أنُحتُ جهلاً، وقد ناحتْ مُطوَّقةٌ،
مدة
قراءة القصيدة :
دقيقة واحدة
.
أنُحتُ جهلاً، وقد ناحتْ مُطوَّقةٌ، | من الحَمامِ، على خضراءَ مَقلودَهْ |
قامتْ على النّاعمِ الأمْلودِ، هاتفةً، | وما تُشاقُ إلى بيضاءَ أملودَه |
وأُمُّ دَفرٍ، لعَمري، شرُّ والدةٍ، | وبنتُها أُمُّ ليلى شرُّ مولودَه |
فاجلدْ أخاكَ عليها، إن ألمّ بها، | فإنّها أخذَتْ، واللُّبَّ، مجلودَه |