حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرٍ قَالَ : نَا هُشَيْمُ بْنُ بَشِيرٍ ، وَعَبْدُ اللَّهِ بْنُ إِدْرِيسَ ، عَنْ حُصَيْنٍ ، عَنِ الشَّعْبِيِّ ، عَنْ عَوْفِ بْنِ حُضَيْرَةَ ، فِي السَّاعَةِ الَّتِي تُرْجَى عَنِ الْجُمُعَةِ مَا بَيْنَ خُرُوجِ الْإِمَامِ ، إِلَى أَنْ تُقْضَى الصَّلَاةُ
حَدَّثَنَا هُشَيْمٌ ، قَالَ : أَخْبَرَنَا حَجَّاجٌ ، عَنْ عَطَاءٍ ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ سَلَامٍ ، قَالَ : مَا بَيْنَ الْعَصْرِ إِلَى أَنْ تَغْرُبَ الشَّمْسُ
حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ هَاشِمٍ ، عَنِ ابْنِ أَبِي لَيْلَى ، عَنْ عَطَاءٍ ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ ، وَأَبِي هُرَيْرَةَ ، قَالَا : السَّاعَةُ الَّتِي تُذْكَرُ فِي الْجُمُعَةِ ، مَا بَيْنَ الْعَصْرِ إِلَى أَنْ تَغْرُبَ الشَّمْسُ حَدَّثَنَا هُشَيْمٌ ، عَنِ ابْنِ أَبِي لَيْلَى ، عَنْ عَطَاءٍ ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ ، مِثْلَهُ
حَدَّثَنَا هُشَيْمٌ ، عَنْ مُغِيرَةَ ، عَنْ وَاصِلٍ ، عَنْ أَبِي بُرْدَةَ ، قَالَ : كُنْتُ عِنْدَ ابْنِ عُمَرَ ، فَسُئِلَ عَنْ السَّاعَةِ الَّتِي فِي الْجُمُعَةِ ، فَقُلْتُ : هِيَ السَّاعَةُ الَّتِي اخْتَارَ اللَّهُ لَهَا أَوْ فِيهَا الصَّلَاةَ ، قَالَ : فَمَسَحَ رَأْسِي ، وَبَارَكَ عَلَيَّ ، وَأَعْجَبَهُ مَا قُلْتُ
حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنْ سُفْيَانَ ، عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ ، عَنْ أَبِي بُرْدَةَ ، قَالَ : هِيَ عِنْدَ خُرُوجِ الْإِمَامِ
حَدَّثَنَا زَيْدُ بْنُ حُبَابٍ ، قَالَ : حَدَّثَنَا مُعَاوِيَةُ بْنُ صَالِحٍ ، قَالَ : حَدَّثَنَا مُوسَى بْنُ يَزِيدَ بْنِ مَوْهَبٍ أَبُو عَبْدِ الرَّحْمَنِ الْأُمْلُوكِيُّ ، عَنْ أَبِي أُمَامَةَ قَالَ : إِنِّي لَأَرْجُو أَنْ تَكُونَ السَّاعَةُ الَّتِي فِي الْجُمُعَةِ إِحْدَى هَذِهِ السَّاعَاتِ : إِذَا أَذَّنَ الْمُؤَذِّنُ ، أَوِ الْإِمَامُ عَلَى الْمِنْبَرِ ، أَوْ عِنْدَ الْإِقَامَةِ
حَدَّثَنَا هُشَيْمٌ ، قَالَ : أَخْبَرَنَا مَنْصُورٌ ، عَنِ الْحَسَنِ ، أَنَّهُ كَانَ يَقُولُ : هِيَ عِنْدَ زَوَالِ الشَّمْسِ ، فِي وَقْتِ الصَّلَاةِ
حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ قَيْسٍ ، عَنِ الشَّعْبِيِّ ، قَالَ : هِيَ مَا بَيْنَ أَنْ يَحْرُمَ الْبَيْعُ ، إِلَى أَنْ يَحِلَّ
حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الرَّبِيعِ ، عَنْ قَيْسِ بْنِ سَعْدٍ ، عَنْ مُجَاهِدٍ ، قَالَ : هِيَ بَعْدَ الْعَصْرِ
حَدَّثَنَا مُعَاوِيَةُ بْنُ هِشَامٍ ، قَالَ : حَدَّثَنَا سُلَيْمَانُ بْنُ قَرْمٍ ، عَنْ أَبِي حَبِيبٍ ، عَنْ نُبَلَ ، عَنْ سَلَامَةَ بِنْتِ أَقْعَا ، قَالَتْ : كُنْتُ عِنْدَ عَائِشَةَ ، فِي نِسْوَةٍ فَسَمِعْتُهَا تَقُولُ : إِنَّ يَوْمَ الْجُمُعَةِ مِثْلُ يَوْمِ عَرَفَةَ ، وَإِنَّ فِيهِ لَسَاعَةً يُفْتَحُ فِيهَا بَابُ الرَّحْمَةِ فَقُلْنَا : أَيُّ سَاعَةٍ هِيَ ؟ فَقَالَتْ : حِينَ يُنَادِي الْمُنَادِي بِالصَّلَاةِ
حَدَّثَنَا عَبِيدَةُ بْنُ حُمَيْدٍ ، عَنْ سِنَانِ بْنِ حَبِيبٍ ، عَنْ نُبَلَ بِنْتِ بَدْرٍ ، عَنْ سَلَامَةَ بِنْتِ أَقْعَا ، عَنْ عَائِشَةَ ، قَالَتْ : إِنَّ يَوْمَ الْجُمُعَةِ مِثْلُ يَوْمِ عَرَفَةَ ، تُفْتَحُ فِيهِ أَبْوَابُ الرَّحْمَةِ ، وَفِيهِ سَاعَةٌ لَا يَسْأَلُ اللَّهَ الْعَبْدُ شَيْئًا إِلَّا أَعْطَاهُ قِيلَ : وَأَيَّةُ سَاعَةٍ ؟ قَالَتْ : إِذَا أَذَّنَ الْمُؤَذِّنُ لِصَلَاةِ الْغَدَاةِ
حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ إِسْحَاقَ ، عَنْ وُهَيْبٍ ، عَنِ ابْنِ طَاوُسٍ ، عَنْ أَبِيهِ ، قَالَ : إِنَّ السَّاعَةَ الَّتِي تُرْجَى فِي الْجُمُعَةِ ، بَعْدَ الْعَصْرِ