أنا متزوجة منذ 9 سنوات، ولدي ابن زوجي مقيم في فرنسا. أراد أن يعمل لي وثائق الإقامة ثم لا أدري ما حدث، تغير كل شيء. قال لي ابقي في بلد رضيت بما قسمه الله سبحانه وتعالى لي. لكن بدأت الأمور تتغير لم أعد أطيق المكوث في البيت. إلى أن جاء وقال لي اذهبي إلى أهلك فخرجت. علما أن زوجي تعرف على امرأة تزوج بها زواجا عرفيا. طلبت الطلاق، وهذا بعد صلاة الاستخارة، فرأيت مناما أن صوتا يقول لي اقرئي سورة البقرة وقل أعود برب الفلق. لهدا شككت في الأمر بأن الأمر فيه حسد أم سحر مع العلم زوجي لا يريد أن يطلقني، وأعلن أنه أخطأ في أمري، وذهب إلى الحج، وكله نادم على ما اقترفه لي ولولده، إلا أنه يوجد مشكل لم يأخذني إلى بيته الذي كان بيتي، وما زالت أغراضي هناك فعندما يأتي نلتقي في بيته في النهار ثم أرجع إلى بيتنا و أنا محطمة بدون أن أستشعره بهذا. أرجو أن تنصحوني ما العمل؟ وهل هذا يرضي الله. وهل يوجد رقية شرعية أقوم بها بنفسي. أرجو أن تتقبلوا مني فائق الاحترام والتقدير.