Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
❒ قال الإمام ابن القيم رحمه الله :
" *وقد جَرَتْ عادةُ اللهِ التي لا تُبدَّلُ ، وسُنَّتُهُ التي لا تُحَوَّلُ : أنْ يُلْبِسَ المُخْلِصَ مِن المَهَابَةِ والنُّورِ والمَحبّةِ في قُلوب الخَلْقِ ، وإقْبالِ قلوبِهِم إليه ؛ ما هو بحسب إخلاصِه ، ونِيَّتِه ، ومُعاملتِه لربِّه*
*ويُلْبِسَ المُرائيَ - اللّابِسَ ثَوْبَي زُورٍ - مِن المَقْتِ ، والمَهانةِ ، والبُغْضَةِ ؛ ما هو اللائقُ به* "
الفكر السياسي الأوروبي بمعالمه ومتغيراته والمدركات الغربية المتعلقة بالسلطة بمختلف عناصرها ومقوماتها إنما يعبر عن استمرارية ثابتة، حيث الترابط الزمني يرفض وجود العنصر أو المتغير الإسلامي
الله عز وجل يطلب من خلقه أن ينقادوا له، وأن تقوم علاقتهم به على مبدأ السمع والطاعة: (وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون * ما أريد منهم من رزق وما أريد أن يطعمون * إن الله هو الرزاق ذو القوة المتين)
لا تنتظر جزاءك من أمتك على ما قدمت لها من خدمات، فهي مهما كافأتك، فإنما تكافئك كفرد، وأنت أحسنت إليها كأمة، وانتظر الجزاء بما لا يفنى ممن لا يفنى
العمل بين الأثرة والإيثار غريزة حب النفس أصيلة فى بنى آدم، ولا معدى عن الاعتراف بها ثم مراقبة سيرها فى الحياة حتى لا يشرد عن سواء الصراط
إذا اعتدت أن تغضب من كلِّ ما لا يرضيك، فلن تهدأ أبداً
الإمام لا يستوزر إلا شهماً كافياً، ذا نجدة، وكفاية، ودراية، ونفاذ رأي، واتقاد قريحة، وذكاء فطنة، ولا بد وأن يكون متلفعاً من جلابيب الديانة بأسبغها وأضفاها وأصفاها، راقياً من أطواد المعالي إلى ذراها؛ فإنه متصد لأمر عظيم، وخطب جسيم، والاستعداد للمراتب على قدر أخطار المناصب
عش مع بطنك وسطاً بين الشبع والجوع، وعش مع جسمك وسطاً بين التعب والراحة
أراد الله للمرأة في شرعه الحكيم الهناءة والكرامة والاستقرار، وأراد لها العابثون بها: الشقاء والمهانة والاضطراب
إن الأخذ بالأسباب حق وهو من القدر