عنوان الفتوى : الاعتماد على المواقع الإسلامية المجهولة

مدة قراءة السؤال : دقيقة واحدة

ما حكم الاستناد على مواقع إسلامية في الإنترنت مع غموض مصدرها؟

مدة قراءة الإجابة : دقيقة واحدة

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:

فلا يجوز الاعتماد في الأمور الشرعية على المواقع الإسلامية في الإنترنت، إلا إذا كانت تلك المواقع تلتزم بمنهج أهل السنة والجماعة ولا تحيد عنه في شيء.

وذلك لأن من اعتمد عليها من غير أن يتحقق التزامها بالمنهج الصحيح لا يأمن من الوقوع في الخطإ، وهو في ذلك أحرى من الذي يعتمد في تحصيل العلم على الكتاب.

ولقد كان السلف يعيبون أخذ العلم من الكتب دون العلماء والمشايخ، ولذا قالوا: من كان شيخه كتابه كان خطؤه أكثر من صوابه. وقالوا: لا تأخذ القرآن من مصحفي ولا تأخذ العلم من صحفي.

 والله أعلم.

أسئلة متعلقة أخري
موقع (furcan. Co) أثنى عليه علماء
استعمال البرامج التي تنبّه على دخول وقت الصلاة بالأذان
حكم تحميل برامج التواصل الاجتماعي، مع رفض الأهل
ضوابط رؤية طلبة الطب للفيديوهات المظهرة للعورات
استخدام برنامج فيه نجمة سداسية
هل يجوز تواصل المرأة مع أهلها بالصوت والصورة؟
نشر فيديوهات تعليمية فيها صور متبرجات
موقع (furcan. Co) أثنى عليه علماء
استعمال البرامج التي تنبّه على دخول وقت الصلاة بالأذان
حكم تحميل برامج التواصل الاجتماعي، مع رفض الأهل
ضوابط رؤية طلبة الطب للفيديوهات المظهرة للعورات
استخدام برنامج فيه نجمة سداسية
هل يجوز تواصل المرأة مع أهلها بالصوت والصورة؟
نشر فيديوهات تعليمية فيها صور متبرجات