القرآن له سحر عجيب فى إحياء القلب وتحريك النفوس وعمارتها بالشوق لباريها جل وعلا

من كان معه إيمان وخوف من الله، فسيحمله على الانقياد والانصياع لله سبحانه

على الانسان أن يتضرع إلى الله ويدعوه أن يجعله من أهل القرآن، وأن يفتح عليه في فهم كتابه

قراءة واحدة صادقة لكتاب الله كفيلة بقلب كل حيل الخطاب الفكري المعاصر رأسًا على عقب

الله تبارك وتعالى يغرس في نفوسنا استبشاع البُعد عن القرآن (وقال الرسول يارب إن قومي اتخذوا هذا القرآن مهجورا)

تفسيرالقرآن أربعة أوجه: تفسير لايعذر أحد بجهالته، وتفسير تعرفه العرب من كلامها ، وتفسير تعرفه العلماء، وتفسير لا يعلمه إلا الله

كل أبواب الخير من العلم والديانة إنما هي من باب الاستعانة، فالاستعانة بوابة العبادة

اللهَ اللهَ يا نفسُ بتدبر القرآن، الله الله أن يكون لكِ وردٌ يومي من التدبر لا يفوتك مهما كانت الأعباء !

إذا قسا القلب عظمت الدنيا فى عين المرء فأقبل عليها وأهمل حمل رسالة الاسلام للناس

هذا القرآن حين يقرر المسلم أن يقرأه ب"تجرد" فإنه لا يمكن أن يخرج منه بمثل ما دخل عليه

لا أعرف علاجاً أنفع من تدبر القرآن ، فإن القرآن يجمع نوعي العلاج "الإيماني والعلمي"

حالات الانحراف عن التدين اما بسبب رهبة عقول ثقافية كبيرة انهزم أمامها ، أو ضعفه أمام لذائذ اللهو والترفيه

القرآن له سطوة خفية مذهلة في صناعة الاخبات والخضوع في النفس البشرية