ألم تَرَ طَيئاً وبني كِلابٍ،
مدة
قراءة القصيدة :
دقيقة واحدة
.
ألم تَرَ طَيئاً وبني كِلابٍ، | سَمَوا لبلادِ غَزّةَ، والعَريشِ |
ولو قَدرُوا على الطَّير الغوادي، | لما نَهضَتْ إلى وكرٍ بريشِ |
إذا آتاكَ هذا الدّهرُ مُلكاً، | فما لكَ مِنْ أقذّ ولا مَريش |
يُجَوِّزُ كونَ راعي الضّأنِ قَيْلاً، | وأنْ تُدعى الخِلافةُ في الحَريشِ |