الآثار للطحاوي مُشكِل الآثار للطحاوي بَابُ بَيَانِ مُشْكِلِ مَا رُوِيَ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ عَلَيْهِ السَّلَامُ فِيمَا


    [ رقم الحديث عند عبدالباقي:4543 ... ورقمه عند البغا: 4803 ]
    - حَدَّثَنَا الْحُمَيْدِيُّ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ، حَدَّثَنَا الأَعْمَشُ عَنْ إِبْرَاهِيمَ التَّيْمِيِّ عَنْ أَبِيهِ عَنْ أَبِي ذَرٍّ قَالَ: سَأَلْتُ النَّبِيَّ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- عَنْ قَوْلِهِ تَعَالَى: {{وَالشَّمْسُ تَجْرِي لِمُسْتَقَرٍّ لَهَا}} قَالَ: «مُسْتَقَرُّهَا تَحْتَ الْعَرْشِ».وبه قال: (حدّثنا الحميدي) عبد الله بن الزبير قال: (حدّثنا وكيع) بفتح الواو وكسر الكاف ابن الجراح قال: (حدّثنا الأعمش) سليمان بن مهران (عن إبراهيم التيمي عن أبيه) يزيد بن شريك (عن أبي ذر) الغفاري -رضي الله عنه- أنه (قال: سألت النبي -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- عن قوله تعالى: {{والشمس تجري لمستقر لها}} قال) عليه الصلاة والسلام:(مستقرها تحت العرش). قال الخطابي: يحتمل أن يكون على ظاهره من الاستقرار تحت العرش بحيث لا نحيط به نحن ويحتمل أن يكون المعنى إن علم ما سألت عنه من مستقرها تحت العرش في كتاب كتبت فيه مبادئ أمور العالم ونهايتها وهو اللوح المحفوظ.والحديث أخرجه المؤلّف في مواضع، والنسائي عن إسحاق بن إبراهيم عن أبي نعيم شيخ المؤلّف فيه ولفظه تذهب حتى تنتهي تحت العرش عند ربها، وزاد ثم تستأذن فيؤذن له ويوشك أن تستأذن فلا يؤذن لها وتستشفع وتطلب فإذا كان كذلك قيل لها اطلعي من مكانك فذلك قوله تعالى: {{والشمس تجري لمستقر لها}}.[37] سورة الصَّافَّاتِوَقَالَ مُجَاهِدٌ. {{وَيَقْذِفُونَ بِالْغَيْبِ مِنْ مَكَانٍ بَعِيدٍ}}: مِنْ كُلِّ مَكَانٍ. {{وَيُقْذَفُونَ مِنْ كُلِّ جَانِبٍ}}: يُرْمَوْنَ. {{وَاصِبٌ}}: دَائِمٌ. {{لاَزِبٌ}}: لاَزِمٌ. {{تَأْتُونَنَا عَنِ الْيَمِينِ}}: يَعْنِي الْحَقَّ. الْكُفَّارُ تَقُولُهُ لِلشَّيْطَانِ. {{غَوْلٌ}}: وَجَعُ بَطْنٍ. {{يُنْزَفُونَ}}: لاَ تَذْهَبُ عُقُولُهُمْ. {{قَرِينٌ}}: شَيْطَانٌ. {{يُهْرَعُونَ}}: كَهَيْئَةِ الْهَرْوَلَةِ. {{يَزِفُّونَ}}: النَّسَلاَنُ فِي الْمَشْيِ. {{وَبَيْنَ الْجِنَّةِ نَسَبًا}}: قَالَ كُفَّارُ قُرَيْشٍ: الْمَلاَئِكَةُ بَنَاتُ اللَّهِ، وَأُمَّهَاتُهُمْ بَنَاتُ سَرَوَاتِ الْجِنِّ، وَقَالَ اللَّهُ تَعَالَى: {{وَلَقَدْ عَلِمَتِ الْجِنَّةُ إِنَّهُمْ لَمُحْضَرُونَ}}: سَتُحْضَرُ لِلْحِسَابِ. وَقَالَ ابْنُ عَبَّاسٍ {{لَنَحْنُ الصَّافُّونَ}}: الْمَلاَئِكَةُ. {{صِرَاطِ الْجَحِيمِ}}: سَوَاءِ الْجَحِيمِ، وَوَسَطِ الْجَحِيمِ. {{لَشَوْبًا}}: يُخْلَطُ طَعَامُهُمْ وَيُسَاطُ بِالْحَمِيمِ. {{مَدْحُورًا}}: مَطْرُودًا. {{بَيْضٌ مَكْنُونٌ}} اللُّؤْلُؤُ الْمَكْنُونُ. {{وَتَرَكْنَا عَلَيْهِ فِي الآخِرِينَ}}: يُذْكَرُ بِخَيْرٍ. {{وَيُقَالُ يَسْتَسْخِرُونَ}}: يَسْخَرُونَ. {{بَعْلًا}}: رَبًّا. {{الأَسْبَابُ}}: السَّمَاءُ.([37] سورة الصَّافَّاتِ)مكية وآيها إحدى أو اثنتان وثمانون، ولأبي ذر: سورة والصافات بسم الله الرحمن الرحيم وسقطت البسملة لغير أبي ذر.(وقال مجاهد) في قوله تعالى بسورة سبأ: ({{ويقذفون}}) بفتح أوله وكسر ثالثه ({{بالغيب من مكان بعيد}}) [سبأ: 53] أي (من كل مكان)، وعند ابن أبي حاتم عنه من مكان بعيد يقولون هو ساحر هو كاهن هو شاعر، وقال مجاهد أيضًا في قوله: ({{ويقذفون من كل جانب}}) [الصافات: 8] بالصافات أي (يرمون) وفي نسخة من كل جانب دحورًا يرمون أي يرمون من كل جانب من جوانب السماء إذا قصدوا صعوده ودحروا علة الطرد أي للدحور فنصبه على أنه مفعول له.ولهم عذاب ({{واصب}}) [الصافات: 9] أي (دائم) وقيل شديد.({{لازب}}) في قوله: {{إنّا خلقناهم من طين لازب}} [الصافات: 11] معناه (لازم) بالميم بدل الموحدة ومنه قول النابغة:ولا تحسبون الشر ضربة لازببالموحدة أي لازم بالميم فهما بمعنى لأنه يلزم اليد أي يلصق بها وقيل بالموحدة اللزج وأكثر أهل اللغة على أن الباء في لازب بدل من الميم وهذا كله ساقط في رواية أبي ذر (تأتوننا عن اليمين يعني الحق) أي الصراط الحق فمن أتاه الشيطان من قبل اليمين أتاه من قبل الدين فلبس عليه الحق، ولأبي ذر عن الكشميهني يعني الجن بالجيم والنون المشدّدة والمراد به بيان المقول لهموهم الشياطين وبالأول تفسير لفظ اليمين واليمين هنا استعارة عن الخيرات والسعادات لأن الجانب الأيمن أفضل من الأيسر إجماعًا، وعن اليمين حال من فاعل تأتوننا، والمراد بها الجارحة عبّر بها عن القوّة وإما الحلف لأن المتعاقدين بالحلف يمسح كلٌّ منهما يمين الآخر فالتقدير على الأول تأتوننا أقوياء وعلى الثاني مقسمين حالفين (الكفار تقوله للشيطان) وفي نسخة للشياطين بالجمع وقد كانوا يحلفون لهم أنهم على الحق.({{غول}}) أي (وجع البطن) وبه قال قتادة، وقال الليث: صداع {{ولا هم عنها}} ({{ينزفون}}) [الصافات: 47] أي (لا تذهب عقولهم) وينزفون
