عَنْ عَائِشَةَ قَالَتْ : " كُنَّا نَنْبِذُ لِلنَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي سِقَاءٍ ، فَنَأْخُذُ قَبْضَةً مِنْ زَبِيبٍ ، أَوْ قَبْضَةً مِنْ تَمْرٍ فَنَطْرَحُهَا فِي السِّقَاءِ ، ثُمَّ نَصُبُّ عَلَيْهَا الْمَاءَ لَيْلًا ، فَيَشْرَبُهُ نَهَارًا أَوْ نَهَارًا فَيَشْرَبُهُ لَيْلًا "
حَدَّثَنَا أَبُو مُعَاوِيَةَ ، حَدَّثَنَا عَاصِمٌ ، عَنْ تُبَالَةَ بِنْتِ يَزِيدَ الْعَبْشَمِيَّةِ ، عَنْ عَائِشَةَ قَالَتْ : كُنَّا نَنْبِذُ لِلنَّبِيِّ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ فِي سِقَاءٍ ، فَنَأْخُذُ قَبْضَةً مِنْ زَبِيبٍ ، أَوْ قَبْضَةً مِنْ تَمْرٍ فَنَطْرَحُهَا فِي السِّقَاءِ ، ثُمَّ نَصُبُّ عَلَيْهَا الْمَاءَ لَيْلًا ، فَيَشْرَبُهُ نَهَارًا أَوْ نَهَارًا فَيَشْرَبُهُ لَيْلًا