أرشيف الشعر العربي

يَا قَاطِعَاً سَبَبَ الدُّنْيَا وَمُتَّصِلاً

يَا قَاطِعَاً سَبَبَ الدُّنْيَا وَمُتَّصِلاً

مدة قراءة القصيدة : دقيقة واحدة .
يَا قَاطِعَاً سَبَبَ الدُّنْيَا وَمُتَّصِلاً بِخِدْمَةِ اللهِ هَلْ بَعْدَ التُّقَى سَبَبُ
مَنْ يَرْقَى إِيمَانُهُ وَهُوَ اليَقِينُ فَمَا وَهْمُ الحَيَاةِ وَمَا الأَخْطَارُ وَالرُّتَبُ
يَا سَعْدُ طَائِفَةٍ سَامُوكَ رَاعِيَها في أَمْسِكَ ابْنٌ لَهَا وَالْيَومَ أَنْتَ أَبُ
أَبٌ وَلَكِنْ بِأَسْمَى مَا يُرَادُ بِهِ وَلَوْ دَعَتْكَ رَسُولاً لَمْ يَكُنْ عَجَبُ
أعْلَيْتَهَا بِمَبَرَّاتٍ خُلِّدَتْ قَدْراً فَأَعْلاَكَ قَدْراً صِيْدُهَا النُّخُبُ
فَاهْنَأْ بِخُطَّتِكَ الْمُثْلى وَعِشْ وَأَفِدْ بِعِلْمِكَ النَّاسَ ذَاكَ الْفَخْرُ وَالْحَسَبُ
كَذَا يَكُونُ رَئِيسُ الدِّينِ بَدْرَ هُدَىً لِلْعَالَمِينَ وَتَزْهُو حَوْلَهُ الشَّهُبُ

اخترنا لك قصائد أخرى للشاعر (خليل مطران) .

غَيْرُ مُغْنٍ قُلُوبَنَا يَا مُحَمَّدْ

يَدٌ للهِ لا تُوفَى بِحَمْدٍ

يَا ميُّ أَبْطَأ حَمْدي

يَدُ الأَمِيرِ وَقَدْ أَوْلاَكَ نِعْمَتَهُ

رَمَتْنِي فَأَدْمَتْ بِأَلْحَاظِهَا


روائع الشيخ عبدالكريم خضير