    بضم أوّله وفتح الزاي من نزف الرجل ثلاثيًّا مبنيًّا للمفعول بمعنى سكر وذهب عقله وقرأ حمزة والكسائي بكسر الزاي من أنزف الرجل إذا ذهب عقله من السكر.({{قرين}}) [الصافات: 51] أي (شيطان) أي في الدنيا ينكر البعث ويوبخني على التصديق بالبعث والقيامة وسقط لأبي ذر من قوله (غول) إلى هنا.({{يهرعون}}) في قوله: {{فهم على آثارهم يهرعون}} [الصافات: 70] (كهيئة الهرولة) والمعنى أنهم يتبعون آباءهم اتباعًا في سرعة كأنهم مزجون على الإسراع على أثرهم فكأنهم بادروا إلى ذلك من غير توقف على نظر وبحث.({{يزفون}}) في قوله: {{فأقبلوا إليه يزفون}} [الصافات: 94] هو (النسلان) بفتحتين الإسراع (في المشي) مع تقارب الخطا وهو دون السعي.({{وبين الجنة نسبًا}}) في قوله تعالى: {{وجعلوا بينه وبين الجنة نسبًا}} [الصافات: 158] (قال كفار قريش: الملائكة بنات الله) فقال أبو بكر الصديق فمن أمهاتهم؟ فقالوا: (وأمهاتهم بنات سروات الجن) بفتح السين والراء أي بنات خوّاصهم، وعن ابن عباس هم حيّ من الملائكة يقال لهم الجن منهم إبليس، وقيل هم خزان الجنة.قال الإمام فخر الدين: وهذا القول عندي مشكل لأن الله تعالى أبطل قولهم إن الملائكة بنات الله ثم عطف عليه قوله: وجعلوا بينه وبين الجنة نسبًا والعطف يقتضي كون المعطوف مغايرًا للمعطوف عليه فوجب أن يكون المراد من الآية غير ما ذكر، وأما قول مجاهد الملائكة بنات الله الخ فبعيد لأن المصاهرة لا تسمى نسبًا. وحكى ابن جرير الطبري عن العوفي عن ابن عباس قال: زعم أعداء الله أن الله تعالى هو وإبليس أخوان. ذكره ابن كثير، وزاد الإمام فخر الدين: فالله هو الحر الكريم وإبليس هو الأخ الشريد ونسبه لقول بعض الزنادقة وقال: إنه أقرب الأقاويل في هذه الآية.(وقال الله تعالى: {{ولقد علمت الجنة أنهم لمحضرون}}) [الصافات: 158] أي (ستحضرون) أيها القائلون هذا القول (للحساب) بضم المثناة الفوقية وفتح الضاد المعجمة وسقطمن قوله (يزفون) إلى قوله (للحساب) لأبي ذر.(وقال ابن عباس) فيما وصله ابن جرير في قوله: ({{لنحن الصافون}}) [الصافات: 165] (الملائكة) والمفعول محذوف أي الصافون أجنحتنا أو أقدامنا، ويحتمل أن لا يراد المفعول أي نحن من أهل هذا الفعل فعلى الأوّل يفيد الحصر أي أنهم الصافون في مواقف العبودية لا غيرهم وقال الكلبي صفوف الملائكة كصفوف الناس في الأرض.({{صراط الجحيم}}) في قوله تعالى: {{فاهدوهم إلى صراط الجحيم}} [الصافات: 23] أي (سواء الجحيم ووسط الجحيم) بسكون السين وفي اليونينية بفتحها.({{لشوبا}}) أي (يخلط طعامهم ويساط) أي يخل (بالحميم) الماء الحار التشديد فإذا شربوه قطع أمعاءهم.({{مدحورًا}}) بسورة الأعراف أي (مطرودًا) لأن الدحر هو الطرد وسقط من قوله صراط إلى هنا لأبي ذر.(بيض مكنون) قال ابن عباس فيما وصله ابن أبي حاتم (اللؤلؤ المكنون) أي المصون. قال الشماخ:ولو أني أشاء كننت نفسي ... إلى بياض بهكنة شموعوالشموع: اللعوب والبهكنة الممتلئة. وقال غير ابن عباس: المراد بيض النعام وهو بياض مشوب ببعض صفرة وهو أحسن ألوان الأبدان. وقال ذو الرمة:بياض في ترح صفراء في غنج ... كأنها فضة قد مسها ذهب({{وتركنا عليه في الآخرين}}) [الصافات: 78] أي (يذكر بخير) وثناء حسن فيمن بعده من الأنبياء والأمم إلى يوم الدين وسقط لأبي ذر من قوله وتركنا عليه الخ.({{ويقال يستسخرون}}) أي (يسخرون) ومراده قوله تعالى: {{وإذا رأوا آية يستسخرون}} [الصافات: 14] قال ابن عباس: آية يعني انشقاق القمر، وقيل: يستدعي بعضهم من السخرية وسقط ويقال لغير أبي ذر.({{بعلًا}}) في قوله: {{أتدعون بعلًا}} [الصافات: 125] أي (ربًّا) بلغة اليمن سمع ابن عباس رجلًا ينشد ضالة فقال آخر أنا بعلها فقال الله أكبر وتلا الآية.({{الأسباب}}) هي (السماء) قاله ابن عباس فيما وصله الطبري وثبت هنا الأسباب السماء لأبي ذر عن الكشميهني.


