• 2343
  • عَنْ عَبْدِ اللَّهِ {{ إِلَى رَبِّهِمُ الوَسِيلَةَ }} قَالَ : " كَانَ نَاسٌ مِنَ الإِنْسِ يَعْبُدُونَ نَاسًا مِنَ الجِنِّ ، فَأَسْلَمَ الجِنُّ وَتَمَسَّكَ هَؤُلاَءِ بِدِينِهِمْ "

    حَدَّثَنِي عَمْرُو بْنُ عَلِيٍّ ، حَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا سُفْيَانُ ، حَدَّثَنِي سُلَيْمَانُ ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ ، عَنْ أَبِي مَعْمَرٍ ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ {{ إِلَى رَبِّهِمُ الوَسِيلَةَ }} قَالَ : كَانَ نَاسٌ مِنَ الإِنْسِ يَعْبُدُونَ نَاسًا مِنَ الجِنِّ ، فَأَسْلَمَ الجِنُّ وَتَمَسَّكَ هَؤُلاَءِ بِدِينِهِمْ زَادَ الأَشْجَعِيُّ ، عَنْ سُفْيَانَ ، عَنِ الأَعْمَشِ : {{ قُلِ ادْعُوا الَّذِينَ زَعَمْتُمْ }} *

    لا توجد بيانات
    كَانَ نَاسٌ مِنَ الإِنْسِ يَعْبُدُونَ نَاسًا مِنَ الجِنِّ ، فَأَسْلَمَ
    حديث رقم: 4459 في صحيح البخاري كتاب تفسير القرآن باب قوله: {أولئك الذين يدعون يبتغون إلى ربهم الوسيلة} [الإسراء: 57] الآية
    حديث رقم: 5476 في صحيح مسلم كتاب التَّفْسِيرِ بَابٌ فِي قَوْلِهِ تَعَالَى : أُولَئِكَ الَّذِينَ يَدْعُونَ يَبْتَغُونَ إِلَى رَبِّهِمُ
    حديث رقم: 5477 في صحيح مسلم كتاب التَّفْسِيرِ بَابٌ فِي قَوْلِهِ تَعَالَى : أُولَئِكَ الَّذِينَ يَدْعُونَ يَبْتَغُونَ إِلَى رَبِّهِمُ
    حديث رقم: 5478 في صحيح مسلم كتاب التَّفْسِيرِ بَابٌ فِي قَوْلِهِ تَعَالَى : أُولَئِكَ الَّذِينَ يَدْعُونَ يَبْتَغُونَ إِلَى رَبِّهِمُ
    حديث رقم: 10844 في السنن الكبرى للنسائي كِتَابُ التَّفْسِيرِ قَوْلُهُ تَعَالَى : قُلِ ادْعُوا الَّذِينَ زَعَمْتُمْ مِنْ دُونِهِ ، فَلَا
    حديث رقم: 10845 في السنن الكبرى للنسائي كِتَابُ التَّفْسِيرِ قَوْلُهُ تَعَالَى : قُلِ ادْعُوا الَّذِينَ زَعَمْتُمْ مِنْ دُونِهِ ، فَلَا
    حديث رقم: 10846 في السنن الكبرى للنسائي كِتَابُ التَّفْسِيرِ قَوْلُهُ تَعَالَى : أُولَئِكَ الَّذِينَ يَدْعُونَ يَبْتَغُونَ إِلَى رَبِّهِمُ الْوَسِيلَةَ
    حديث رقم: 3335 في المستدرك على الصحيحين كِتَابُ التَّفْسِيرِ وَمِنْ تَفْسِيرِ سُورَةِ بَنِي إِسْرَائِيلَ
    حديث رقم: 8936 في المعجم الكبير للطبراني مَنِ اسْمُهُ عَبْدُ اللَّهِ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مَسْعُودٍ الْهُذَلِيُّ ، يُكْنَى أَبَا عَبْدِ الرَّحْمَنِ
    حديث رقم: 9634 في المعجم الكبير للطبراني مَنِ اسْمُهُ عَبْدُ اللَّهِ وَمِنْ مُسْنَدِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ
    حديث رقم: 243 في دلائل النبوة لأبي نعيم الأصبهاني الْفَصْلُ السَّابِعَ عَشَرَ وَمِمَّا ظَهَرَ مِنَ الْآيَاتِ فِي مَخْرَجِهِ إِلَى الْمَدِينَةِ وَفِي طَرِيقهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ذِكْرُ أَخْبَارِ الْجِنِّ وَإِسْلَامِهِمْ وَوَفُودِهِمْ إِلَى النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَتَعَرُّضِهِمْ لِلْمُسْلِمِينَ مِنْهَا مَا كَانَ بِمَكَّةَ وَمِنْهَا مَا كَانَ بِالْمَدِينَةِ جَمَعْنَاهُ فِي بَابٍ وَاحِدٍ
    حديث رقم: 244 في دلائل النبوة لأبي نعيم الأصبهاني الْفَصْلُ السَّابِعَ عَشَرَ وَمِمَّا ظَهَرَ مِنَ الْآيَاتِ فِي مَخْرَجِهِ إِلَى الْمَدِينَةِ وَفِي طَرِيقهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ذِكْرُ أَخْبَارِ الْجِنِّ وَإِسْلَامِهِمْ وَوَفُودِهِمْ إِلَى النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَتَعَرُّضِهِمْ لِلْمُسْلِمِينَ مِنْهَا مَا كَانَ بِمَكَّةَ وَمِنْهَا مَا كَانَ بِالْمَدِينَةِ جَمَعْنَاهُ فِي بَابٍ وَاحِدٍ
    حديث رقم: 1938 في مُشكِل الآثار للطحاوي مُشكِل الآثار للطحاوي بَابُ بَيَانِ مُشْكِلِ مَا جَاءَ فِي السَّبَبِ الَّذِي نَزَلَتْ فِيهِ :
    حديث رقم: 1937 في مُشكِل الآثار للطحاوي مُشكِل الآثار للطحاوي بَابُ بَيَانِ مُشْكِلِ مَا جَاءَ فِي السَّبَبِ الَّذِي نَزَلَتْ فِيهِ :

