عجبَ الناسُ من أبي الصقر إذ وُلْ
مدة
قراءة القصيدة :
دقيقة واحدة
.
عجبَ الناسُ من أبي الصقر إذ وُلْ | لِيَ بعد الإجارة الديوانا |
ولعمري ما ذاك أعجبُ من أَنْ | كان عِلجاً فصار من شيبانا |
إن للجدَّ كيمياءً إذا ما | مَسَّ كلباً أحالهُ إنسانا |
يفعل الله مايشاء كما شاكأن صوت الأعجرِ المتينفي طيز ذات الكَفل الرزين صوتُ يد العجّان في العجينأو رجلِ طيّان مشىي الطين ايرٌ غليظ في حرٍ سمينفي غادة ٍ وافرة المنين بذيء تواضعت لا للتُّقى والدينتحت فتى من قلبها مكين توضع البطة ِ للشاهين | ء متى كائنا ما كان |
كأن صوت الأعجرِ المتين | في طيز ذات الكَفل الرزين |
صوتُ يد العجّان في العجين | أو رجلِ طيّان مشىي الطين |
ايرٌ غليظ في حرٍ سمين | في غادة ٍ وافرة المنين |
تواضعت لا للتُّقى والدين | تحت فتى من قلبها مكين |
توضع البطة ِ للشاهين |