    [ رقم الحديث عند عبدالباقي:4543 ... ورقمه عند البغا:4803 ]
    - حدَّثنا الحُمَيْدِيُّ حدَّثنا وَكِيعٌ حدَّثنا الأعْمَشُ عَنْ إبْرَاهِيمَ التَّيْمِيِّ عَنْ أبِيهِ عَنْ أبِي ذَرٍّ قَالَ سَألْتُ النبيِّ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم عَنْ قَوْلِهِ تَعَالَى: {{وَالشَّمْسُ تَجْرِي لِمُسْتَقِرٍ لَهَا}} قَالَ مُسْتَقَرُّها تَحْتَ العَرْشِ..هَذَا طَرِيق آخر فِي الحَدِيث الْمَذْكُور عَن الْحميدِي عَن عبد الله عَن وَكِيع بن الْجراح إِلَى آخِره، غير أَن فِي الرِّوَايَة الأولى استفهمه النَّبِي، صلى الله عَلَيْهِ وَسلم، بقوله: أَتَدْرِي، وَهنا أَبُو ذَر سَأَلَهُ عَن ذَلِك، وَفِي الأول إِخْبَار عَن سجودها تَحت الْعَرْش وَلَا يُنكر ذَلِك عِنْد محاذاتها للعرش فِي مسيرها وَقد ورد الْقُرْآن بسجود الشَّمْس وَالْقَمَر والنجوم. فَإِن قلت: قد قَالَ الله تَعَالَى: {{فِي عين حمئه}} (الْكَهْف: 68) بَينهمَا تخَالف. قلت: لَا تخَالف فِيهِ لِأَن الْمَذْكُور فِي الْآيَة إِنَّمَا هُوَ نِهَايَة مدرك الْبَصَر إِيَّاهَا حَال الْغُرُوب ومصيرها تَحت الْعَرْش للسُّجُود إِنَّمَا هُوَ بعد الْغُرُوب، وَلَيْسَ معنى فِي عين حمئه سُقُوطهَا فِيهَا وَإِنَّمَا هُوَ خبر عَن الْغَايَة الَّتِي بلغَهَا ذُو القرنين فِي مسيره حَتَّى لم يجد وَرَاءَهَا مسلكا لَهَا فَوْقهَا أَو على سعتها كَمَا يرى غُرُوبهَا من كَانَ فِي لجة الْبَحْر لَا يبصر السَّاحِل كَأَنَّهَا تغرب فِي الْبَحْر وَهِي فِي الْحَقِيقَة تغرب وَرَاءَهَا وَالله أعلم.

