الحَمدُ للَّهِ، أضحى النّاسُ في عجبٍ،
مدة
قراءة القصيدة :
دقيقة واحدة
.
الحَمدُ للَّهِ، أضحى النّاسُ في عجبٍ، | مُستَهترينَ بإفراطٍ وتَفريطِ |
والزَّندُ في حُبّ أُسوارٍ يُسوَّرُهُ، | كالأذنِ في حُبّ تَشنيفٍ وتَقريطِ |
يَبغي الحظوظَ أُناسٌ من ظُبًى وقَناً، | وآخَرونَ بغَوْها بالمشاريطِ |
فجُدْ بعُرْفٍ، ولو بالنّزْرِ، محتسباً، | إنّ القَناطيرَ تُحوى بالقراريطِ |