• 418
  • عَنْ عَبْدِ اللَّهِ ، قَالَ : " كُنَّا نَقُولُ لِلْحَيِّ إِذَا كَثُرُوا فِي الجَاهِلِيَّةِ : أَمِرَ بَنُو فُلاَنٍ "

    حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ ، حَدَّثَنَا سُفْيَانُ ، أَخْبَرَنَا مَنْصُورٌ ، عَنْ أَبِي وَائِلٍ ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ ، قَالَ : كُنَّا نَقُولُ لِلْحَيِّ إِذَا كَثُرُوا فِي الجَاهِلِيَّةِ : أَمِرَ بَنُو فُلاَنٍ حَدَّثَنَا الحُمَيْدِيُّ ، حَدَّثَنَا سُفْيَانُ وَقَالَ : أَمَرَ

    لا توجد بيانات
    كُنَّا نَقُولُ لِلْحَيِّ إِذَا كَثُرُوا فِي الجَاهِلِيَّةِ : أَمِرَ بَنُو

    باب قَوْلِهِ: {{وَإِذَا أَرَدْنَا أَنْ نُهْلِكَ قَرْيَةً أَمَرْنَا مُتْرَفِيهَا}} [الإسراء: 16](باب قوله) جل وعلا: ({{وإذا أردنا أن نهلك قرية}}) أي أهلها ({{أمرنا مترفيها}}) [الإسراء: 16] (الآية). واختلف في متعلق الأمر هنا فعن ابن عباس وغيره أنه أمرنا متنعميها بالطاعة أي على لسان رسول بعثناه إليهم ففسقوا ورده في الكشاف ردًّا شديدًا وأنكره إنكارًا بليغًا في كلام
    طويل حاصله أنه حذف ما لا دليل عليه وهو غير جائز وقدّر هو متعلق الأمر الفسق أي أمرناهم بالفسق ففعلوا والأمر مجاز لأن حقيقة أمرهم بالفسق أن يقول لهم افسقوا وهذا لا يكون فبقي أن يكون مجازًا، ووجه المجاز أنه صب عليهم النعمة صبًّا فجعلوها ذريعة إلى المعاصي واتّباع الشهوات فكأنهم مأمورون بذلك لتسبب إبلاء النعمة فيه وإنما قولهم إياها ليشكروا فآثروا الفسوق فلما فسقوا حق عليها القول وهي كلمة العذاب فدمرهم، وأجاب في البحر بأن قوله لأن حذف ما لا دليل عليه غير جائز تعليل لا يصح فيما نحن بسبيله، بل ثم ما يدل على حذفه لأن حذف الشيء تارة يكون لدلالة موافقه عليه ومنه ما مثل به هو في قوله في جملة هذا المبحث أمرته فقام وأمرته فقرأ وتارة يكون لدلالة خلافه أو ضده أو نقيضه فمن ذلك قوله تعالى: {{وله ما سكن في الليل والنهار}} [الأنعام: 13] أي ما سكن وما تحرّك. و {{سرابيل تقيكم الحر}} أي والبرد وتقول: أمرته فلم يحسن وهذه الآية من هذا القبيل يستدل على حذف النقيض بإثبات نقيضه ودلالة النقيض على النقيض كدلالة النظير على النظير وهذا الباب مع ما ذكره من قوله: وإذا أردنا الخ. ثابت عن أبي ذر بهامش الفرع هنا وبعد قوله السابق مثبورًا ملعونًا ونبّه محرره ومقابله العلاّمة محمد المزي أنه وجد كذا في الموضعين من اليونينية.
    [ رقم الحديث عند عبدالباقي:4455 ... ورقمه عند البغا: 4711 ]
    - حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ، حَدَّثَنَا سُفْيَانُ، أَخْبَرَنَا مَنْصُورٌ، عَنْ أَبِي وَائِلٍ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ قَالَ: كُنَّا نَقُولُ لِلْحَيِّ إِذَا كَثُرُوا فِي الْجَاهِلِيَّةِ أَمِرَ بَنُو فُلاَنٍ.وبه قال: (حدّثنا علي بن عبد الله) المديني قال: (حدّثنا سفيان) بن عيينة قال: (أخبرنا منصور) هو ابن المعتمر (عن أبي وائل) شقيق بن سلمة (عن عبد الله) بن مسعود -رضي الله عنه- أنه (قال: كنا نقول للحي) أي للقبيلة (إذا كثروا في الجاهلية أمر) بفتح الهمزة وكسر الميم (بنو فلان).
    حَدَّثَنَا الْحُمَيْدِيُّ، حَدَّثَنَا سُفْيَانُ وَقَالَ: أَمِرَ.وبه قال: (حدّثنا الحميدي) عبد الله بن الزبير المكي قال: (حدّثنا سفيان) بن عيينة (وقال) أي الحميدي عن سفيان (أمر) بكسر الميم كالأول كذا في فرعين لليونينية كالأصل وقال الحافظ ابن حجر وغيره: إن الأولى بكسر الميم والثانية بفتحها وهما لغتان وبالفتح قرأ الجمهور الآية وقرأها ابن عباس بالكسر ويعقوب بمدّ الهمزة وفتح الميم ومجاهد بتشديد الميم من الإمارة والحاصل أن سياق المؤلّف لحديث ابن مسعود لينبه على أن معنى أمرنا في الآية كثرنا مترفيهاوهي لغة حكاها أبو حاتم ونقلها الواحدي عن أهل اللغة وقال أبو عبيدة من أنكرها لم يلتفت إليه لثبوتها في اللغة.