    باب: {{قُلِ ادْعُوا الَّذِينَ زَعَمْتُمْ مِنْ دُونِهِ فَلاَ يَمْلِكُونَ كَشْفَ الضُّرِّ عَنْكُمْ وَلاَ تَحْوِيلًا}} [الإسراء: 56]هذا (باب) بالتنوين في قوله تعالى: ({{قل ادعوا الذين زعمتم}}) أي زعمتموهم آلهة فمفعولا الزعم حذفًا اختصارًا ({{من دونه}}) كالملائكة والمسيح وعزير ({{فلا يملكون}}) فلا يستطيعون ({{كشف الضرّ عنكم}}) كالمرض والفقر والقحط ({{ولا تحويلًا}}) [الإسراء: 56] أي ولا أن يحوّلوه إلى غيركم وسقط قوله فلا يملكون الخ. لأبي ذر وقال بعد قوله: ({{من دونه}}) الآية.
    [ رقم الحديث عند عبدالباقي:4458 ... ورقمه عند البغا: 4714 ]
    - حَدَّثَنِي عَمْرُو بْنُ عَلِيٍّ، حَدَّثَنَا يَحْيَى حَدَّثَنَا سُفْيَانُ، حَدَّثَنِي سُلَيْمَانُ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ، عَنْ أَبِي مَعْمَرٍ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ {{إِلَى رَبِّهِمِ الْوَسِيلَةَ}} قَالَ: كَانَ نَاسٌ مِنَ الإِنْسِ يَعْبُدُونَ نَاسًا مِنَ الْجِنِّ فَأَسْلَمَ الْجِنُّ وَتَمَسَّكَ هَؤُلاَءِ بِدِينِهِمْ زَادَ الأَشْجَعِيُّ عَنْ سُفْيَانَ عَنِ الأَعْمَشِ {{قُلِ ادْعُوا الَّذِينَ زَعَمْتُمْ}}. [الحديث 4714 - أطرافه في: 4715].وبه قال: (حدّثني) بالإفراد ولأبي ذر حدّثنا (عمرو بن علي) بفتح العين وسكون الميم ابن بحر الباهلي الصيرفي البصري قال: (حدّثنا يحيى) بن سعيد القطان قال: (حدّثنا سفيان) الثوري قال: (حدّثني) بالإفراد (سليمان) هو الأعمش (عن إبراهيم) النخعي (عن أبي معمر) عبد الله بن سخبرة الأزدي الكوفي (عن عبد الله) هو ابن سعود -رضي الله عنه- أنه قال في قوله تعالى: ({{إلى ربهم}}) فيه حذف بينه في رواية النسائي من هذا الوجه فقال عن عبد الله في قوله: {{أولئك الذين يدعون يبتغون إلى ربهم}} (الوسيلة) [الإسراء: 57] أي القربة كما أخرجه عبد الرزاق عن قتادة (قال: كان ناس من الإنس يعبدون ناسًا من الجن) استشكله السفاقسي من حيث إن الناس ضد الجن. وأجيب: بأنه على قول من قال إنه من ناس إذا تحرّك. وقال الجوهري في صحاحه: والناس قد يكون من الإنس والجن فهو صريح في استعمال ذلك، ولئن سلمنا أن الجن لا يسمون ناسًا فهذا يكون من المشاكلة نحو تعلم ما في نفسي ولا أعلم ما في نفسك على ما تقرر في علم البديع. (فأسلم الجن، وتمسك هؤلاء) الإنس العابدون (بدينهم) ولم يتابعوا المعبودين في إسلامهم والجن لا يرضون بذلك لكونهم أسلموا. وزاد الطبري من وجه آخر عن ابن مسعود والإنس الذن كانوا يعبدونهم لا يشعرون بإسلامهم (زاد الأشجعي) بفتح الهمزة وسكون الشين المعجمة وبالجيم والعين المهملة عبيد الله مصغرًا الكوفي المتوفى في سنة ثنتين وثمانين ومائة في روايته (عن سفيان) الثوري (عن الأعمش) سليمان ({{قل ادعوا الذين زعمتم}}) وبهذه الزيادة تقع المطابقة بين الحديث والترجمة.

