موسوعة الحديث | مصنّف بن أبي شيبة | كِتَابُ الْجُمُعَةِ | 86 باب

يجب أن يكون طول البحث أكثر من 2
فِي غُسْلِ الْجُمُعَةِ
مَنْ قَالَ : الْوُضُوءُ يُجْزِئُ مِنَ الْغُسْلِ
مَنْ كَانَ لَا يَغْتَسِلُ فِي السَّفَرِ يَوْمَ الْجُمُعَةِ
مَنْ كَانَ يَغْتَسِلُ فِي السَّفَرِ يَوْمَ الْجُمُعَةِ
مَنْ قَالَ : إِذَا اغْتَسَلَ يَوْمَ الْجُمُعَةِ بَعْدَ الْفَجْرِ أَجْزَاهُ
فِي الرَّجُلِ يَغْتَسِلُ يَوْمَ الْجُمُعَةِ ثُمَّ يُحْدِثُ أَيُجْزِيهِ الْغُسْلُ ؟
فِي النِّسَاءِ يَغْتَسِلْنَ يَوْمَ الْجُمُعَةِ
الرَّجُلُ يَغْتَسِلُ لِلْجَنَابَةِ يَوْمَ الْجُمُعَةِ
مَنْ قَالَ : لَا جُمُعَةَ ، وَلَا تَشْرِيقَ إِلَّا فِي مِصْرٍ
مَنْ كَانَ يَرَى الْجُمُعَةَ فِي الْقُرَى وَغَيْرِهَا
مِنْ كَمْ تُؤْتَى الْجُمُعَةُ
مَنْ قَالَ : لَيْسَ عَلَى الْمُسَافِرِ جُمُعَةٌ
مَنْ رَخَّصَ فِي السَّفَرِ يَوْمَ الْجُمُعَةِ
مَنْ كَرِهَ إِذَا حَضَرَتِ الْجُمُعَةُ أَنْ يَخْرُجَ حَتَّى يُصَلِّيَ
مَنْ كَانَ يَقِيلُ بَعْدَ الْجُمُعَةِ وَيَقُولُ هِيَ أَوَّلُ النَّهَارِ
مَنْ كَانَ يَقُولُ : وَقْتَهَا زَوَالُ الشَّمْسِ وَقْتَ الظُّهْرِ
فِي مَنْ لَا تَجِبُ عَلَيْهِ جُمُعَةٌ
الْمَرْأَةُ تَشْهَدُ الْجُمُعَةَ أَتُجْزِيهَا صَلَاةُ الْإِمَامِ
فِي الرَّجُلِ يَجِيءُ يَوْمَ الْجُمُعَةِ وَالْإِمَامُ يَخْطُبُ يُصَلِّي رَكْعَتَيْنِ
مَنْ كَانَ يَقُولُ إِذَا خَطَبَ الْإِمَامُ فَلَا تُصَلِّ
مَنْ كَانَ يَخْطُبُ قَائِمًا
الْإِمَامُ إِذَا جَلَسَ عَلَى الْمِنْبَرِ يُسَلِّمُ
الْخُطْبَةُ تُطَوَّلُ أَوْ تُقَصَّرُ
الْخُطْبَةُ يَوْمُ الْجُمُعَةِ يَقْرَأُ فِيهَا أَمْ لَا ؟
فِي الرَّجُلِ يَخْطُبُ يُشِيرُ بِيَدِهِ
الْخُطْبَةُ يُتَكَلَّمُ فِيهَا
فِي الرَّجُلِ يَسْمَعُ الرَّجُلَ يَتَكَلَّمُ يَوْمَ الْجُمُعَةِ
مَنْ كَانَ يَسْتَقْبِلُ الْإِمَامَ يَوْمَ الْجُمُعَةِ
فِي الِاحْتِبَاءِ يَوْمَ الْجُمُعَةِ
مَنْ كَرِهَهُ
النَّوْمُ يَوْمَ الْجُمُعَةِ وَالْإِمَامُ يَخْطُبُ
مَنْ رَخَّصَ فِي النَّوْمِ يَوْمَ الْجُمُعَةِ
الرَّجُلُ يُسَلِّمُ إِذَا جَاءَ وَالْإِمَامُ يَخْطُبُ
مَنْ كَرِهَ أَنْ يَرُدَّ السَّلَامَ ، وَيُشَمِّتُ الْعَاطِسَ
الْإِمَامُ إِذَا لَمْ يَخْطُبْ يَوْمَ الْجُمُعَةِ ، كَمْ يُصَلِّي ؟
مَا جَاءَ فِي الرَّجُلِ يُسَبِّحُ وَيَذْكُرُ اللَّهَ وَالْإِمَامُ يَخْطُبُ
فِي الْكَلَامِ ، وَالصُّحُفِ تُقْرَأُ يَوْمَ الْجُمُعَةِ
فِي الْكَلَامِ إِذَا صَعِدَ الْإِمَامُ الْمِنْبَرَ وَخَطَبَ
مَنْ رَخَّصَ فِي الْكَلَامِ وَالْإِمَامُ يَخْطُبُ
فِي الْكَلَامِ يَوْمَ الْجُمُعَةِ
لَا كَلَامَ بَعْدَ نُزُولِ الْإِمَامِ مِنَ الْمِنْبَرِ
الرَّجُلُ إِذَا تَكَلَّمَ وَالْإِمَامُ يَخْطُبُ
الرَّجُلُ تَفُوتُهُ الْخُطْبَةُ
