" 1 " |
ساررتُها قلقي |
وألفيت ُ الأماليد َ القصائد َ حولها فُلا ً وراودني |
السؤال ْ |
من بيضها المكنون ِ شهوتها اللبان ْ |
وجديلة ً لمياء .َ أولها التدرج ُ َ في شراشفها |
السنونو ِ |
والطفولة ِ والميازيب ِ |
الهوى الوثني ْ |
وآخرها الأثافي ُّ الجنون ْ |
" 2 " |
ساررتها |
كطريدة ٍ جفلى |
تحاذرُها الطرائق ُ والمرايا والنجوم ْ |
ماء ً |
مدائن ُه ُ الأحبة ُ والكروم ْ |
وكواعب ُ الياجور ِ |
والكعك ُ الطلاقة ُ والرُّخام ْ |
فمدينة ُ الريحان ِ |
غير قصيدة ٍ سلبتك َ في وضْح ِ الد ِّلاء ْ |
أطمار َ وزنك َ والرهان ْ |
عريا ً وتعفيرا ً وريح ْ |
يا ماءها الطيني من أسوارها |
وشتيت َ شهوتها على حُمر ِ القوارير ِ الحمام ْ |
واللثغة َ الشهلاء َ من شجن ِ " اللثام ْ " |
وعوالى َ الكاذي على أقواسها |
والشعر َ والنقش َ الزبيب ْ |
سكني العيون ُ النُّجل ُ والهيف ُ الرّغيد ْ |
قلقا ً وظامئتي التوحد ُ والحلول ْ |
" 3 " |
ساررتها |
قلقا ً |
فأي ُّ مدينة ٍ |
كمدينة ِ الياجور ِ إن ْ قبلتها |
فرقت ْ |
بكارتها الدلال ْ |
وعراك َ من نجماتها الرؤيا |
ومن تصهالها |
الماء ُ الدليل ْ . |