    (بابٌُ: {{قل ادْعُوا الَّذِينَ زَعَمْتُمْ مِنْ دُونِهِ فَلاَ يَمْلِكُونَ كَشْفَ الضُّرِّ عَنْكُمْ ولاَ تَحْوِيلاً}} (الْإِسْرَاء: 65)أَي: هَذَا بابُُ فِي قَوْله عز وَجل: {{قل ادعوا الَّذين}} الْآيَة، كَذَا سيق فِي رِوَايَة الْأَكْثَرين، وَفِي رِوَايَة أبي ذَر: {{قل ادعوا الَّذين زعمتم من دونه}} الْآيَة. قَوْله: (زعمتم من دونه) أَي: زعمتم أَنَّهَا آلِهَة من دون الله. قَوْله: (فَلَا يملكُونَ كشف الضّر عَنْكُم) قيل: هُوَ مَا أَصَابَهُم من الْقَحْط سبع سِنِين. قَوْله: (وَلَا تحويلاً) أَي: وَلَا يملكُونَ تحويلاً عَلَيْكُم إِلَى غَيْركُمْ.
    [ رقم الحديث عند عبدالباقي:4458 ... ورقمه عند البغا:4714 ]
    - حدَّثني عَمْرُو بنُ عَلِيٍّ حَدثنَا يَحْيَى حدَّثنا سُفْيانُ حَدثنِي سُلَيْمانُ عنْ إبْرَاهِيمَ عَنْ أبي مَعْمَرٍ عَنْ عَبْدِ الله {{إِلَى ربِّهِمِ الوَسِيلَةَ}} (الْإِسْرَاء: 75) قَالَ كانَ ناسٌ مِنَ الإنْسِ يَعْبُدُونَ نَاسا مِنَ الجِنِّ فأسْلَمَ
    الجِنُّ وَتَمَسَّكَ هاؤُلاَءِ بِدِينِهِمْ زَادَ الأشْجَعِي عَنْ سُفْيانَ عَنِ الأعْمَشِ: {{قلِ ادْعُو الَّذِينَ زَعَمْتُمْ}} (الْإِسْرَاء: 65) .(انْظُر الحَدِيث: 4174 طرفه فِي: 5174) .مطابقته للتَّرْجَمَة فِي زِيَادَة الْأَشْجَعِيّ. وَعَمْرو بن عَليّ بن بَحر أَبُو حَفْص الْبَاهِلِيّ الْبَصْرِيّ الصَّيْرَفِي وَهُوَ شيخ مُسلم أَيْضا، وَيحيى هُوَ ابْن سعيد الْقطَّان، وسُفْيَان هُوَ الثَّوْريّ، وَإِبْرَاهِيم النَّخعِيّ، وَأَبُو معمر هُوَ عبد الله بن سَخْبَرَة الْأَزْدِيّ الْكُوفِي، وَعبد الله هُوَ ابْن مَسْعُود رَضِي الله عَنهُ.والْحَدِيث أخرجه البُخَارِيّ أَيْضا هُنَا عَن بشر بن خَالِد. وَأخرجه مُسلم فِي آخر الْكتاب عَن بشر بن خَالِد بِهِ وَعَن غَيره. وَأخرجه النَّسَائِيّ فِي التَّفْسِير عَن عَمْرو بن عَليّ بِهِ وَعَن غَيره.