أَخْبَرَنَا أَبُو عَلِيٍّ إِسْمَاعِيلُ ، ثَنَا أَحْمَدُ ، ثَنَا عَبْدُ الرَّزَاقِ ، أنا الثَّوْرِيُّ ، عَنْ أَبِي حُصَيْنٍ ، عَنِ الشَّعْبِيِّ ، قَالَ : كَتَبَ عُمَرُ رَحِمَهُ اللَّهُ إِلَى أَبِي مُوسَى الْأَشْعَرِيِّ : أَمَّا بَعْدُ ، فَإِنَّهُ بَلَغَنِي أَنَّهُ دُعِيَ فِي جُنْدِكَ بِدَعْوَى الْجَاهِلِيَّةِ وَإِنَّهُ قِيلَ : يَا آلَ مُنَبِّهٍ ، إِنَّ ضَبَّةَ لَمْ تَحْوِ خَيْرًا قَطُّ وَلَمْ تَدْفَعْ سُوءًا قَطُّ فَإِذَا جَاءَكَ كِتَابِي هَذَا فَأَنْزِلْ بِهِمْ عُقُوبَةً فِي أَشْعَارِهِمْ وَأَبْشَارِهِمْ لَعَلَّهُمْ يَعْرِفُونَ أَنْ لَمْ يَفْقَهُوا
أَخْبَرَنَا أَبُو عَلِيٍّ إِسْمَاعِيلُ ، ثَنَا أَحْمَدُ ، ثَنَا عَبْدُ الرَّزَاقِ ، أَخْبَرَنِي أَبِي ، عَنْ شَيْخٍ لَهُمْ يُقَالُ لَهُ حُسَيْنُ بْنُ رُسْتُمَ ، عَنْ عَطَاءِ بْنِ يَسَارٍ ، قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ : إِذَا قَالَ نَالَ عِبَادُ اللَّهِ فَأَجِبُوهُ وَإِذْ قَالَ نَالَ فُلَانٌ فَاضْرِبُوهُ بِالسَّيْفِ
أَخْبَرَنَا أَبُو عَلِيٍّ إِسْمَاعِيلُ ، ثَنَا أَحْمَدُ بنُ مَنْصُورٍ ، ثَنَا عَبْدُ الرَّزَاقِ ، أنا ابْنُ الْمُبَارَكِ ، عَنْ عَاصِمٍ ، عَنْ أَبِي عُثْمَانَ ، قَالَ : بَلَغَ عُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ أَنَّ رَجُلًا قَالَ : نَالَ تَمِيمٌ قَالَ : فَحَرَمَ عُمَرُ بَنِي تَمِيمٍ الْعَطَاءَ سَنَةً ثُمَّ أَعْطَاهُمْ فِي رَأْسِ السَّنَةِ عَطَاءَيْنِ
أَخْبَرَنَا أَبُو عَلِيٍّ إِسْمَاعِيلُ ، ثَنَا أَحْمَدُ ، ثَنَا عَبْدُ الرَّزَاقِ ، أنا مَالِكٌ ، عَنْ يَزِيدَ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ قُسَيْطٍ ، عَنِ ابْنِ ثَوْبَانَ ، عَنْ أُمِّهِ ، عَنْ عَائِشَةَ ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ أَمَرَ أَنْ يُسْتَمْتَعَ بِجُلُودِ الْمَيْتَةِ إِذَا دُبِغَتْ
أَخْبَرَنَا أَبُو عَلِيٍّ إِسْمَاعِيلُ ، ثَنَا أَحْمَدُ ، ثَنَا عَبْدُ الرَّزَاقِ ، عَنْ يَزِيدَ الرِّشْكِ ، عَنْ أَبِي الْمَلِيحِ ، عَنْ أُسَامَةَ ، قَالَ : نَهَى رَسُولُ اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ عَنْ جُلُودِ السِّبَاعِ أَنْ تُفْتَرَشَ