عنوان الفتوى : حكم من أسلم وهو عازم على الرياء
مدة
قراءة السؤال :
دقيقة واحدة
أنا إنسان موسوس كثيرا. أريد أن أسأل: هل يجب على من أراد أن يدخل في الإسلام أن يتوب من الرياء: الشرك الأصغر؟ وهل يعتبر مسلما من تاب من الشرك الأكبر وما زال عازما على الرياء؟
مدة قراءة الإجابة :
دقيقة واحدة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فيلزمك صرف الوساوس عن ذهنك، والاعراض الكلي عما يخطر ببالك منها.
وأما من دخل في الإسلام، فإنه يقبل إسلامه إن كان مخلصا في توحيده لله تعالى، ويجب عليه أن يعمل بجميع الواجبات الشرعية ويبتعد عن المحرمات، ويدخل في ذلك الرياء وغيره من الأمور.
والله أعلم.