    (بابُُ قَوْلِهِ: {{وإذَا أرَدْنا أنْ نَهْلِكَ قَرْيَةً أمَرْنا متْرَفِيها}} (الْإِسْرَاء: 61)أَي: هَذَا بابُُ فِي قَوْله عز وَجل: {{وَإِذا أردنَا أَن نهلك قَرْيَة}} الْآيَة. أَي إِذا أردنَا إهلاك قَرْيَة أمرنَا، بِفَتْح الْمِيم من: أَمر، ضد نهى، وَهِي قِرَاءَة الْجُمْهُور، وَفِيه حذف تَقْدِيره {{أمرنَا مُتْرَفِيهَا}} بِالطَّاعَةِ {{ففسقوا}} أَي: فَخَرجُوا عَن الطَّاعَة {{فَحق عَلَيْهَا القَوْل}} أَي: فَوَجَبَ عَلَيْهِم الْعَذَاب {{فدمرنا تدميراً}} أَي: فخربنا تخريباً وأهلكنا من فِيهَا إهلاكاً، وَفسّر بَعضهم: أمرنَا: بكثرنا. وَقَالَ الزَّمَخْشَرِيّ: وقرىء (آمرنا) من أَمر يَعْنِي بِكَسْر الْمِيم وَأمره غَيره وأمرنا بِمَعْنى أمرنَا أَو من أَمر إِمَارَة وَأمره الله أَي: جعلناهم أُمَرَاء وسلطناهم. قَوْله: (مُتْرَفِيهَا) جمع مترف وَهُوَ المتنعم المتوسع فِي ملاذ الدُّنْيَا.
    [ رقم الحديث عند عبدالباقي:4455 ... ورقمه عند البغا:4711 ]
    - حدَّثنا عَلِيُّ بنُ عبْدِ الله حدّثنا سُفْيانُ أخْبَرَنا مَنْصُورٌ عنْ أبي وائِلِ عنْ عَبْدِ الله قَالَ كُنَّا نَقُولُ لِلْحَيِّ إذَا كَثُرُوا فِي الجاهِلِيّةِ أمِرَ بَنُو فُلاَنٍ.مطابقته للتَّرْجَمَة تُؤْخَذ من قَوْله: أَمر، فَإِنَّهُ بِفَتْح الْمِيم وَكسرهَا كَمَا جَاءَت الْقرَاءَات الْمَذْكُورَة فِي الْآيَة الْمَذْكُورَة مَبْنِيَّة على الِاخْتِلَاف فِي معنى: أَمر، الَّذِي هُوَ الْمَاضِي، وَالِاخْتِلَاف فِي بابُُه.وَعلي بن عبد الله هُوَ الْمَعْرُوف بِابْن الْمَدِينِيّ وسُفْيَان هُوَ ابْن عُيَيْنَة، وَمَنْصُور هُوَ ابْن الْمُعْتَمِر، وَأَبُو وَائِل هُوَ شَقِيق بن سَلمَة وَعبد الله هُوَ ابْن مَسْعُود.قَوْله: (للحي) أَي: للقبيلة. قَوْله: (أَمر) ، بِكَسْر الْمِيم بِمَعْنى كثر، وَجَاء بِفَتْح الْمِيم أَيْضا، وهما لُغَتَانِ جاءتا بِمَعْنى: كثر، وَفِيه رد على ابْن التِّين حَيْثُ أنكر الْفَتْح فِي معنى كثر، وَقَالَ بَعضهم: وَضبط الْكرْمَانِي أَحدهمَا بِضَم الْهمزَة وَهُوَ غلط مِنْهُ. قلت: لم يُصَرح الْكرْمَانِي بذلك بل نسبه إِلَى الْحميدِي، وَفِيه المناقشة.حدّثنا الحُمَيْدِي حدّثنا سُفْيانُ وَقَالَ: أمِرَأَشَارَ بذلك إِلَى أَن سُفْيَان بن عُيَيْنَة روى عَنهُ الْحميدِي: (أَمر) ، بِفَتْح الْمِيم، وروى عَنهُ عَليّ بن عبد الله: أَمر، بِكَسْر الْمِيم وهما لُغَتَانِ كَمَا ذكرنَا فِي معنى: كثر والْحميدِي عبد الله بن الزبير بن عِيسَى ونسبته إِلَى أحد أجداده حميد، وَقد مر غير مرّة، وَالله سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى أعلم.

    حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ، حَدَّثَنَا سُفْيَانُ، أَخْبَرَنَا مَنْصُورٌ، عَنْ أَبِي وَائِلٍ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ، قَالَ كُنَّا نَقُولُ لِلْحَىِّ إِذَا كَثُرُوا فِي الْجَاهِلِيَّةِ أَمِرَ بَنُو فُلاَنٍ‏.‏ حَدَّثَنَا الْحُمَيْدِيُّ حَدَّثَنَا سُفْيَانُ وَقَالَ أَمِرَ‏.‏

    Narrated `Abdullah:During the Pre-lslamic period of ignorance if any tribe became great in number, we used to say, "Amira the children of so-and-so." Narrated Al-Humaidi: Sufyan narrated to us something and used the word 'Amira

    Telah menceritakan kepada kami ['Ali bin 'Abdullah] Telah menceritakan kepada kami [Sufyan] Telah mengabarkan kepada kami [Manshur] dari [Abu Wail] dari ['Abdullah] dia berkata; pada masa jahiliyah kami biasa mengatakan bagi suatu kaum apabila mereka berjumlah banyak, dengan perkataan; Bani Fulan banyak anaknya. Telah menceritakan kepada kami [Al Humaidi] Telah menceritakan kepada kami [Sufyan] dia berkata dengan lafazh; 'Amara

