أرشيف الشعر العربي

كَيْفَ حَالُ السَّجِينَ لَمْ يُعْدَمِ

كَيْفَ حَالُ السَّجِينَ لَمْ يُعْدَمِ

مدة قراءة القصيدة : دقيقة واحدة .
كَيْفَ حَالُ السَّجِينَ لَمْ يُعْدَمِ الْقُوتَ وَلَكِنْ يُدْمَى مِنَ التَّقَيِّيدِ
إِنَّ كَلْباً بَيْنَ البُيُوتِ طَلِيقاً لَهْوَ خَيْرٌ مِنْ ضَيْغَمِ فِي الْحَدِيدِ
مَنْ شَفِيعِي لَدَى الْخَلِيفَةِ إِنِّي لَمَ أَكُنْ بِالْعَتيِّ أَوْ بِالمُرَيدِ
سَارِقُ الشَاةِ وَهْيَ رِزْقُ عِيَالِي لَقِيَ الْحَتْفَ مِنْ يَدَيْ صندِيدِ
شَنَّهَا غارَةً عَلَيَّ وَلَكِنْ بَاءَ بِالْحَدِّ وَالقَصَاصِ الشَّدِيدِ

اخترنا لك قصائد أخرى للشاعر (خليل مطران) .

وَلدِي بَكَيْتُكَ بِالدُّمُوعِ سَخِينَةً

بَاخُومُ لِلْرُهْبَانِ مِنْ قِدَمٍ بَنَى

حَيِّ الْجَماعَةَ جَاوَزَتْ

جَلَّ فِي خَلْقِهِ البَدِيعُ القَدِيرُ

بَنَاتِ الدَّهْرِ عُوجِي لاَ تَهَابِي


ساهم - قرآن ٢