خروج المرأة من حجابها خروج من صفاتها، فهو إضعاف لها

من أحرز نفسه من عدوه فذاك قتل عدوه، فإن لم يقتله فقد غاظه بالهزيمة

إن من الناس من يختارهم الله؛ فيكونون قمح هذه الإنسانيّة: ينبتون ويحصدون، يعجنون ويخبزون، ليكونوا غذاء الإنسانيّة

أساس العمل في الإسلام إخضاع الحياة للعقيدة، فتجعلها العقيدة أقوى من الحاجة

لايقاتلون بقوة الانسان بل بقوة الروح الدينية التى جعلها الاسلام مادة منفجره تشبه الديناميت

لا طبيعة للزمن إلا طبيعة الشعور به، ولا حقيقة للأيام إلا ما تضعه النفس في الأيام

الوجود يحب أن يُرى بلونين في عين الأنثى؛ مرة حبيبًا كبيرًا في رَجُلها، ومرة حبيبًا صغيرًا في أولادها

المعركة بيننا وبين الاستعمار معركة نفسية، إن لم يقتل فيها الهزل قتل فيها الواجب

تخشع القلوب لبعض الأهواء خشوعًا هو شر من الطغيان والقسوة

إن الشعب الذي لا يجد أعمالًا كبيرة يتمجد بها هو الذي تُخترع له الألفاظ الكبيرة ليتلهى بها

كل ما خلق الله جمال في جمال، فإنه تعالى نور السموات والأرض، وما يجيء الظلام مع نوره

ليس لامرأة فاضلة إلا رجلها الواحد؛ فالرجال جميعًا مصائبها إلا واحدًا

النفس إذا لم تخش الموت كانت غريزة الكفاح أول غرائزها تعمل

قلت إن تزوجت يوما فما أبالي جمالا و لا قبحا، إنما أريد إنسانية كاملة مني ومنها

الاطمئنان بالإيمان هو قتل الخوف الدنيوي بالتسليم والرضى

يعتقد أن دموع المظلومين هي في أعينهم دموع، ولكنها في يد الله صواعقُ يضربُ بها الظالم

إن الفكر في تخفيف العبء الذي تحمله يجعله أثقل عليك مما هو

إن الذي يعيش مترقبًا النهاية يعيش مُعِدًّا لها؛ فإن كان معدًّا لها عاش راضيًا بها

سئل بعض العرب: بم ساد فلان فيكم؟ قالوا: احتجنا إلى علمه واستغنى عن دنيانا