قَوْله: {{إِلَى رَبهم الْوَسِيلَة}} (الْإِسْرَاء: 75) فِيهِ حذف تَقْدِيره: عَن عبد الله، قَالَ: {{أُولَئِكَ الَّذين يدعونَ يَبْتَغُونَ إِلَى رَبهم الْوَسِيلَة}} قَالَ: كَانَ نَاس من الْإِنْس إِلَى آخِره، وَهَكَذَا فِي رِوَايَة مُسلم، غير أَن فِي قَوْله: كَانَ نفر من الْإِنْس يعْبدُونَ نَفرا من الْجِنّ فَأسلم النَّفر من الْجِنّ واستمسك الْإِنْس بعبادتهم، فَنزلت: {{أُولَئِكَ الَّذين يدعونَ يَبْتَغُونَ إِلَى رَبهم الْوَسِيلَة}} انْتهى. وَالْمرَاد بالوسيلة الْقرْبَة. وَقَالَ الْكرْمَانِي: النَّاس هم الْإِنْس ضد الْجِنّ قَالَ تَعَالَى: {{شياطين الْإِنْس وَالْجِنّ}} (الْأَنْعَام: 211) فَكيف قَالَ: نَاسا من الْإِنْس وناساً من الْجِنّ؟ قلت: المُرَاد من لفظ: نَاس، طَائِفَة، وَالنَّاس قد يكون من الْإِنْس وَالْجِنّ. قلت: فِي كَلَامه الأول نظر، وَالْوَجْه كَلَامه الثَّانِي، وَكَذَا قَالَ الْجَوْهَرِي: وَالنَّاس قد يكون الْإِنْس وَمن الْجِنّ وَأَصله أنَاس فَخفف. انْتهى قَوْله: (وَتمسك هَؤُلَاءِ بدينهم) أَي: اسْتمرّ الْإِنْس الَّذين كَانُوا يعْبدُونَ الْجِنّ على عبَادَة الْجِنّ، وَالْجِنّ لَا يرضون بذلك لكَوْنهم أَسْلمُوا وهم الَّذين صَارُوا {{يَبْتَغُونَ إِلَى رَبهم الْوَسِيلَة}} . قَوْله: (زَاد الْأَشْجَعِيّ) هُوَ عبيد الله بن عبيد الرَّحْمَن بِالتَّصْغِيرِ فيهمَا الْكُوفِي مَاتَ سنة اثْنَتَيْنِ وَثَمَانِينَ وَمِائَة، أَرَادَ أَنه زَاد فِي رِوَايَته عَن سُفْيَان الثَّوْريّ عَن سُلَيْمَان الْأَعْمَش، وروى ابْن مرْدَوَيْه هَذِه الزِّيَادَة عَن مُحَمَّد بن أَحْمد بن إِبْرَاهِيم: حَدثنَا إِبْرَاهِيم بن مُحَمَّد حَدثنَا عبد الْجَبَّار بن الْعلَا عَن يحيى حَدثنَا سُفْيَان فَذكره بِزِيَادَة. قَوْله: (فَأسلم الْجِنّ) من غير أَن يعلم الإنسيون، فَنزلت: {{أُولَئِكَ الَّذين يدعونَ}} انْتهى. قلت: حَاصِل الْكَلَام أَن طَرِيق يحيى عَن سُفْيَان ابْن عبد الله لما قَرَأَ: {{إِلَى ربه الْوَسِيلَة}} قَالَ: كَانَ نَاس ... وَطَرِيق الْأَشْجَعِيّ عَن سُفْيَان أَنه زَاد فِي الْقِرَاءَة، وَقَرَأَ: {{ادعو الَّذين زعمتم}} أَيْضا إِلَى آخر الْآيَتَيْنِ، ثمَّ قَالَ: كَانَ نَاس.