    Abdullah'ın şöyle söyledjği rivayet edilmiştir: Cahiliyye döneminde çoğalan bir kabile için أمر بنو فلان emira beni fülan (Falanoğulları çoğaldı,) derdik. [İmam Buhari şöyle demiştir:l Bize Humeydı tahdis etti. O da şöyle dedi: Süfyan bize tahdis etti ve bu fiili ;i!emera şeklinde okudu. Fethu'l-Bari Açıklaması: Bu ayet hakkında İmam Buhari, Abdullah İbn Mes'ud'un "Cahiliye döneminde çoğalan bir kabile için ..........emira benli fül21n (Falanoğulları çoğaldı,) derdik," sözünü aktardı.' Ardından başka bir hocası aracılığı ile bir başka deyişle senedi ile birlikte Süfyan'ın ;i!emera şeklinde okuduğunu aktardı. Bu rivayetlerden ilkine göre bu fiil, mim harfinin kesresi; ikincisine göre ise fethası ile okunur. Her ikisi de birer lehçedir. Çoğunluk bu [ayette geçen bu] fiili mim harfinin fethası ile okur. Ebu Ca'fer, İbn Abbas'ın bu kelimeyi mim harfinin kesresi ile okuduğunu nakletmiştir. Ebu Zeyd bunu bir lehçe olarak tespit etmiştir. Ferra ise bunu reddetmiştir. Ebu Osman en-NehdI bu fiili birinci rivayetteki gibi okudu. Ancak mim harfini şeddelemiştir. Bu okuyuşa göre fiil, "hakim kılmak" anlamına gelir. İmam Taberi, Ali İbn Ebi Talha kanalıyla ? .......emerna mütraflha ifadesi hakkında İbn Abbas'a isnad ettiği "kötü kimseferini hakim kılarız" açıklamasını buna delil olarak getirmiştir. Ardından da Ebu Osman, Ebu'ı-Aliye ve Mücahid'in bu ayeti şeddeli olarak okuduklarına dair bilgileri vermiştir. Bu fiilin şeddeli olarak okunmasının ta'diye fiilin geçişli hale getirilmesi için olduğu da söylenmiştir. Zira bu fiilin aslı .......emarna (çoğaldık) şeklinde şe ddesizdir. Nitekim bu sahih rivayette de bu anlamı ifade etmektedir. Ahmed İbn Hanbel'in tahriç ettiği şu hadiste de kelimenin bu manada bir kullanımı mevcuttur: ...........(Malın en hayırlısı, çok doğuran yaşı küçük attır). أمر بنو فلان Emira benli fülan dendiği zaman "falanoğulları çoğaldı,"......... emmerahumullah dendiği zaman ise "Allah onları çoğalttı," .............emeru dendiğinde ise "çoğaldılar" manası anlaşılır. Nitekim bu şerhin başlarında Heraklius'un olayınd,an bah,sedilirken Ebu Süfyan'ın ona [Hz. Nebi'i kastederek] .......... lekad emera emru İbn Ebi Keşbe dediği geçmişti. Burada ;i! emeridiili,'''büyüdü'', "ilerledi" anlamında kullanılmıştır. İmam Taberi çoğunluğun kıraatini tercih etmiştir. Ayeti yorumlarken de, ayetin zahirine hamledilmesini tercih etmiş ve şöyle demiştir: "Ayetin anlamı şu şekildedir: Biz o ülkenin zenginlik sebebiyle şımarmış elebaşıarına (iyilikleri) emrederiz. Buna rağmen onlar isyan ederler." Ardından bu görüşü İbn Abbas ve Said İbn Cübeyr'e dayandırmıştır

    ہم سے علی بن عبداللہ مدینی نے بیان کیا، کہا ہم سے سفیان نے بیان کیا، کہا ہم کو منصور نے خبر دی، انہیں ابووائل نے اور ان سے عبداللہ نے بیان کیا کہ جب کسی قبیلہ کے لوگ بڑھ جاتے تو زمانہ جاہلیت میں ہم ان کے متعلق کہا کرتے تھے کہ «أمر بنو فلان‏.‏» ( یعنی فلاں کا خاندان بہت بڑھ گیا ) ۔ ہم سے حمیدی نے بیان کیا، کہا ہم سے سفیان بن عیینہ نے بیان کیا اور اس روایت میں انہوں نے بھی لفظ «أمر‏.‏» کا ذکر کیا۔