    حَدَّثَنَا الْحُمَيْدِيُّ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ، حَدَّثَنَا الأَعْمَشُ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ التَّيْمِيِّ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ أَبِي ذَرٍّ، قَالَ سَأَلْتُ النَّبِيَّ ﷺ عَنْ قَوْلِهِ تَعَالَى ‏{‏وَالشَّمْسُ تَجْرِي لِمُسْتَقَرٍّ لَهَا‏}‏ قَالَ ‏"‏ مُسْتَقَرُّهَا تَحْتَ الْعَرْشِ ‏"‏‏.‏

    Narrated Abu Dharr:I asked the Prophet (ﷺ) about the Statement of Allah:-- 'And the sun runs on fixed course for a term (decreed), ' (36.38) He said, "Its course is underneath "Allah's Throne." (Prostration of Sun trees, stars. mentioned in Qur'an and Hadith does not mean like our prostration but it means that these objects are obedient to their Creator (Allah) and they obey for what they have been created for

    Telah menceritakan kepada kami [Al Humaidi] Telah menceritakan kepada kami [Waki'] Telah menceritakan kepada kami [Al A'masy] dari [Ibrahim At Taimi] dari [Bapaknya] dari [Abu Dzar] dia berkata; Aku bertanya kepada Nabi shallallahu 'alaihi wasallam tentang firman Allah Ta'ala: "dan matahari berjalan ditempat peredarannya." Beliau bersabda: "Tempat peredarannya berada dibawah Arsy." (Yasiin:)