    حَدَّثَنِي عَمْرُو بْنُ عَلِيٍّ، حَدَّثَنَا يَحْيَى، حَدَّثَنَا سُفْيَانُ، حَدَّثَنِي سُلَيْمَانُ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ، عَنْ أَبِي مَعْمَرٍ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ، ‏{‏إِلَى رَبِّهِمِ الْوَسِيلَةَ‏}‏ قَالَ كَانَ نَاسٌ مِنَ الإِنْسِ يَعْبُدُونَ نَاسًا مِنَ الْجِنِّ، فَأَسْلَمَ الْجِنُّ، وَتَمَسَّكَ هَؤُلاَءِ بِدِينِهِمْ‏.‏ زَادَ الأَشْجَعِيُّ عَنْ سُفْيَانَ عَنِ الأَعْمَشِ‏.‏ ‏{‏قُلِ ادْعُوا الَّذِينَ زَعَمْتُمْ‏}‏

    Narrated `Abdullah:Regarding the explanation of the Verse: 'Those whom they call upon (worship) (like Jesus the Son of Mary, angels etc.) desire (for themselves) means of access to their Lord (Allah) as to which of them should be the nearer and they hope for His Mercy and fear His torment.' (17.57) They themselves (e.g. Angels, saints, Apostles, Jesus, etc.,) worshipped Allah, Those Jinns who were worshipped by some Arabs became Muslims (embraced Islam), but those human beings stuck to their (old) religion. Al- A`mash said extra: 'Say, (O Muhammad): Call unto those besides Him whom you assume (to be gods)

    Telah menceritakan kepadaku ['Amru bin 'Ali] Telah menceritakan kepada kami [Yahya] Telah menceritakan kepada kami [Sufyan] Telah menceritakan kepadaku [Sulaiman] dari [Ibrahim] dari [Abu Ma'mar] dari ['Abdullah] mengenai firman Allah: Orang-orang yang mereka seru itu, mereka sendiri mencari jalan kepada Tuhan mereka.., (Al Isra: 57). Abdullah berkata; Sebagian orang menyembah bangsa Jin. Lalu bangsa jin tersebut masuk Islam, sedangkan orang yang menyembahnya tetap pada keyakinan mereka. [Al Asyaj] menambahkan dari [Sufyan] dari [Al A'masy] yaitu firman Allah: Katakanlah: "Panggillah mereka yang kamu anggap (tuhan) selain Allah.., (Al Isra:)