    بَاب قَوْلِهِ تَعَالَى(وَلَقَدْ كَرَّمْنَا بَنِيْٓاٰدَمَ) ৬৫/১৭/৪. অধ্যায়: আল্লাহ্ তা‘আলার বাণীঃ আমি তো আদম সন্তানকে মর্যাদা দান করেছি। (সূরাহ বনী ইসরাঈল ১৭/৭০) (كَرَّمْنَا) وَأَكْرَمْنَا وَاحِدٌ (ضِعْفَالْحَيَاةِ) عَذَابَ الْحَيَاةِ (وَضِعْفَ الْمَمَاتِ) عَذَابَ الْمَمَاتِ (خِلَافَكَ) وَخَلْفَكَ سَوَاءٌ (وَنَأَى) تَبَاعَدَ (شَاكِلَتِهِ) نَاحِيَتِهِ وَهِيَ مِنْ شَكْلِهِ (صَرَّفْنَا) وَجَّهْنَا (قَبِيْلًا) مُعَايَنَةً وَمُقَابَلَةً وَقِيْلَ الْقَابِلَةُ لِأَنَّهَا مُقَابِلَتُهَا وَتَقْبَلُ وَلَدَهَا (خَشْيَةَالإِنْفَاقِ) أَنْفَقَ الرَّجُلُ أَمْلَقَ وَنَفِقَ الشَّيْءُ ذَهَبَ (قَتُوْرًا) مُقَتِّرًا (لِلْأَذْقَانِ) مُجْتَمَعُ اللَّحْيَيْنِ وَالْوَاحِدُ ذَقَنٌ وَقَالَ مُجَاهِدٌ (مَوْفُوْرًا) وَافِرًا(تَبِيْعًا) ثَائِرًا وَقَالَ ابْنُ عَبَّاسٍ (نَصِيْرًاخَبَتْ) طَفِئَتْ وَقَالَ ابْنُ عَبَّاسٍ (لَاتُبَذِّرْ) لَا تُنْفِقْ فِي الْبَاطِلِ (ابْتِغَاءَرَحْمَةٍ) رِزْقٍ (مَثْبُوْرًا) مَلْعُوْنًا (لَاتَقْفُ) لَا تَقُلْ (فَجَاسُوْا) تَيَمَّمُوْا (يُزْجِي) الْفُلْكَ يُجْرِي الْفُلْكَ يَخِرُّوْنَ لِلْأَذْقَانِ لِلْوُجُوْهِ. كَرَّمْنَاএবং أَكْرَمْنَاউভয় একই অর্থে ব্যবহৃত হয়। ضِعْفَ الْحَيَاةِ দুনিয়ার জীবনের শাস্তি, মৃত্যুর শাস্তি خِلَافَكَ এবং خَلْفَكَ উভয় একই অর্থে। (অর্থাৎ-তোমার পিছনে) نَأَىদূরীভূত হল। شَاكِلَةِ নিজ প্রকৃতি মুতাবিক। এটি شَكْلُتُه থেকে উপন্ন। صَرَّفْنَا আমরা অভিমুখী করেছি। قَبِيْلًا চাক্ষুষ এবং সম্মুখে। বলা হয় قَابِلَةُ (ধাত্রী যেহেতু প্রসূতির সামনে থাকে এবং সন্তান ধারণ করে। خَشْيَةَ الإِنْفَاقِ খরচের ভয় أَنْفَقَ الرَّجُلُ লোকটি অভাবী হয়ে গেল। نَفِقَ الشَّيْءُ জিনিসটি চলে গেল। قَتُوْرًا অতি কৃপণ। ذَقَنٌ أَذْقَانٌ এর বহুবচন, যার অর্থ হল, উভয় চোয়ালের সংযোগস্থল। মুজাহিদ (রহ.) বলেন مَوْفُوْرًا পূর্ণ। تَبِيْعًا প্রতিশোধ গ্রহণকারী। ইবনু ‘আব্বাস (রাঃ) বলেন, এর অর্থ সাহায্যকারী। خَبَتْ নিভিয়ে যায়। ইবনু ‘আব্বাস (রাঃ) বলেন, لَا تُبَذِّرْ অপব্যয় করো না। ابْتِغَاءَ رَحْمَةٍ রুজির আশায়। مَثْبُوْرًا অভিশপ্ত। لَا تَقْفُ বলো না। فَجَاسُوْا প্রতিজ্ঞা করেছে। يُزْجِي الْفُلْكَ নৌকা চালনা করছে। لِلْأَذْقَانِ মুখমন্ডল [1] (ভূমিতে লুটিয়ে দেয়)। ৪৭১১. ‘আবদুল্লাহ্ (রাঃ) হতে বর্ণিত। তিনি বলেন, জাহিলীয়াতের যুগে কোন গোত্রের লোকসংখ্যা বেড়ে গেলে আমরা বলতাম-أَمِرَ بَنُوْ فُلَانٍ অমুক গোত্রের সংখ্যা বেড়ে গেছে। (আধুনিক প্রকাশনীঃ ৪৩৫০, ইসলামিক ফাউন্ডেশনঃ ৪৩৫১) হুমাইদী সুফ্ইয়ান থেকে বর্ণনা করেন বলেন, اَمِرَ (মীম কাস্রাহ্ যুক্ত)। (আধুনিক প্রকাশনীঃ ৪৩৫০, ইসলামিক ফাউন্ডেশনঃ)

    அப்துல்லாஹ் பின் மஸ்ஊத் (ரலி) அவர்கள் கூறியதாவது: அறியாமைக் காலத்தில், ஒரு குலத்தாரின் எண்ணிக்கை அதிகரித்துவிட்டால், “அமிர பனூ ஃபுலான்” (இன்ன குலத்தார் எண்ணிக்கையில் பெருகிவிட்டனர்) என்று கூறிவந்தோம். மற்றோர் அறிவிப்பில் “(அமிர என்பதற்குப் பதிலாக) “அமர' என்று காணப் படுகிறது.6 அத்தியாயம் :