عَنْ أَبِي سَعِيدٍ قَالَ : جَاءَ أَعْرَابِيٌّ إِلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ : عَامَّةُ طَعَامِ أَهْلِي يَعْنِي الضِّبَابَ ، فَلَمْ يُجِبْهُ ، فَلَمْ يُجَاوِزْ إِلَّا قَرِيبًا ، فَعَاوَدَهُ ، فَلَمْ يُجِبْهُ ، فَعَاوَدَهُ ثَلَاثًا ، فَقَالَ : " إِنَّ اللَّهَ تَعَالَى لَعَنَ أَوْ غَضِبَ عَلَى سِبْطٍ مِنْ بَنِي إِسْرَائِيلَ ، فَمُسِخُوا دَوَابَّ ، فَلَا أَدْرِي لَعَلَّهُ بَعْضُهَا ، فَلَسْتُ بِآكِلِهَا وَلَا أَنْهَى عَنْهَا "
حَدَّثَنَا أَبُو سَعِيدٍ ، حَدَّثَنَا أَبُو عَقِيلٍ ، قَالَ : حَدَّثَنَا أَبُو نَضْرَةَ ، عَنْ أَبِي سَعِيدٍ قَالَ : جَاءَ أَعْرَابِيٌّ إِلَى النَّبِيِّ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ فَقَالَ : عَامَّةُ طَعَامِ أَهْلِي يَعْنِي الضِّبَابَ ، فَلَمْ يُجِبْهُ ، فَلَمْ يُجَاوِزْ إِلَّا قَرِيبًا ، فَعَاوَدَهُ ، فَلَمْ يُجِبْهُ ، فَعَاوَدَهُ ثَلَاثًا ، فَقَالَ : إِنَّ اللَّهَ تَعَالَى لَعَنَ أَوْ غَضِبَ عَلَى سِبْطٍ مِنْ بَنِي إِسْرَائِيلَ ، فَمُسِخُوا دَوَابَّ ، فَلَا أَدْرِي لَعَلَّهُ بَعْضُهَا ، فَلَسْتُ بِآكِلِهَا وَلَا أَنْهَى عَنْهَا