عنوان الفتوى : علاج قسوة القلب

مدة قراءة السؤال : دقيقة واحدة

البلاء منه ما هو لرفع الدرجات، ومنه ما هو لتكفير السيئات، والتصرف هنا يكون بالصبر، لكن إن كان البلاء عقوبة مثل قسوة القلب أو الران، فكيف يتصرف مع هذا النوع من البلاء؟ وجزاكم الله خيرا.

مدة قراءة الإجابة : دقيقة واحدة

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:

فمن ابتلي بالران أو قساوة القلب، فعليه أن يبادر بعلاج ذلك بكثرة تلاوة القرآن الكريم، وتدبر معانيه، فإنه شفاء لما في الصدور، وبتقوية الإيمان وزيادته بالعمل الصالح، وبالتوبة وكثرة الاستغفار.. وسبق بيان ذلك بتفصيل أكثر انظره في الفتاوى التالية أرقامها: 8372، 17323، 43151.

والله أعلم.

أسئلة متعلقة أخري
الإصرار على المعاصي اتّكالًا على عفو الله طريق المخذولين
ثواب من يشتهي المعصية ولا يعمل بها
ركن التوبة الأعظم هو الندم
الشكوى إلى الله لا تنافي الصبر الجميل
أسباب وحكمة نزول البلاء
التهاون في المستحبات والمندوبات لتفادي الابتلاء... رؤية شيطانية
عليكم من الأعمال ما تطيقون
الإصرار على المعاصي اتّكالًا على عفو الله طريق المخذولين
ثواب من يشتهي المعصية ولا يعمل بها
ركن التوبة الأعظم هو الندم
الشكوى إلى الله لا تنافي الصبر الجميل
أسباب وحكمة نزول البلاء
التهاون في المستحبات والمندوبات لتفادي الابتلاء... رؤية شيطانية
عليكم من الأعمال ما تطيقون