وَأَهْدَيْتُ لِرَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَحْمَ حِمَارِ وَحْشٍ وَهُوَ بِالْأَبْوَاءِ أَوْ بِوَدَّانَ ، فَرَدَّهُ عَلَيَّ ، فَلَمَّا رَأَى الْكَرَاهِيَةَ فِي وَجْهِي ، قَالَ : " إِنَّهُ لَيْسَ مِنَّا رَدٌّ عَلَيْكَ ، وَلَكِنَّا حُرُمٌ "
وَأَهْدَيْتُ لِرَسُولِ اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ لَحْمَ حِمَارِ وَحْشٍ وَهُوَ بِالْأَبْوَاءِ أَوْ بِوَدَّانَ ، فَرَدَّهُ عَلَيَّ ، فَلَمَّا رَأَى الْكَرَاهِيَةَ فِي وَجْهِي ، قَالَ : إِنَّهُ لَيْسَ مِنَّا رَدٌّ عَلَيْكَ ، وَلَكِنَّا حُرُمٌ قَالَ سُفْيَانُ : فَحَدَّثَنَا عَمْرُو بْنُ دِينَارٍ ، بِحَدِيثِ الصَّعْبِ هَذَا ، عَنِ الزُّهْرِيِّ ، قَبْلَ أَنْ نَلْقَاهُ ، فَقَالَ فِيهِ : هُمْ مِنْ آبَائِهِمْ . فَلَمَّا قَدِمَ عَلَيْنَا الزُّهْرِيُّ ، تَفَقَّدْتُهُ ، فَلَمْ يَقُلْ ، وَقَالَ : هُمْ خَيْرٌ مِنْهُمْ