    Abdullah "Rablerine -hangisi daha yakın olacak diye- vesile ararlar, "(İsra 57) ayeti hakkında şöyle demiştir: Bazı insanlar bir takım cinlere ibadet ederlerdi. Sonra o cinler Müslüman oldu. Ama o insanlar eski dinlerine tutunmaya devam ettiler. Fethu'l-Bari Açıklaması: Ayette geçen "vesile"den maksat, ibadettir. Cinlere ibadet eden insanlar, bu ibadetlerini devam ettirdiler. Cinler Müslüman olduktan sonra bu durumdan hoşnut olmadılar. İşte o cinler, Rablerine yakın olmak için vesile arayan kimselerdir. İmam Taberı, başka bir senetle İbn Mes'ı1d'dan bu rivayeti nakletmiş, ancak bu rivayette şu ziyade yer almıştır: Cinlere ibadet eden kimseler, onların Müslüman olduklarının farkına varamamışlardı. İşte ayetin yorumunda muteber olan tefsır de budur

    مجھ سے عمرو بن علی بن فلاس نے بیان کیا، کہا ہم سے یحییٰ بن سعید قطان نے کہا ہم سے سفیان نے، کہا مجھ سے سلیمان اعمش نے بیان کیا، ان سے ابراہیم نخعی نے، ان سے عبداللہ بن معمر نے اور ان سے عبداللہ بن مسعود رضی اللہ عنہ نے ( آیت ) «إلى ربهم الوسيلة‏» کا شان نزول یہ ہے کہ کچھ لوگ جنوں کی عبادت کرتے تھے، لیکن وہ جِن بعد میں مسلمان ہو گئے اور یہ مشرک ( کم بخت ) ان ہی کی پرستش کرتے جاہلی شریعت پر قائم رہے۔ عبیداللہ اشجعی نے اس حدیث کو سفیان سے روایت کیا اور ان سے اعمش نے بیان کیا، اس میں یوں ہے کہ اس آیت «قل ادعوا الذين زعمتم‏» کا شان نزول یہ ہے آخر تک۔

    ‘আবদুল্লাহ্ (রাঃ) হতে বর্ণিত। إِلٰى رَبِّهِمْ الْوَسِيْلَةَ তিনি আয়াতটি সম্পর্কে বলেন, কিছু মানুষ কিছু জিনের ‘ইবাদাত করত। সেই জিনেরা তো ইসলাম গ্রহণ করে ফেলল। আর ঐ লোকজন তাদের (পুরাতন) ধর্ম আঁকড়ে রইল। আশজা‘য়ী সুফ্ইয়ানের সূত্রে আ’মাশ (রাঃ) থেকে قُلِ ادْعُوا الَّذِيْنَ زَعَمْتُمْ আয়াতটি অতিরিক্ত বর্ণনা করেন। [৪৭১৫, মুসলিম ৫৪/৪, হাঃ ৩০৩০] (আধুনিক প্রকাশনীঃ ৪৩৫৩, ইসলামিক ফাউন্ডেশনঃ)

    அபூமஅமர் (ரஹ்) அவர்கள் கூறியதாவது: அப்துல்லாஹ் பின் மஸ்ஊத் (ரலி) அவர்கள், “இந்த இணைவைப்பாளர்கள் யாரை(க் கடவுளராக) அழைக்கின்றனரோ அவர்களேகூடத் தங்களுடைய (உண்மை யான) இறைவனுக்கு அதிகம் நெருக்கமான வராய் ஆவது யார் என்பதற்காக அவனது நெருக்கத்தை அடைவதற்குரிய வழியைத் தேடிக்கொண்டிருக்கிறார்கள்” எனும் (17:57ஆவது) வசனம் குறித்து விளக்கம் அளிக்கையில் பின்வருமாறு கூறினார்கள்: மனிதர்களில் சிலர் “ஜின்' இனத்தாரில் சிலரை வழிபட்டுக்கொண்டிருந்தனர். இந்நிலையில் அந்த ஜின்கள் இஸ்லாத்தை ஏற்றுக்கொண்(டு அல்லாஹ்வை வழிபட்)டனர். (அப்படியிருந்தும்,) இந்த மனிதர்கள் தமது (இணைவைக்கும்) மார்க்கத்தையே (தொடர்ந்து) பின்பற்றிக்கொண்டிருக்கிறார்கள். மற்றோர் அறிவிப்பில், “17:56ஆவது வசனம் குறித்து விளக்கமளிக்கையில்...” என்று காணப்படுகிறது. அத்தியாயம் :