مَنْ قَالَ : إِذَا أَدْرَكَ رَكْعَةً مِنَ الْجُمُعَةِ ، صَلَّى إِلَيْهَا
مَنْ قَالَ : يُصَلِّي أَرْبَعًا إِذَا أَدْرَكَهُمْ جُلُوسًا
مَنْ قَالَ : إِذَا أَدْرَكَهُمْ جُلُوسًا ، صَلَّى رَكْعَتَيْنِ
الصَّلَاةُ قَبْلَ الْجُمُعَةِ
مَنْ كَانَ يُصَلِّي بَعْدَ الْجُمُعَةِ رَكْعَتَيْنِ
مَنْ كَانَ يُصَلِّي بَعْدَ الْجُمُعَةِ أَرْبَعًا
السَّاعَةُ الَّتِي يُكْرَهُ فِيهَا الشِّرَاءُ وَالْبَيْعُ
الرَّجُلُ يَرُوحُ يَوْمَ الْجُمُعَةِ فَيَسْتَقْبِلُهُ النَّاسُ مُنْصَرِفِينَ أَيَمْضِي أَوْ يَرْجِعُ ؟
فِي الْقَوْمِ يُجَمِّعُونَ يَوْمَ الْجُمُعَةِ إِذَا لَمْ يَشْهَدُوهَا
مَنْ كَانَ يَحُثُّ عَلَى إِتْيَانِ الْجُمُعَةِ وَلَا يُرَخِّصُ فِي تَرْكِهَا
مَنْ كَانَ يُحِبُّ أَنْ يَأْتِيَ الْجُمُعَةَ مَاشِيًا
الْحَدِيثُ يَوْمُ الْجُمُعَةِ قَبْلَ الصَّلَاةِ
فِي الْقُنُوتِ يَوْمَ الْجُمُعَةِ
مَنْ كَانَ يَسْتَحِبُّ لِلْإِمَامِ يَوْمَ الْجُمُعَةِ إِذَا سَلَّمَ أَنْ يَدْخُلَ
مَنْ كَانَ يَسْتَحِبُّ إِذَا صَلَّى الْجُمُعَةَ أَنْ يَتَحَوَّلَ مِنْ مَكَانِهِ
مَنْ رَخَّصَ فِي الصَّلَاةِ نِصْفَ النَّهَارِ يَوْمَ الْجُمُعَةِ
الْأَذَانُ يَوْمَ الْجُمُعَةِ
مَنْ كَانَ يَسْتَحِبُّ أَنْ يَقْرَأَ فِي الْفَجْرِ يَوْمَ الْجُمُعَةِ بِسُورَةٍ فِيهَا
مَا يُقْرَأُ فِي صَلَاةِ الْجُمُعَةِ
السَّاعَةُ الَّتِي تُرْجَى يَوْمَ الْجُمُعَةِ
فِي تَخَطِّي الرِّقَابِ يَوْمَ الْجُمُعَةِ
الْجُمُعَةُ يُؤَخِّرُهَا الْإِمَامُ حَتَّى يَذْهَبَ وَقْتُهَا
فِي رَفْعِ الْأَيْدِي فِي الدُّعَاءِ يَوْمَ الْجُمُعَةِ
الْجُمُعَةُ مَعَ الرَّجُلِ يَغْلِبُ عَلَى الْمِصْرِ
الْإِمَامُ يَكُونُ مُسَافِرًا فَيَمُرُّ بِالْمَوْضِعِ
الصَّلَاةُ يَوْمَ الْجُمُعَةِ فِي السُّدَّةِ وَالرَّحْبَةِ
مَنْ رَخَّصَ فِي الْقِرَاءَةِ يَوْمَ الْجُمُعَةِ ، إِذَا لَمْ يَسْمَعِ الْخُطْبَةَ
فِي فَضْلِ الْجُمُعَةِ وَيَوْمِهَا
فِي التَّعْجِيلِ إِلَى الْجُمُعَةِ
مَنْ كَانَ إِذَا مَطَرَتْ لَمْ يَشْهَدْهَا
مَنْ رَخَّصَ فِي تَرْكِ الْجُمُعَةِ
الْأَعْمَى إِذَا كَانَ لَهُ قَائِدٌ ، أَيَجِبُ عَلَيْهِ الْجُمُعَةُ
فِي تَفْرِيطِ الْجُمُعَةِ وَتَرْكِهَا
مَنْ كَانَ يَأْمُرُ بِالطِّيبِ
فِي الثِّيَابِ النِّظَافِ وَالزِّينَةِ لَهَا
السَّعْيُ إِلَى الصَّلَاةِ يَوْمَ الْجُمُعَةِ ، مَنْ فَعَلَهُ وَمَنْ لَمْ يَفْعَلْهُ
الْعَصَا يَتَوَكَّأُ عَلَيْهَا إِذَا خَطَبَ
فِي الرَّجُلِ يَزْدَحِمُ يَوْمَ الْجُمُعَةِ ، فَلَا يَقْدِرُ عَلَى الصَّلَاةِ حَتَّى
فِي تَنْقِيَةِ الْأَظْفَارِ ، وَغَيْرِهَا يَوْمَ الْجُمُعَةِ
فِي الشُّرْبِ وَالْإِمَامُ يَخْطُبُ
مَا يُسْتَحَبُّ أَنْ يَقْرَأَ الْإِنْسَانُ فِي يَوْمِ الْجُمُعَةِ
فِي أَهْلِ السُّجُونِ
الرَّجُلُ يُحْدِثُ يَوْمَ الْجُمُعَةِ