    Ebu Zerr'den rivayet edildiğine göre, o şöyle demiştir: "Hz. Nebie 'Güneş, kendisi için belirlenen yerde akar' [ayetinde geçen yerin neresi 01duğudunu] sordum. O da şöyle buyurdu: Güneşin yeri, Arş'zn altzndadır. Fethu'l-Bari Açıklaması: Abdurrezzak İbn Hemmam, Vehb ve Cabir kanalıyla Abdullah İbn Amr'ın bu ayet hakkında şöyle dediğini nakletmiştir: Güneşin müstekarrından maksat şudur: Doğması ve insanların günahlarının onu geri döndürmesidir. Güneş batınca selam verir ve secde eder. Yeniden doğmak için izin ister. Kendisine izin verilmez. İşte o zaman "İlerlemek uzak bir ihtimaloldu, şayet bana izin verilmezse, artık ulaşamam/doğamam," der. Allah'ın dilediği bir süre alıkonulur. Sonra kendisine: "Haydi battığın yerden doğ!" denir. İşte o günden kıyamete kadar hiç kimseye, edeceği iman fayda vermez." Güneşin Arş'ınaltına gelmesi, onun hizasında olması şeklinde izah edilmiştir. Yukarıdaki hadisler "Nihayet güneşin battığı yere varınca, onu kara bir balc çıkta batar buldu, "(Kehf 86) ayeti ile çelişmez. Çünkü burada güneşin, batışı sırasında gözden uzaklaşması kastedilmiştir. Onun Arş'ın altında secde etmesi ise batışından sonragerçekleşmektedir. Bu hadiste müstekar kelimesi ile güneşin çıkacağı en yüksek noktanın kastedildiğini söyleyenlere bir red söz konusudur. Güneşin en yüksek noktaya çıkması, yılın en uzun gününde olur. Müstekar kelimesi dünyanın sonu gelince güneşin varacağı son nokta olarak da açıklanmıştır. Hadisten ilk başta akla gelen manaya göre; güneşin karar kılması, secde etmesi sırasında her gün ve her gece meydana gelmektedir. Karar kılmanın zıddı ise akmak kelimesi ile anlatılan sürekli hareket etmektir. Doğrusunu en iyi Allah bilir

    ہم سے حمیدی نے بیان کیا، کہا ہم سے وکیع نے بیان کیا، کہا ہم سے اعمش نے بیان کیا، ان سے ابراہیم تیمی نے، ان سے ان کے والد نے اور ان سے ابوذر رضی اللہ عنہ نے کہ میں نے رسول اللہ صلی اللہ علیہ وسلم سے اللہ تعالیٰ کے فرمان «والشمس تجري لمستقر لها‏» ”اور سورج اپنے ٹھکانے کی طرف چلتا رہتا ہے۔“ کے متعلق سوال کیا تو نبی کریم صلی اللہ علیہ وسلم نے فرمایا کہ اس کا ٹھکانا عرش کے نیچے ہے۔

    আবূ যার গিফারী (রাঃ) হতে বর্ণিত। তিনি বলেন, আমি নবী সাল্লাল্লাহু ‘আলাইহি ওয়াসাল্লাম কে আল্লাহর বাণীঃ وَالشَّمْسُ تَجْرِيْ لِمُسْتَقَرٍّ لَّهَا সম্পর্কে জিজ্ঞেস করলাম। তিনি বলেছেন, সূর্যের গন্তব্যস্থল আরশের নিচে। [৩১৯৯] (আধুনিক প্রকাশনীঃ ৪৪৩৯, ইসলামিক ফাউন্ডেশনঃ)

    அபூதர் (ரலி) அவர்கள் கூறியதாவது: நான் நபி (ஸல்) அவர்களிடம், ‘‘சூரியன், தான் நிலைகொள்ளும் இடத்தை நோக்கிச் சென்றுகொண்டிருக்கிறது” எனும் (36:38 ஆவது) வசனம் தொடர்பாகக் கேட்டேன். நபி (ஸல்) அவர்கள், ‘‘அது நிலைகொள்ளுமிடம் இறைவனின் அரியணைக்குக் கீழே உள்ளது” என்று கூறினார்கள்.3 அத்தியாயம் :